|
عملتوا لينا شنو بالنسبة لوهمة الشهيد محمد عبد الرحمن ..
|
ياخي على الأقل إعتذروا ..
أي نعم عيب إنكم ناس عاملين فيها مستنيرين و مناضلين وتكضبوا كضبة عويرة زي دي ..
بس كمان العيب الأكبر إنكم تعملوا رايحين ..
و زي الما حصلت حاجة ..
و تيتي .. تيتي .. زي ما رحتي زي ما جيتي ..
ياخي أعتذروا بس للناس الخليتوهم ذرفوا دموع التماسيح على الشهيد المزعوم ..
ياخي أعتذروا ساي لله كدة ..
ما بتخجلوا من البتسوو فيهو دة ..
أين حمرة الرفاق ؟؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عملتوا لينا شنو بالنسبة لوهمة الشهيد محمد عبد الرحمن .. (Re: عصام دهب)
|
أضحك مع أسحق أحمد فضل الله ..
Quote: ومثل كل شيء ينضج حكايات الأحداث الناضجة لها مذاق ممتع. - وطرقات العاصمة من أقصاها إلى أقصاها كانت مساء الأحد ونهار الإثنين تنطلق فيها عربات معينة تحمل أربعة من قادة المعارضة ـ يبحثون عن جنازة للبيع. - جنازة حقيقية.. وبيع حقيقي. - والأستاذة مريم الصادق التي ترصد الحدث لعلها تقدم شهادة في مقالها بالصحافة!! وتحدث عن العربات الأربع - ومساء الأربعاء.. حين تصاب المظاهرة بخيبة أمل قاصمة يزعم بعض أهلها عند قادة المعارضة ــ أن الأمن قتل أحد المتظاهرين وقام بإخفاء الجثة. - وعربات المعارضة تنطلق في العاصمة من أقصاها إلى أقصاها تبحث عن بيوت المأتم .. لعل أحدها هو [شهيد الانتفاضة العظيم]. - والوفد يهبط عند صيوان عزاء ويرفعون الفاتحة ــ وأحدهم يرتبك فهو لا يدري كيف يفعلون هذا - بعدها ـ وهذا لا نجزم به وعند تجاذب الحديث مع أهل المأتم ينطلق أحد الأربعة يعدد بطولات الفقيد - والرجل يتعثر حين يرى الدهشة في العيون - ثم الرجل يتبين أن الفقيد البطل الذي يجلس في صيوان عزائه هو امرأة في الثمانين. - والمجموعة تهرب من الكاميرا التلفزيونية لمحطة عالمية ـ دعتها لتسجيل المشهد. - والسخط المتبادل آخر الليل يقود الذاكرة إلى ارتباك أحد القادة لحظة [رفع الفاتحة] وإلى أن الرجل لا عهد له بهذا. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عملتوا لينا شنو بالنسبة لوهمة الشهيد محمد عبد الرحمن .. (Re: د.نجاة محمود)
|
الأخ العزيز عصام دهب تحياتي
Quote: ثم الرجل يتبين أن الفقيد البطل الذي يجلس في صيوان عزائه هو امرأة في الثمانين. |
أسلوب سردي جميل لكاتب المقال، ولكنه غير قابل للتصديق. هل يعقل أن أخطط لهذه الفكرة الجهنمية وأجهز طواقم لمحطات تلفزيون عالمية ثم في النهاية يفوت على أن اسأل عن المرحوم المنتوى شراؤه؟ واسعــــــــــــة جداً.
محاولات كسب شعبية عن طريق الموتى ليست بجديدة في التاريخ السياسي السوداني. فإبان الانتفاضة المجيدة عام 1986، سقط شاب كان يعمل بالخطوط السعودية صريعاً لرصاصة طائشة وهو يتقرج على المظاهرات من بلكونة مكتبه (بشارع الجمهورية). حينها، بادر البعثيون بتبني الشهيد وعمدوا للترويج لأنه كان عضواً في حزب البعث. وامتلأت صفحات مجلة الدستور اللندنية بسيرة عن حياة الشهيد وكفاحه ضد نظام نميري، بل وأبرزت صورة واضح أنها عولجت بالـ"فوتوشوب" اليدوي آنذاك لبطاقة عضويته في الحزب. وقد توقع أولئك ردة فعل شبيهة بتلك التي حدثت بعد استشهاد القرشي في 1964.
بعدها تكرست الآلة الإعلامية لحزب الجبهة الإسلامية بعد الاستيلاء على الحكم للحديث عن الشهداء في الجنوب والكرامات التي صاحبت لحظات استشهادهم من حور عين يتراقصن حول اجسادهم وروائح مسك تفوح منهم، الخ.. والمفارقة .. أن كاتب المقال كان ترساً رئيسياً في تلك الآلة. لذلك، أعتقد أنه لم يجد صعوبة في "نجر" القصة لتبدو قابلة للتصديق، رغم انها مستمدة من نكتة قديمة ومستهلكة.
أتمنى أن لا تشهد الاحتجاجات المشروعة لأولئك الشباب أي إراقة دماء. كما أتمنى أن يفهم الجميع أن إثبات قمع النظام لا يحتاج إلى جثث
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عملتوا لينا شنو بالنسبة لوهمة الشهيد محمد عبد الرحمن .. (Re: عمر صديق)
|
أستاذنا / عمر ..
Quote: الشهيد الالكتروني عذبنا اكتر من خلف الله |
خلف الله زول الله يا أستاذنا .. لكن الكلام مناضلين الكضب ديل ..
Quote: بس جمعتوا متحركة مرة الاسلامية ومرة الاهلية |
و الشباب ديل لو زنقناهم شوية عادي ممكن يتخارجوا و يقولوا ليك الشهيد كان بيقرأ في جامعة الأحفاد ..
Quote: وكذلك المقابر مرة حمد النيل ومرة سوق ليبيا |
دة لو ماطلع واحد قال ليك الزول دة دفنوهو في مقابر الكمونويلث جمب القيادة العامة ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عملتوا لينا شنو بالنسبة لوهمة الشهيد محمد عبد الرحمن .. (Re: صبري طه)
|
سلام تاني ياصبري ..
Quote: المنطق والعقل يقول أنه يجب إثبات ذلك من جهة مُحايدة ...
أمّا أن أثق في النظام فأهون لي أن أثق في الشيطان نفسه ... |
طيب الحق يقول أن ( البينة على من أدعى ) ..
و هناك من أدعى وجود شهيد .. و أن الشهيد توفى بمستشفى أم درمان .. و أن إسمه محمد عبد الرحمن .. و أن الشهيد دفن في مقابر سوق ليبيا ..
و بعد أكثر من ثلاثة أيام على هذا الإدعاء لم يتمكن كل المناضلين في الداخل و الخارج من إثبات صحته ..
و حتى أن العضو التي أتت بالخبر أصبحت تستند لبعض وكالات الأنباء التي ربما نقل الخبر من تلك العضو .. ـ
و رغم توجهاتك إلا أنني أرى في ضميرك جهة محايدة.. فأحكم على ذلك الإدعاء بضميرك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عملتوا لينا شنو بالنسبة لوهمة الشهيد محمد عبد الرحمن .. (Re: Mahir Mohammed Salih)
|
إستدراك: تقرأ هذه المداخلة فى سياق مداخلتى السابقة بهذا البوست مع جزيل شكرى للمهندس بكرى على توفير هذه المساحة الحرة لتبادل الاراء الامر الذى عجزت عنه حكومة الإنقاذ التى تعتقل المعارضين وتغلق الصحف وتشرد مخالفيها فى الرأى ..
Quote: هل السماء ما تزال صافية فوق أرض السودان أم أنّهم حجبوها بالأكاذيب ؟ هل مطار الخرطوم ما يزال يمتلئ بالنّازحين ؟ يريدون الهرب الى أيّ مكان ، فذلك البلد الواسع لم يعد يتّسع لهم . كأنّي بهم ينتظرون منذ تركتهم في ذلك اليوم عام ثمانية وثمانين . يُعلَن عن قيام الطائرات ولا تقوم . لا أحد يكلّمهم . لا أحد يهمّه أمرهم . هل ما زالوا يتحدّثون عن الرخاء والناس جوعى ؟ وعن الأمن والناس في ذُعر ؟ وعن صلاح الأحوال والبلد خراب ؟ الخرطوم الجميلة مثل طفلة يُنِيمونها عُنوةً ويغلقون عليها الباب ، تنام منذ العاشرة ، تنام باكية في ثيابها البالية ، لا حركة في الطرقات . لا أضواء من نوافذ البيوت . لا فرحٌ في القلوب . لا ضحك في الحناجر . لا ماء ، لا خُبز ، لاسُكّر ، لا بنزين ، لا دواء . الأمن مستتب كما يهدأ الموتى . نهر النيل الصبور يسير سيره الحكيم ، ويعزف لحنه القديم " السادة " الجدد لايسمعون ولا يفهمون . يظنّون أنّهم وجدوا مفاتيح المستقبل . يعرفون الحلول . موقنون من كل شيئ . يزحمون شاشات التلفزيون ومكرفونات الإذاعة . يقولون كلاماً ميِّتاً في بلدٍ حيٍّ في حقيقته ولكنّهم يريدون قتله حتى يستتب الأم مِن أين جاء هؤلاء النّاس ؟ أما أرضعتهم الأمّهات والعمّات والخالات ؟ أما أصغوا للرياح تهبُّ من الشمال والجنوب ؟ أما رأوا بروق الصعيد تشيل وتحط ؟ أما شافوا القمح ينمو في الحقول وسبائط التمر مثقلة فوق هامات النخيل؟ أما سمعوا مدائح حاج الماحي وود سعد ، وأغاني سرور وخليل فرح وحسن عطية والكابلي و المصطفى ؟ أما قرأوا شعر العباس والمجذوب ؟ أما سمعوا الأصوات القديمة وأحسُّوا الأشواق القديمة ، ألا يحبّون الوطن كما نحبّه ؟ إذاً لماذا يحبّونه وكأنّهم يكرهونه ويعملون على إعماره وكأنّهم مسخّرون لخرابه ؟ أجلس هنا بين قوم أحرار في بلد حرٍّ ، أحسّ البرد في عظامي واليوم ليس بارداً . أنتمي الى أمّة مقهورة ودولة ########ة . أنظر إليهم يكرِّمون رجالهم ونساءهم وهم أحياء ، ولو كان أمثال هؤلاء عندنا لقتلوهم أو سجنوهم أو شرّدوهم في الآفاق . من الذي يبني لك المستقبل يا هداك الله وأنت تذبح الخيل وتُبقي العربات ، وتُميت الأرض وتُحيي الآفات ؟ هل حرائر النساء من " سودري " و " حمرة الوز " و " حمرة الشيخ " ما زلن يتسولنّ في شوارع الخرطوم ؟ هل ما زال أهل الجنوب ينزحون الى الشمال وأهل الشمال يهربون الى أي بلد يقبلهم ؟ هل أسعار الدولار ما تزال في صعود وأقدار الناس في هبوط ؟ أما زالوا يحلمون أن يُقيموا على جثّة السودان المسكين خلافة إسلامية سودانية يبايعها أهل مصر وبلاد الشام والمغرب واليمن والعراق وبلاد جزيرة العرب ؟ من أين جاء هؤلاء الناس ؟ بل - مَن هؤلاء الناس ؟ __________________ |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عملتوا لينا شنو بالنسبة لوهمة الشهيد محمد عبد الرحمن .. (Re: عصام دهب)
|
Quote: على رسلك يا أحمد .. ما دايم إلا وجهه ..
يبدو أنك تكتب و أنت مندهش فعلاً .. |
شكرا على النصيحة وعسى ان لاتكون كنصيحة إبليس لادم وحواء بالجنه حين اغواهما فطردا من الخلد لا أكتب بإندهاش لكن جبلت على مراقبة ما اكتب لأنى أخاطب قراء هذا المنبر وجلهم على مستوى عالى من العلم لذا أنزعج حين أكتشف خطأ نحوى او إملائى فى كتاباتى فأعمد للتصحيف .....يمكننى تعديل مداخلاتى اكثر من 10 مرات طالما هى ليست وحيا يوحى بل كتابة لبشر ضعيف ومخلوق من ماء مهين مثلى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عملتوا لينا شنو بالنسبة لوهمة الشهيد محمد عبد الرحمن .. (Re: عصام دهب)
|
Quote: على رسلك يا أحمد .. ما دايم إلا وجهه ..
يبدو أنك تكتب و أنت مندهش فعلاً .. |
لاحظ تأثير المناضل مصطفى محمود على أسلوبك فى التداخل إذ صرت مثله تماما تكرر ذات المداخلة بحذافيرها الفرق بينكما أنه يكرر صورة شهيرة لأحد الاعضاء البارزين بالمنبر وأنت تكرر هذه المداخلة هل حلت روح المناضل مصطفى محمود فى فكرك وصارت هاجسا لهذه الدرجه ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عملتوا لينا شنو بالنسبة لوهمة الشهيد محمد عبد الرحمن .. (Re: احمد الامين احمد)
|
Quote: من جبلة البشر الخطأ ثم تداركه خلافا لجبلة الإنقاذيين خصوصا الذين ركبوا الموجه فى نهايتها
أملا فى فتات الخبز تجدهم يضعون أنفسهم مكان المولى كونهم لايخطئون |
لو كنت أعلم أن جلب ذاك الفيديو سيخرج منك مثل هذه الإفتراءات صدقني لما فعلت .. لأنك أنبأت و أصبت من تعني بجهالة و مع ذلك أسأل الله تعالى أن يسامحك حتى لا تصبح نادماً على ما فعلت .. ــ
هل أفهم من ذلك أن ( الخواجة ) فقد المنطق ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عملتوا لينا شنو بالنسبة لوهمة الشهيد محمد عبد الرحمن .. (Re: Alshafea Ibrahim)
|
يا ترى إنتا عملتا لينا شنو في قسمك الغليظ ولاّ بقيت زول كفارة ساااااي ودأسيها مننا وأسأل لينا محمد فرح برضو معاك
-------------
بعدين لو ما متاجرة الكيزان والمركبين مكنة الكيزان ديل، فموضوع محمد عبد الرحمن دهـ عادي للغاية ويدلل على بطش السلطة وادمانها السقاية من دماء شعبها وليس سواه
الموضوع عادي بمعنى شنو؟ يعني كل من نقل الخبر (خبر الاستشهاد) سواءً خدر أو إيزابيلا هم محط ثقتنا ونقلهما الخبر لا يقدح في مصداقيتهما فهما ليسا ممن يتحرون الكذب وليس الكذب أو الحنث باليمين من شيمهم، بالتالي هنالك من دس عليهما الخبر سواءً بحسن نية أو سوء نية وهذا لا يعكس أي رغبة من المعارضة في البحث عن شهيد كما صوّر البعض. فالمعارضة قائمة الشهداء -الذين فاضت أرواحهم الطاهرة علي يدي نظام تدين له أنت بالولاء ( يا للخزي والعار) -طويلة وتمتد إلى 28 رمضان سنة 1989 ولم تتوقف بالشهيد محمد موسى في 2010. يقيني أن من دس الخبر على الزميلين الشريفين خدر وإيزابيلا هو أمنجي مندس أو مكشوف حتى يتسنى لنظامك البائس المفضوحة رغائبه الإجرامية الوالغة في الدماء أن يلمع نفسه على حساب كيل الاتهامات للمعارضة. إنتهى الدرس.
مرتضى جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
|