ماذا قالوا عن 30 يناير رصد للراي والراي الاخر

Quote: نندم على اننا نحمل قلما وليس كاميرا تلفزيونية. - وأمس في شارع القصر أمام كوليزيوم ونحن ننتظر المظاهرة [وصحيفة الصحافة امس تبشر بخروج عشرين الف تظاهرِ]..و... - والمظاهرة تخرج. - والمظاهرة بقيادة اثنين من ابناء احد كبار قادة المعارضة.. والشابان يقودان المظاهرة من داخل عربة ماركة [fj] وهي احدث ما انتجت امريكا. - والمتظاهرون عددهم .. خمسون شخصاً..!! - والمواطنون يطلون للحظات ثم نشتهي كاميرا.. ونحن نجد المواطنين يطلقون الشتائم على المتظاهرون ثم .. بعد لحظات يهبط بعض المواطنين من الحافلات وينهالون ضرباً على المتظاهرين . - ومساء امس الاول في سوق ليبيا نشتهي الكاميرا.. والمشهد غريب..وعدد ممن يعدون للانتفاضة يقومون بتوزيع منشورات هناك. - ورقة ..ويقرأها احد.. وورقة وورقة.. وفجأة.. عدد ممن قرأوا الاوراق ينهالون بالضرب العنيف على اصحاب المنشورات . - .............. - والسودان شئ غريب [2] - والسودان تظن انت ونظن نحن اننا نعرفه لكن . - مجالس الانس هنا وهناك تؤكد لنا الهاجس الذي يؤكد لنا اننا لا نعرف شيئاً. - لا عن السودان ولا عن غيره.. - ونؤكد انك انت كذلك لا تعرف السودان. - ومنذ البداية ومن قعر الدرب.. هل اسم السودان مأخوذ من ان اهله [سود]؟! - والدناقلة يقولون ان كلمة [إس].. معناها.. الماء.. وكلمة [دان] تعنى [الوعاء].. وان [السودان] تعني [وعاء الماء]!! في اشارة الى ان ارض السودان مشبعة تماماً بالمياه. - وخيط الانس يمضي ليقول ان كلمة السماء بالانجليزيةٍ [اسكاي] هي كلمة نوبية من مقطعين هي [اس].. السابقة ذاتها .. و[كا] . - و[كا] كلمة تستهين بها.. ثم تلتفت اليها قليلاً حين تعرف ان كلمة [كا] في اللغة النوبية تعني.. البيت .. وان [اسكاي] تعني بيت الماء.. - وان [كسلا] هي [كا].. [سلا] وان البحر التي هي بالانجليزية [سي] وتعني الماء هي فرع من هناك. وان كلمة [بكه] هي [با] و[كا] و[با] تعني الرب .. بينما [كا] تعني البيت .. وبكه هي بيت الرب. - وان الشيوعيين حين اقاموا اولى جمعياتهم الثقافية جعلوا اسمها [ابا داماك].. و[ماك] معناها.. الاسد.. لتعني الكلمة [الاله الاسد]. - ومثلها [كوستي] و[كوش] التي هي [كا] و[شا] وتعني بلاد الماء الكثيرة.. والانس يقول ان كل المدن على النيل كلها او اكثرها يحمل جزءاً من المقطعين هذين [س] و[كا].. فهناك كوستي وسنار وسنجة وعرشكول وهي [عرش] و[كول] وكول تعني [مكان] و[عرش] تعني حجارة فهي تعني مكان الحجارة. - كل هذا يعني ان يقينك بان اسم السودان مشتق من سواد اهله هو يقين مطلوب منه ان يرجع خطوتين الى الوراء. - واشياء كثيرة مثل ذلك - واحاديث واحداث السودان اليوم ومنذ ايام الانجليز وحتى اليوم هي احداث واحداث تتخذ الصفات ذاتها.. حيث كل شئ خداع .. خداع. [3] - والاسبوع الماضي فتاة نعرفها تحدثنا عن انها تذهب منتصف عام 2008 وتجلس الى السيد [كمال] منسق الدفاع الشعبي يومئذ.. وفي مكتبه تحدثه عن انها شاهدت في الرؤيا جيش خليل ابراهيم يغزو امدرمان.. وانه يحدث كذاوكذا.. - وتقص. - والسيد [كمال] وهو رجل مهذب جداً يستمع اليها ثم يصرفها برقة وكلاهما يعرف انه لم يصدق حرفاً مما قالت. - بعد اسبوعين كانت معركة امدرمان تقع.. ودقة التفاصيل تجعل السيد كمال يعيد دعوة الفتاة ليستمع مرة اخرى الى ما قالت. - هينة. - لكن – امس- وايام اسبوعنا الغريب تزدحم .. نستمع الى شخصية رفيعة جداً.. مثقفة جداً.. نصدقها كما نصدق ان ذراعنا تتدلى من كتفنا هذا.. والرجل يقص كيف ان [رؤيا] اخرى لفتاة اخرى هي التي تبدل حزءاً كبيراً من مصير السودان اليوم . - الرجل تجلس اليه فتاة مثقفة وتحدثه عن ان منطقة كذا [منطقة محددة بدقة] رأتها في منامها تتفجر نفطاً . - والرجل مثلما تفعل انت – يستمع في رقة ثم يصرف الفتاة. - والفتاة التي تعرف انه لا يصدقها احد تجلس الى مجموعة من المهندسين وتصف لهم المنطقة التي رأتها في منامها وصفاً [فوتغرافيا] ثم تنطلق بهم العربات في الخلاء.. وبعد ساعة الفتاة تصرخ .. هذه هي.. - والبحوث تكتشف هناك حقلا يعتبر هو الاعظم في السودان. - والحديث يذهب الى ما سوف يكشف عنه قريباً من الآبار البترولية – في فترة اقصاها مايو القادم.. والحديث يشير الى مناطق معينة تقع كلها في غرب النيل . - والحديث عن البترول [المراوغ] يقص كيف ان احدى الآبار التي تنتج الآن بكثافة كان الحفر في بداية الامر يخطئها باقل من ثلاثمائة متر.. والجميع يكاد يصاب باليأس.. ثم - الحديث يذهب إلى حقول عطبرة والجزيرة التي يبدأ العمل فيها - وعن عام 2015 يقول حديث المهندسين انه العام الذي يتجاوز السودان فيه انتاجه الآن بكامله. - والحديث الذي كان يخلط الغيب بالشهادة يجد انه: لما كان الإنتاج يعطي الشمال ثلاثمائة الف برميل كان سعر البرميل ستة عشرة دولاراً وقليلاً ما قفز عنها الا في العام الاسبق ثم عاد هابطاً. بينما الآن والشمال حصته أقل من مئتي برميل وعائدها – بسعر تسعين برميل- يقوم بكل ما كانت تنوء به الالاف الثلاثمائية . - لكن الحديث يعود إلى الماسونية. والناس.. والاسماء.. والاسمار تتدفق - وما نسمعه يجعلنا نغوص.. ونغوص ونصاب بالذعر.. - ونجد ان [وعاء الماء] او ارض الماء التي هي السودان.. كانت ارضا تديرها الماسونية منذ بداية القرن العشرين .. حتى قريب. - وباحث صديق لنا ينطلق خلف الماسونية منذ ثلاثة عشر عاماً يعيد تفسير كل الاحداث الكبيرة في السودان . - والرجل حين يقص خطوات ومعنى كل حدث يمضي خطوتين .. لتنتهي الثالثة تحت اصابع الماسونية. - و.. - ونوشك ان نطلق الحديث والاسماء ثم نجد ان اسلوب الماسونية الناعم هو ذاته أسلوب حرب العصابات . - وفي حرب العصابات المقاتل يغوض وسط الجمهور ثم يطلق النار على الشرطة وأن هي أطلقت النار قتلت الابرياء قبل ان تصل اليه. - وهكذا نضطر إلى إعادة قراءة كل شئ عشر مرات قبل ان نطلق كلمة. عن الماسونية وعالمها - لكن الحديث عن الماسونية يبقى الآن ضرورة.. ضرورة. وهاتف : استاذ - في الابيض عندنا هنا طلعت مظاهرة.. عددهم عشرون في مواقف البص.. الناس بعدوا منهم بعيد و.. و - وهاتف نسائي: استاذ.. اقسمت بالله مظاهرة أمس دي عملتوها أنتو.. ودعيتو ليها أنتو وفشلتوها أنتو.. لانه التطعيم بالجرثومة الميتة وقاية من المرض.. أنتو.. أحي ي ي ي ي.. عليكم

Quote: استاذ اسحاق صباح الخير هل تعلم ان قرار حل الحزب الشيوعى تم بقرار من المحفل الماسونى و العجيب انه تم من داخل محفل عطبرة وليس من محفل الخرطوم وذلك قبل حادثة شوقى , هذا يعنى (ان نخم ونصر) ونحن نتسأل ببراءة كيف تم السيناريو؟ونحن نستدعى مشاهد مسيرات قياداتننا الاسلامية وهى تحل الحزب الشيوعى ؛؛؛؛ دى نحلها كيف يا باشمهندس ؟ وهنالك الكثير الكثير, فعلا نحتاج الى كاتب شونة جديد -2 علاء في 31 / 01 / 2011 05:04:20 ياشيخنا اذا لم تحمل كاميرا شاهدنا بعض صور الفيديو في اليوتيوب 0 ملخص مشاهداتي من بعيد 0 اولي الملاحظات وهذه للمتمرسين وذوي الخبرة في المظاهرات لا اقول مندسين بل اجزم قيادة المظاهرة من اجهزة الامن لن اقول الملاحظة حتي لايستفيد عديمي الخبرة 0 0 عمر السعدابي في 31 / 01 / 2011 05:47:17 كلماتك هذه أشد على اعداء الامة من وقع الحسام المهند عليك بالمزيد وندعو الله ان يوفقك في كشف الاعيبهم وخياناتهم 0 منذر محجوب حاج سعيد في 31 / 01 / 2011 06:33:29 يا استاذ طبعاً سمعت قصة ناس التقليد الاعمي والذين يريدون تطبيق النموذج حقنا وصنعتنا يطبقوه فينا وهذه هي القصة يحكي ان رجل نادي في جمع من الناس وهو يصيح , ياعبد الله يا عبد الله , فأجابه احد من الجمع يا هذا كلنا عبيد الله ,, حدد من تريد ؟؟ وقد وجد هذا الرد قبولاً واستحساناً من الحاضرين في المرة التالية دارت نفس فصول هذا الموقف الا ان المنادي اسمه حمزة ,, فانبري واحد من القوم يريد ان يقلد ما قال به صاحبهم بالامس فقال , يا هذا كلنا حممايز الله حدد من تريد 0 ابوذياد في 31 / 01 / 2011 06:47:22 تظاهرة !!!!! والله يا شيخنا إن الامر لعجب !!!!! بالمنطق كدا من هو الانسان الجدير الذي يخرج الشعب من اجله ..... الاحزاب اصبحت من الماضي ............... ايخرج الشعب من اجل عرمان ؟؟؟؟ كلا والله كلا ........... لايوجد للسودان وضع افضل من وضع الانقاذ............ من اراد ان يخرج فليفعل فالمواطنين هم الذين سيتصدوا له ..... 1 بادماك في 31 / 01 / 2011 07:09:16 استاذي المجاهد الحضارة السودانية القديمة هي اول حضارة في وجة الارض لهذا نحارب ويجحد فضلنا وينسب شمالا...... موسي علية السلام كان هنا واجتمع مع الخضر في الصخرة وسوف يجتمع بها بأذن الله أسد الاسلام، وصاحب الزمان ...... سباء كانت في سوبا شرق وفانها كانت تسمي ملكة الجنوب ،خط الطول اللذي يمر بالقدس يمر بسوبا ....صدفة؟؟؟؟؟؟؟ وأحد علما الاثار الغربين قال في القرن العشرين ان الحضارة السودان هي الاقدم اقتيل في احدي شوارع الخرطوم !!!!!صدفة ايضا استاذي اليهود كانو هنا وتركو اذنابهن واصحاب الدرجة الثالية والثالثة منهم يخدمون اهدافهن ،استاذي تاريخ السودان مهم جدا أن يفصل كي يعرف الصالح والطالح ،استاذي الرجل المناسب في المكان الصحيح ،امال في محاسبة كل من أخطاء ووضع النقاط فوق الحروف لي نعود اسياد العالم . اشرت الي أسم بادماك(اله الاسد) أقسم لا اقصد انني اله وحاشا لله قصدة به الاشارة الي الحضارة القديمة لتكون في وجداننا. ونصر رب العزة أسد الاسلام 0 سيد جعفر في 31 / 01 / 2011 07:35:49 استاذنا اسحاق, تحية طيبة ،،، وبعد المظاهرة نتيجتها معروفة - الشعب يكره الاحزاب جميعها- والتجارب السابقة اثبتت ان الاحزاب-( اعداء الشعب والديمقراطية) مقولة قالها الرئيس نميري سابقا. الاحزاب لم تنحاز للشعب ولو مرة واحدة -لذا كل المتابعين للسياسة السودانية يعتقدون ان الاحزاب الحالية ليست هي البديل المناسب. احزاب ليست لها خطة او برنامج او فكر كيف تتجرأ لكي تحكم. وهي تعلم انها لاترجع للحكم مرة اخرى الا إذا تم تخريب السودان بيد الجكومة الحالية. ولكن الحكومة خيبت ظنهم - نسمع ونرى كل يوم مصانع جيدة واكتشافات جديدة. التحية لك اخي اسحاق- والتحية لكل سوادني غيور. والله أكبر و العزة لله والرفعة للسودان 1 ود التاكا في 31 / 01 / 2011 10:27:39 الله ينصر دينك ياشيخ اسحاق فمزيدا من الاحبار السارة 0 ابوشامة في 31 / 01 / 2011 12:49:26 استاذنا بعد التحية والسلام وفقكم اللة لكشف الدسائس. 0 قاسم احمد في 31 / 01 / 2011 08:13:46 تعليقى على المشترك-بادماك-ماذا يقصد ب.الرب اسد الاسلام؟ اتمنى ان يرد مباشره على الموقع حتى يعرف الجميع .ولكم التحيه

Quote: في حكاية الشهيد .. لا تقعوا في فخ هؤلاء " البُخَسَاء" ألم اقل لكم أن هؤلاء أخبث من مشى على قدمين وأن الشيطان نفسه يحتار في خبثهم الذي به يفرحون؟ نعم قلت ذلك في مدخل بوست البقاء في الشارع وعدم العودة للمنازل .. قلت ذلك لكي تحذروهم في بداية هذه الأيام الحاسمة حتى لا تقعوا في أحابيلهم وما مردوا عليه من الخبث والكذب .. تأملوا جيدا في البوستات التي يفتحونها وتحدثون فيها عن ثقة مفرطة انه لا يوجد طالب قد استشهد اسمه محمد عبد الرحمن .. وان "المعارضة" هي التي اختلقت هذا الموضوع .. أولا: لماذا يتحدثون بهذه الثقة المفرطة" ولماذا يتحدون الناس أن يأتوا بدليل؟ وأجيب على ذلك بأن الذي يثق مثل هذه الثقة لابد انه يعرف أكثر عن غيره عن القضية .. كيف؟ الثقة المفرطة معناها أنهم المصدر الأساسي للقصة .. وأن الحكومة وأعوانها هم الذين فبركوا فضية استشهاد طالب .. وتم بث الكذبة عن طريق أعوانهم .. فهم يعلمون بداهة أن الجو مهيأ لسقوط قتلى وجرحى وتبعا لذلك يعلمون بداهة أن المجتمع والمعارضين في حال استعداد موضوعي لتصديق مثل هذه الأخبار .. أو ما يسمونه بلع الطعم .. فهناك سلطة قمع قد خرج عليها الشباب وبعد أن يتبنى المعارضون الخبر، يبرز هؤلاء ويتحدون الجميع إبراز ما يثبت صحة الخبر! .. وهنا يركض المعارضون في كل الاتجاهات لإثبات الخبر!! .. مع أنهم غير مطالبين بإثباته! لذلك تراهم الآن يلوحون برايات التحدي .. جيبو صورة وجيبو وجيبو .. هنا يكون الصدق دليلا على الكذب والمكر ! دليلا على كذبهم ودليلا على خبثهم الماكر لذلك ألتمس من الجميع عدم البحث عن دليل وعدم تبني استشهاد الطالب فأن كان الأمر فخا قد نصبوه، فهو مردود عليهم لأنه دليل على كذبهم وإن كان هنالك طالب قد استشهد، فمن المستحيل عليهم إخفاء الحقيقة التي سوف تظهر بنفسها لأن مثل هذه الجرائم ينكشف أمرها بأمر ربها "وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَّا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ" أنا شخصيا أتمنى أن لا نكون قد فقدنا شابا يشكل جزء من مستقبل هذه البلاد والثورة لا تحتاج إلى شهيد ترفعه حتى تنتصر .. فالنصر قادم لا محالة قادم .. وقد لاحت بشائره قادم ولو بعد حين يرونه بعيدا بما في أيديهم ونراه قريبا بما وعدنا الله به .. ألم اقل لكم أنهم قد مردوا على الكذب والخديعة؟ سالم أحمد سالم ------------- البُخَسَاء كلمة اخترعتها من عندي لوصف هؤلاء .. أحيانا لا تسعك كل مفردات الأرض، فاضطر لاختراع كلمة .. ! وهذه الكلمة، البُخَسَاء، تحمل مدلولات كثيرة ..

Quote: تحية طيبة بالضبط يجب التخلى عن ثقافة القطيع ، و تصديق اول الاخبار ، هم يعرفون ما يريده الشعب و لذلك يركنون الى هذة المكائد التى تضرب مصداقية الغير و اسمح لى بان اسأل، لماذا 30 يناير ؟؟ هذا تاريخ خاطئ جدا ، لاسباب عدة 1) بداية اسبوع ، و الناس غالبا ح تكون ماشه لاشغالها 2) يوم اعلان نتائج الاستفتاء ، و بالتالى التغطية الامنية ح تكون اعلى 3) الاعلام و هو المحرك الاساسى فى عصرنا هذا ما يزال مشغول فى قضية مصر ! لا لليأس و لكن لا بد من تنظيم الخطوط ،و الاستغناء عن قيادات الاحزاب الحالية العتيقة التى لا تقدم و لا تؤخر يجب ان تهب الثورة مباشرة بعد سقوط دكتاتور مصر ان شاء الله، هذا سوف يعطى دفعة للجميع و يرهب الطغاة الحالين فى الوقت الحالى لتستمر الشرارات حتى لا تنام اعين ذوى السلطة المهم : لا تكتب كل ما يصل اليك اول بـ اول ، تأكد ثم تاكد ثم تأكد مصداقية الموقع مهمة جدا ، و اذا فقدنا المصداقية فقدنا كل شئ

Quote: يا أماني...كيف حالك...طبعا كلكم في اليمن عايشين الأيام المفترجة دي ومنتظرين سفر البشير للعمرة تعرفي يا أماني محتاجين تنظيم......من الشباب أنفسهم ..وننسى الحرس القديم لأنهم لاعبين صالح ورقهم...ممكن يشاركو ببيان لكنهم ما ناس حارّة. أكتوبر بدأت بشرارة صغيرة.....لكن الوضع مختلف الاّن: الكيزان أكثر تنظيما من نميري وعبود..وأكثر ذكاء....لذلك لابد أن تكون الثورة وقادتها كذلك

Quote: إنطلقت مسيرات محدودة في مناطق مختلفة من العاصمة إلا أنني كنت شاهد عيان في مظاهرة القصر ...فلنسميها مُظاهرة القصر من حيث إنطلقت علي ان أكون صادقاً ولا أبالغ في الحديث عن حشد وتأثير سأحكي الأشياء كما حدثت ، كما كانت علينا ان نواجه خيباتنا وذلك بألا نتركها تنفذ إلى القلب حيث يوجد الوطن وتستقر الأحلام ................................................. آخر ما أفكر فيه ان أتساءل أين الذين وقعوا فللناس ظروف وأسوأ الأشياء ان تنصب نفسك مراقبا لسلوك البشر أود ان أراهن على مصداقيتي ، على الصدق كقيمة اود ان أقول ان إصلاح الحال يكون بتقديم الإعترافات والكذب ضار واول مايضر يضر بثورة الناس بمطالبهم وبتقديرهم للأمور ..................................................... آخر ما أفكر فيه ان أتساءل أين الذين وقعوا فللناس ظروف وأسوأ الأشياء ان تنصب نفسك مراقبا لسلوك البشر أود ان أراهن على مصداقيتي ، على الصدق كقيمة اود ان أقول ان إصلاح الحال يكون بتقديم الإعترافات والكذب ضار واول مايضر يضر بثورة الناس بمطالبهم وبتقديرهم للأمور ............................................... كتبت هذا الموضوع في الفيس بوك تحت عنوان هزيلٌ جداً كان خروجنا ، عظيم جداً كان خروجنا كتبته هكذا من الذاكرة القريبة دون ان أفكر في ردود الأفعال كتبته بصدق وكل ما أقوم به الآن نقله من هناك وإضافة ما أتذكره من أحداث ........................................ جلسنا ننتظر الناس الساعة تقترب من الحادية عشر وشارع القصر تدخله فقط عناصر الأمن المتظاهرين قِلة الشرطة أكثر منهم وعناصر الأمن متى جند الأمن كل هؤلاء الناس ؟ بعد الحادية عشر بقليل أتى من يخبرنا أن المسيرة ستنطلق من الكمبوني ذهبنا لم نجد أحداً ، عدنا لشارع القصر قول آخر المسيرة ستنطلق من المريديان ذهبنا إلى هناك وقفنا عشرون شخصا أكثرهم من الفتيات ما أجملهن ما أصدقهن مؤمنات بالخروج والتظاهر السلمي من أجل واقع أفضل ........................................... قال لي خلاص نبدأ وكانه يقول نعمل شنو يعني ثم أخذ يصفق ونزل من ترتوار المريديان في تجاه الشارع تبعناه جميعنا وأخذنا في الهُتاف بقوة ...تحررنا من فكرة الإنتظار ، الإنتظار نوع من العبودية كما قال أحد الكُتاب أخذنا نهتف بقوة وكاننا نعوض عن نقصنا العددي بحلاقيم كبيرة الفتيات كُنَ أكثر ثم بدأ الناس يتوافدون أربعون خمسون سبعون .................................. مائة لا أكثر ...لا أكثر على الإطلاق ...ربما أقل مؤمنين بالتغيير ، مصرين على التعبير عن رأينا الهتاف يعلو ...ويعلو لا لا للغلاء ...خبزاً خبزاً للفقراء .................................... الفقراء كانوا هناك ، لم ينضموا للمظاهرة رفعوا أياديهم بحياء ...بعض الهتافات الخجولة من الشارع هُنا وهناك سلفونا هتافاتهم وإحتفظوا بأجسادهم آمنه على الرصيف الرصيف آمن ، والشارع قلق الرصيف رفيق الشارع ، بروازه القديم من يقف في الرصيف موقفه أفضل ...كُنا في وسط الشارع مشاعرنا متناقضة ومتععده هُتاف قوي إصرار ، وخوفٌ ، وعناد قناعاتي عملاقة ...وخوفي قزم موجودٌ لكنه ######## ..لايستطيع ان يردني السودان يجب أن يكون أجمل من كل هذا القبح لا يكفي ان تكره القبح ، لابد من مقاومته ، البصق في وجهه ، ........................... مليون شهيد فدا وضع جديد لم نكن مليون شخص كُنا مائة أو أقل ولكن مائة شهيد ...فدا وضع جديد موسيقاها أقل ومحبطة الشارع لم يتجاوب في منتصف شارع القصر الهتاف شديد الكجر قادمون مدججين بالسلاح الخوذات والدروع والعصي الكبيرة الهتاف مستمر متراجعين كنا متقدمين كانوا

Quote: وضح تماماً أن المعارضه تبحث عن شهيد وبأي طريقة ممكنه وأخشى ماأخشاه أن تعمد المعارضه في سعيها المحموم للبحث عن شهيد على إغتيال أحد الطلاب عمداً أثناء تظاهرة ما او تجمع وذلك فقط للإرتزاق من دمه وتهييج مشاعر الشارع السوداني . والحاجه دي متوقعه فالذي يكذب ويتحرى الكذب ويؤلف مقتل طالب لن يتورع عن إغتيال طالب لتنفيذ أغراضه التي أعتقد أنه اتضح للجميع الان مدى دنائتها . لذا ارجو من الطلاب توخي الحذر وعدم الإنقياد وراء خزعبلات المعارضه التي لاتريد بنا ولا بالوطن خيراً وخير شاهد على ذلك ان جل داعمي هذا التيار من اللاجئين المعتاشين على معونات الغرب وحركات دارفور التي تتسول خيرات اسرائيل وهؤلاء بعيدون تماماً عن هموم الوطن واهله يتقيدون فقط بتعليمات الغرب ويخرجون اسقاطاتهم وفشلهم سلباً على وطنهم لايهئون ان لم يروا السنة اللهب تتصاعد في سماء الخرطوم وعموم مدن السودان. الحكومة الحاليه انتخبها الشعب في انتخابات راقبها المجتمع الدولي واجمع على شفافيتها العاليه وعلى المعارضه ان كان هدفها مصلحة الوطن ان تاتينا ببرامجها واهدافها وسنعمل معاً على تقدم ورفعة وطننا .

Quote: الان يتم تشييع جثمان محمد عبد الرحمن بمقابر امدرمان سوق ليبيا المقابر محاصره والطلبة ممنوعين من تشييع زميلهم لمثواه الاخير الامن يمنع الناس من تشييع الجثمان وبيعتقل الطلاب من المقابر.

Quote: ماذا تنتظرون ؟؟ قولوا لى بربكم ماذا تنتظرون ؟؟ هؤلاء هم الشباب فى الشارع فأين أنتم ؟؟ الا ترون الفضائيات فى منازلكم الفاخرة أم ليس لديكم الوقت لذلك ؟؟ وفى أى شىء تقضون وقتكم إن لم يكن هموم شعوبكم من أولى أولياتكم ؟؟ يقينى أن تقليص مساحة السودان أعجبكم ،، ويقينى أن ثورة الشباب لا تعجبكم ،، ويقينى أن هموم جُل أهل السودان ليس من أهتماماتكم . هل أطل أحدكم بأى شكل كان لمآزرة شباب السودان الذى أنتظم صفوفه فى الخرطوم وعبرى وكوستى والأبيض والفاشر وعطبرة ومدنى و أمدرمان والكلاكلة اللفة والجامعات ؟؟ هل أصدرتم فورمانات لأتبعاكم لمناصرة هؤلاء الشباب ؟؟ لقد خيبتم أملى فيكم ،، كنت أتخيل أنكم ستكونوا فى مقدمة الصفوف فى ثورة 30 يونيو ،، كنت أتخيل بأنكم ستقدمون أنفسكم رخيصة فى سبيل أن ينال شعب السودان حريته المسحوقة المداسة بأرجل طُغمة أهل الأنقاذ والمؤتمر الوطنى وأذنابهم المنتفعين بخيرات السودان حتى أزكمت خروقاتهم الأنوف وعلى مرأى ومسمع أهل السودان جميعا بل وفى أعلى قمته الدستورية والتى تسمى مجازاَ البرلمان وبشهادة المراجع العام المعين من قبل هذه السلطات نفسها . يا أخى إننا لم نسمع حتى تصريح إن كان نارياَ أو خجولا من قبلكم فيما يجرى فى بلادى حتى يسترشد العوام بكم ،، إننى أقول بكل قوة وبملىء فمى : إنكم متخازلون .............. وكفى حتى هنا . ماهر

Quote: ماهر سلامات الحراك الحاصل حالياحراك شباب وشباب الاحزاب التلاتة ديل هم الكانو فى الشارع والمرحلة الحالية ما مرحلة الرموز مرحلة الشباب لان الشارع لسا محتاج لخطوات كتيرة حتى يصل مرحلة الثورة ولا يليق بهذه الرموز ان تكن قائدة لحراك لم يكتسب ثقة الشارع بعد ونحنا الشباب البمثلونا الرموز ديل لو هم طلبو عكس كدا نحنا حا نرفض المرغنى والصادق ونقد بيقودوا ثورة مليونية ما بعض مئات او حتى بضع الوف فرجاء خاص اذا كنت حريص على نجاح هذا الحراك ادعمه ولا تشغله بصراعات جانبية

Quote: لم نقل لهم أن يقودوا الشارع بأنفسهم الغالية ،، ولكن قلنا فقط حِراك إعلامى وهو أضعف الأيمان ،، ألم يروا الغنوشى من لندن كيف دعم الشارع ،، ألم يروا البرادعى كيف كان وسط الشباب ،، ألم يروا الداعية عمرو خالد وسط الشباب فى مظاهرات مصر . هل ذلك كثير عليهم يا رغيم ؟؟ ماهر

Quote: عندما يبلغ المشاركون الملايين تكون الثورة قد نجحت القيادة الحقة أيام مشاركة الأفراد والعشرات والمئات ما الحاجة لمشاركة هذه "الرموز" بعد أن تنجح الثورة؟ عمك الباقر موسى

Quote: زفرات حرى: الطيب مصطفى [email protected] أُقسمُ بمن فطر السماوات والأرض إنه لو كنت أضمن أن السودان سيكون في مستوى حاله اليوم من الاستقرار أو لو كنت لا أعلم علم اليقين ما سيصير إليه حال السودان إن تم إسقاط هذه الحكومة لكنت من المبادرين بالخروج إلى الشارع لإسقاطها والذهاب بها إلى مزبلة التاريخ وما ذلك إلا لقناعتي الراسخة بالحكمة التي تقول: «إن بعض الشر أهون من بعض» أو بحكمة: «أخف الضررين» أو: «أفضل السيئين»، وكذلك امتثالاً للحكمة التي خرجت من لسان من سُئل: «إيه اللي جابرك على المُر» فقال: «الأمرّ منه» فقد كنت من أكثر الناقدين لبعض «جلائط» هذه الحكومة بما في ذلك جليطتها الكبرى المتمثلة في اتفاقية نيفاشا التي قلت فيها أكثر مما قال مالك في الخمر، لكن رغم ذلك أجدني اليوم أحذِّر من اللعب بالنار... تلك التي يسعى بعض الموتورين إلى إشعالها في هذا المنعطف والظرف التاريخي الخطير الذي يشهده السودان مما لم يحدث مثيل له في تاريخه الطويل. بربكم تفرّسوا في وجوه من يدعون الجماهير إلى الخروج لإسقاط الحكومة لتتصوروا ماستؤول إليه البلاد إن جاء هؤلاء على أنقاض هذا النظام... عرمان والحركة الشعبية التي ظلت منذ قيامها تسعى إلى تدمير الشمال والانتقام منه ومن أهله الطيبين الذين ظلوا يستقبلون أبناء الجنوب حتى إبّان احتدام المعارك في شمال السودان.. عرمان والجيش الشعبي الذي بلغت وحشيتُه درجة إحراق مواطني الجنوب لمجرد إقدامهم على الهجرة من موطنهم البائس فراراً من جحيم جيش الغابة الذي يحكم الجنوب الآن بالحديد والنار كما ترون في الصور المجاورة لهذا المقال!! فكيف بربكم يفعلون بأبناء الشمال الذين ظلوا يُضمرون لهم من الحقد والمكر ما تزول منه الجبال إذا آل الأمر إليهم في الشمال الذي ستعمُّه الفوضى إذا حدث اإنفلات أمني وتنتهز الحركة وجيشُها الحاقد الفرصة التي لطالما تمنّتها للانقضاض وإقامة مشروعها العنصري الاستئصالي البغيض مستعينةً بالحركات الدارفورية المسلحة لتذيق الشمال وأهله بعضاً من مشاهد يوم القيامة وتدمِّره تدميراً وتمزِّقه شرَّ ممزق ولن يعود الشمال بعدها إلى ما كان عليه وإنما سيصبح مسخاً مشوّهاً غريب الوجه واليد واللسان!! إن مما يغفل عنه بعضُ قصيري النظر أن الخرطوم ليست كمصر وتونس اللتين لا توجد قطعة سلاح واحدة في أيدي شعبيهما ولذلك لكم أن تتخيلوا ما ستصير إليه الأمور إذا انفلت عيار الأمن في بلاد تمتلئ دُور كثيرٍ من مواطنيها بالسلاح الذي يُباع في قارعة الطريق في بعض أسواق الخرطوم وأم درمان وتعجُّ بالحركات المسلحة التي دخل بعضُها بسلاحه الثقيل بموجب اتفاقيات موقَّعة بين الحكومة وتلك الحركات!! إن من يسعون إلى تحريك الشارع لا يتجاوز نظرهم أرنبة أنوفهم ولا يصدرون إلا عن أجندة حزبية أو مرارات شخصية: فما الذي يحرك كمال عمر المزروع في المؤتمر الشعبي مستغلاً اعتقال الترابي ومرارات قيادات الشعبي، وما الذي يدفع فاروق أبوعيسى الشيوعي القديم غير عداء سافر للشعارات الإسلامية التي ترفعها الإنقاذ من يوم مولدها، ومن يحرك عرمان غير حلمه القديم المتجدِّد المصادم للإسلام والساعي إلى إقامة مشروع السودان الجديد الذي يعمل عرمان وأولاد قرنق باقان ودينق ألور وإدوارد لينو وغيرهم من خلاله على تمكين الحركة الشعبية من حكم الشمال؟! قد يسأل المراقبون خاصةً من خارج السودان لماذا يا تُرى لم يخرج الشعب السوداني على غرار ما حدث في تونس ومصر خاصة وأن الصورة التي رسمها الإعلام العالمي والعربي عن الأوضاع في السودان تُظهر صورة مأساوية لبلاد ترزح في الفقر والحروب الأهلية والتمردات بينما تُظهر صورة وردية لتلكم الدولتين اللتين يسكت الإعلام عن معاناة جماهيرهما؟! قبل أن أجيب أقول إن ذلك يعطي مثالاً صارخاً للحقيقة المُرة.. حقيقة أن الصورة التي يرسمها الإعلام لا تعبِّر البتة عن الواقع ذلك أنها صورة شائهة مزوَّرة تلعب الأجندة السياسية دوراً بارزاً في رسمها. ليت قناة الجزيرة وقناة العربية وغيرهما تُخضعان سياستيهما التحريريتين للمراجعة فقد كشفت أحداث مصر وتونس وواقع الأحوال في السودان بوناً شاسعاً بين الرسالة الإعلامية التي كانت القناتان تقدمانها للعالم كما كشفت عن مدى السقوط المدوي لمهنية القناتين اللتين كان يفترض أن تقدِّما الصورة الحقيقية للأوضاع السياسية في كلٍّ من مصر وتونس والسودان بعيداً عن الأجندة الخاصة المتحاملة أحياناً أو المتعاطفة في أخرى مع نظام سياسي دون آخر. إن على المؤتمر الوطني أن يعلم أن شعب السودان الشمالي الذي فوّت الفرصة على أصحاب الأجندة المعادية التي تستهدف البلاد لم يفعل ذلك لأنه يعيش في هناء وعيش رغيد وإنما لأنه يوقن أن البديل سيكون حريقاً ودماراً وموتاً زؤاماً فقد جرّب ما حدث عقب سقوط نظام عبود الذي بكى فيما بعد عليه بالدمع السخين وردد مخاطباً الفريق عبود: «ضيّعناك وضعنا وراك» ولذلك على المؤتمر الوطني أن يبادر بإحداث تغيير كبير في بنية الحكم بأن يعطي الفرصة لدماء جديدة خاصة وأن بلادنا تشهد تحولاً تاريخياً كبيراً بعد خروج الجنوب من خريطة السودان فحواء السودان ولود كما عليه أن يعمل على توسيع قاعدة الحكم باتخاذ خطوات جريئة وعاجلة مع اتخاذ تدابير عاجلة لمحاربة الفساد وتوسيع الحريات وإقامة حكم القانون. إن مما قاله لي بعضُ السفراء العرب خلال لقاء جمعنا مؤخراً إن طبيعة الشعب السوداني «الشمالي طبعاً» مع شخصية الرئيس البشير القريبة من الشعب المشاركة له في أفراحه وأتراحه والتي تحظى بقبول كبير جراء ذلك هما العاملان الحاسمان في تجنيب البلاد ما حدث ويحدث في البلاد الأخرى التي تعيش قياداتُها في أبراج عاجية بعيداً عن شعوبها. إن على البشير أن يوظِّف تلك النعمة التي اختصّه الله تعالى بها لإزالة الاحتقان من خلال اتخاذ خطوات عملية جريئة وكبيرة يصحِّح بها الأخطاء ويعيد بها الأمل في سودان جديد مستمداً قوته من شعبه ومن هُويته الحضارية وقاعدة حكمه العريضة كما عليه أن يخفف من أعباء المعيشة من خلال الاقتراض من الدول الصديقة والشقيقة أو غير ذلك من التدابير ريثما تستقر الأوضاع ونُنهي هذه الحالة الانتقالية بعد أن انفصل الجنوب ولا أريد أن أكتب الآن عن مشكلة الجنوب والقضايا العالقة وكيفية التعامل مع حكومة الجنوب الوليدة التي نرجو أن تسود معها علاقة جوار أخوي بعيداً عن الكيد والتآمر الذي ينبغي أن نتحسب له ونعد العدة ونتوخى الحذر ونقبض على الزناد.

Quote: ومُكابر فقط من يقلّل من قُدرة (الوسائط) على تحريك الشارع أو ترتيب مواقف هنا وهناك وليس قناة الجزيرة ببعيدة عن الخاطر وماحدث لها من تشويش ومحاولة (تهكير) موقع sudaneseonline وإعداد أعداد كبيرة من قوات الشُرطة والإحتياطي بناء على جمع كيبوردي ................................................................... وإنكار حصول أزمة إقتصادية حقيقية هو كدفن الرؤوس بالرمال والجسد شاهدٌ على وجودها هذه الازمة التي مسّت الكثير من البيوت أو أغلبها تبقى هي شرارة يُمكن أن تشعل الكثير من النيران ومقابلة المطالبات بـ (المراجعات الجادة والحقيقية ) بالقُوة يزيد من تعميق الأزمة وليس حلّها ........................................................ أن تؤيد النظام أو تعارضه , كلاهما يلقي عليك إلتزاماً بأن تكون واضحاً مع نفسك ومع مواقفك ومع مبادئك وتوجدب عليك وبخاصةً إن كُنت مؤيداً أن تنصر الحكومة (ظالمةً أو مظلومة) ... ونصرها ظالمة بنُصحها فإستخدام القُوة لا يعالج المسائل فهو لم يفد النظام التونسي ولا المصري ولا السُوداني في إبريل 1985م وبدلاً من (الصرف) على تامين الحُكم بالقوة ومحاولة (قمع) من يُفترض فيك (حمايتهم) بدلاً من ذلك يجب البحث عن اسباب الازمة والقضاء على جذورها بدلاً من محاولة (قص) الفروع والإبقاء على الجذر أخضراً وقادراً على إنبات ألف فرع ٍ وفرع ............................................................... نجح موقع الـ facebook في حشد حوالى ستة ألف شاب مصري للمطالبة بحل مشكلة العطالة وكان الطب من فتاة لم تهتم بمتابعته اطلقته ثُم نامت لتُفاجئ بأجهزة الامن المصرية تستدعيها لترى بأعينها ما قامت به (طقطقة) لحظة ضيق ونجحت الشبكة العنكبوتية في ترجيح كفة الرئيس باراك أوباما فدعمه الشباب ثُم نجحت الشبكة في إطلاق ثورة الشباب المصرية الراهنة والتي عجزت كُل محاولات الحل الداخلية والخارجية عن تغيير مطالب الشعب بعزل الرئيس مُبارك فالوسائط الإلكترونية الآن صارت أكبر من أن يُقلّل منها مسئول حُكومي في دولة تعمل بجد على إنشاء الحكومة الإلكترونية !!! ...................................................... من المسائل التي يجب الوقوف عليها هو دور الشباب[/B في التصدّي للقضايا الكبيرة وهذا يُعبّر عن (ضيق) الشباب وإحباطهم من قُدرة قُوى المُعارضة التقليدية على إحداث التغيير المطلوب خاصة مع متابعتهم عبر ثورة المعلوماتية حول تهالكها وتكالبها للتفاوض الدائم مع الحزب الحاكم والخشية كل الخشية هي (نجاح) رغبتهم بالتغيير ثُم (سرقة) ذلك النجاح من معتادي سرقات الحركات الجماهيرية وإستخدامهم لوسائل حديثة عبر التواصل الإلكتروني لا تجمعهم إلا (رغبة التغيير) ............................................................................... المُؤسف له أن (الحكومة) تحسبت لكل شئ إلا غضبة شارع وبنت كُل حساباتها على ضعف قوى المُعارضة والخاطئ التعامل بعنف وقسوة مع (شعب) هو صاحب السُلطة الأصلية والمطلوب معالجات إقتصادية وسياسية وليس عسكرية .................................................................. سخرت (مايو) بالسابق من بداية إنتفاضة 1985 واطلقت عليها مظاهرات الشماسة واورت إنتفاضة إبريل 1985م (مايو) موارد الغياب عن سُدّة الحُكم وبعض الاجهزة تحاول السُخرية الآن من الخروج الجماهيري للشارع بسبب غلاء الأسعار وتفشي الفساد وأطلقت عليها (مُظاهرات الـ Facebook) حاولت (مايو) و(تونس بن علي) و(مصر مُبارك) التعامل العنيف مع (غضبة الحليم) وفشلت وتحاول (بعض الأجهزة)سُلوك ذات الطريق والذي يؤدى يقيناً إلى طريقٍ واحد هو طريق العُزلة الجماهيرية والسقوط خارج حساب الشعب ...!!! ...........................................................

Quote: لا ننسى ان تاريخك في ليبيا محفوظ ...ومحاولتك سرقة محاضر الاجتماعات لاسقاط اتحادكم في جامعة الفاتح بطرابيس في 1991م من دولاب ملابسي موثق وبشهود كمان...