البشير ح يكون مزنوق زنقة شديدة من كل الجهات .... ح يدس راسو ويييييييين؟

Quote: 02:53 بتوقيت شرق الولايات المتحدة السيد. كراولي : مساء الخير ومرحبا بكم وفي وقت قريب تكون واشنطن العاصمة مغطاة بالثلج ، ووزراة الخارجية. فى هذا المكان سنقوم بنوع من التامر ، حيث نتوقع بوصات عديدة من الثلوج في واشنطن بعد ظهر هذا اليوم ، المصالح الحكومية ستغلق وموظفيها سيعودون لبيوتهم. وآمل يا رفاق ان تنتظرون حتى نهاية المؤتمر الصحفي. ويمكننا أن نجعل هذا سريعا. اسمحوا لي أن أذكر بعض الأمور قبل اخذ أسئلتكم. اجتمعت وزيرة الخارجية كلينتون بعد ظهر اليوم مع وزير الخارجية السوداني علي كرتي لمناقشة مستقبل التعاون بين الولايات المتحدة والسودان في أعقاب استفتاء جنوب السودان. وهنأت الوزيرة السودان على الانتهاء بنجاح من تصويت سلمي منظم ، وأكدت استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ خطوات نحو تطبيع العلاقات بين السودان اذا اوفى السودان بالتزاماته بموجب اتفاق السلام الشامل عام 2005 ، بما في ذلك التفاوض على ترتيبات ما بعد الاستفتاء والالتزام بالتوصل إلى حل سلمي للصراع في دارفور. واتفق الجانبان على أن الكثير من العمل يتعين القيام به فى الوقت الذى يقوم فيه الطرفان بوضع اللمسات الأخيرة في الأشهر المقبلة على الترتيبات التي من شأنها أن تحدد علاقتنا في المستقبل. لكن تعهد كل طرف بالتعاون المستمر لضمان مستقبل سلمي وأكثر ازدهارا لجميع السودانيين. سؤال : وزير الخارجية السوداني كرتي ، في خطابه هذا الصباح وقبل لقائه مع الوزيرة ، قال أن الوقت قد حان بالنسبة للولايات المتحدة لتطبيع العلاقات مع الخرطوم على الفور وان هذه العلاقات قد اتخذت كرهينة بسبب قضية دارفور. أنا أتساءل عما اذا كان قد ادلى بهذه النقاط مباشرة إلى الوزيرة عندما التقيا ، وما كان ردها. كما انه يقول ان الوقت قد حان بالنسبة للولايات المتحدة أن تسحب على الفور الخرطوم من قائمة الدول الراعية للإرهاب ورفع العقوبات. لقد قلت بان الوزيرة تحدث عن التزامات واسعة النطاق للمضي قدما. هل كان هناك أي نقاش لجدول زمني؟هل تشعر الولايات المتحدة بأنهم يحرزون تقدما من شأنه أن تسمح أن يحدث ذلك؟ السيد. كراولي : لقد وضعنا خارطة طريق لتطبيع العلاقات مع السودان. لقد وضعت هذه المعايير في العام الماضي. كما أكدنا – وكذلك في عدد من الاجتماعات عندما زار وزير الخارجية واشنطن ، بما في ذلك عقد الاجتماعات مع وزيرة الخارجية -- انه مع القبول الرسمي لنتائج الاستفتاء ، فنحن على استعداد للمضي قدما في عملية إلغاء السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. لقد اوضحنا جليا للسودان أن هناك عددا من الخطوات التي ينبغي القيام به خلال هذه العملية, بحيث التأكد من أن السودان أولا وقبل كل شيء ، يستوفي المعايير بموجب قانون – والذى يتضمن عدم دعم الإرهاب الدولي لمدة ستة أشهر ، وتوفير ضمانات بأنه لن يستأنف تقديم هذا النوع من الدعم للإرهاب الدولي. فى ما يختص بالدول الداعمة للارهاب، هنالك متطلبات قانونية على السودان الايفاء بها مع القبول الرسمي لنتائج الاستفتاء. وهذه العملية ستستغرق بضعة أسابيع أخرى ، ونعتقد. عند هذه النقطة ، نحن مستعدون لبدء هذه العملية. ولكن هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به خلال مرحلة ما بعد الاستفتاء ونحن نتحرك صوب إلغاء السودان من القائمة ومن ثم الانتقال الى عملية تطبيع العلاقات مع الولايات المتحدة. كانت هناك روح من التعاون في اجتماع اليوم. وأكد وزير الخارجية للوزيرة روح التعاون. ونحن ندرك العمل البناء للسودان خلال هذا الفترة المفضية إلى الاستفتاء. ونحن نستعد للمضي قدما في عملية تطبيع العلاقات ، ولكن هناك عدد من الأشياء التي يتعين القيام بها على هذا الطريق. سؤال : ما ذا بين تلك الأشياء؟ انت لم تذكر شيئا عن الوضع على الارض في دارفور. هل هو ألان قضية منفصلة تماما ، أن كل هذه العملية نحو التطبيع يمكن أن تتم فقط بناء على كيفية تعامل السودان مع تداعيات الاستفتاء؟ السيد. كراولي : حسنا ، ربما يكون هناك ثلاثة أمور ، ما لا يقل عن ثلاثة أشياء ، وأنها تعمل بالتنسيق ولكنها هى – كل لديها معاييرها الخاصة. مسألة قائمة الدول الراعية للإرهاب هو مسألة -- ليس فقط مواصلة للتعاون في مرحلة ما بعد الاستفتاء ، ولكن للايفاء أيضا بالمعايير القانونية لسحب السودان من تلك القائمةز هناك عملية تؤدي إلى تطبيع العلاقات ، ولكن علينا ان نرى أن السودان يعمل مع الولايات المتحدة وغيرها لحسم الموقف مع -- مع أبيي. نحتاج إلى أن يكون هنالك عملا مستمرا عن الكيفية التي سيتم بها بناء العلاقة بين الشمال والجنوب ، على افتراض و- افتراضيا، تلك النتيجة المتوقعة على نطاق واسع. لذا لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به في مرحلة ما بعد الاستفتاء لاقامة العلاقات ، أولا وقبل كل شيء طبيعي بين الشمال والجنوب. ونحن بالتأكيد لم نتجاهل الوضع فيما يتعلق بدارفور. وهذا هو حاسم -- ذات أهمية حاسمة من حيث قدرتنا على اتخاذ القرار على طريق تطبيع العلاقات مع السودان. هناك الكثير من العمل تم . ونحن نقدر الخطوات التي اتخذت مؤخرا من السودان. نريد أن نرى وقف اطلاق نار رسمي في السودان. نريد أن نرى خلق الفرص الاقتصادية لشعب دارفور. اعتقد اننا نتوقع -- ونأمل ، السفير دان سميث ، وهو الآن يركزعلى – مع فريق هنا من وزارة الخارجية ، وهو يأتي ليطلعكم على الحالة الراهنة في دارفور الاسبوع المقبل. سؤال : حسنا. سؤال واحد نهائي حول هذا الموضوع وسأذهب. كما قال كرتي أن السودان قد يتعاون على ما أسماه جهود مكافحة الإرهاب المشتركة مع الولايات المتحدة. ولم يخض في تفاصيل. هل انت -- وهل انت تصفهم كمتعاونين في حملات مكافحة الارهاب الجارية؟ السيد. كراولي : أعتقد أنه في السنوات الأخيرة ، كان التعاون مع الولايات المتحدة – فى اطار مكافحة الإرهاب قد تحسن ، نعم. سؤال : بي جى ، عن السودان ، هل الوضع القانوني للرئيس البشير وتوجيه الاتهام الذى يواجهه في الخارج ، هل هذا سيكون له أي تأثير على هذه العملية من التطبيع التي تحدثتم عنها -- السيد. كراولي : لا سؤال : حسنا. سؤال : شكرا لك. السيد. كراولي : حسنا. اذهبوا الى دياركم سالمين. (اختتم اللقاء في الساعة 15:24)

(عدل بواسطة M A Muhagir on 01-28-2011, 03:08 PM)

Quote: اولا من امريكا: لا مجال لرفع السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب ولا مجال لتطبيع العلاقات مع امريكا الا بعد ان: 1/ الاعتراف بنتيجة الاستفتاء وتطبيع علاقات طبيعية مع دولة الجنوب الفتية 2/ حل قضية ابيي 3/ وقف اطلاق النار كليا فى دارفور 4/ تطبيع السلام فى دارفور وتحسين الوضع الاقتصادى لاهل دارفور 5/ الايفاء بحزمة قانون رفع الدولة من قائمة الارهاب الذى سيعد لاحقا 6/ اجتياز فترة اختبار ا 6 اشهر والالتزام بعدم دعم الارهاب العالمى

Quote: العزيز / مهاجر صدقني ليس امام هذا الهارب من العدالة الدولية ومن لف لفه الا التسليم لواقع قدوم ( تسونامي تونس) كما قلت في اخر مقالاتي .. وهو وعصابته يعرفون تماما ان لا مفر من لعنة زين العابدين ومبارك والان جارهم القريب القذافي الذي لم يجد بد من قصف شعبه بالطائرات وراجمات الصواريخ !!!.. تسونامي قادم .. قادم .. قادم .. صدقني يا صديقي لك ولكل من هناك تحياتي وسلامي خضر