|
|
 الى المنادين بالجبهة العريضة ومؤيديها لاجل نجاحها عليكم بالتالي:
|
نشر في صفحة المقالات ولكن لعل هنام من يريد مناقشته او الرد عليه فهذه فرصة للمناقشة في هذا الصرح العامر
الى المنادين بالجبهة العريضة ومؤيديها لاجل نجاحها عليكم بالتالي:
يمكن لأي مجموعة ان تخطط وتختار وان تحصر عضويتها في من شاءت، حتى الانقلاب ينحصر فيمن يخططون له، لكن طبيعة عمل وبرامج الحركة الجماعية والتي يحتاج فيها للأغلبية لتنفيذ انتفاضة شعبية هذا ما لا يمكن حصره بالكلية رغم تحاشي فتح الفرص للاختراق الا انه لا بد من تحقيق أغلبية لإنجاح الحركة وهذا ما يفرض الجماعية واختيار رموز توافقية لا مزاجية ولا احتكارية ولا تسابق على الأولية وابعاد الاخرين فان من أبعدته فقد فقدت من خلفه ولا يكون ذلك الا في حدود حتى لا تفقد الكل.
ولهذا نقول، ان الدعوة الى الجبهة الوطنية شي يقبله كل وطني ولكن محاولة التجاوز والانفراد فانه اول من يرفضه الوطنيون ، وهذا ما حدث للجبهة الوطنية الاولى المنحصرة في فصائل بعينها ثم محتكرة من رموز معينة ومع هذا فقد كان كل فصيل يخطط لاغتيال الاخر والانفراد كما تبين ضمن اعترافات أعضائها واسرار كثيرة ومثيرة خرجت منهم دون إرادتهم كما ورد في برنامج اسماء في حياتنا لكل من عثمان خالد مضوي والشريف التهامي وغيرهم وراجعوا الارشيف.
فنجاح الجبهة يكمن في تألفها وتقاربها ولا يتم ذلك بتجاهل الاخرين والانفراد عنهم ثم يظن البعض ان الشعب سيجري خلفهم، خاصة اذا كان الشعب هو السوداني السياسي الواعي.
فاول خطوة يجب ان تكون الرئاسة توافقية في كل قياداتها وينظر فيها للتمثيل النسبي للقوى السياسية ولا يضر اذا كانت بعض قياداتها مع النظام فيمكن اختيار رموز صادقة ولها قبول عند قواعدها لان المطلوب ليس المشارك بعينه وانما القوى التي خلفه تلك التي تخرج او تعتصم او تعتزل العمل في عصيان مدني فلابد من مراعاة تلك القوى. وليس بالضرورة ان يقدم الشخص نفسه بل نسعى اليه ونناقشه حتى نقنعه ونصنع فيه الرغبة باستخدام الرهبة والرغبة، لنحقق الاغلبية والا تكون مغامرة بأرواح افراد الشعب لا هم ينتصروا ولا يسلموا.
كما نقول ان بعض الرموز التي تم اخيارها والمحسوبة على قوى كانت جزأ من النظام فان ذلك احد أمران، اما تعجل في الاخيار احدث خطأ فادحا، او تقصدا من غادر خائن، ولا شك ان هناك رموز حرة وممتازة لكنها لن تقنع الشعب بقبول الاخرين معها، وذلك ما سارع بتصدع الجبهة الوليدة قبل يوم العقيقة وتثبيت اسمها، ومن هنا نقول للشعب عليه احد امرين، اما يفرض التاسيس على اسس سليمة تمثله بغالبية او يحدث كيانا اخر يناسب طبيعة المرحلة والمهمة الموكلة اليها.
ان علي محمد حسنين وعلاقاته التاريخية وجبهته الاقصائية سابقا لا ترضي شعب السودان بقيادته للجبهة الجديدة، وعلى الاقل انه جزء مما سبق من الفشل، واذا كان الميرغني والصادق احتكرا كثير من الشعب فهل هو يريد ان يحتكر ما بقي منه او من الوقت التي نفد.
وفي حزبه الاتحادي كثير من الرموز الممتازة والشابة فعليه ان كان صادقا لا يفرض نفسه ويفتح المجال لغيره بل ويدعمه، وحتى لا يعتبر الامر مزاحمة او رغبة فأقول ارشح شخصا ولا مانع من غيره فاقول السيد : احمد السنجك من الرموز الاتحادية التي يمكن ان يجد قبول عند الاتحادين كبديل عن علي محمد حسنين . والاسلم ان تكون الكتلة التي سبقت من الجبهة الحالية عبارة عن لجنة تمهيدية توسع المشاركة النسبية وتعقد مؤتمر لاختيار القيادة (التوافقية) وليس التي سبقت بمن حضر. ومن كان همه حقيقة اسقاط النظام والتفريج عن الشعب المنهك لا يمانع حتى لو استبعد في سبيل انجاح المشروع، وعن نفسي رغم انتقادي لقيادة الامة والاتحادي لكني لا امانع من ان يكون منهم الرئاسة لرموز موثوقة يقبلها الجميع، ولكن الشعب السوداني فيه كثير من القيادات التي لم يسبق لها المشاركة نسبة لعد مزاحمتها والاولى نمنحهم فرصة للمشاركة خاصة وان قيادة المعارضة لا تعني رموز الحكومة القادمة وذلك ما ستتم مناقشته بعد ان تبلغ الجبهة مرحلة مطمئنة والا فلا داعي للخلاف عن الكبد قبل ذبح الكبش. ( مثل صومالي).
ومن له رؤية يراها سوية فليطرحا ولكن لا يفرضها وكانها مسلمات او آيات ولا كتابه الحكم المعصومة ولا يحتكر العمل ويقول خذوا عني مناسككم في السياسة.
نناشد الجميع ان يؤخر كل منا نفسه ويقدم الاخرين ولنتسابق على التاخير والاعتذار بدلا من الإقصاء والجدال.
عثمان حسن بابكر
رئيس تجمع الوطنيين الاحرار
[email protected]
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الى المنادين بالجبهة العريضة ومؤيديها لاجل نجاحها عليكم بالتالي: (Re: Hassan Osman)
|
هذه اعترافاتك يا عثمان حسن بابكر:
1/ أنك عميل لتسعة دول أجنبية ضد أبناء السودان فى الخارج الذين يختلفون معك وتظن ظنا أنهم مع المؤتمر الوطنى.
2/ أنك تتهم قيادات مثل الصادق المهدى بالتعاون مع الإرهاب وترفع مذكراتك لتك الدول بهذه الفحوى.
3/ أنك تتعامل مع مخابرات دولية وترفع ملفات للإسلاميين الذين تظن ظنا أنهم إرهابيين.
4/ أنك كنت مع آخرين ترحلون المعارضين من القاهرة للسودان, وقد اعترفت بأن محمد فضل قد قام بترحيل عزت السنهورى وهاشم الرشيد. ومحمد فضل معك فى تنظيم الوطنيين الأحرار وبينك وبينه معرفة شخصية.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Hassan Osman
Balla Musa
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست