هل أصبح مجئ القوات الأمريكية الى جنوب السودان مسألة وقت ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 02:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-29-2010, 02:43 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل أصبح مجئ القوات الأمريكية الى جنوب السودان مسألة وقت ؟


    من هذه البوابة الإنسانية , وتحديدا , القضاء على جيش الرب !
                  

11-30-2010, 00:08 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل أصبح مجئ القوات الأمريكية الى جنوب السودان مسألة وقت ؟ (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)

    Quote: أمريكا تهدد البشير بالتدخل عسكريا في حال منعه استفتاء جنوب السودان
    عواصم - وكالات:
    فيما وصف بأنه تدخل سافر في الشئون الداخلية لبلد مستقل وعضو في الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية، شنت الولايات المتحدة هجوما عنيفا ضد نظام الرئيس السوداني عمر حسن البشير وذلك على خلفية الاستفتاء المقرر إجراؤه في جنوب السودان بعد حوالي 4 شهور والذي من المتوقع ان يسفر عن انفصال الجنوب عن الشمال.

    وقالت مصادر أمريكية أمس إن الولايات المتحدة ربما تتدخل في السودان، إذا عادت الحرب إلى جنوبه، في إطار السياسة الأمريكية العالمية والحرب ضد الإرهاب.

    واضافت إن الوضع في جنوب السودان قد يؤثر على الحملة الأمريكية ضد الإرهاب، كما قد يؤثر على أسواق النفط.

    وحذرت المصادر، الرئيس السوداني عمر البشير، من عرقلة إجراء الاستفتاء المقرر له يناير/كانون الثاني المقبل في جنوب السودان. ونقلت صحيفة "كريستيان سيانس مونيتور" الأمريكية، عن خبراء في الشأن السوداني، قولهم إن تأخير الاستفتاء أو عرقلته، من قبل الحكومة السودانية سيؤدي إلى عودة الحرب الأهلية، مشيرة إلى أن "البشير والصفوة المروجة للحرب التي تحيط به مستعدون للحرب".

    ودعت الصحيفة الرئيس باراك أوباما لإجراء اتصالات مع حكومة الصين للضغط على الرئيس البشير ليضمن إجراء استفتاء حر ونزيه. وقالت إن الاستفتاء سيكون "اختبارا حقيقيا" لسياسة أوباما نحو السودان.

    وقالت الصحيفة إن "قادة السودان عمليون، وإذا ساهم أوباما مساهمة مباشرة في وضع سياسة السودان، وإذا قدم إغراءات مناسبة، يقدر على كسب قادة السودان".

    وأشارت إلى أن فوز أوباما بجائزة نوبل للسلام السنة الماضية "كان مفاجأة له قبل غيره". لهذا، يقدر على أن يبرهن على أنه يستحق الجائزة إذا منع عودة الحرب إلى السودان.

    وشجعت الصحيفة أوباما ليسلك "طريق الإغراءات، لا طريق العقوبات في هذا الوقت الحرج". وقالت إن هذا "يتماشى مع طبيعة أوباما في تفضيل الجزرة على العصا، وفي استعمال الوسائل الدبلوماسية والإغراءات أكثر من الضغوط والتهديدات".

    يأتي هذا في الوقت الذي قالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان لها، إن ،سكوت جريشن، الموفد الخاص للرئيس باراك أوباما كان ذكر بأهداف الولايات المتحدة خلال محادثاته الجارية في الخرطوم وجوبا، كبرى مدن جنوب السودان.

    ونقلت صحيفة "الشرق الاوسط" السعودية الصادرة في لندن عن البيان، أن جريشن "حذر بوضوح شديد من أنه ستكون هناك سلسلة من التداعيات إذا تدهور الوضع في السودان أو لم يتم إحراز تقدم، بينها فرض عقوبات إضافية".

    وتابع بيان الدبلوماسية الأمريكية: "قبل أقل من 115 يوما على الاستفتاء حول انفصال الجنوب.. دخل السودان في مرحلة دقيقة. على القادة السياسيين في السودان أن يختاروا بين التسوية والمواجهة، بين الحرب والسلام".

    إلى ذلك، كشفت مصادر مطلعة أن مدعي المحكمة الجنائية الدولية لويس أوكامبو سيشارك الجمعة في جلسة استماع لكتلة النواب السود بالكونجرس الأمريكي، التي يخاطبها النائب الأول للرئيس السوداني رئيس حكومة الجنوب سلفا كير ميارديت.

    وأكدت المصادر وقوف النواب السود إلى جانب قيام استفتاء سكان جنوب السودان في موعده ودعم خيار الجنوبيين بما في ذلك خيار الانفصال عن الشمال، بالإضافة إلى الضغط على المجتمع الدولي لتصعيد قضية جرائم حرب إقليم دارفور المضطرب والضغط على الرئيس السوداني عمر البشير الذي توجه له المحكمة تهما بارتكاب إبادة جماعية.

    إلى ذلك، شرعت حكومة جنوب السودان في ترتيبات عملية لإعادة مليون ونصف من السودانيين الجنوبيين في الشمال وفي مصر، إلى الجنوب للمشاركة في الاستفتاء.

    وأكد منسق العودة الطوعية للجنوبيين السودانيين كور ماج شول أن السلطات في الجنوب شرعت في الترتيبات ووضع اللمسات الأخيرة لاستقبال الجنوبيين الذين يعيشون في الشمال وفي مصر.

    وأشار إلى أن حكومة الجنوب بالتعاون مع الشركاء الدوليين وحكومة الوحدة الوطنية ستقوم بتخصيص مناطق استقبال "معسكرات" للعائدين لمدة 3 أشهر في مدينتي واو وجوبا، وأضاف أن منظمة الغذاء العالمي تعهدت بتوفير الغذاء للعائدين طيلة هذه الفترة على أن يتم العمل على إعادة توطينهم بعد ذلك في مناطقهم الأصلية.

    إن كان حضور الجيش الأمريكى لهذه المنطقة الملتهبة لحماية وتأمين المصالح الأمريكية أم لا , فهذا لا يهم كثيرا , المهم هو المبررات الأخلاقية لهذا الحضور . وليس هناك مبرر أهم من حفظ أرواح المستضعفين فى الأرض فى كل من شمال يوغندا وأفريقيا الوسطى وجنوب السودان من هجمات جيش الرب الوحشية.

    أما الأكثر أهمية من هذا , فهو تحقيق رغبة الجنوبيين فى تكوين دولتهم الجديدة ومنع إندلاع الحرب الطاحنة الشاملة بين الشمال والدولة الجديدة !.
                  

11-30-2010, 00:40 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل أصبح مجئ القوات الأمريكية الى جنوب السودان مسألة وقت ؟ (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)

    Quote: طالبوا أمريكا بحمايتهم..
    مسيحيو الجنوب يتهمون البشير بـ "أسلمة وتعريب" السودان
    عواصم:
    قبل أقل من ثلاثة أشهر على الاستفتاء المثير للجدل المقرر إجراؤه بجنوب السودان في يناير/كانون الثاني القادم حول تقرير المصير، دخل مسيحيو جنوب السودان على خط الأزمة المندلعة بين الشمال والجنوب والتي أشعل فتيلها التدخل الغربي وخاصة الأمريكي في شئون البلاد الداخلية، واتهموا حكومة الخرطوم باضطهاد مسيحيي الشمال.
    فقد أبدى مطران الكنيسة الأسقفية السودانية، دانيال دينج بول "استنكاره" لعدم التزام حكومة الخرطوم بترسيم الحدود في منطقة أبيي الغنية بالنفط، "ففي كلّ مرّة يذهب اختصاصيون للترسيم، تبعث هذه الحكومة بعناصر للتخريب والحرص على عدم إتمام العمل".
    كما أعلن عن "قلق شديد أزاء وضع إخوانه (الجنوبيين) في الشمال". حيث أنّ عدد هؤلاء يزيد عن مليوني نسمة، ويهوّل دينج بول بأنهم "يعانون من تهديدات مباشرة على حياتهم وممتلكاتهم، كون الشمال لن يسمح بإجراء الاستفتاء، وأعلن أنه سيطردهم وينكر لهم مواطنيتهم".
    وأعرب عن خشيته من "إن لم يُقتلوا، أن يتمّ طردهم إلى الجنوب الذي يعاني أصلاً من مشاكل اقتصاديّة وغير المجهّز لاستقبال هذا العدد الكبير".
    وأكد الأسقف أن الكنيسة تحرص على "إعلام العالم بما يحصل فعلاً على الأرض. فهذا يختلف عما يدور في أروقة الأمم المتّحدة وحكومتي الشمال والجنوب. وتفاديّاً لحصول مجازر أخرى كالتي حصلت في رواندا".
    وحسبما ذكرت صحيفة "السفير" اللبنانية في عددها الصادر اليوم الاربعاء، جاءت تصريحات اسقف الكنيسة السودانية خلال اللقاء الذي نظّمته الكنيسة الأسقفية الانجليكانية في واشنطن، الأسبوع الماضي، وبالتعاون مع القيّمين على برنامج الأديان في "مجلس العلاقات الخارجيّة" الأمريكي وشارك فيه أبرز رجال الدين المسيحيين الانجليكان والكاثوليك السودانيين، الذين يطالبون بانفصال الجنوب.
    من جهته، اعتبر الأسقف المساعد في كنيسة الخرطوم الكاثوليكية، دانيال أدووك، أن جذور الخلاف لم تُستَأصل "كما كان يجب أن يحدث خلال 5 سنوات". ويعود ذلك بحسبه إلى كون "حكومة الشمال لم تتراجع عن سياستها القاضية بتعريب وأسلمة البلاد".
    أمّا الأمين العام لمجلس كنائس السودان رمضان شان، فأعرب عن "خشيته العميقة من عودة العنف إلى المنطقة في حال لم يتمّ ترسيم الحدود واحترامها".
    وقال: "يعزّز هذا الخوف الوقت الذي يكاد ينفد، والبرلمان غير الشرعي المتأتّي من انتخابات أبريل/نيسان المزوّرة".
    وتوجه شان إلى منظمي الندوة الأمريكيين بالقول، إنه "في حال الانفصال، قد يتبنّى الشمال نظاما إسلامياً رسمياً، وقد يتعرّض المسيحيّون وكنائس الشمال للاضطهاد. وبالتالي، على الأصدقاء في المجتمع الدولي الحرص على أن يكرّس حقّ الأقليّات، ومن ضمنه الكنائس، في الدستور".
    وأضاف المبعوث المسكوني الخاص إلى السودان، من مجلس كنائس افريقيا، صامويل كوبيا، أنّه يجب "تأمين المستلزمات التقنيّة والقانونيّة لإقامة الاستفتاء في جوّ مناسب، ووضع آلية مفاوضات واضحة لمرحلة ما بعد الاستفتاء تتضمّن البحث في المواضيع الرئيسيّة كالحدود، النفط، المواطنة، حقوق الأقليّات، والأمن".
    ومع تأكيدهم على "الدور الريادي" للولايات المتحدة، اتفق المجتمعون على دعوة المجتمع الدولي إلى "تثبيت حضوره بشكل أكبر"، عبر عدد من الخطوات المقترحة، اهمها: "تأمين التمويل للاستفتاء، حيث تعهّد المجتمع الدولي بذلك، غير أنّه وحتى الآن لم يفِ بوعوده هذه، ولو فعل يكون قد أنقذ الوضع، كون الحكومة الوطنيّة ليست مهتمّة بإجراء الاستفتاء، ونظراً لفقر حكومة الجنوب حاليّاً".
    وطالب المجتمعون بإيجاد آلية أمنية صلبة، فهيئات المجتمع المدني، وعلى رغم وجود العدد الأكبر منها في العالم، في السودان حاليّاً، تبدو غير فعّالة بأعضائها الميدانيين المسلمين والأقرب في مواقفهم الشخصيّة إلى الشمال...حان الوقت أن يزيد المجتمع الدولي العصي ويقلّل الجزرات في تعامله مع الخرطوم، واتخاذ قرارات حسيّة على الصعيد الأمني. ولمصلحة الجميع، يجب تأمين قوّة مسلّحة فاصلة بين الجيشين، وإلا فقد تندلع الحرب مجدداً في أي لحظة".
    كما شددوا على "قيام المجتمع الدولي بلعب دور المراقب والحكم خلال الاستفتاء، كما ينصّ اتفاق السلام، وخاصةً بعد إعلان الشمال بعدم قبوله إلا بالوحدة، وإصرار الجنوب على الانفصال".

    تهديد أمريكي للبشير

    كانت الولايات المتحدة شنت هجوما عنيفا ضد نظام الرئيس السوداني عمر حسن البشير وذلك على خلفية الاستفتاء المقرر إجراؤه في جنوب السودان والمتوقع ان يسفر عن انفصال الجنوب عن الشمال، فيما وصف بأنه تدخل سافر في الشئون الداخلية لبلد مستقل وعضو في الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية.

    وقالت مصادر أمريكية إن الولايات المتحدة ربما تتدخل في السودان، إذا عادت الحرب إلى جنوبه، في إطار ما يسمى بـ "السياسة الأمريكية العالمية والحرب ضد الإرهاب".

    وزعمت إن الوضع في جنوب السودان قد يؤثر على الحملة الأمريكية ضد الإرهاب، كما قد يؤثر على أسواق النفط، محذرة البشير، من عرقلة إجراء الاستفتاء المقرر له يناير/كانون الثاني المقبل في جنوب السودان.

    ونقلت صحيفة "كريستيان سيانس مونيتور" الأمريكية، عن خبراء في الشأن السوداني، قولهم إن تأخير الاستفتاء أو عرقلته، من قبل الحكومة السودانية سيؤدي إلى عودة الحرب الأهلية، مشيرة إلى أن "البشير والصفوة المروجة للحرب التي تحيط به مستعدون للحرب".

    ودعت الصحيفة الرئيس باراك أوباما لإجراء اتصالات مع حكومة الصين للضغط على الرئيس البشير ليضمن إجراء استفتاء حر ونزيه. وقالت إن الاستفتاء سيكون "اختبارا حقيقيا" لسياسة أوباما نحو السودان.

    أما ،سكوت جريشن، الموفد الخاص للرئيس الأمريكي باراك أوباما، الى السودان، فقد "حذر بوضوح شديد من أنه ستكون هناك سلسلة من التداعيات إذا تدهور الوضع في السودان أو لم يتم إحراز تقدم، بينها فرض عقوبات إضافية".

    وتابع "على القادة السياسيين في السودان أن يختاروا بين التسوية والمواجهة، بين الحرب والسلام".

    http://www.moheet.com/show_files.aspx?fid=423598
                  

11-30-2010, 03:54 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل أصبح مجئ القوات الأمريكية الى جنوب السودان مسألة وقت ؟ (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)

    Quote: اوباما يكشف عن خطته لهزيمة ميليشيا جيش الرب
    اعلن الرئيس الامريكي باراك اوباما خطته لنزع سلاح ميليشيا جيش الرب وهي احدى اخطر التنظيمات المسلحة المتمردة في افريقيا.
    ويهدف اوباما من خلال خطته حسبما يقول الى "الحد من سفك الدماء في وسط افريقيا عبر خلع قائد جيش الرب جوزف كوني وحث وتشجيع مسلحي الميليشيا على القاء السلاح".
    وارسل اوباما استراتيجية ادارته من اجل دحر جيش الرب الى الكونجرس يوم الاربعاء حسب ما اعلن البيت الابيض.
    وتأتي هذه الخطوة بعد ستة اشهر من توقيع الرئيس على قانون في هذا الشأن قبل ان يرسل الى الكونجرس خطة عمل تتضمن دعم دول الوسط الافريقي في العمل على نزع سلاح جيش الرب واحالة قادته الى القضاء وحماية المدنيين والدعوة الى زيادة المساعدات الانسانية.

    واعلن البيت الابيض ان واشنطن، ومن خلال الخطة التي اعدتها في ما يتعلق بجيش الرب تملك اربعة اهداف هي: "تحسين حماية المدنيين، والقاء القبض او طرد جوزف كوني وقادة التمرد، وتشجيع الفرار ونزع الاسلحة وانهاء التعبئة ودمج المقاتلين الباقين وتحسين عملية وصول المساعدات الانسانية وتقدم المساعدات بدون انقطاع للاشخاص المحتاجين".

    الاخطر في العالم
    وصرحت مصادر سياسية مطلعة على القضية في واشنطن لوكالة الانباء الفرسبة ان "وزارتي الخارجية والدفاع شاركتا في اعداد الخطة والتي ستشترك في تنفيذها والوكالة الامريكية للتنمية الدولية واجهزة المخابرات ".
    وتجدر الاشارة الى ان ميليشيا جيش الرب التي يعتبرها الكثيرون اكثر الحركات المتمردة المسلحة خطرا في العالم تنشط منذ عام 1988 في شمالي اوغندا، الا ان مقاتليها بدأول بالانتشار في اطراف شمال شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية وفي افريقيا الوسطى وفي جنوب السودان منذ عام 2005.


    http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2010/11/101125_ug...obama_lordarmy.shtml


    وفى إنتظار إعلان موافقة الكونجرس على خطة أوباما ..
                  

12-01-2010, 03:18 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل أصبح مجئ القوات الأمريكية الى جنوب السودان مسألة وقت ؟ (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)

    جوزيف كوني Joseph Kony


    ولد جوزيف كوني عام 1961م بقرية تسمى أوديك ، وتقع شرق مدينة غولو فى شمال أوغندا . كان والده (لويجى أبول) يعمل معلما , بالأضافة الى عمله كرسول ومبشر للكنيسة الكاثوليكية بينما كانت والدته (نورا أنك أتنغ) بروتستانتية . كان كونى أصغر أخوانه الستة , ورغم أشتهاره منذ صغره بالعنف وإستخدام قبضته لحل إى إختلاف أو نزاع حتى مع إخوته , إلا أنه كان أيضا مرحا ويجيد الرقص الأفريقى المحلى . ونسبة للمضايقات التى واجها فى المدرسة , من التلاميذ بسبب حجمه ومن أساتذته بسبب غبائه وعنفه , تعثرت دراسته فى المرحلة الأبتدائية فألحقه والده بالكنيسة الكاثلوكية ليعمل فيها كشماس أو (خادم لمذبح الكنيسة). أستمر كونى فى عمله بالكنيسة حتى بلغ سن الخامسة عشر , ليحاول الإلتحاق مرة أخرى بالمدرسة الثانوية ومواصلة دراسته فيها ولكنه لم يستطع المواكبة ليغادرها ويعمل مع أخيه الأكبر ، بينون اوكيلو ، الذى دربه ليصير مساعدا له كساحر للقرية أو ما يعرف بـ (الطبيب الشعبي) . عمل كونى مع شقيقه حتى بلغ سن العشرين , بعدها توفي شقيقه الأكبر ليتولى كونى مسؤولية ساحر القرية .


    أستغل كونى خلفية علاقته بالكنيسة وعمله كساحر للقرية , وبدأ يدعى لمن حوله بأن الروح القدس يخاطبه ويأمره ويوجه أعماله , وبأنه يستطيع قراءة الأفكار ومخاطبة الله مباشرة . وسرعان ما أستطاع كونى , وهو في منتصف العشرينات من عمره , أن يكون مجموعة من الأتباع والجنود , ليسمى حركته الجديدة بجيش الخلاص المقدس المتحد أو (United Holy Salvation Army) . كانت مجموعة كونى واحدة من العديد من المجموعات الدينية شبه العسكرية التى تؤمن بأن ظهور المسيح سيحدث قبل إكتمال الألفية الثانية (premillennialist) , وهى مجموعات ظهرت وأزدهرت في أقليم أشولى لاند لمقاومة حكومة موسيفنى , الجديدة حينها , وكرد فعل للإطاحة بالرئيس الأشولى (تيتو أوكيلو) بواسطة الجيش الوطنى للمقاومة بقيادة موسفينى فى يناير من عام 1985م.


    كانت أشهر الحركات الدينية شبه العسكرية التى حاربت موسفينى من أقليم أشولى , قبل ظهور حركة كونى , هى حركة (الروح القدس) بقيادة (القديسة) أليس أوما الملقبة بـ (اكوينا).
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de