الحركة الشعبية لتحرير السودان ...!!!!

Quote: نت كنت من المؤمنين بهذا الفكر جدا وربما كان هناك ممارسات خاطئة فى فترة ما ولكنها كانت من افراد وكلنا حدثت لنا امور ولكن الفكرة تظل مثل الروح الانفصال فرضت على الحركة الشعبية فرضا وليس هذا خيارها ولا اظن ان هذا الامر يخفى عليك لانك عركت هذا الساحة وتعلم علم اليقين ماذا يحدث فيها من ممارسات

Quote: الانفصال فرضت على الحركة الشعبية فرضا وليس هذا خيارها

Quote: الأخ جنى هناك خيارن أمام السودانيين : 1/أما وحدة على أسس جديدة . 2/ استقلال الشعوب التى لا تتساوى فى الحقوق . تعليقك اختزال لحق تقرير المصير وما يترتب عليه من استفتاء . الاستفتاء سونامى سيهز بنية الدولة القديمة وارتداداته ستحدث تغيير لا محالة . القادة الحلو ، عرمان ود.منصور لهم الفضل مع بقية أعضاء الحركة الشعبية و الجيش الشعبى فى وضع كل السودان أمام المرآة للنظر فى واقعهم واتخاذ موقف واضح من اشكالية السودان . أخيرا المرحلة تتطلب الثبات و وضوح الرؤية والكل مطالب بأن يأتى بمقترحات للحل .. ولكن شريطة أن تمتلك قوة دافعة فى اتجاه ذلك الحل وهما قوتان ، أما تحريك الشارع أو تحريك العضلات .

Quote: المؤتمر بشقيه الوطنى والشعبى بريئان من تفتيت السودان براءة الذئب من دم ابن يعقوب المسئول هو بقية الشعب السودان الجالس فى كنبة الاحتياطى فى العقدين الماضيين! جنى

Quote: يا أحمد موسى الحركة أنفصالية من قبل أتفاقية السلام وحتى قرنق لم يكن سوى أنفصالي ولكن ينافق بعد أن يئس من تحرير كل السودان اتجه للأنفصال ولعلمه بصعوبة الأنفصال أتجه لنيفاشا ليمارس النفاق على الشمالين والابتزاز على حكومة المؤتمر الوطني خلال فترة الخمسة سنوات ليقوموا بتنمية الجنوب وتجهيز الدولة ليتجه في الاخر للأنفصال وذلك أمر يسير جداً لكن مات قرنق ولعلم خلفأؤة بالخطة وأتفاقهم سعوا لتنفيذها لكن بهمجية وتخبط قادة المؤتمر الوطني يدركون هذه الحقيقة منذ اتفاقية نيفاشا

Quote: موقف الحركة الشعبية من الوحدة والانفصال أو الاستقلال واضح جدا بالنسبة لأي شخص متابع ما يجري في السودان. طرح الحركة لمشروع السودان الجديد كان يشتمل أيضا للخطة ب. وهي في حالة الانفصال ماذا سيحدث. أما الكتابة بأن الحركة الشعبية كانت تدعوا وتتمسك بالوحدة في ظل هذا القوانين والحكم الذي يفرق بين أبناء البلد الواحد فهذا حديث غير صحيح والغرض من تضليل القراء

Quote: السودان بعد الإستقلال تجاذبه مشروعين ( المشروع الحضاري) و(السودان الجديد). الأول صاحبه الدكتور الترابي وإستطاع توظيف الدولة المركزية لفرضه حتى أنهكها وأصبحت الدولة في عداء مع الشعب بدلا أن تكون خادمة له وهو مشروع فاشل لانه غير متصالح مع وجدان الشعب السوداني ولأنه مشروع يسبح ضد جغرافية وتاريخ هذا البلد العظيم. الثاني ومنظره دكتور جون مشروع ولد كمعادل موضوعي للأخر وكحاجة لتعزيز الوحدة الوطنية ولتكون الدولة لامركزية ومحايدة و مستوعبة للتعدد الديني والعرقي وللتنوع الثقافي. هذا المشووع وُلد ليبقى فقط ستتغير وسائل الوصول اليه وسيأخذ وقتا أطول لتحققه الجماهير المؤمنة به في الهامش وتلك التي ستقتنع أن فيه مصلحتهافي مدن وأرياف شمال السودان مستقبلا. للحادبين على الوحدة الطوعيةالأن لابد من خلق رأي عام ضاغط من اجل تنفيذ البنود المتبقية من إتفاق السلام وعلى رأسها الإستفتاء وايضا لابد من وقفة صارمة لمنع عودة الحرب من كل السودانيين الوطنيين اما القوى المؤمنة بالسودان الجديد فيجب عليها أن تعمل على تمليك هذا المشروع لشعوب السودان وعلى إبتكار وسائل دمقراطية سلمية للنضال من أجل هذ المشروع وهي حتما قادرة على تحقيقه طال الزمن أو قصر. التحية والرحمة لروح الزعيم قرنق الذي أحبّ السودان وشعبه وضحى بحياته من أجل هذا المشروع العظيم.

Quote: الشمال لم يكن أميناً مع الجنوب وذلك منذ 1956 وظل على هذا الحال حتى تأريخه

Quote: فالأزمة الآن ليست بين حزبي المؤتمر والحركة ولكنها ازمة تاريخية وأغلب موطنوا جنوب السودان لا يعلمون إلا أن (الشمال) بإجماله يستنزف طاقاتهم ومواردهم بدون سبب مقبول لديهم فهم لا يهمهم كثيراً حريات الشمال أو قمعه فهم جغرافياً ابعد من التأثر بذلك ولا يهمهم مركزة الحكم أو فدراليته حيث لا يتأثرون بالفدرالية أو المركزية فالجنوب تحكمه الآن نصوص دستورية واضحة لم ولن يستطيع المؤتمر الوطني تغييرها فالمشكلة حالياً مشكلة موارد ورغبة حقيقية وشوق للإستقلال عن الشمال حتى الحركة بخطابها الاخير لا تتحدث عن المؤتمر الوطني بمعزل عن الشمال او العكس وتلقي الحركة باللوم على الشمال كل الشمال وليس حزب المؤتمر الوطني فقط

Quote: في تقديري ان ازمة الشمال والجنوب موجودة منذ الإستقلال

Quote: Quote: فالأزمة الآن ليست بين حزبي المؤتمر والحركة ولكنها ازمة تاريخية وأغلب موطنوا جنوب السودان لا يعلمون إلا أن (الشمال) بإجماله يستنزف طاقاتهم ومواردهم بدون سبب مقبول لديهم فهم لا يهمهم كثيراً حريات الشمال أو قمعه فهم جغرافياً ابعد من التأثر بذلك ولا يهمهم مركزة الحكم أو فدراليته حيث لا يتأثرون بالفدرالية أو المركزية فالجنوب تحكمه الآن نصوص دستورية واضحة لم ولن يستطيع المؤتمر الوطني تغييرها فالمشكلة حالياً مشكلة موارد ورغبة حقيقية وشوق للإستقلال عن الشمال حتى الحركة بخطابها الاخير لا تتحدث عن المؤتمر الوطني بمعزل عن الشمال او العكس وتلقي الحركة باللوم على الشمال كل الشمال وليس حزب المؤتمر الوطني فقط ... مفروض الجنوبيين (الماعارفين ديل) يعملو ليك تمثال نصفى تخليدا لعبقريتك الفذه وجهودك الضخمة فى إدخالهم الى زمرة العالمين بخفايا مشكلاتهم. ... تطاول وإدعاء بائسين ... فياعالم بمالايعلم الناس عن أنفسهم ، لايوجد جنوبى واحد ولم تتأثر حياته بصورة مباشرة ومنذ الاستقلال بثقافة نفس الادعاء الذى تسوقه هنا بأن أمثالك يعلمون عن الناس أكثر من مايعلم الناس عن أنفسهم!!! تموت الناس بالملايين، وتنزح بالملايين، وتلجأ بالملايين... وتقاتل سنينا وسنينا، وتناضل سلميا، تخوض المحادثات واحده بعد الأخرى، وتوقع الاتفاقيات واحده بعد الأخرى ... ومعتقلات وسجون وتعذيب .... والخ... وبعد كل هذا ينتظرون هذا الموسى ليقول لهم ماهى مشكلاتهم بالضبط! خيلاء ببؤس. التبادل بين الديكتاتورية العسكرية و(الدكتاتوريات المدنية) فى الخرطوم وآثارها على الجنوب كتب الجنوبيون عن آثارها عشرات الكتب ومئات المقالات والأوراق والدراسات ... وياتى موسى ليعلم الناس دينهم!!! الناس فى الجنوب بإطلاقهم يتفوقون عنك بملايين السنوات الضوئية فى المعرفه بطبيعة التاريخ، وبطبيعة الحكومات والانظمة فى الشمال وتأثيرها عليهم ... لأنهم عاشوها وجربوها فى حياتهم، والناس فى الجنوب وبإطلاقه يتفوقون عليك معرفة بطبيعة مقدراتهم ومواردهم وبرغبات نظام الخرطوم وطموحاته... الناس بإطلاقهم يتفوقون عليك معرفه فى هذه القضايا... فليس لديك ماتقدمه لهم ، بل العكس.. عليك أن تتابع ماذ يفعلون وكيف يفعلونه ربما من الله عليك ببعضا من معرفة. ماجرى ولايزال فى الجنوب أحداث ووقائع مست حيات الجنوبيين ، لذا هم يعرفونها عن ظهر قلب فقد عنت الموت أو الحياة... فحل عنا بهذه الخيلاء المتوهمه فلاحوجة للجنوب بال(جهلاء الأجانب ) ليعلموهم دينهم.