|
الشكوى لغير الله ... مذله
|
لعب الهلال أمام الصفاقسي وخرج بركلات الترجيح وعناد الحظ
اللاعبون أدؤ ما عليهم وزياده
لكنه الحظ الذي عبس لفرنسا حتى العام 1998 وزيدان يهديه كأس اخترعه إبنها جول ريميه بعد سفر طويل
نفس الحظ الذي لم يضحك لإسبانيا إلا في عامي 2008 و2010
كان علي إداره نادي الهلال .... إغلاق هذه الصفحه والبدايه من جديد
لم أسمع في حياتي إن فريق أوربي أو حتى آسيوي قد فاز بنتيجه مباراه بالشكوى
هذا الأمر لا يحصل إلا في بلد العجائب السودان
عندما تنظر الشكوى في خمسه شهور ويب فيها بعد تحديد الفرق الصاعده و الهابطه
فاز الصفاقسي
نقول مبروك والموضوع ينتهي
شنو .. شكوي .. وسفر الأمين العام ونائب الرئيس
وتخدير الجمهور بكلام فارغ
فقط في السودان يحلف رئيس النادي بأن يظل الكشف ناقصاً لوجود مخالفه من الإتحاد العام ( منتصر فرج الله لاعب نيل الحصاحيصا )
فقط في السودان تتم الشكوى لأن لاعب حصل تزوير في شهاده ميلاده ( لاعب هلال كادوقلي )
في راي البسيط إن النادي الذي يخسر في الميدان
عليه إن لا يبحث عن الفوز في المكاتب
فلا طعم لبطوله تأتي من قرار مكتبي
إلا في حاله مثل تلك الحصل في إيطاليا وفضيحه الكالشيو وتجريد جوفتوس من اللقب ومنحه للإنتر
بسبب تلاعب الحكام في المباريات
في هذه الحاله يمكن أن تقبل البطوله لوجود غش وسرقه مجهود
لكن لاعب عنده كرتين .. لاعب إسم حبوبته ما مطابق للسجلات
لاعب سكران
هسه السكران ذنبه شنو
في كل الحالات الفارغه دي المفروض الزول يشتكي لربنا بس
يالله فضوه سيره وفكروا في التسجيلات
|
|
|
|
|
|