|
كتر خير ديل الما قصروا ,,, النشوفكم إنتوا ,,, غياب نهي ,,,
|
قاعد لي زمن وسنين فى خشم الباب ,, زول فيكم عبرنى مافى
يجى صيف , وأنا فى عز الهجير , ويعقبه خريف والمطر يدق فينى مطر , وبعد داك السقط الناشف داك يزيد فى نشاف جلدى ,
وأنا صامد تحت راكوبتى ,, وحبايبى جوه الدار ما حاسين بي , ولا عارفين الحاصل علي ,, " ما مرتاحين " اللهم لا حسد ,,
لحدى ما ربنا سخر لي المبروك ود صباحى , ساقنى من يدى ودانى للشيخ الكبير ود ابوبكر ,, وقلنا كده دخلنا عليه , وأنا أتمتم .
يا ربى تسخر لي الجنا ده ,, قام سألنى . إنت من ناس شيخى ود شريف ؟ قلت له : أيا , قالى حبابك , حبابك ألف ,, و إن درت ذيادة بنذيدك ,
قلت ليهو كفانى , قال لى أها أبقى داخل لى جوه ,, ود صباحى قال لى أبشر , الشيخ رحب بيك ,,, الحمد لله , أها عاد دخلنى على الناس ديل النسالمن ,
قعدنا نكوس , ونكوس , ونكورك ليكم , وما لقينا رد ,, انتوا قاعدين وين ؟؟ أنا جيتكم ومانى فايتكم تانى , وراكوبتى وهبتها وقف للجايين بعدى لحدى
ما ربنا يسهل ليهم الدخول , تعالوا لي ما جيتكم بالساهل , وكتر خير ود شريف , وود صباحى , وود ابوبكر , ورحاب , الجابونى ليكم , أها قودونى لى جوه .
|
|
|
|
|
|