نصيحة لمستخدمي النقل الجوي ... (The E. Ticket)

Quote: ويمكن ايضأ حفظ رقم التذكرة ايضآ ورقم الحجز قد يفيد موظف الخطوط أحيانأ فى حالات الفقدان....بأستعراضها عبر جهاز الشركة الناقلة... لك التحية والتقدير..

Quote: كنا ضمن وفد على سفر الى مصر كل فرد منا يحمل تذكرة الكترونية ( نسخة ورقية ) تأخر احد اعضاء الوفد ولم يكن يحمل نسخة ورقية معه اضطررت الى ترك نسخة مع موظف الخطوط المصرية كانت هى الملاذ لــه لعمل حجز فى السفرية القادمة الاحتفاظ بنسخة ورقية ثانية اكثر من ضرورى

Quote: كذلك نحن نوجه الركاب بان يحفظوها فى (ايميلاتم) وكل راكب يمدنا بالاى ميل نحن نرسلها له تلقائيا حتى اذا احتاجها يرجع اليها وكذلك كما ذكر الاخ اسماعيل ايضا من الافضل ان يحفظ اى راكب رقم التذكره فى الموبايل ..فالرقم هو المهم والذى يقود بدوره لبقية المعلومات المتعلقه بالتذكره ..(تاريخ استخراجها ودرجة الحجز وتاريخ الحجز) وما الى ذلكـ..

(عدل بواسطة حيدر امين on 10-23-2010, 08:00 PM)

Quote: فى اعتقادى حفظ رقم التذكره فى الموبايل يؤدى الغرض ولكن ايضا الاحتفاظ بنسخة كامله من التذكرة ومعلومات الرحله يحفظ للراكب حقوقه المشار اليها فى التذكره فى حالة ضياع العفش او تأخر الرحلة لسبب ما وكثيرا ما ناديت اخوانا المغتربين عند سفرهم للسودان اذا كان الترانسيت اكثر من 6 ساعات من واجب الشركة الناقله تحويلهم الى الفنادق ولكن شركات الطيران العامله فى منطقة الخليج تحاول تفادى هذا الاجراء بقدر الامكان بحجة الخراب والدمار الذى يصيب هذه المرافق ( وهذه حقيقة ) ولكن عندما يجدوا انفسهم امام شخص ملم بقوانين الاياتا يتم اجراء اللازم فى صمت عموما لى راى فى موضوع ال E. Ticket وغياب نظم الاياتا عنها وكثيرا ما تحدثت عنه مع مديرى شركات الطيرانالعامله فى سلطنة عمان وعن عدم تعميم الاسعار التى لا يدرى عنها المسافر العادى واتمنى ان يكون هناك نقاش فى مجال اوسع من الزملاء الذين يعملون فى هذا المجال لكى تعم الفائده وشكرا لفتح مثل هذه المواضيع التى تهم شريحة كبيره من البورداب ومتصفحى الموقع

Quote: بالامس حين عدت الى جدة قادما من الدمام اكتشفت باننى اصلا لم اصطحب تذكرة السفر معى لاننى اصلا لم احتاجها فى اى من الذهاب او الاياب. حقيقة اصدار بطاقة الصعود من النت شى اكثر من رائع وفر علينا معاناة الاصطفاف وتكشيرة وعنجهية موظفى الخطوط والحضور المبكر للمطارات من الواضح ان خدمات النقل الجوى فى تطور مطرد فى الوقت الذى تترنح فيه هذه الصناعة فى السودان . وحقيقة يا كابتن اكبر دليل على فشل السودانيين شعب وحكومة هو هذه السودانير

Quote: في أمريكا طبعا ده كلوا ما بتحتاج اليه، لو سفرية داخلية بتحتاج فقط الى رخصة القيادة وفي حالة سفرية دولية تحتاج الى جواز سفر تدخلهما في جهاز أمام الموظف وبتطلع لك بعد ذلك التزكرة. كل ما يقوم به موظف شركة الطيران هو مقارنة التزكرة التي أستخرجتها من أمامه مع الجواز أو الرخصة. ومهمة الموظف بعد ذلك هي وزن العفش فقط. تحياتي اليك والى جميع ناس العالم التالت يا حبيب.

Quote: في أمريكا طبعا ده كلوا ما بتحتاج اليه، لو سفرية داخلية بتحتاج فقط الى رخصة القيادة وفي حالة سفرية دولية تحتاج الى جواز سفر تدخلهما في جهاز أمام الموظف وبتطلع لك بعد ذلك التزكرة. كل ما يقوم به موظف شركة الطيران هو مقارنة التزكرة التي أستخرجتها من أمامه مع الجواز أو الرخصة. ومهمة الموظف بعد ذلك هي وزن العفش فقط. تحياتي اليك والى جميع ناس العالم التالت يا حبيب.

Quote: الاخ كابتن صديق لك التحايا بالامس حين عدت الى جدة قادما من الدمام اكتشفت باننى اصلا لم اصطحب تذكرة السفر معى لاننى اصلا لم احتاجها فى اى من الذهاب او الاياب. حقيقة اصدار بطاقة الصعود من النت شى اكثر من رائع وفر علينا معاناة الاصطفاف وتكشيرة وعنجهية موظفى الخطوط والحضور المبكر للمطارات من الواضح ان خدمات النقل الجوى فى تطور مطرد فى الوقت الذى تترنح فيه هذه الصناعة فى السودان . وحقيقة يا كابتن اكبر دليل على فشل السودانيين شعب وحكومة هو هذه السودانير

Quote: وكذلك كما ذكر الاخ اسماعيل ايضا من الافضل ان يحفظ اى راكب رقم التذكره فى الموبايل

Quote: حسب المتعارف عليه أنه بمجرد إصدار التذكرة تصلك رسالة على الموبايل المسجل في الحجز مفادها ... عزيزي العميل لقد تم إصدار التذكرة رقم ... وهذه تفيد في حالة الطواريء وفقدان النسخة الورقية

Quote: والله لقد صدقت .. فالفشل كاسينا من راسنا لي ساسنا ... والكل مساهم في إخفاقات الوطن في جميع المجالات ...

Quote: المحزن جدا يا كابتن صديق اننا كنا نمتلك شركة طيران ناجحة ومن الشركات الرائدة فى السماء الافريقية والعربية ومن الطبيعى كان يجب ان تنال مذيدا من التطور بمرور الزمن كسائر الشركات الاخرى ولكننا باقتدار استطعنا تحطيمها حتى صارت اضحوكة يتندر بها الناس من حولنا . بالامس شاهدت تقريرا عن طيران الامارات بمناسبة يوبيله الذهبى فسمعت انجازات وارقام مدهشة عن عدد الركاب الذين نقلتهم الشركة خلال هذه الفترة وكذلك الارباح والاسطول وبرغم تجاربى السيئة مع طيران الامارات الا اننى لن استطيع تبخيس هذه الانجازات سودانير لديها موقع الكترونى لا ادرى ماهى الفائدة منه , يقينا لم يتم تحديثه منذ اعوام ومعظم الوصلات لاتعمل والتى تعمل غير مفيدة والاهم انك لن تستطيع اجراء حجز بواسطة الموقع ولهذه الخدمة تنشا المواقع الالكترونية

Quote: تخيل مواطن يتفادي خطوط طيران بلده ويسعي للاخرين

Quote: قضايا ساخنة(الأرشيف): ياسين حسن بشير لمـــــاذا يدفــــــــع الشعــــــب الثمـــــن؟ اطلعت على نص الحوار الصحفي مع السيد/ وزير المالية والاقتصاد الوطني الذي نشرته صحيفة آخر لحظة نقلاً عن صحيفة الشرق الأوسط بعددها رقم 1505 بتاريخ 17/10/2010م وألخّص تعليقي على ما ورد في حديث السيد / وزير المالية – مع احترامي وتقديري له- في النقاط التالية:- أولاً : رد السيد/ الوزير على اتهام المؤتمر الوطني بالتقصير في جعل الوحدة جاذبة بتساؤله عن ماذا قدم زعماء الجنوب لجعل الوحدة جاذبة... وفي تقديري أن مسؤولية المؤتمر الوطني لا تتوقف عند جعل الوحدة بين الشمال والجنوب جاذبة وإنما تتجاوز ذلك لجعل السودان وطناًَ جاذباً لجميع المواطنين من أهل الشمال والجنوب والشرق والغرب والوسط، وهنا يكمن الفرق بين درجة مسؤولية المؤتمر الوطني ومسؤولية حكومة الجنوب... فللأسف نجح المؤتمر الوطني في جعل السودان وطناً طارداً وليس جاذباً بالنسبة للشماليين قبل الجنوبيين. ثانياً: قال السيد/ الوزير نصاً ما يلي:- «سنفقد سبعين في المائة من نصيبنا من احتياطي النفط. وخمسين في المائة من نصيبنا من عائدات النفط... إلخ» وأضاف السيد/ الوزير: «كنا نعيش قبل النفط ونقدر أن نعيش إذا فقدنا جزءاً كبيراً من دخل النفط...» إن هذا الأثر المالي للانفصال هو الذي حرّك المؤتمر الوطني في اللحظات الأخيرة للحديث عن الوحدة والغناء لها... ولكن هذا الأثر المالي ليس له اعتبار لدى أغلبية المواطنين لأنهم لم يستفيدوا أصلاً من صناعة البترول، ولم تنعكس إيجاباً على حياتهم اليومية... بل على العكس ظلت معدلات الفقر والبؤس تتجه إلى أعلى بشكل مستمر خلال السنوات الماضية، لذلك لا يهم المواطن إذا فقدنا 50% أو 100% من إيرادات النفط... والمستفيد الوحيد من صناعة البترول هو السلطة الحاكمة... سلطة المؤتمر الوطني التي رفّهت نفسها بشكل أسطوري ، وعاشت دور السلطة البترولية بالعقلية العربية... والسؤال المحوري هو: هل تستطيع السلطة الحاكمة ممارسة الحكم بخمسين في المائة من عائدات النفط؟... لا أعتقد ذلك ،فالسلطة الحاكمة لن تتنازل عن مستوى الرفاهية الذي وصلت إليه، وبالتالي يجب أن تبحث من الآن عن مصدر آخر للإيرادات يغطي العجز المتوقع... وبالطبع أسهل المصادر وأيسرها هي جيوب المواطنين لذلك لجأ السيد/ الوزير فور تسلمه مهامه إلى الأسلوب التقليدي لزيادة الإيرادات فزاد رسوم الجمارك... وهذا أسلوب محاسبي بحت لا علاقة له بالاقتصاد... فإدارة اقتصاد وطني لدولة متخلفة كالسودان ليست عملية محاسبية، وإنما عملية ذات أبعاد اقتصادية وسياسية واجتماعية عميقة، يجب أن تحسب بدقة... فها هو منحنى الغلاء يتجه صاروخياً إلى أعلى وتتراجع عمليات الوارد ويحدث ركود في السوق... فأين هي النتائج الإيجابية على الاقتصاد الوطني لقرارات السيد/ الوزير؟ ثالثاً: إن الدعوة للتقشف التي أطلقها السيد/ الوزير قد أُطلقت في الاتجاه الخطأ... فأغلبية أبناء الشعب السوداني أصلاً يعيشون تحت الصفر الاقتصادي ،والتقشف بالنسبة لهم يعني الموت... وبالتالي لن يحصل السيد/ الوزير على شيء منهم... لذلك أعتقد أن دعوة التقشف يجب أن تتجه نحو السلطة الحاكمة المرفهة... فليبدأ السيد/ الوزير بحصر الشركات الخاصة تسجيلاً والحكومية تمويلاً ، ويضع يده عليها، فهذه الشركات تعمل في جميع المجالات بمليارات الجنيهات الآن، وقد أخذ رأسمالها في الأصل من أموال الدولة وتدور أموالها الآن خارج إطار الدولة وكأنها شركات خاصة... فليتخذ السيد/ الوزير قراراًَ بحل جميع الوزارات الوهمية التي استُحدثت للترضية السياسية... وزارات كالبيئة والسياحة والتعاون الدولي وتنمية الموارد البشرية، وغيرها من وزارات يمكن أن تلحق مهامها بوزارات قائمة تخفيضاً للإنفاق الحكومي... جيش المستشارين برئاسة الجمهورية الذين أصبحوا يمارسون مهام الوزراء... على السيد/ الوزير أن يلغي مناصبهم وتوزع مهامهم على الوزارات المعنية... تقليص الحكم الاتحادي بدمج وإلغاء بعض التكوينات الإدارية فهناك صرف إداري مبالغ فيه على مستوى المحلية والمحافظة والولاية بجميع أنحاء السودان، فما قيمة وجود هذه الجيوش من العطالة المقنعة بالنسبة للاقتصاد الوطني؟... البعثات الدبلوماسية يجب أن يتم دمج وإلغاء بعضها في زمن أصبحت فيه الدبلوماسية المباشرة هي الأكثر فاعلية، فالسفارات أصبحت عبارة عن مكاتب علاقات عامة، وهذا باب إنفاق كبير يمكن أن نصل به إلى حده الأدنى... المؤتمرات الإقليمية والدولية التي لا يمر يوم إلا والخرطوم تستضيف أحدها يجب أن تُوقف... وكذلك المشاركات الواسعة في المؤتمرات الخارجية... مخصصات وامتيازات أصحاب المناصب التنفيذية والدستورية والتشريعية يجب أن تراجع وتقلص إلى حدها الأدنى المعقول... بدعة حوافز اجتماعات اللجان والمؤتمرات وورش العمل يجب أن توقف تماماً ،فهذا بند صرف كبير يتحايل موظفو الدولة يومياً لتضخيمه لمصلحتهم الشخصية... وغير ذلك الكثير الذي يمكن أن يفعل داخل السلطة الحاكمة لتغطية العجز في الإيرادات الناتج عن الانفصال حال حدوثه... ولكن هل يستطيع السيد/ وزير المالية والاقتصاد الوطني أن يتخذ تلك القرارات السياسية لدعم الاقتصاد الوطني أم أنه سيكتفي بالقرارات المحاسبية التي سيدفع ثمنها أغلبية أبناء الشعب السوداني؟