سوزان رايس!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 02:06 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-09-2010, 10:12 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سوزان رايس!

    سفير الولايات المتحدة للأمم المتحدة-معينة
    تولى المنصب
    في أو بعد 20 يناير 2009
    الرئيس باراك اوباما (منتخب)
    سبقه زلماي خليل زاد
    وزير الولايات المتحدة للشئون الأفريقية
    في المنصب
    1997 – 2001
    الرئيس بيل لكينتون
    سبقه جورج موس
    لحقه Walter H. Kansteiner, III
    ولد نوفمبر 17, 1964 (1964-11-17) (العمر 45)
    واشنطن,دي. سي.
    الحزب السياسي ديموقراطية
    *

    سوزان اليزابيث رايس (و. 17 نوفمبر, 1964) هي سفير الولايات المتحدة للأمم المتحدة في حكومة الرئيس الأمريكي باراك اوباما منذ يناير 2009. وقد عملت رايس في مجلس الأمن القومي و عملت كمساعدة لوزير الولايات المتحدة للشئون الأفريقية خلال الفترة الثانية لرئاسة بيل كلينتون.
    فهرست
    [إخفاء]

    * 1 بيبليوگرافيا
    * 2 الحياة السياسية
    * 3 السياسة الخارجية
    * 4 النقد
    * 5 المصادر
    * 6 وصلات خارجية

    بيبليوگرافيا
    رايس مع عائلتها
    سوزان رايس

    نشأت رايس في واشنطن دي.سي., في ضاحية شبرد بارك.[1] كان والدها ايميت جي. رايس, استاذ الإقتصاد بجامعة كورنل والرئيس السابق لنظام الاحتياط الفدرالي.[1] وكانت والداتها لويس دكسون فت عالمة في سياسة التعليم.

    رايس تزوجت من منتج الاي بي سي الإخبارية اين او. كاميرون في عام 1992, ولديهم طفلين.[2][3][4][5][6]
    الحياة السياسية

    تقلدت رايس منصب مساعدة وزير الخارجية عام 1997 في ظل إدارة الرئيس الديمقراطي بيل كلينتون وهي لا تزال آنذاك في ربيعها الثالث والثلاثين لتكون أصغر من يتولى منصبا مماثلا في بلادها. ضت رايس في ظل إدارة كلينتون أربع سنوات تكلفت خلالها بعدة ملفات بينها العلاقة مع المنظمات الدولية ومهام حفظ السلام لدى مجلس الأمن القومي قبل أن تصبح مستشارة خاصة للرئيس بوش في الشؤون الأفريقية.

    دخلت رايس التي درست التاريخ والعلاقات الدولية في جامعتي ستانفورد وأوكسفور معمعة السياسة عام 1988 مستشارة للمرشح الديمقراطي مايكل دوكاكيس، الذي مني بهزيمة قاسية أمام المرشح الجمهوري جورج بوش الأب.

    على إثر ذلك اتجهت رايس ، المشهود لها بالثقة العالية في النفس وعدم القدرة على التعاطي مع وجهات النظر المخالفة لها، نحو القطاع الخاص وبقيت في عالم الاستشارات طيلة خمس سنوات قبل أن تعود إلى ميدان السياسة في كنف إدارة كلينتون.

    بعد انتهاء عهد كلينتون عادت رايس (45 عاما) إلى التدريس الجامعي قبل أن تصبح مستشارة للمرشح الديمقراطي جون كيري الذي لم يحالفه الحظ في دخول البيت الأبيض عام 2004 منهزما أمام جورج بوش الابن.
    السياسة الخارجية
    سوزان رايس خلال تقديم أوراق اعتمادها لبان كي مون

    لكن هزيمة كيري لم تثن عزيمة رايس المعروفة بطموحها حيث تفرغت للبحث في معهد بروكينگز المتخصص في العلاقات الدولية قبل أن تلتحق بفريق أوباما عام 2006 في بداية تبلور أحلامه الرئاسية حيث تولت مهمة مستشارة مكلفة بشؤون السياسة الخارجية وبقيت في ذلك المنصب إلى أن توج أوباما رئيسا للبلاد في الرابع من نوفمبر 2008.

    كان المراقبون يتوقعون أن يسند أوباما لمساعدته الوفية رايس، التي تشاركه أصوله الأفريقية وولعه بكرة السلة، حقيبة الخارجية لكنه عينها مندوبة لبلاده لدى الأمم المتحدة لتكون أول امرأة سوداء تتولى تلك المهمة.

    حلت رايس ، التي كانت معارضة للتوجه الأحادي الجانب لإدارة الرئيس جورج بوش في السياسة الخارجية، مكان زلماي خليل زاد الذي قضى في ذلك المنصب أقل من عامين حيث حاول دون جدوى أن يحسن العلاقة بين بلاده والأمم المتحدة بعد أن ساءت خلال تولي سلفه جون بولتون تمثيل بلاده لدى المنظمة الدولية.

    ويرى كثيرون في تعيين رايس في ذلك المنصب برتبة وزيرة توجها من الإدارة الحالية نحو اعتماد مقاربة متعددة الأطراف في التعاطي مع القضايا الدولية بالتعاون مع كافة الأطراف المعنية وعلى رأسها الأمم المتحدة.

    وخلال تقديم أوراق اعتمادها إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يوم 26 يناير , حظيت رايس باستقبال دافئ من طرف عدد من المندوبين وأدلت بتصريحات صحفية مثيرة للتفاؤل تعهدت فيها بإحداث "تغييرات" في تعامل واشنطن مع المنظمة الدولية. [7]
    النقد

    يعرف عن رايس قوة شخصيتها وجرأتها في اتخاذ قرارات صدامية اذا كانت تخدم أجندتها، كما تعرف بعدائها الشديد لعمليات القتل الجماعي وتشددها في التعامل مع أزمة دارفور. كانت رايس تشغل منصب مساعد وزير الخارجية للشؤون الافريقية في عهد كلينتون ولم تكن تبلغ الثلاثين من العمر، وكانت من مؤيدي الهجوم الاميركي على مصنع الشفاء للدواء في منطقة أم درمان في السودان ، بذريعة انه احد استثمارات زعيم القاعدة أسامة بن لادن. [8]

    On Oct 5 1998 an article appeared in Newsweek Magazine describing Rice as “widely seen by African diplomats and U.S. experts as bright but inexperienced and inflexible.”

    The article also notes “Washington provided a smokescreen for the multinational force that invaded neighboring Zaire from Rwanda in 1996 and overthrew the notorious dictator Mobutu Sese Seko. Administration sources insisted they had no prior knowledge of the offensive, but according to one highly placed strategist of the war, Washington had promised not to oppose such an incursion. It's a fine, Clintonian, distinction. ""Anything's better than Mobutu, Susan Rice told one acquaintance at the time. But in the view of many Africa specialists, Washington's tacit complicity in the violation of the Congo's borders was dangerously destabilizing.”[9]

    In September 2001 Samantha Power wrote in an Atlantic Monthly piece that while working at the national Security Council, Rice asked, during and interagency teleconference “If we use the word 'genocide' and are seen as doing nothing, what will be the effect on the November [congressional] election?" However, in the same article Power also notices that Rice acknowledges the mistakes made and "feels that she has a debt to repay."[10]

    In a 2002 op-ed piece in the Washington Post, former Ambassador to Sudan Timothy Carney and news contributor Mansoor Ijaz implicated Rice and counter-terrorism czar Richard Clarke in missing an opportunity to neutralize Osama bin Laden while he was still in Sudan. They write that Sudan and Secretary of State Madeleine Albright were ready to cooperate on intelligence potentially leading to bin Laden, but that Rice and Clarke persuaded National Security Advisor Sandy Berger to overrule Albright.[11] Similar allegations have been made by Vanity Fair contributing editor David Rose[12] and Richard Miniter, author of Losing bin Laden, in a November 2003 interview with World.[13]

    While the writings of Carney, Ijaz, Rose and Miniter each claim that Sudan offered to turn bin Laden over to the US and that Rice was central in the decision not to accept the offer, The National Commission on Terrorist Attacks on the United States (the 9-11 Commission) concluded in part “Sudan's minister of defense, Fatih Erwa, has claimed that Sudan offered to hand Bin Ladin over to the United States. The Commission has found no credible evidence that this was so. Ambassador Carney had instructions only to push the Sudanese to expel Bin Ladin. Ambassador Carney had no legal basis to ask for more from the Sudanese since, at the time, there was no indictment out-standing.” [14
                  

10-09-2010, 11:35 AM

الشامي الحبر عبدالوهاب
<aالشامي الحبر عبدالوهاب
تاريخ التسجيل: 09-24-2008
مجموع المشاركات: 17541

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوزان رايس! (Re: jini)

    سوزان رايس من ملامح وجهها في دارفور
    من خلال ما وقفت عليه من حقائق اعترفت بانها
    تزداد سؤء فسياتي تقريرها في مجلس الامن كتقرير
    نوح في قومه
                  

10-09-2010, 11:38 AM

عبد الحي علي موسى
<aعبد الحي علي موسى
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 2929

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوزان رايس! (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)

    Quote: سوزان رايس!

    جاااااااتكم.[/red]
                  

10-09-2010, 04:03 PM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52545

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوزان رايس! (Re: عبد الحي علي موسى)

    جني.

    مافي زول ممكن يتور نفس الكيزان غير سوزان رايس.

    سوف تتمتع بقوة جديدة بعد مغادرة مستشار الامن القومي الجنرال جيمس جونز إدارة الرئيس أوباما و الذي كان يساند الجنرال سكت قريش في سياسته الخرقاء تجاه السودان.

    ويا كيزان خليكم جاهزين.
                  

10-09-2010, 05:35 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوزان رايس! (Re: Deng)

    Quote: مافي زول ممكن يتور نفس الكيزان غير سوزان رايس.

    سوف تتمتع بقوة جديدة بعد مغادرة مستشار الامن القومي الجنرال جيمس جونز إدارة الرئيس أوباما و الذي كان يساند الجنرال سكت قريش في سياسته الخرقاء تجاه السودان.

    ويا كيزان خليكم جاهزين.

    العكس يا دينج رايس متشنجة وسكوت ثعلب ماكر يطبخ على نار هادئة حتى ان البشير مؤتمرجى الى ان تم لف الحبل على الرقبة!
    جنى
                  

10-09-2010, 11:38 PM

abdalla elshaikh
<aabdalla elshaikh
تاريخ التسجيل: 03-29-2006
مجموع المشاركات: 4001

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوزان رايس! (Re: jini)

    ألأخ جني

    عندما كنا بالتجمع ألـمعارض بالقاهرة طلبت رايس مقابلة أعضاء التجمع لتقف علي برامجهم كحكومة بديلة فإبتعث لها قادتنا ثلاثة رجال تجاوزت أعمارهم الستين .. وهي بعد بنت الثلاثين ربيعا فلم تفهم لغتهم وكتبت تقريرا مفاده إن هؤلاء القوم لا يرجي منهم.. فقويت علاقتها مع باقان أموم ودينق ألور

    أوردت هذه ألحكاية لأن واقع ما نعيشه ألآن لـم يأت من فراغ وإنـما بسبب أهمال تعاطينا مع ألواقع وعدم درايتنا به .. فسوزان رايس من مواليد (1964) فهل يعقل أن يحاورها ممن ولد في ألعام{1934}
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de