اليمنيون هم من سيدفع الثمن!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 05:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-29-2010, 11:09 PM

سيف النصر محي الدين محمد أحمد

تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اليمنيون هم من سيدفع الثمن!

    تصدرت اليمن اليوم نشرات الاخبار الامريكية و العالمية باعتبارها مصدرا لهجمات ارهابية متوقعة على الولايات المتحدة.
    الاسلوب الامريكي في حماية الاراضي الامريكية من اي هجوم ارهابي في حقبة ما بعد 11 سبتمبر اصبح معروفا و هو
    يتلخص في نقل المعركة و خوضها بعيدا عن بلادهم و حصرها في مصدر التهديد المفترض .
    ما يعرف بالقاعدة اثبتت مرارا و تكرارا أن مصلحة الناس و الشعوب في البلاد التي يتخذونها مسرحا للاعداد و التخطيط
    و من ثم شن الهجمات تأتي في مؤخرة حساباتهم لذا على اليمنيين الاستعداد لفترة قادمها قاتمة و شديدة السواد ، فهم سيدفعوا
    جزءا كبيرا من فاتورة الحرب التي لا ناقة لهم فيها و لا جمل.
                  

10-29-2010, 11:45 PM

جمال الباقر
<aجمال الباقر
تاريخ التسجيل: 12-14-2008
مجموع المشاركات: 2237

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليمنيون هم من سيدفع الثمن! (Re: سيف النصر محي الدين محمد أحمد)

    Quote: اليمنيون هم من سيدفع الثمن


    مع انو الجماعة ديل يا سيف الفيهم مكفيهم

    مشاكلهم الداخلية دي براها ما هينة
                  

10-30-2010, 00:08 AM

Abdelrahim Elamin
<aAbdelrahim Elamin
تاريخ التسجيل: 11-13-2009
مجموع المشاركات: 1042

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليمنيون هم من سيدفع الثمن! (Re: سيف النصر محي الدين محمد أحمد)
                  

10-30-2010, 10:19 AM

سيف النصر محي الدين محمد أحمد

تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليمنيون هم من سيدفع الثمن! (Re: Abdelrahim Elamin)

    Quote: مع انو الجماعة ديل يا سيف الفيهم مكفيهم

    مشاكلهم الداخلية دي براها ما هينة

    سلامات يا جمال
    مشاكلهم و عدم استقرارهم جه فو السبب في انو القاعدة وجدت في اليمن ملاذا آمنا تمارس منه تخريبها في العالم.
    جماعة القاعدة ديل عاملين زي الضباع يفترسون الفريسة الضعيفة التي لا تقوى على الدفاع عن نفسها.
                  

11-02-2010, 11:57 PM

سيف النصر محي الدين محمد أحمد

تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليمنيون هم من سيدفع الثمن! (Re: سيف النصر محي الدين محمد أحمد)

    كتب مأمون فندي في الشرق الاوسط:

    اليمن ونهاية العروبة!
    «القاعدة» في اليمن، والطرود المتفجرة المرسلة من اليمن إلى أوروبا وأميركا، وردة الفعل الغربية على حالة الارتباك في المطارات التي كان آخرها إعلان الرئيس الأميركي باراك أوباما إصراره على القضاء على «القاعدة» في اليمن.. كل هذه مؤشرات لبداية تقييم جديد لليمن على أنه أفغانستان البحر الأحمر، أو أفغانستان الخليج ومنطقة شبه الجزيرة العربية. اليمن يعاني من حروب داخلية بين شماله وجنوبه، بين النظام القائم وجماعة الحوثي في صعدة، أي أننا نتحدث عن دولة تواجه مصاعب تجاور أهم دولة نفطية في الشرق الأوسط أو ربما في العالم وهي المملكة العربية السعودية. من المهم أن نتذكر أن صدام حسين «المقاوم» جلب القوات الأجنبية إلى المنطقة بدرجة لم تعرفها من قبل، ليس لمجرد دخوله الكويت وإنما عند إعلانه نواياه بتهديد السعودية. وسوف يجلب اليمن المزيد من هذه القوات، ومن هذه الزاوية أتحدث عن اليمن ونهاية العروبة، أي أن اليمن هو البؤرة الجديدة لجلب قوات أجنبية إلى المنطقة، والإسهام الإضافي في تضاؤل النفوذ العربي، فلن يحسم حرب اليمن مع جنوبه أو شماله أو مع «القاعدة» سوى تدخلات خارجية كبيرة. وإذا ما نظرنا إلى التدخلات غير العربية في العراق ولبنان والصومال والسودان، أو في الخليج بصفة عامة، سواء أكانت تدخلات إيرانية وتركية أم أميركية وأوروبية، فيكون بذلك الإعداد لتدخل أجنبي كبير في اليمن خطيرا جدا، لكونه يضع فكرة عروبة المنطقة في محل شك، بل وشك كبير.
    الطرود اليمنية المتفجرة ووجود «القاعدة» في اليمن، بغض النظر عمن يقوم بإرسال الطرود وعن المالك الحقيقي للعلامة التجارية المعروفة بـ«القاعدة»، سواء أكان اليمن الموطن الأصلي لـ«القاعدة» أو مجرد توكيل (فرانشايز).. المهم أن المحصلة النهائية هي أن اليمن أصبح قوة جذب للتدخل الأجنبي في المنطقة، وبالطبع التدخل الأجنبي يجذب بدوره عناصر مقاومة جديدة أو ادعاءات مقاومة جديدة وزيادة في أعداد الأتباع والمؤيدين لأسامة بن لادن، وهم كثر، كي يجعلوا من اليمن قاعدتهم الجديدة.
    المؤشر الخطير لـ«قاعدة» اليمن، هو العنف الذي سيكون موجها تجاه الأنظمة العربية. وكلنا نذكر المحاولة الفاشلة لاغتيال الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية السعودي التي جاءت من اليمن. لأنه متى ما تدخل الأجنبي في اليمن وزاد ضغط القوات هناك، فسنجد الكثير من مثل هذه العمليات الإرهابية مع فارق نوعي، وهو أن العمليات القادمة لن تلقى الإجماع الصارم على إدانتها كما حدث لدى محاولة اغتيال مساعد وزير الداخلية السعودي، بل ستلقى تأييدا مضمرا من نوعية: «نحن لسنا مع أسلوب الاغتيالات الذي تتبناه (القاعدة)، ولكننا مع حق مقاومة الأجنبي الموجود في اليمن»، وهنا تختلط الأوراق مرة أخرى، ونعود إلى حالنا في أوائل التسعينات من عنف «الإسلاميين» تجاه الأنظمة العربية، كما كان الحال في مصر والسعودية حتى عام 1996، العنف الذي أفضى في النهاية إلى أحداث الحادي عشر من سبتمبر (أيلول). فهل نحن أمام بداية العودة إلى التسعينات مرة أخرى، تلك الفترة التي بدأ فيها الحديث عن المنطقة العربية على أنها منطقة مد إسلامي، وأن عروبة المنطقة محل شك؟
    عيب الغرب الكبير أنه لا يحلل كثيرا في قضايا الشرق الأوسط، ويأخذ الأمور بالشبهات. فمثلا عندما هاجم الغرب العراق عام 2003 أي بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر بعامين، كان أصحاب القرار هناك مقتنعين بوجود رابط بين صدام حسين وتنظيم القاعدة، رغم علمانية نظام صدام أيامها وعدم التقاء أفكاره البعثية بتلك التي يدعو إليها أسامة بن لادن وجماعته من المتطرفين، إلا أن الغرب كان يرى أنه ليس ببعيد عن نظام ضبط متلبسا بعمليات إرهاب في السابق أن يكون متورطا في الحاضر مع «القاعدة». فالغرب لم ينسَ أن نظام صدام حسب كل الأدلة كان وراء عملية اختطاف وزراء البترول المجتمعين في فيينا عام 1975 التي نفذتها في حينها جماعة الإرهابي العالمي كارلوس لصالح نظام صدام. ليس ببعيد عن رجل استخدم كارلوس للوصول إلى أغراض سياسية من أن يستخدم أسامة بن لادن. هذا الربط هو الذي كان يدور في دهاليز إدارة الرئيس جورج بوش في عام 2002 حتى قيام الحرب، وقد كنت في واشنطن أيامها وكنت أسمع هذا المنطق كل يوم من أناس كان من المفروض أنهم عقلاء، ولكن عندما تسود نغمة في واشنطن وتعلو موجتها، فمهما أوتيت من قوة الحجة فلن تستطيع أن تقاومها.
    أروي هذه القصة لأننا اليوم أمام موجة مماثلة فيما يخص اليمن.. اليمن هو أفغانستان البحر الأحمر، وهو إما دولة تواجه مصاعب خطيرة أو في طريقها إلى الفشل، والغرب لا يستطيع أن يقبل أن يصبح البحر الأحمر كله دولة فاشلة تحيط بالمملكة العربية السعودية أهم دولة نفطية في العالم، هذا السرد الذي بدأ في التشكل سوف يكتسب زخما قويا في الأيام القليلة المقبلة مع زيادة إرسال طرود «القاعدة» من اليمن، وزيادة دعوات التدخل في اليمن من قبل أميركا، دعوات بدأت تلقى قبولا في أوروبا، لأن الغرب لن يقبل أن يعيش على أعصابه في انتظار طرود «القاعدة»، ولن تتوقف الطائرات والمطارات في انتظار قرار تأخذه السلطات في اليمن، لا بد للغرب أن يتصرف، وبداية أي تصرف جاد هو التدخل لضبط الأوضاع في اليمن. أما كيف تضبط، وكيف تنتهي الحرب فهذا حديث اليوم التالي أي بعد عام أو عامين من التدخل، حيث كان الحل في حرب العراق عام 2003، وحيث يدعي البعض «لقد حذرنا الإدارة من مغبة التدخل، وقلنا إنه لا توجد أسلحة دمار»، إلى آخر ما يوصف في الغرب بتحليلات ما بعد المباراة (مونداي كوارتر باكنج). التدخل في اليمن قادم ليضيف مسمارا كبيرا وجديدا إلى نعش العروبة في المنطقة.
    تدخل جمال عبد الناصر في اليمن، وتدخل السوفيات من بعده، وأصبحت عدن ملاذا لكارلوس ولجماعات متطرفي اليسار الأوروبي في الستينات والسبعينات من القرن الماضي، وأنتجت كل هذه التدخلات يمنا مشوها، لا هو بلد قبلي تحكمه توافقات القبائل، ولا هو بلد ثوري يحكمه حزب حديدي على غرار الأحزاب الشيوعية في أوروبا الشرقية أيام الاتحاد السوفياتي. التدخلات أنتجت لنا يمنا مشوها، تخلخلت فيه البنى التقليدية مثل القبيلة والمنطقة، وأصبح خليطا من القبلية والعسكرية والجهاد، إلى آخر هذا الكوكتيل غير المتمازج والسام.
    سخرية القدر في قصة اليمن تكمن في حديث الغرب عنه، فعندما قرر الغرب عقد مؤتمر لدعم اليمن في لندن منذ عامين، كانت أهم توصيات المؤتمرين هو نقل مؤتمرات الدول المانحة لليمن إلى المنطقة. أي أن الغرب قام بدعوة العرب إلى لندن لتوريطهم في مؤتمر المانحين، ثم رمى الحمل أو كل العبء عليهم وقال لهم اذهبوا إلى منطقتكم واعقدوا مؤتمراتكم هناك. وكما كان مؤتمر الدول الداعمة لليمن ستكون حرب اليمن القادمة، ستبدأ الأحاديث عنها في الغرب ثم تتورط فيها المنطقة، وإشعال اليمن كبقعة جديدة في الثوب العربي الذي تشتعل أطرافه في العراق والسودان والصومال ولبنان
                  

11-11-2010, 01:54 PM

سيف النصر محي الدين محمد أحمد

تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليمنيون هم من سيدفع الثمن! (Re: سيف النصر محي الدين محمد أحمد)

    صنعاء: ذكرت تقارير صحفية أن الولايات المتحدة نشرت طائرة "بريداتور" من دون طيار بهدف تعقب عناصر تنظيم القاعدة داخل اليمن للمرة الأولى خلال أعوام ، فيما نفت مصادر يمنية تلك الأنباء.

    ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسئولين أمريكيين كبار إن الولايات المتحدة قامت بإرسال فرق إضافية من وكالة الاستخبارات المركزية "سي اى اية" إلى اليمن ونشر طائرات بدون طيار من طراز "بريداتور" لتعقب أعضاء تنظيم القاعدة هناك وذلك للمرة الأولى منذ أعوام.

    وأضافت الصحيفة نقلا عن مسئول كبير في إدارة أوباما لم تسمه القول إن هذه الطائرات لم تطلق أيا من صواريخها حتى الآن لعدم وجود معلومات استخباراتية قوية حول مخابئ أعضاء القاعدة في اليمن.

    وأشار إلى أن الطائرات بدون طيار تقوم بدوريات في اليمن منذ عدة أشهر بحثا عن قادة وأعضاء ما يسمى بتنظيم قاعدة الجهاد في شبه الجزيرة العربية بعد أن قاموا بالاختباء جراء العمليات العسكرية التي نفذتها قوات يمنية بمشاركة صواريخ أميركية في وقت سابق من العام الجاري.

    وعما إذا كانت السلطات اليمنية قد منحت لهذه الطائرات حرية اطلاق صواريخها قال أحد المسئولين لواشنطن بوست إن "الشئ الوحيد الذي رفضته السلطات اليمنية في الوقت الراهن هو وجود قوات أمريكية على الأرض هناك".

    وذكر المسئولون أن ثمة زيادة كبيرة في القدرات الاستخباراتية والعسكرية الأمريكية في اليمن تجري حاليا تتضمن وصول فرق إضافية من وكالة الاستخبارات المركزية "سي اي اية" ونحو مئة من مدربي قوات العمليات الخاصة فضلا عن نشر أجهزة معقدة وأنظمة اليكترونية للتنصت يتم تشغيلها بواسطة أجهزة الاستخبارات الأمريكية ومن بينها وكالة الأمن القومي.

    وبحسب الصحيفة، فإن استخدام الطائرات الأمريكية بدون طيار في اليمن يظهر الاعتماد الأمريكي الكبير على هذا السلاح ضد تنظيم القاعدة والجماعات الإرهابية الأخرى، وذلك في إشارة إلى استخدام هذه الطائرات في المناطق الحدودية بين باكستان وأفغانستان.

    http://www.moheet.com/show_files.aspx?fid=428432
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de