|
|
 أ وما آن للفرقا ء السياسيين العمل على تضميد جراح السودان ؟؟؟
|
أثقلت جراحات الخلافات السودان وأقعدته عن المضي قدما نحو التقدم والتطور ... وما زلنا نحمل معاول المكاجرة والمعاكسة للآخر لمجرد أنه في المعسكر الآخر حكومة كان أومعارضة ولقد أودى ذلك الكجار والمحارنة السياسية الى أن أصبحت البلاد مستباحة بالتدخل الأجنبي بكل مسمياته .. ومازلنا نطلق صواريخ الإتهام والإتهام المضاد فأصبحنا بذلك كمن قتلوا الحسين ويستفتون عن حرمة قتل الذبابة ... سؤال للجميع : أ و ما آن أن نتحاور بشفافية وبدون استعلاء لإيجاد مخرج حقيقي للوطن يجنبه ويلات التدخلات الأجنبية . ويحفظه حرا مستقلا موحدا ؟؟؟
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أ وما آن للفرقا ء السياسيين العمل على تضميد جراح السودان ؟؟؟ (Re: محسن عبدالقادر)
|
الفاضل محسن عبد القادر
سلامات
والعم انك قلبك على الوطن...لكن صدقني ما يحدث كأنه لعنة وحلت بنا....
يا اخي خليك من اي حاجه
تعال احكي لك عن حاجه بسيطه محزنه
اعتقد انت حزب امه اليس كذلك....
تعال احكي لك دي...لو مريت على بوست بتاع عبد الرحمن العجيل...
عن مؤتمر لهم بامريكا!!
الزول يشوف لكمة مؤتمر...يفرح ويقل يا سلام انها مزيد
من المؤسسيه و النهوض....و الوحده و الفعاليه
فوحدتنا تبدأ من داخل احزابنا...لكن تعال شوف الفيلم على ارض الواقع
انشقاق وشحذ لسكاكين الفرقه وفؤس التشرزم وسواطير التمزق
بين من يسمون انفسهم الانصار ومن يقال عنهم بانهم حزب امه فقط
وليسوا بانصار!!
تخيل وهذا يحدث بامريكا!!
ومن يدري هذه الفتنه تعتقد؟؟!!
انهم آل البيت من يبحثون عن الطاعة العمياء!!
اما شبعوا طاعة؟؟!!
فيا حبيب انسى.....
وعلى صعيد آخر تجد حزب مبارك الفاضل المهدي
صمت....ويظهر مهلالا لصبيه مزروعه من قبل آمن الانقاذ الشعبي
وكأن النضال صار الاحتفاء بمقال!!
غايتو الرجال ماتو في كرري كما يبدو والله يهون.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أ وما آن للفرقا ء السياسيين العمل على تضميد جراح السودان ؟؟؟ (Re: Tragie Mustafa)
|
الأخت تراجي لك التحية ... أنا ضد الشقاق بكل أشكاله وضد الإنشقاق من أجل المصالح الشخصية ... إختلاف الأنصار في أمريكا ليس قياسا لمؤسسات حزب الأمة وكون خلافا قد دب فذلك يدحض مقولة الطاعة العمياء لكنه يصبح ضارا إذا أدى إلى تشرزم .. أؤكد لك أختي تراجي أن الأنصار يحلقون دوما فوق أغبانهم لأنهم يهتدون بمقولة الإمام المهدي ) من فش غبينتو خرب مدينتو ( أختي تراجي علينا أن ندفع نحو رؤى متحدة تسوق البلاد إلى توحد تام أو إنفصال يؤد ي إلى جوار أخوي أو لسنا جميعا مهتمين بأمر السودان .؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أ وما آن للفرقا ء السياسيين العمل على تضميد جراح السودان ؟؟؟ (Re: Tragie Mustafa)
|
الأخت تراجي لك التحية ... أنا ضد الشقاق بكل أشكاله وضد الإنشقاق من أجل المصالح الشخصية ... إختلاف الأنصار في أمريكا ليس قياسا لمؤسسات حزب الأمة وكون خلافا قد دب فذلك يدحض مقولة الطاعة العمياء لكنه يصبح ضارا إذا أدى إلى تشرزم .. أؤكد لك أختي تراجي أن الأنصار يحلقون دوما فوق أغبانهم لأنهم يهتدون بمقولة الإمام المهدي ) من فش غبينتو خرب مدينتو ( أختي تراجي علينا أن ندفع نحو رؤى متحدة تسوق البلاد إلى توحد تام أو إنفصال يؤد ي إلى جوار أخوي أو لسنا جميعا مهتمين بأمر السودان .؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أ وما آن للفرقا ء السياسيين العمل على تضميد جراح السودان ؟؟؟ (Re: محسن عبدالقادر)
|
التعصب الأعمى والطاعة العمياء أمران قاتلان كيف يتم تجنبهما : نحن في حزب الأمة ندعو إلى الانفتاح نحو الآخر ونقيم وزنا للرأي الآخر حادينا في ذلك قول الإمام الشافعي ) رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب ( وقول الإمام الصادق المهدي ) نصف رأيك عند أخيك أختك ( والطاعة العمياء استطعنا تقويضها بجعل القرار مؤسسي نابع من مؤسسات الحزب وأنا شاهد عيان على ما يؤكد انتهاج أعضاء حزب الأمة الطاعة المبصرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أ وما آن للفرقا ء السياسيين العمل على تضميد جراح السودان ؟؟؟ (Re: محسن عبدالقادر)
|
اس البلاء يا حبيب محسن هو الاقلية الاخطبوطية الفاسدة والمستبدة التي تمسك بمقاليد السلطة بقوة السلاح والتي رفضت غير ذات مرة الاحتكام لصوت العقل من اجل الوطن وظلت قيادات المعارضة على الدوام تقدم النصح بكل الوسائل بل وتنازلت عن المقاومة المسلحة حفاظا على سلامة الوطن وتسامت فوق جراحها ولكن الشمولية تمادت في ضلالها السياسي وعنجهيتها الفارغة ولم تستبين النصح حتى الان رغم ان الوطن الان في كف عفريت فقد رهن هؤلاء مصيرهم مع مصير الوطن كما فعل غيرهم من الطغاة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أ وما آن للفرقا ء السياسيين العمل على تضميد جراح السودان ؟؟؟ (Re: محسن عبدالقادر)
|
لم يحن الوقت بعد ...
بعد أن يحدث الاصطدام الأقوى والأكبر ويموت الكثير من الناس
سنؤوب لرشدنا ...
عنصرية وعدم قبول للآخر
وتدني للوعي بشكل مريع
نسير بلا هوية ونتخبط بلا هوادة
ونبكي نتاج أفعالنا ...
أوربا كانت كذلك
وعشرون مليون ماتوا بروسيا كانوا يمثلون خمس السكان لقطر واحدفي حينها في تلك الحرب القذرة
التي أنتهت بهزيمة هتلر وإنتحاره ...
ومات الكثير من الناس ... في أوربا
وفي النهاية - أنتهت فكرة العسكر وأتت المدنية والحرية كأسمى معاني الحياة والنهوض من جديد
لا فرق بين متعلمنا وجاهلنا ... هذه حقيقة علينا أن نواجها بوعي
علينا أن نبني جسور الائتلاف قبل أن يقع الفأس في الرأس
ناس متعلمة في منبرك الحر هذا وأفكارها عنصرية زنخة
بل لا تخجل من ذلك
الخلاف السياسي ليس عيبا العيب عدم القبول به وتأطير مبدأ العنف وإلغاء الآخر
العيب أن نكون عنصريين ونفخر بذلك ...
العيب في الغيبوبة التي نعيشها .... وسرطان الجهل المتفشي "البلم الذي لم يزيله القلم"
العيب في الكذب على أنفسنا والآخرون ...
خلي الجراح دي تتنخر من جديد ... عشان نتلم بصورة أصح...
ولتسقط حركة الانقاذ ....
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محسن عبدالقادر
أحمد ابن عوف
عثمان نواي
Tragie Mustafa
عمر عبد الله فضل المولى
othman mohmmadien
عبدالفتاح أبوشيمة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست