لما وكيف قتلوك ( يــــــا مجدي محجوب ). تفاصيل .. كيف تنفذ المخططات

Quote: سلام اخ خالد لمجدي رب لا يظلم عنده احد قائمة المغدور بهم تطول ويقف الشهيد الدكتور على فضل في نفس موقف الشهيد مجدي محجوب وهنالك الاقدم الشهيد محمود محمد طه لماذا اعدموه الحساب ولد

Quote: معناتو الحالة صعبة جداً في السودان الخلت ود المنسي يتكلم في السياسة .

Quote: تجارة العملة ما حُكم القانون فيها ؟؟ وما عقوبة من يوجد معه عملة صعبة في دار ؟ في مكتبه ؟ مدفونة ؟ او اين ما وجدت

Quote: الحسرة قد أكلت أحشاء أمه التي لم ترى العافية بعد فراقه ولم ترفع يديها للواحد الأحد ليومنا هذا تدعو على من تسبب في قتله ظُلما ( ودعوة المظلوم مجابة وليس بينهاوبين السماء حِجاب )

Quote: الحسرة قد أكلت أحشاء أمه التي لم ترى العافية بعد فراقه ولم ترفع يديها للواحد الأحد ليومنا هذا تدعو على من تسبب في قتله ظُلما ( ودعوة المظلوم مجابة وليس بينهاوبين السماء حِجاب )

Quote: الطريقة التي قتل أولئك الشرفاء لايقبلها الله رمياً بالرشاش في داخل حفرة كبيرة ثم ردم بالأليات الثقيلة وهناك منهم من يمت بعد دفن حي يا الله ياالله يا الله وشعار الإسلام مرفوع والإنقاذ

Quote: B]اخي المنسي لك التحية وانت توثق لتلك الواقعة المشينة .... فقط اود منك شرح مصدر الدولارات التي كانت في خزنة الشهيد مجدي محجوب ... لمن لا يعلم ... فهي لم تكن لتجارة عمله او غيرها ... ومجدي لم يتاجر في العملة ... و المبلغ كان امانة خاصة باحد افراد الاسرة ...

Quote: سياسة الهيمنة الماسونية كل مصادر المال والاقتصاد والتحكم فيها كما شاؤوا قيل الإنقلاب تحكموا كحزب في البنوك الإسلامية فيصل بنك بنك الشمال بنك التضامن الإسلامي وإن نسبت بعض منها لبعض الأحزاب الاخرى لكن حتى التي نسبت لغيرهم كان لهم في باع السعي للتحكم في السوق .. وكانت سياستهم قزرة سياسة الإزاحة والإحلال .. وليتهم تبعوا الطريقة الطبيعية في الإزاحة والإحلال .. ما كان عندهم صبر ليتركوا للعملية الكيمائية تتم طبيعياً بل صبوا لها كل مساعد يسرع بالتفاعل ... وبكميات كبيرة وهنا كان قتل وتشريد وقهر وإقصاء لكل تاجر كان له شأن ( من هنا كانت التهمة التي وجهت لمجدي الذي ورث عن والد هو وأخوانه أموال كثير من خير الله كيف يصلوا لها وكيف تدمر الاسرة هذه كان لابد من التضحية التي لها فؤائد جمة من قتل بعض من اناس وبها تكون الفائدة 1000 عصفور بثلاثة حجارة ..

Quote: قبل الانقلاب تحكموا عن طريق ثلاثة بنوك بعد الانقلاب صاروا أكثر من 40 بنكا حسبتها واحدا واحد تعمل جميعها فى غسيل أموال الفساد إحداها فتح مؤخراً هو البنك الأهلى المصري لتمويل شراء أراضى السودان الزراعية والاستثمارية

Quote: ياخالد أخوي تحياتي الطيبة وقبل ما أدخل في الموضوع عندك أخو إسمه عثمان كان يعمل حفارا في الشركة العربية للمياه ؟ إن الإنقاذيين قوم أعمي الحقد والغل بصائرهم لقد أتوا في غالبهم من الفقر والمسغبة وقد أزكى ذلك الرجل الحقود الترابي ضرام النار التي تعتمل بين أجنابهم على كل من بسط له ربه رزقه أو أنشأه في أسرة عريقة يحترمها الناس فأعملوا سيفهم دون هوادة حتى يشفوا غليلهم من هؤلآء المنعمين في الخرطوم وقبلها كانوا ينظرون إليهم والحسد يأكل أحشائهم فقد أفصح شاعرهم الحلمنتيشي الأمين ود العبد عن منبتهم في قصيدته المشهورة والتي يقول فيها ( أنا التعبان أنا المغلوب *أقوم من الصباح مغدوب *أقش من عيني ابوالضبضوب *أطقطق ضهري للعرقوب * ويكون في بطني باقي هبوب * أتمها روب وأقيف تيوة ) ، فيا ليتك رأيت القائل الآن فقد أصبح من أصحاب الكضوم والجضوم يلتحف الناعم ويأكل الطاعم !؟ أبو حمــــــــــــــــــد

Quote: اخى الكريم خالد تحية و تقدير كبير لشخصك عساكم و الاسرة بخير ، كانت جريمة نكراء بكل المقايس ، بس لو تذكر لنا الملبغ كم ، و بالله اى مبلغ ملك حر ، هذا الذى يمكن ان يقتل من اجل انسان. ، حسبى الله ونعم الوكيل. حسب معلوماتى المتواضعة شياطين الترابى هم من كان وراء كل هذه التصفيات. لان الامور كانت تحت سيطرتهم وان كان الامر لابس رأس الدولة ، لانه من صدق على الاعدام.

Quote: ومتى كنا بعدين عن السياسة ؟؟ فقط لا احب المهاترات التي لا تسمن ولا تغني من جوع واكره الحزبية الضيقة التي تحمل الواحد ان يلوي عنق الزجاجة ولو تأكد من أن مافعله حزبه ورئيس حزبه كانت خاطئة ويدافع عنها لذا كنت افضل الأبتعاد عنها وكرهت حتى السين منها لكن مرات الظلم بخليك تكتب وجايك في كثير من المواضيع (لماذا قتل الهادي المامون وأحمد بادي )

Quote: Nana Fathi Kashif · الأكثر تعليقا · ‏‎Senior Administrator for Accreditation‎‏ في ‏‎Saint Clement Academy (Ottawa)‎‏ إلى بكرى أبو بكر وأكون شاكرة لك إدا قمت بنشر ما سأكتبه الأن بخصوص المغدور به مجدى محجوب. والشكر ايضا موصول للاخ خالد المنسى على إحياء دكرى زميله مجدى الحية فى قلوبنا إلى أن يرث الله الارض وما عليها. قدر ما تسعفنى الداكرة وكان دلك فى تاريخ يسبق إلإنقلاب الغسكرى للاخوان المسلمون بحوالى عام أو اكثر قليلا رن هاتف منزلنا وكنت أنا شخصيا من رد علىه فبإدا المتحدثة الخالة فاطمة والدة مجدي وبعد السلام طلبت التحدث إلى الوالد , والدى هو بمثابة إبن عمها ومحامى العائلة. لم يكن والدى موجودا بامنزل حينها فأخبرته بإتصال الخالة فاطمة عند عودته وإنتهى الامر بالنسبة لى إلى هنا. بعد عدة أيام وعندما كنت أجالسه كعادتى للنقاش والحورات القانونية وجه الحديث إلى والدتى التى كانت تجلس معنا فى الصالون ساعة تناول شاى العصر قبل دهاب والدى مجددا إلى مكتبه للقترة المسائية قائلا, ولن أنسى كلماته ما حييت, هل تتصورى بان حاجة فاطمة زوجة المرحوم محجوب قد عثرت على مفتاح خزنة المرحوم فى إحدى جيوب بدالته التى تم جمعها وتخدينها بعد وفاته. وهدا حدث بالصدفة لانها بعد وفاته بسنوات قررت التدكى بها لاى محتاج فعثرت على المفتاح الضائع وعند تأكدها بأنه مفتاح الخزنة إتصلت على دهبت إليها وفتحت الخزنة وحصرت محتوياتها وكان بها بعض المستندات للببك الاهلى ومستندات أخرى وعملات أجنبية متفرقة دولار أمريكى, عملة مصرية وأخرى حبشية. بعد الجرد أغلقت الخزنة وطلبت من ألحاجة فاطمة بألا يتم فتحها إلا فى حضور جميع الورثة , أى أبنائها ودللك نسبة لان إبنتها عايدة كانت برفقة زوجها بالولايات المتحدة الامريكية. إن الاموال التى كانت بالخزنة ملك للمرحوم والد مجدى الوريث مع إخوانه وإخوته. تميز مجدى بخلق رفيع, وعلم راقى داده جمالا غلى جماله الدى حباه الله به وكان أحن واقرب إبن إلى أمه الحاجة فاطمة لا يرفض لها طلبا مهما كبر. فى دلك اليوم المشؤوم أخد والدته الى منزل المرحوم جمال محمد أحمد ودهب إالى نادى التنس للتريض حيث كان رياضيا وماهرا فى لعبة التنس. بعد دلك قرر الدهاب الى المنزل للإستحمام قبل الدهاب الى أخد الوالدة إلى المنزل ....وكان فى إنتظاره عصابة المافية بالقرب من المنزل ... وحدث ما حدث بداخل المنزل من ضرب وتهديد وقطع للتيار الكهربائ ونهب لمحتويات الخزنة..لا أستبعد بأن مجدى كان يعلم بمكان المفتاح وغلى الاغلب بان حاجة فاطمة قد أغلمته لانها شديدة الثقة به وكبيرة فى السن ولها حسابتها. من وشى به؟ ربما حدث احد أصدقائه المقربين بحادثة العثور على المتاح وما تحتويه الخزنة التى كان والدى شاهدا غليها ووشى هدا الصديق لحاجة فى نفسه ...ربما.................. فالسؤل يبقى ليس ما هو مصدر الدولارات بل من سرق الدولارات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. هل يعلم أهل السودان بان الحاجة فاطمة طلبت مقابلة عمر البشير قبل إلإعدام ورفض مقابلتها فتوسلت لدى والدته التى بدورها إستحلفته بحاطرها عنده بأن يقابلها. هل يعلم الناس بأنه عندما سمج لها بقابلته وفتح لها الباب رفضت أن تدخل ماشية على قدميها وسجدت على ركبتيها وحبت على الارض إلى أن وصلته تتضرع إليه بأن مجدى برئ ...مجدى ولدى البار....مجدى نوراة عينى وبيتى ..مجدى البشيلنى وبرفعنى... فقال لها خير يا حاجة قومى خلاص ....هكدا وعد ! ولم يخطئ ألإسلام حين حدد صفات الحاكم المختار من قومه والتى من بينها أن يكون ولود أى له دريه فهدا أدعى بأن يجعله رحيما لإحساس الرحمة التى تخلقها ألأبوة وبدا يكون رحيما مغ أمته ! أبراهيم شمس والزبير ماتا ميتة تقشغر لها الابدان .... حرقا وغرقا...أما صلاح دولار بقى ماشى يكلم نفسه وفى كل مكان يحاول يبرئ نفسه من دم مجدى ولكن هيهات....يكدب كدبا صريحا بأنه لم يكن يعلم ولم يكن موجودا بينما هو وعصابته كانو بداخل العربة التى كانت تراقبنا فى لحظات الدفن بمقابر فاروق ...لم نكن نعلم بأنه يمكنه التواجد فى مكانين فى آن واحد ! وفى تلك ألايام السوداء تبجح الفأر القميئ وسليل سرارى السودان القديم الطيب سيخة بأنهم قد أمسكو بالكرت بلانش بتاع الحلفاويين ! هكدا وبالرحف الواحد .... نعم مجدى كرت بلنش بس كرت بلنش بتاغ السودان كله مش بس الحلفاويين فقط. فهل من أحد لديه شك بأن الحقد والحسد والدونيه والهمجية والإرهاب كانت وراء قتل مجدى غيلة فى مال والده ! شاهد عيان

Quote: · ‏‎Senior Administrator for Accreditation‎‏ في ‏‎Saint Clement Academy (Ottawa)‎‏ Nana Fathi Kashif إلى بكرى أبو بكر وأكون شاكرة لك إدا قمت بنشر ما سأكتبه الأن بخصوص المغدور به مجدى محجوب. والشكر ايضا موصول للاخ خالد المنسى على إحياء دكرى زميله مجدى الحية فى قلوبنا إلى أن يرث الله الارض وما عليها. قدر ما تسعفنى الداكرة وكان دلك فى تاريخ يسبق إلإنقلاب الغسكرى للاخوان المسلمون بحوالى عام أو اكثر قليلا رن هاتف منزلنا وكنت أنا شخصيا من رد علىه فبإدا المتحدثة الخالة فاطمة والدة مجدي وبعد السلام طلبت التحدث إلى الوالد , والدى هو بمثابة إبن عمها ومحامى العائلة. لم يكن والدى موجودا بامنزل حينها فأخبرته بإتصال الخالة فاطمة عند عودته وإنتهى الامر بالنسبة لى إلى هنا. بعد عدة أيام وعندما كنت أجالسه كعادتى للنقاش والحورات القانونية وجه الحديث إلى والدتى التى كانت تجلس معنا فى الصالون ساعة تناول شاى العصر قبل دهاب والدى مجددا إلى مكتبه للقترة المسائية قائلا, ولن أنسى كلماته ما حييت, هل تتصورى بان حاجة فاطمة زوجة المرحوم محجوب قد عثرت على مفتاح خزنة المرحوم فى إحدى جيوب بدالته التى تم جمعها وتخدينها بعد وفاته. وهدا حدث بالصدفة لانها بعد وفاته بسنوات قررت التدكى بها لاى محتاج فعثرت على المفتاح الضائع وعند تأكدها بأنه مفتاح الخزنة إتصلت على دهبت إليها وفتحت الخزنة وحصرت محتوياتها وكان بها بعض المستندات للببك الاهلى ومستندات أخرى وعملات أجنبية متفرقة دولار أمريكى, عملة مصرية وأخرى حبشية. بعد الجرد أغلقت الخزنة وطلبت من ألحاجة فاطمة بألا يتم فتحها إلا فى حضور جميع الورثة , أى أبنائها ودللك نسبة لان إبنتها عايدة كانت برفقة زوجها بالولايات المتحدة الامريكية. إن الاموال التى كانت بالخزنة ملك للمرحوم والد مجدى الوريث مع إخوانه وإخوته. تميز مجدى بخلق رفيع, وعلم راقى داده جمالا غلى جماله الدى حباه الله به وكان أحن واقرب إبن إلى أمه الحاجة فاطمة لا يرفض لها طلبا مهما كبر. فى دلك اليوم المشؤوم أخد والدته الى منزل المرحوم جمال محمد أحمد ودهب إالى نادى التنس للتريض حيث كان رياضيا وماهرا فى لعبة التنس. بعد دلك قرر الدهاب الى المنزل للإستحمام قبل الدهاب الى أخد الوالدة إلى المنزل ....وكان فى إنتظاره عصابة المافية بالقرب من المنزل ... وحدث ما حدث بداخل المنزل من ضرب وتهديد وقطع للتيار الكهربائ ونهب لمحتويات الخزنة..لا أستبعد بأن مجدى كان يعلم بمكان المفتاح وغلى الاغلب بان حاجة فاطمة قد أغلمته لانها شديدة الثقة به وكبيرة فى السن ولها حسابتها. من وشى به؟ ربما حدث احد أصدقائه المقربين بحادثة العثور على المتاح وما تحتويه الخزنة التى كان والدى شاهدا غليها ووشى هدا الصديق لحاجة فى نفسه ...ربما.................. فالسؤل يبقى ليس ما هو مصدر الدولارات بل من سرق الدولارات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. هل يعلم أهل السودان بان الحاجة فاطمة طلبت مقابلة عمر البشير قبل إلإعدام ورفض مقابلتها فتوسلت لدى والدته التى بدورها إستحلفته بحاطرها عنده بأن يقابلها. هل يعلم الناس بأنه عندما سمج لها بقابلته وصلته تتضرع إليه بأن مجدى برئ ...مجدى ولدى البار....مجدى نوراة عينى وبيتى ..مجدى البشيلنى وبرفعنى... فقال لها خير يا حاجة قومى خلاص ....هكدا وعد ! ولم يخطئ ألإسلام حين حدد صفات الحاكم المختار من قومه والتى من بينها أن يكون ولود أى له دريه فهدا أدعى بأن يجعله رحيما لإحساس الرحمة التى تخلقها ألأبوة وبدا يكون رحيما مغ أمته ! صلاح دولار بقى ماشى يكلم نفسه وفى كل مكان يحاول يبرئ نفسه من دم مجدى ولكن هيهات....يكدب كدبا صريحا بأنه لم يكن يعلم ولم يكن موجودا بينما هو وعصابته كانو بداخل العربة التى كانت تراقبنا فى لحظات الدفن بمقابر فاروق ...لم نكن نعلم بأنه يمكنه التواجد فى مكانين فى آن واحد ! فهل من أحد لديه شك بأن الحقد والحسد والدونيه والهمجية والإرهاب كانت وراء قتل مجدى غيلة فى مال والده ! شاهد عيان رد · أعجبني · متابعة المنشور · منذ ‏2‏ ساعتين

(عدل بواسطة عبداللطيف شريف على on 04-15-2013, 09:41 PM)
(عدل بواسطة عبداللطيف شريف على on 04-16-2013, 09:57 PM)

Quote: هل يعلم أهل السودان بان الحاجة فاطمة طلبت مقابلة عمر البشير قبل إلإعدام ورفض مقابلتها فتوسلت لدى والدته التى بدورها إستحلفته بحاطرها عنده بأن يقابلها. هل يعلم الناس بأنه عندما سمج لها بقابلته وفتح لها الباب رفضت أن تدخل ماشية على قدميها وسجدت على ركبتيها وحبت على الارض إلى أن وصلته تتضرع إليه بأن مجدى برئ ...مجدى ولدى البار....مجدى نوراة عينى وبيتى ..مجدى البشيلنى وبرفعنى... فقال لها خير يا حاجة قومى خلاص ....هكدا وعد

(عدل بواسطة خالد علي محجوب المنسي on 04-16-2013, 06:15 PM)

(عدل بواسطة خالد علي محجوب المنسي on 04-17-2013, 06:55 PM)