|
مع تصاعد التوتر بدارفور وانتكاس في مشاكوس :انباء عن هجوم مسلح بدنقلا
|
نقلت الصحيفةالوليدة الأضواء الخبر صباح اليوم وطبعا كعادة الصحف في الخرطوم مشفعوا بصفات غير محايدة مثل شائعات عن هجوم مسلح وتكذيب بالطبع من والي الولاية أها الخبر دا حاتأكده انشاء الله الاستاذة رباح في تقريرها اليومي اليوم وكون المس\الة هي شائعات كما وصفت الجريدة متروك لتقديركم
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مع تصاعد التوتر بدارفور وانتكاس في مشاكوس :انباء عن هجوم مسلح بدنقلا (Re: رباح الصادق)
|
تطورات خطيرة للأوضاع في شمال كردفان مسلحون مجهولون يفجرون محطة لضخ البترول في قرية الحقينة بأم سيالا بشمال كردفان على إمتداد خط البترول الممتد من هجليج إلى بورتسودان تمكن مسلحون مجهولون مساء يوم الإثنين الماضي 12 مايو 2003م من تفجير محطة ضخ للوقود في قرية تسمى الحقينة بالقرب من أم سيالا بولاية شمال كردفان ، حيث استخدم المسلحون وفقاً للرواية الحكومية عدد من سيارات اللانكروزر و اشتبكوا مع قوة الجيش المرابطة لحماية المحطة و عندما نفدت الذخيرة من قوات الجيش إضطر الجيش للإنسحاب من المنطقة . أما الرواية الأخرى فتقول إن المسلحين و بعد إنسحاب الجيش من المحطة قد استطاعوا الوصول إليها و تدميرها تدميراً كاملاً . و تعد هذه الأحداث تطوراً خطيراً للغاية في فترة تستعد الحكومة لخوض حرب طويلة المدى مع مسلحي دارفور . و من جهة أخرى تمكن مواطن كانت تحتجزه قوات الأمن في مدينة بارا بولاية شمال كردفان من تسديد طعنات لثلاثة من أفراد جهاز الأمن الذين لاذوا بالفرار و تقدم المواطن إلى قوات الجيش و سلم نفسه هناك . و على مشارف أم درمان في الحدود مع ولاية شمال كردفان أنشأت الجكومة نقاط عسكرية جديدة لمراقبة أي إختراقات تؤدي إلى دخول مسلحين للعاصمة الخرطوم من ولاية شمال كردفان . التقرير الذي تم تقديمه إلى وزارة الطاقة لم يستبعد أن تكون العربات التي شاركت في الهجوم هي عربات للإنتخابات . خطة ماكرة جديدة لإغتيال عدد من أبناء دارفور خارج السودان الخطة الخبيثة يرعاها صلاح قوش شخصياً لإغتيال د. علي الحاج محمد و د. خليل إبراهيم صلاح قوش يتفق مع مخابرات دولة عربية لإستدراج قيادي بالمؤتمر الشعبي و إلقاء القبض عليه لولا أن صلاح قوش قد ارتكب فعلاً لا قولاً جرائم قتل و تصفيات دموية لما صدقنا خبراً مفاده أنه يخطط شخصياً لإغتيال الدكتور علي الحاج محمد و الدكتور خليل إبراهيم بإعتبارهم مهندسي الأغلبية المهمشة التي استطاعت تكوين قاعدة جماهيرية كبيرة لها في فترة وجيزة . و صلاح قوش مدير جهاز الأمن الوطني هو الذي خطط قبلاً لإغتيال الأثيوبيين و قام بتسليم القادة الإسلاميين من دولة عربية مجاورة إلى مخابرات تلك الدولة التي أعدمتهم في أحد مطاراتها و دون إجراء أي محاكمات لهم . وهو الذي إغتال ضابطين لجهاز الأمن بالإضافة إلى الشهيد أبو الريش و علي البشير . و سجل شخص دموي كهذا يمكنه أن يخطط فعلاً لإغتيال الشيخ الترابي و د. علي الحاج و آخرين . و ما نقوله هنا ليس إحتمالات إنما هي معلومة صحيحة من مضابط صلاح قوش و سادته الذين يسبح بحمدهم . و لكن الإغتيالات طريق صعب لا يرتاح من يبدأه أن يهدأ له بال أو يغمض له جفن . و الغرفة التي تمتلئ بالغاز المشتعل ليس من الحكمة أن يشعل فيها عود ثقاب أو ليس ذلك صحيحاً يا قوش ؟ و في دولة عربية شرق أوسطية وقع مدير الجهاز إتفاقاً يقضي بإستدراج مسؤول بالمؤتمر الشعبي من الدولة التي يعمل فيها إلى الدولة الشرق أوسطية و بالإتفاق مع مخابرات تلك الدولة يتم إلقاء القبض عليه في بادرة إرهابية جديدة . إن جهاز الأمن يدفع بالبلاد نحو هاوية الحروب الأهلية فيضرب القبائل ببعضها و يتخذ الإغتيال وسيلة له في المرحلة المقبلة . وزير الدولة بالداخلية و المنسق العام للشرطة الشعبية القيادي الطموح أحمد محمد هرون بعد تعيينه يستخدم ستمائة مقاتل من أبناء النوبة كوقود للحرب مع مسلحي دارفور القيادي الطموح القاضي أحمد محمد هرون و أحد المشاركين في عمليات الإبادة الجماعية لأبناء النوبة في جنوب كردفان ، و أحد المطلوبين دولياً في محاكم جرائم الحرب و أحد الذين شاركوا في إغتيال قيادي إسلامي بارز في كادقلي تم تعيينه مؤخراً وزيراً للدولة بالداخلية للمساهمة بفاعلية في حسم التمرد بدارفور . و بالفعل تمكن أحمد محمد هرون من إرسال ثلاثمائة فرد من أبناء النوبة إلى دارفور و ثلاثمائة آخرين سيتم ترحيلهم من الأبيض إلى دارفور ، و ذلك لإستخدامهم كوقود في حرب دارفور و لإشعال فتنة مستقبلية بين النوبة و أبناء دارفور . إن هذا السلوك المشين يقدح في قومية القوات المسلحة فالمعركة ليست بين الرزيقات و الفور أو الزغاوة و لكنها معركة الأغلبية المهمشة مع الشموليين و اصحاب الطموح و الجاه و السلطان . و لن ينجح القيادي الطموح في حسم مشكلة دارفور ، و قوات الأغلبية المهمشة تهدد مدينة الدبة التي أعلن محافظها على رؤوس الأشهاد الإستعداد التام توقعاً لغزو الدبة بواسطة المسلحين ، ولا داعي لخوض حرب بين الدولة و مواطنيها في دارفور و أم سيالا و قريباً في الأبيض و بورتسودان و ليست الخرطوم ببعيدة . و يكفي للنائب الأول تصريحه العاجز "حتى و إن إنفصلت دارفور فإنهم لن يستطيعوا إسقاط الخرطوم- و غداً فإنهم حتى و إن دخلوا الخرطوم فإن بيوتنا آمنة و لن يستطيعوا أن يدخلوها ، و ليس سقوط الخرطوم بعد سقوط بغداد ببعيد . (نقلا عن آخر لحظة للذين لا يريدون تكبد عناء النقر على الوصلة عاليه)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع تصاعد التوتر بدارفور وانتكاس في مشاكوس :انباء عن هجوم مسلح بدنقلا (Re: willeim andrea)
|
الم أقل لك ياعبدالله: بدري عليك أنا يأخي ليس كما تقول وأغفر لك إهاناتك لي من ممنطلق شعور طاغ بدا يتملكني أنك لا تزال صغيرا ويا صغيري العزيز ينبغي أن تكون منصفا قليلا فان الذي يريدالدمار هو الذي يحكم قومارغما عنهم والذي يريد الدمار هو الذي يصر لاخر لحظة على التمسك بالكرسي المكتداعي من تحته وان الذي لا يريد الدمار ويتتبع بصيص النور في هذا الظلام هو من يقول اعدلوا والمشكلة ان من يحكم لا يفهم بكل اللغات ووالله العظيم ماعاجبنا شكل الدم لكنه يهون ما دام طريقا اوحدا لجب هذا الظلم انا والله ياعبدالله ما داير اخستك : لكن انتا واضح عليك صغير من نوع أخطاءك الإملائية ويا وليم اندريا سلام عليك كان دايرين صحي تحقنوا الدم اقنعوا الشباب ديل ارجعوا للمحلة الجونا منها سنة 89 وكان ما بتقدروا تقنعوهم ادونا الدرب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع تصاعد التوتر بدارفور وانتكاس في مشاكوس :انباء عن هجوم مسلح بدنقلا (Re: فتحي البحيري)
|
فتحى البحيرى
كلما سمعنا مثل هذه الاخبار زاد يأسنا من صلاح الحال بالله عليك هل هذه الفوضى هى الطريق لاسقاط حكم الجبهة واذا افترضنا بأنها الحل لاسقاط الحكومة هل من سيأتى بعدها قادر على حل مشكلات جميع هذه المناطق واقناعها بالقاء السلاح واعادة ما اقتطعته من اراضى لحظيرة السودان بعد ان يكون قد تبلقن او تصومل هذه الحكومة لن يسقطها السلاح .. وما اسقط السلاح قبلاً اى من الديكتاتوريات السابقة ..وهولاء النفر لن يفرطو فى السلطة حتى لو تبقت لهم الخرطوم فقط ستسقط هذه الحكومة يوم ان تسقط بأيدى عارية وقلوب يملؤها الايمان بعدالة قضيتها .. ستسقط هذه الحكومة يوم ان تسقط بفعل هذا الشارع العريض الذى كان ساحة لآكتوبر وابريل ..ولن تسقطها الدانات والمدافع ارحمونا يا اخوانا ولهفى على وطنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع تصاعد التوتر بدارفور وانتكاس في مشاكوس :انباء عن هجوم مسلح بدنقلا (Re: artiga)
|
اخي ارتيقا الله عرفوا بالعقل وثق أن ما نتجادل فيه هو الان محسوم باذن الله حكومة الانقاذ سقطت وتهاوت بالفعل وما يحدث الان هو محض توقيع على نهايتها وما تخشى انت واخرون منه سوف لن يحدث انشاء الله فقط افهموا ان الشعب السوداني يحتاج لإزالة هذا الركام شديد الضرر بحاضره ومستقبله اكثر من حاجته لأي شيء آخر فلتكن الأولوية المنطقية هي إماطة الأذى الإنقاذي عن طريق الغد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع تصاعد التوتر بدارفور وانتكاس في مشاكوس :انباء عن هجوم مسلح بدنقلا (Re: artiga)
|
اوكي أنا نسيت صاحبنا اسامة فوق (بخاف):اسامة نفس اللهجة التهكمية دي هي التي تعبر عن مشاعر واشواق فئة المكابرين من الانقاذيين وثق يا اسامة انك يومها ستخاف وياربي حتلبد وين نحن (كنا)نتمنى أن تحسبوها كويس وتعودوا الى جادة الحق والعدل والصواب (قبل ذلك اليوم)الذي ترونه بعيدا ونراه قريبا الأمر ليس تهديدا بقدرما هو وعد بالمحاسبة العادلة لكل من سولت له نفسه دعم هؤلاء المجرمين ويااخوتي ارتيقاوهوبليس ومن رأى رأيهم مما لانشك في وطنيته حتى إشعار آخر لا تقولول لي ولاتزايدوا علي انا بالذات (واعوذ بالله من قولة انا بالذات)ـ في حب السلام وامن الوطن والاهم من ذلك تعظيم محض الروح الادمية واعتقد جازما انني لا اقل عنكم في ذلك ولكن " لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب " و " مالكم لاتقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجالوالنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها " لكل ليلة أحلامها (ولمختار التحية)ـ ولكل ظرف منطقه وطرقه ولقد رأيتم لهجة الذين لابد أن ينتهوا وأنا معكم لئن أقنعتم هؤلاء المتكبرين بأن يستيجيبوا لمنطق الوقت والأشياء ويقعدوا معانا يوروا حيعيدو لينا حقوقنا كيف فاستوقف فورا عن دعم حاملي السلاح بكلماتي هذه المتواضعة وان لم تفعلوا ، ولن تفعلوا فاتقوا ثورة صحيحة المنطق والمنهج لاجتثاث الانقاذ لا تخلو من دم ودمار واجبين وجوب مالايتم الواجب إلا به
| |
|
|
|
|
|
|
|