|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: مرتضى احمد عبد القادر)
|
Quote: الجدير بالذكر ان التعديلين لاضافة صورة (عدل بواسطة خضر حسين خليل on 04-09-2010, 11:38 ص) (عدل بواسطة خضر حسين خليل on 04-09-2010, 11:47 ص)
|
هي يا بلة !! . . وينا الصورة نان !؟
كتابة سمحاااااااااااااااا كدا
كيفك يا مان مع عمك رمضان ؟ الراجل دا اخبارو معاك شنو ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: طارق جبريل)
|
جريد النخل والملابس الفضفاضة وبستلة الكرارة الشغلات دى بتحدد مكان وزمان المسرح . يا أخى أنت زول رسام قوى . أنت يا خدر الحلومر بتاعكم ده فيتريتا ولا ... ؟ يا أخى كل عام وأنت مرتاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: Osman Musa)
|
ياعثمان ياموسي وينك ياخ مشتاقين والله البيئة دي ياعثمان ياها المرقنا منها لوش الدنيا (كان مرقنا) والفرتيتة دريش علي قول عطاف انيس ردالله غربته خليك قريب ياقريب وكل سنة وانت اجمل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: طارق جبريل)
|
ياطارق ياصاحبي كيفك ياخ والله تشبكوني احكي احكي احكي اعذبكم عذاب مطرة أمس دي ياطارق خلتنا ننوم مرتاحين خالص
وغايتو ربك يكتر الامطار والاوغاد يجو راجعين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: خضر حسين خليل)
|
الممطور مطرة امس خضر حسين
من هم هولاء الاوغاد ؟ وبعد الاجابة مباشرة ؟
تبا لهم ثم 66 تبا لهم بلاش صلع بلا جلحات
شكرا يا ممطر
ياخ واصل النضم اللا ارادى !!!!
مودتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: عبدالوهاب علي الحاج)
|
قريتها الصباح و قلت شنو حركات جين مورس و مصطفي سعيد دي !! وين السكينة اسه طيب و هل طعنها ولا طعنها و ليه الزول ده لخبط لينا شلوفتو مع نهد خالتو السرة و مهرجان النساء توصياتو شنو ؟ خضر ده عندو واحد من 2 ,إما الصيام قام بيهو و ام بدقس فينا ساي
مشيت قضيت يومي و جيت اسه آخر اليوم قريت تاني , لقيت حكي جميل والله يا صاحب , اخوك تركيزو قل شديد , شكرا كتير تاني علي إشراكنا في الحكي و السرد الممتع و قرف يقرفك يا معفن , ما لقيت عنوان احسن من ده !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: Yassir Tayfour)
|
السرة دي زاتها تقدميه يا ياسر لكن بيني وبينك كانت عندها حاجات رجعية كده من ضمنها تمسك زول زي كده وتدقوا ساي فش غبينة علي الدجاجات
يازول ازيك وين الحي بيك لافيساً بوك لاماسنجراً كان لا تلفون ساي اسكرتشاتكم في كندا خلصت ولا شنو؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: خضر حسين خليل)
|
والله ياخدر انا زاتي متحسس من العنوان المعفن ده لكن نسوي شنو اخوك لا يكذب ولا يتجمل (قرقرقرقر) الحاجات علي قول الزميل عباس لازم تمرق زي ماهي
انت جاي متين يازول ؟
ـــــــ لو سمحتو مافي زول يجي يقول لي الزميل عباس ده منو ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
معاوية الممسوس ازيك يازول مشتاقين كربك كربك كربك شايفك بهناك عايز تتمرد يازول رقيناك
بخصوص الاوغاد فهم ما بتعدوا ياكفي البلا كتار ياصاحب ـ باقي النضم خليناهو للناس يا معاوي اي زول عندوا حاجة لا ارادية يجي يفكها هنا
مشتاقين يازول ــــــ قف استلمنا عدد واحد حجر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: خضر حسين خليل)
|
سلمات عوافى يا منبوشة مهبوشة ماتطال الليل وليل مساهر اصل ماليه اخر . خضر مشتاقين كتير ياحبيبنا ولكتاباتك الجميلة البتسوق الزول الى تلك العوالم ..ياخى ديشششششششششك ياعيوشة اقصد خضر واصل واصل ماانت ياهو خضر...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: Badr elhaj)
|
خضر ، ياخي بول على كيفك..وأحلم.
وكأنك تتحدث عن ( مرة عمي ) غير أن ما يميزها عن ( سرتكم ) أنه لم يجرؤ أحد ضكراً كان أم إنتاية على أن يهّوب ناحيتها.. فهي إمرأة ( ضكرية ) ، تحرث الأرض ، وتحش البلح ، وتزرع وتقلع على كيف كيفها و(تسَّف) ما شاء الله لها ، تمباكاً دارفورياً نمرة واحد ، وارد دكان هاشم وتنط في الحمار ، كإبنة 18 سنة. لها صوت نسمعه هناااك في ( تقو مار )(1)* فنرتعد ونكاد نلحق أخونا ( هدر ) فنطلق بولاً ينساب مدراراً كنت أشفق على عمي الطاعن في السن ، رقيق الحال من جبروت زوجته تلك فأزوره بين الفينة والأخرى ، فأقلب له أرض عدد حوضين تلاتة فيشكرني ، ويكريني حلاوة كرملة ، وكأنني طفل صغير !!
أما الـ(تُسابنجِي ، بتي كلويا)(2)* فكنا نشاهده (ذلك الماكر) حينما نلتجئ ( لتحت النخل) لقضاء حوائجنا الطبيعية فنجلس وأمامنا ( المدنيات)(3)* ونظل نتلفت ، خوفاً من زيارته المتوقعة..
ياخي سقتنا الى عوالم ، أدفع ما تبقى من ايام غربتي وأعيش لحظة منها. شكراً.. --------- (1) الحلة الفوق (بالرطانة). (2) جزء من أهزوجة يلعب بها أطفال تلك الأصقاع. (3) إناء يستخدم للوضوء والاستنجاء ، ولنا فيه مآرب أخرى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: Salah Abdulla)
|
صلاح العزيز ازيك ياخ والله ما تتخيل ضحكت قدر شنو وأنا بقرأ في مداخلتك ـ دحين ياخي شايفك طلعتني عامل العملة اياها ياخينا أنا بريئ براءة الذئب من دم يعقوب من القصة دي كلها جابت ليها تبول لا ارادي كمان هو الارادي عملنا بيهو شنو ياصلاح لامين يكابسنا اللا ارادي . غايتو مرة عمكم دي كويس انها ما صادفت دريباتنا يازول والله دي مرة صعبة عديل . ياخ للاسف ياصلاح لم يعد لنا شئ سوي التعلق بما مضي من ايامنا التي مضت بغيرما عودة حنين جارف يقودني لتلك النواحي كلما وجدت نفسي في دوامة الهموم ـ بمش هنا وانجم واجي راجع بعدما ارمم جزء معقول من انسانيتي المهدرة في أرصفة مدائن هؤلاء الناس العجيبين ياصلاح .
مودتي ياصديقي وياريت تكتب ياخ عن التوسيبانجي
ـــــ التسيبنجي للناطقين بغيرها جمع تسيبة ويطلق علي الثعالب أما الترم ده الا يجي يوريكم ليهو قمر بوبا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: Badr elhaj)
|
يابدرالدين ازيك ياخ ازيك ياحليلك والله قلت لي عيوشة عيوشة : ودونا لي ضابط كالعادة وانكفن وقال وين اوديهن والعندي ماقادر بالموية اكفيهم والعسكر ادونا سوطين وفكونا وكالعادة ياخوانا حيكومة مربوشة
ــ زمن يا صديقي والله زمن مشتاقين يابدر اظهر بالله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: هشام آدم)
|
صورة لطلاب في مدرسة ابوراقة الابتدائية المختلطة ـ أثناء فسحة الفطور خاتين بستلتهم في أمان الله . وقائع هذه القصاصة تجبرني للإستعانة بهذه الصور التي أمامك وربما سأستعين بالمزيد منها مستقبلاً .
ـــ موعودين ببوست عن المدرسة دي عما قريب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: خضر حسين خليل)
|
أصدقائي صلاح عبدالله هشام آدم
شاكر لكما للغاية حضوركما هنا ومساهماتكم القيمة ـ السخانة هنا يا اصدقائي تلحم وبلغت القلوب منا الحناجر فدعوني أعود لمساهمتاتكم مساءاً عشان نقدر نناضكم زين مع خالص تحياتي لكما
خضر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: خضر حسين خليل)
|
ذهبت وحلم الحلوي يتبعني كظلي قضيت المسافة التي تفصلنا ركضاً ولاهثاً ككــلب صيد في أغلب الأحيان لا يوقف ركضي سوي بعض المشاهد التي تعترضني علي عجل . كأن أري في ركضي أرنباً برياً يسير بإتجاه النهر أو ثعلباً يجري خلف دجاجات أقف لأتابع ما يحدث حينها فقط تزول رغبتي في الحلوي أقف مستمتعاً بالإنقضاض السريع أتابع دهاء الثعلب بمتعةٍ لاتضاهي ، أتابع ركضي ما إن أسمع صراخ صاحبة الدجاجات وهي تلعن الثعالب ثم تلعنني علي وقوفي صامتاً ومتابعاً مجزرة الدجاجات .Quote: í
i love this piece
and i love you kul sana wa inta tayeb
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: خضر حسين خليل)
|
خضر ، كوريقاينيل
اعلم يا صديقي إنك لست بفاعلها ، ولكنه شيطان الكتابة الذي يفاجأك وإعلم أنك برئ مما تكتب ، وأن القصة تداعايات ، وحراق روح ، وشوق لتلك النواحي المنسية من العالم.. بول شنو كمان في السخانة دي ؟؟ فهوّن عليك يا صديقي ودعنا نستمتع بتلك الحكايا الطاعمة ..
تعرف يا خضر ، لو في واحد نجييييض ركّز على حكاوي البلد وناس البلد (أعني البلد الصغير ، القرية) والله ح يطلع بكنوز من القصص والحكايات الجميلة ، لكن تقول أيه بس ، عيال مطرطشين..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: Salah Abdulla)
|
صلاح ياعبدالله ازيك ياخ ازيك وكل عام وانت راكز وهادي البلاد مطمئنة قصص البلد ياصلاح كما تفضلت ممتعة وفيها مافيها من تفاصيل جميلة بس اليلمها منو ياصلاح ـ آلاف الحكايات ترقد بإطمئنان في صدور الرجال والنساء ـ ياريت ياصلاح الناس دي كلها تكتب عن الحاجات دي لأنها للأسف ماشة تندثر وكم هو مؤلم ياصديقي أن نكون من صلب أمة بلا ذاكرة .
مودتي التي تعلم يازول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: هشام آدم)
|
هشام آدم تحياتي ياصديقي والحق يقال اني مدين لك بإعتذار طويل لتأخري في الرد لا لشئ بل لانغماسي في مشغوليات الحياة فالحاصل هنا (الله لا وراك ليهو) . المهم أنني ومنذ أواخر رمضان أحاول العودة لك في هذا البوست غير أنني كلما هممت بذلك وجدتني أقرأ ما كتبت فأخرج ملتمساً كتابة بقامة نقدك الهادف . لن اخفيك ان فكرة هذه الكتابة أخذتها من جملة تفاصيل عايشتها في ريفنا الشمالي هناك حيث البساطة التي تمشي لتقاسم الناس الطرقات . ملاحاظتك أعلاه جديرة بالتوقف عندها يا هشام وتجدني شاكر للغاية لك جملة هذه الملاحظات والتي بكل تأكيد ستفيدني في قادم ما اكتب . لك الشكر والمحبة ياهشام .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تبول لا إرادي ....! (Re: خضر حسين خليل)
|
خضر حسين يا صديقي ... تحياتي لستَ مديناً لي بشيء على الإطلاق، فأنا أُقدر مشغولياتك التي تمر بها في تلك البلاد يا صديقي، ولكنني سعيد من أجلك حيث قررتَ أخيرًا نشر أعمالكَ القصصية، وكنتُ في انتظار أن ترسل لي بعضاً منها، فأنا أُعاني من فقر في القراءة الأدبية هذه الأيام، حتى كدتُ أفقد شهية القراءة. لكَ أسلوب يحتاج منكَ إلى بعض العناية حتى يُضاهي أساليب الكتابة الجيّدة والراقية، تلك التي نعشق، وأغلبُ الظن أنكَ مُهمل من هذه الناحية، ولا تعمل على ذلك. ألمسُ -في كثير من النصوص التي قرأتها لكَ- حسّاً عالياً، لا يفتقر إلى الإتقان في اختيار الموضوعات، ولا إلى نفحات السُخرية المُحببة، وسلاسة التداعي مع جزالة المعنى، فأرجو ألا تنسى وعدكَ لي بطباعة ونشر مجموعتك القصصية.
أُمنياتي الصادقة لكَ بالتوفيق
| |
|
|
|
|
|
|
| |