9 من لاعبي المريخ يتلقون عروض باللعب في الإمارات العربية !!!!!!!!!

Quote: هانت الزلابية

Quote: بالله وارغو دا لو إتلقي أي عرض مفروض يخارجوهو سريييييع قبل ما يغيرو رايهم...حتي لو يلعب بي بطنو بس ..ياكل ويشرب سايي

Quote: بالله وارغو دا لو إتلقي أي عرض مفروض يخارجوهو سريييييع قبل ما يغيرو رايهم...حتي لو يلعب بي بطنو بس ..ياكل ويشرب سايي

Quote: وكمان عرضت على بعض المجمعات السكنية فى دبى مثل البادية وانترناشيونال سيتى عدد 15 سكيورتى ( ناطور ) رشحت بعض الاسماء من بينهم هيثم مصطفى ومنير امبدة واسامة التعاون ومحمد عادل والتاج امبيلى ومهند ومعز محجوب وفى انتظار موافقة الشركة النهائية

Quote: قالو ليك ديل ادخلو ثقافة الانتصار خارج الديار

Quote: رمضان كريم ياصاحب البوست

Quote: حقق الهلال أمس انتصاراً تاريخياً على الاتحاد الليبي في عقر داره، مفتتحاً مشواره في ربع نهائي الكونفدرالية بأغلى ثلاث نقاط، كفلت له التربع على صدارة المجموعة بختام جولتها الأولى. * لو ركز رماة الهلال قليلاً لخرج الأزرق منتصراً بأكثر من نصف دستة في مباراة الفرص الضائعة. * بدأ الهلال المباراة منظماً وواثقاً من نفسه، وباغت مدربه الشاطر ميشو خصمه بهجوم شرس، أثمر هدفاً من ركلة جزاء ترجمها قائد الفريق هيثم مصطفى في الشباك بكل ثقة. * وظهر الفريق الليبي في حالة يرثى لها بخط وسطه المتباعد، ودفاعه المفتوح، وهجومه المتواضع. * كان خط وسط الهلال كلمة السر في النصر الذي حققه الهلال على الاتحاد. * وقدم هيثم مصطفى واحدة من أجمل مبارياته مع الهلال، وأهدى كاريكا وسادومبا وبكري المدينة ومهند تمريرات ذهبية وضعهم بها في مواجهة المرمى، لكنهم فشلوا في ترجمتها إلى أهداف. * فتح هذا النصر الغالي طريق التأهل إلى نصف النهائي للهلال. * يستحق نجوم الأزرق التحية والإشادة لأنهم لعبوا بشجاعة وهزموا الحكم البنيني كريسيبن أوغديسو قبل أن يقهروا مستضيفهم، بعد أن تفنن قاضي الجولة المرتشي في احتساب العديد من المخالفات الوهمية للفريق الليبي، ومنحه هدفاً من وحي خياله، لكنه لم يهنأ به طويلاً. * مبروك لأنصار الأزرق، ولنجوم الهلال الذين أسعدوا جماهيرهم بأغلى انتصار. * ونتساءل: إلى متى تتواصل مهازل التحكيم الإفريقي بهذه الصورة الكريهة؟ * لماذا لا يكتب مراقبو الكاف في تقاريرهم ما يدين هؤلاء الحكام المرتشين لإيقاف تفاهاتهم المتواصلة؟ باحث عن منصب.. وساع إلى مقعد * يزعم الدكتور كمال شداد أنه يخوض معركته الحالية دفاعاً عن استقلالية الاتحاد، وصوناً لنظامه الأساسي، ومناهضةً للمادة 16 التي حرمته مع آخرين من الترشيح. * ونسأل شداد: هل كان سيلجأ إلى الفيفا شاكياً لو وافق الوزير حاج ماجد سوار على استثنائه وسمح له بالترشح لرئاسة الاتحاد؟ * هل كنا سنسمع منه أي حديث عن المادة 16؟ * وهل كان شداد سيلجأ إلى الفيفا ليضمن ترشيح طارق عطا ودكتور جلال وميرغني الشايقي؟ * وهل كان سيرفض إشراف المفوضية على الانتخابات ويصفها بالجهة الحكومية والطرف الثالث؟ * الحقيقة تؤكد أن شداد مجرد باحث عن منصب ليس إلا! * وأنه سعى للحصول عليه، ودفع أنصاره وحوارييه في الاتحادات المحلية وأندية الممتاز لمخاطبة المسئولين سعياً إلى استثنائه، وعندما فشل في الحصول عليه أخذ يتحدث عن استقلالية الاتحاد وضرورة صون النظام الأساسي وارتفاع رسوم الترشيح، وحرمان أعضاء من الترشح وإلى ما ذلك من خزعبلات! * كل مشكلة شداد أن الوزير سوار صم أذنيه عن المطالبات الرامية إلى استثناء رمز الفشل، وصرح قائلاً إنه يرفض الاستثناء لأنه يضعف القانون! * ولو بادر الوزير باستثنائه لضرب بحديثه عن استقلالية الاتحاد وإبعاد المفوضية وارتفاع الرسوم ومناهضة المادة 16 عرض الحائط، ولهرول إلى مقعده المحبب باسماً متهللاً! * شداد لا يحارب من أجل قضية كما يزعم هو وحواريوه! * بل يبحث عن منصب لن يناله أبداً! * ويلهث خلف مقعد لن يتربع عليه نهائياً! * رفعت الأقلام وجفت الصحف. أين يا وصلي؟ * بشهادة بعض غلاة الأهلة بقيادة الأصدقاء ياسر عائس علي سيد أحمد وآدم موسى وعبد الله مختار قدم المريخ عرضاً قوياً أمام بطل الدوري الإماراتي وممثل بلاده في بطولة كأس العالم للأندية، وكان الأقرب للفوز. * شاهدت لقطات فيديو لأجزاء من المباراة، وفيها أهدر المهدي بن ضيف الله والنفطي ووارغو ثلاث فرص مضمونة، أبرزها فرصة النفطي الذي وضعته تمريرة المهدي الرأسية في حالة انفراد كامل بحارس الوحدة لكن النفطي لم يوفق في التسجيل. * جاء هدف اللقاء من جملة تكتيكية أعقبت ركلة ركنية نفذت وأبعدت لوسط الملعب بواسطة الدفاع الوحداوي وتحولت بتمريرة متقنة إلى بلة جابر الذي رفع الكرة بالمقاس على رأس المهدي فلم يتوان في إسكانها الشباك بشبال متقن على يمين حارس العنابي. * اليوم يفتتح المريخ مشاركته في الدورة الدولية، ويلاقي الوصل حامل لقب بطل أندية الخليج. * مواجهة أصفر الإمارات بأحمر السودان ستستقطب جمهوراً أكبر من الذي حضر لقاء المريخ والوحدة بسبب وجود جالية سودانية كبيرة في دبي والإمارات الشمالية. * وهو لقاء يقطر عراقةً، على الرغم من أن المريخ خرج إلى حيز الوجود قبل الوصل بأكثر من نصف قرن. * وهناك علاقات وطيدة تربط الناديين منذ أن بادر الوصل بالتعاقد مع مهاجم المريخ الخطير معتصم حموري في سبعينات القرن الماضي. آخر الحقائق * كثيرون يرفضون معسكرات ناديي القمة في الخليج ويصفونها بالفشل. * في دول الخليج تتوافر الفنادق الفخمة، والتغذية الجيدة، كما توجد ملاعب وصالات جيمانيزم ومعدات تدريب بمواصفات دولية. * كل مقومات المعسكرات الناجحة متوافرة في دول الخليج. * ومع ذلك فإن محصلة معسكراتها عادةً ما تأتي دون مستوى الطموح.. فما هو السبب؟ * السبب الأول في رأينا صعوبة ضبط المعسكرات هناك. * والثاني ينحصر في انفراط عقد النظام وسط اللاعبين قبل عودتهم إلى السودان حيث يتفرغ اللاعبون وأعضاء الجهازين الإداري والفني للتسوق، ويمضون ساعات طويلة في الأسواق، الشيء الذي يستنزف لياقة اللاعبين، ويهدر عليهم معظم ما اكتسبوه من إعداد خلال أيام المعسكر. * إذا نجح المريخ في تلافي السلبيات المذكورة أعلاه فسينعم بإعداد جيد لبقية مباريات الموسم الحالي. * انتصر الهلال بهدفين وتربع على الصدارة. * لكن تفنن مهاجميه في إهدار الفرص السهلة أمام المرمى الليبي المفتوح كاد أن يهدر الفوز الغالي. * أدار ميشو المباراة بطريقة رائعة، وكان شجاعاً وهو يسحب سادومبا ليشرك بشة الذي سجل أغلى الأهداف. * استمرت محاضرة ميشو ساعتين كاملتين. * وفي المريخ كانت محاضرة كاربوني تمتد عشر دقائق فقط لا غير. * النتيجة العادلة للقاء الأمس فوز الهلال على الاتحاد بستة أهداف على الأقل. * لكن تفريط المهاجمين في استثمار الفرص السهلة عرض النصر الأزرق للخطر. * ظهر بطل ليبيا في حالة يرثى لها، ونجا من هزيمة ساحقة. * ولو واصل الأداء بهذا المستوى الهزيل فسيتذيل المجموعة بلا منازع. * اليوم ينضم كروجر إلى بعثة المريخ في دبي. * كنا نتمنى أن يصل مبكراً ليتمكن من مشاهدة فريقه في لقاء اليوم. * لكن ظروف الطيران ستفرض عليه الوصول بعد نهاية المباراة. * بمقدور كروجر أن يتابع المريخ أمام الأهلي. * واصل النيجيري قودوين تألقه مع الدراويش وقادهم للفوز على هارتلاند النيجيري بهدفٍ جميل. * ونجح حامل اللقب في الفوز على الترجي بهدفين لواحد، بعد أن تقدم بطل تونس بالهدف الأول. * أمس قدم هيثم مصطفى مباراة للذكرى، وأمسك بعصا القيادة بكل تمكن. * منح هيثم زملاءه كماً مهولاً من التمريرات المريحة في مواجهة المرمى. * وركض بلياقة ابن الثمانية عشر. * غداً بعون الله نعقب على مقال الأستاذ محمد الشيخ مدني. * ليبيا فتحت، واكتفى الهلال منها بهدفين. * آخر خبر: دفاع التيحا.. فضيحة!