|
Re: صحيفة الانتباهة صوت الأكثرية الصامتة لماذا تغلق في هذا التوقيت (Re: hamid brgo)
|
حقيقة الانتباه تعبر عن دولة المشروع الحضارى ، وتمثلها خير تمثيل. فثقافة المؤتمر الوطنى ، وأعضاءه ومؤيدية يمكن الرجوع التعرف عليها من خلال صحيفة التابلويد الرخيصة الانتباه.
ومع هذا ، للحركة الشعبية موقف مختلف. وقد اصدرت البيان التالى نقلا عن هذا البوست: الحركة الشعبية..تدين ايقاف صحيفة الانتباهه !!!!!
بيان من نائب الامين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان حول الموقف من جريدة الانتباهة الأربعاء, 07 يوليو 2010 17:50
الموقف من جريدة الانتباهه مابين سيادة حكم القانون وصيانة الدستور وشفافية الاستفتاء وحرية الاختيار وحماقات الطيب مصطفى
درجت جريدة الانتباهه طوال اربع سنوات على كيل الاتهامات والاساءات والتلفيق والدس الرخيص وتجريح الابرياء ومحاكمة ضمائر الاخرين وقلوبهم ! وتشويه سمعتهم الاخرين بالباطل، والهجوم اليومى على الحركة الشعبية لتحرير السودان وحكومة الجنوب والجيش الشعبى ، بل وعلى إتفاقية السلام ، وتمدها جهات معلومة بأخبار ملفقة وظن ((هبنقا )) الانتباهه إنه اصبح ذو شأن وسطوه فتقدم خطوة اخرى فى إستخدام ذات النهج ضد بعض قيادات المؤتمر الوطنى ، وإنحاز الى اراء وتيار ضد تيار وإعتقد انه الأمر الناهى حسب قراءته لمزاج بعض قاده المؤتمر الوطنى ثم تقدم خطوه اخرى فى الهجوم على قادة ورؤوساء جيران السودان الاقربين ، وكانت القشة التى قصمت ظهر((البعير )) هى الهجوم غير اللائق على الزعيم اليبى معمر القذافى اول امس والذى انتهى بقفل الجريدة سيئة الذكر والصيت والسمعة التى طالما إستثمرت فى الكراهية والفتن وتخريب السلام الاجتماعى ، والاساءات لقبائل بكاملها ولمستويات الحكم ، ولقادة الحركة الشعبية وعضويتها وعلى راس هولاء جميعا النائب الاول لرئيس الجمهورية السودان ، وانحازت بشكل سافر فى الانتخابات بإلاساءة والاسفاق ضد المنافسين للمؤتمر الوطنى ، وانتهكت الدستور وقوانين السماء والارض ، ورفعت ضدها قضايا عديدة عند القضاء وكانت تجد الحماية حتى ظن صاحبها إنه رسول للاساءة التى لا تقيم وزنا لاديان السماء الحنيفة وقيم الارض والانسان، مع ذلك نود ان نقول الاتى :- 1- مصادرة جهاز الامن لصيحفة راى الشعب ووقف جريدة الانتباهه انتهاك للقانون والدستور، والجهة الوحيده التى يجب ان تقوم بذلك هى القضاء وبإمكان وزير العدل ان يرفع دعاوى تأخذ وجهتها الصحيحة عبر القضاء وسيادة حكم القانون . 2- الاستفتاء يحتاج لحوار موضوعى بين كافة مكونات الشعب السودان، من مجتمع مدنى وقوى سياسية وقبائل وجميع اصحاب المصالح ، وهذا يحتاج الى حريات وعلى راسها حرية التعبير وحق تقري المصير أعلى درجات الحقوق الديمقراطية ولذا يجب أن يجرى فى جو صحى ومعافى يخدم شعب السودانى شماله وجنوبه، ويحترم إرادة شعب الجنوب فى حالتى الوحدة اوالانفصال ، ولذا إجراء الاستفتاء على نحو ديمقراطى يتعارض مع الرقابة على الصحف وإنتهاك وثيقة حقوق الانسان الواردة فى صلب الدستور . 3- الحياه لن تتوقف بإجراء الاستفتاء ولذا الحفاظ على علاقات متميزة ومتينة لمصلحة جميع السودانيين، وحل قضايا مابعد الاستفتاء ، والاستفتاء لمصلحة جميع السودانيين ، ومستقبل العلاقات القائمة على الاخوة الشريفة بين جميع اقوام وشعوب السودان ، وإحترام إرادة اهل جنوب السودان ، فى الاختيار بين الوحدة والانفصال هو وحده الذى يؤدى الى سلام دائم ، ووحده جاذبة على أسس جديده أو جوار جاذب بين دولتين ، وإن لم يتوحد السودان الان فلنعمل على زرع بذرة الوحده التى تمكن إحيال المستقبل من توحيد السودان على أسس جديده . ليصبح السودان فى حالتى الوحده او الانفصال نموذج لأفريقيا والعالم العربى فى التعايش المشترك والسلام الدائم والبحث عن نقاط التقاء جديده قائمة على توازن المصالح والبحث عن مستقبل افضل .
ياسر عرمان نائب الامين العام عضو المكتب السياسى للحركة الشعبية لتحرير السودان الاربعاء 7/يوليو /
وردينا على كاتبه بالاتى:
كتب الأمين م. على:
(هل هو موقف مبدئي ام انها لعبة سياسية.. القصد منها تسجيل هدف في اكثر من مرمى)
ما من أحد لايعرف ماهى علاقة صحيفة الانتباه وصاحبها وكتابها مع مراكز القوى فى الحزب الحاكم على المستويين الشخصى والعام!
وما من أحد لايعرف تاريخ صحيفة الانتباه فى الكذب والتلفيق الرخيصيين ضد الحركة الشعبية وقياداتها... ولا احد ذى عقل سوى يجهل أن هذه الصحيفة مجرد بوق لكتاب تابلويد جهلاء فى معارفهم وساقطين فى خياراتهم الأخلاقية..
فأن تدين الحركة الشعبية مصادرة صحيفة بهذا( الثقل ) وهذا التاريخ وهذه الخيارات بالتاكيد موقف متقدم، مبدئى وشجاع معا.
وهو موقف يحترم الناس، وعقولهم والمستقبل معا...
فقد ادانت الحركة وظلت تدين وبتجانس مصادرة الصحف وإغلاقها ومطاردة الصحفيين وجرجرتهم فى المحاكم لآراءهم... ظلت تدين سجن الكتاب وتعذيبهم.....
... حزب المشروع الحضارى نقل نجوم التابلويد من تمثيلهم عبر صحيفة تصدر فى الخرطوم الى التمثيل الدبلواسى لدولة المشروع الحضارى....فى الدول الأخرى!!
من أين ياتون بهؤلاء؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الانتباهة صوت الأكثرية الصامتة لماذا تغلق في هذا التوقيت (Re: hamid brgo)
|
ان صح خبر ابتعاث الاخوين الكريمين الطيب مصطفى و الصادق الرزيقي الي كل من دمشق و بيروت كملحقين اعلاميين سيكون خبرا مفرحا للكثيرين بالتأكيد فان وجود الاخوين بسفارتينا يسهم في توتيد علاقاتنا مع اخواننا العرب في لبنان و سوريا
لعمري كان اختيارا موفقا و في التوقيت المناسب
اقول للذين حاولوا النيل من علاقتنا باخوتنا اللبنانيين في الاسابيع الماضية قد خاب سعيكم محاولة استغلال دعابة رجال الامن اللبنانيين مع اخوتهم السودانيين و محاولة اخراجها في قالب عنصري تعتبر جريمة بحق امتنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الانتباهة صوت الأكثرية الصامتة لماذا تغلق في هذا التوقيت (Re: hamid brgo)
|
Quote: مصادر ليبية وسودانية: إغلاق «الانتباهة» يرجع لتطاول خال البشير على القذافي
الأمن السوداني: إغلاق الصحيفة جاء لتحجيم الاتجاهات الانفصالية والإساءة إلى بعض دول الجوار
الطيب مصطفى رئيس تحرير جريدة «الانتباهه» في مؤتمر صحافي في الخرطوم أمس (أ. ف. ب)
"الشرق الأوسط"
القاهرة: خالد محمود الخرطوم: فايز الشيخ قالت مصادر ليبية وسودانية أمس إن إغلاق صحيفة «الانتباهة» السودانية اليومية التي تؤيد انفصال الجنوب، يرجع لنشر رئيس تحريرها الطيب مصطفى، وهو خال الرئيس السوداني عمر البشير، مقالا لاذعا انتقد فيه طرابلس الغرب بشدة، وتضمن تطاولا اعتبره الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي «خطأ لا يغتفر»، فيما قال مصطفى إن وقف الصحيفة صفقة بين الحكومة السودانية ومعارضيها مع قرب الاستفتاء على انفصال الجنوب.
وكشفت المصادر الليبية والسودانية، التي طلبت عدم تعريفها، لـ«الشرق الأوسط»، النقاب عما وصفته بالأسباب الحقيقية التي دفعت السلطات السودانية إلى تعليق صدور الصحيفة، مشيرة إلى توجيه رئيس تحريرها انتقادات لاذعة إلى القذافي، وحمل في المقال بعنف على قبول ليبيا استمرار رئيس حركة العدل والمساواة السودانية المعارضة الدكتور خليل إبراهيم، في الإقامة على الأراضي الليبية، على الرغم من مطالبة السلطات السودانية بإبعاده ومنعه من ممارسة أي نشاط سياسي وإعلامي موجه إلى السودان.
وقال مسؤول ليبي لـ«الشرق الأوسط» إن بلاده شكت رسميا إلى الرئيس السوداني ما اعتبرته تطاولا من رئيس تحرير صحيفة «الانتباهة» على العقيد القذافي واعتبرته إهانة شخصية له لا تغتفر، وجحودا بالموقف الليبي الذي يسعى لإيجاد تسوية سياسية مقبولة للأزمة السودانية في إقليم دارفور المضطرب منذ سنوات.
وأضاف المسؤول أن طرابلس وبخت السلطات السودانية سرا على سماحها لهذه الصحيفة ورئيس تحريرها بالمضي قدما في منهجه، وتساءلت عما إذا كان ما يفعله يتم برضا الرئيس السوداني نفسه أو استحسانه شخصيا لما يصدر عن الصحيفة والكاتب. وأضاف المسؤول الليبي: «في الحقيقة حذرنا الخرطوم من هذا النهج، وقلنا إن في ليبيا أيضا صحافة بإمكانها أن تنتقد (الرئيس السوداني) البشير على هذا النحو، أبلغناهم رسالة شديدة اللهجة. عليكم أن توقفوا هذا التهريج والإسفاف وإلا تحولت الأمور إلى حملات إعلامية متبادلة». واتهم المسؤول الليبي رئيس تحرير «الانتباهة» بنكران الجميل والتنصل مما قدمته ليبيا والعقيد القذافي شخصيا للسودان حكومة وشعبا على مدى السنوات الماضية.
وتعتبر «الانتباهة» الصحيفة السودانية الوحيدة التي تدعو لانفصال الجنوب علنا، كما يعتبر رئيس تحريرها من أكثر الشماليين المتحمسين لفصل الجنوب. وقال الطيب مصطفى إنه سيرفع الأمر إلى المحكمة الدستورية، معتبرا أن جهاز الأمن (السوداني) لا يملك صلاحية إيقاف الصحف وكل ما يستطيع فعله هو رفع دعوى ضدها. ولفت إلى أن قرار الإيقاف هو «صفقة بين الحركة الشعبية وحزب المؤتمر الوطني»، وذلك مع اقتراب موعد الاستفتاء على تقرير مصير جنوب السودان، على حد تعبيره.
وقال إن قرار إغلاق صحيفته يؤكد أنه لا توجد دولة قانون، وأن هناك أساليب أخرى لكي تحترم - في إشارة منه لحمل السلاح - إلا أنهم فضلوا انتهاج الوسائل السلمية. وأوضح مصطفي، الذي كان يتحدث في مؤتمر صحافي بمقر الصحيفة بالخرطوم نهار أمس، أن جهاز الأمن ليس له الحق في إقفال الصحيفة وفقا للقانون، وأنه سيلجأ للمحكمة الدستورية لإبطال القرار، وسيلجأ لكافة الوسائل السلمية لإعادة الحريات ليس لـ«الانتباهة» وحدها بل لكل الصحف، حسب قوله.
ونفى مصطفى اتهامهم بانتهاك الدستور، واتهم الأجهزة الأمنية بانتهاكه، وتساءل: لماذا لم يفعلوا ذلك قبل خمس سنوات، هل اكتشفوا الدور السالب للصحيفة ومخالفتها للدستور الآن؟. وعن الاتهامات التي وجهت لصحيفته بتخريب علاقات السودان مع دول الجوار، قال الطيب مصطفى إن ما تم هو أنهم عقدوا ندوة لمنبر السلام العادل عن العلاقات السودانية - المصرية علقنا من خلالها علي تصريحات الناطق باسم الخارجية المصرية حسام زكي التي قال فيها إن من يريد أن يدخل للسودان عليه أن يأتي عبر مصر، ونحن قلنا إن السودان ليس مزرعة لمصر، وأضاف مصطفى «نحن ندعو للندية وكرامة السودان».
وفي السياق ذاته قال مسؤول بجهاز الأمن والمخابرات في بيان صحافي «إن القرار يأتي في سياق تحجيم الدور السالب الذي تقوم به الصحيفة في تقوية الاتجاهات الانفصالية في الجنوب والشمال، مما يتعارض مع الدستور واتفاقية السلام الشامل التي تحض على دعم خيار الوحدة ونبذ الدعوة للانفصال».
وأوضح مدير إدارة الإعلام أن موجهات دستور السودان الانتقالي تدعو لنبذ العنف وتحقيق التوافق والإخاء والتسامح بين أهل السودان كافة، تجاوزا للفوارق الدينية واللغوية والثقافية والطائفية، مبينا أن ميثاق الشرف الصحافي الموقع عليه من رؤساء التحرير دعا كافة وسائل الإعلام للالتزام بأخلاقيات المهنة وعدم إثارة الكراهية الدينية أو العرقية أو العنصرية أو الثقافية أو الدعوة للعنف أو الحرب.
وأضاف مدير إدارة الإعلام أن الإجراءات التي تمت في حق بعض الصحف أمس جاءت نتيجة لتجاوزها للقيم المذكورة المتفق عليها من الجميع ومحاولة تضخيم التوترات الأمنية بالجنوب الذي يسعى للاستقرار استعدادا لمرحلة الاستفتاء، فضلا عن الجنوح للإساءة إلى بعض دول الجوار التي يجمعها الإخاء والتعاون مع السودان، داعيا الصحافة إلى القيام بدورها في حرية التعبير وتلقي ونشر المعلومات دون المساس بالنظام والسلامة والأخلاق العامة وفقا لما يحدده القانون.
من جانبه قال ياسر عرمان نائب الأمين العام للحركة الشعبية لـ«الشرق الأوسط» إن صحيفة «الانتباهة» درجت طوال أربع سنوات على كيل الاتهامات والإساءات والتلفيق والدس الرخيص وتجريح الأبرياء ومحاكمة ضمائر الآخرين وقلوبهم، وتشويه سمعة الآخرين بالباطل، والهجوم اليومي على الحركة الشعبية لتحرير السودان وحكومة الجنوب والجيش الشعبي، بل وعلى اتفاقية السلام، وتمدها جهات معلومة بأخبار ملفقة».
ورأى أن «القشة التي قصمت ظهر البعير هي الهجوم غير اللائق على الزعيم الليبي معمر القذافي أول من أمس والذي انتهى بقفل الجريدة»، لكن عرمان أشار إلى أن «مصادرة جهاز الأمن لصيحفة (رأي الشعب) ووقف جريدة (الانتباهة) انتهاك للقانون والدستور، والجهة الوحيدة التي يجب أن تقوم بذلك هي القضاء وبإمكان وزير العدل أن يرفع دعاوى تأخذ وجهتها الصحيحة عبر القضاء وسيادة حكم القانون». |
يا للمهازل بربكم من يتطاول على من؟؟ تغلق صحيفة الانتباهة بسبب فضح رجل ترك امتنا العربية و توجه صوب ادغال افريقيا؟ متى تفيق قبيلة النعام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الانتباهة صوت الأكثرية الصامتة لماذا تغلق في هذا التوقيت (Re: hamid brgo)
|
Quote: لا اعتقد أن "العرب" ولا "المسلمين" سيبقلون بأن يمثلهم الطيب مصطفى وأمثاله .
ولا أعتقد ان قيم الأخير ذى علاقة مع قيم "العروبه" و "الاسلام" ولا حتى قيم "الانسانية" بعرض ماهو أساسى من قيم "المحترم " التى تعارف عليها الناس غض النظر عن ثقافتهم أو دياناتهم... أمثال الطيب مصطفى يمثلون قيم مجرمة تبث الكراهية الساذجة التى تؤدى الى الجرائم ضد الانسانية وإبادة الناس وثقاقتهم.
وعلى هذا ،الطيب مصطفى لايعدوا وان يكون معبرا عن صحيفة تابلويد رخيصة وركيكة، تحاول فى أغلب الاحيان ان ترفع من قيمة الاحاديث الساذجة الفرعية و الهابطة، تلك الاحاديث المؤسسة على الخيال المريض والشرير، ثقافى التابلويد التى يعبر عنها الطيب مصطف تحاول أن تجعل من هذه الاحايث التى ينسجها خيالهم الفقير موضوعات تصلح للنشر ليتم التعامل معها فيما بعد من قبل من تم غسل أدمغتهم عبر سنوات من الهوس والتجهيل وكأنها حقائق.... |
عزيزي بروفيسور كودي صباحك خير
_____________________ بالطريقة دي ح تفضح اخوك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الانتباهة صوت الأكثرية الصامتة لماذا تغلق في هذا التوقيت (Re: Zakaria Joseph)
|
Quote: دكتور حامد, جد و بدون السخرية, الجريدة دى الجنوبين مسمينها Blessing in Disguise و انا حزين لاننا فى الجنوب بنقدر الخصم البقول لنا الكلام العفن فى وشنا يا اخوى. الخدمة القدمها الانتباهه للقومية الجنوبية لم تقدمها اى سياسى جنوبى حتى ايام الابادة الجماعية. تحياتى. مفرش و ما اقادر اصدق ان الانتباهه راحت |
مش برضك زعلان؟ طيب مالك مخلي ابن عمك من امس يبكي لوحدو؟
و تنبز بالانقليزي كمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الانتباهة صوت الأكثرية الصامتة لماذا تغلق في هذا التوقيت (Re: Zakaria Joseph)
|
Quote: ابن عمنا حامد, الازرق الرزيقى و المومياء Issac, حا يروحوا وين? |
يا ابن عمي شكلك ما متابع الاخبار هو انتو عندكم زمن للاخبار الوطنية كل وقتكم للمؤامرات ضد السودان و مشروعه الحضاري
الصادق الرزيقي قالوا ملحق اعلامي بسفارتنا في بيروت اما الاخ المجاهد اسحاق فضل الله انا اقترح ان يكون حكما لمسابقات ملكات الجمال في بيروت*
__________________________________________ *الرب احسن خلق جميع الناس لكن اللبنانيين لا يعلمون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الانتباهة صوت الأكثرية الصامتة لماذا تغلق في هذا التوقيت (Re: Zakaria Joseph)
|
Quote: يا حامد, النكتة دى جايبها من منتدى عراقى: |
Quote: سوداني محشش سألوه عن جنسيته , قالهم : لبناني محروق .....!!!!! |
نكتة مدسوسة- بالتأكيد الموساد وراء النكتة لن تتوقف اسرائيل عن استهداف عروبتنا و توجهنا الحضاري ان التشكيك في عروبة السودانيين مثل التشكيك في مصداقية المناضل المخلص محمد سعيد الصحاف
يا زكريا: اخوك تعب ممكن تجي تمسك لي الكاميرا؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|