بيان هام حركة / جيش تحرير السودان تكشف عن مؤامرة خطيرة لقتل الجنرال عبدالقادر ( قدورة ) كما قتل (

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 03:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-27-2017, 11:03 PM

بيانات سودانيزاونلاين
<aبيانات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2834

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بيان هام حركة / جيش تحرير السودان تكشف عن مؤامرة خطيرة لقتل الجنرال عبدالقادر ( قدورة ) كما قتل (

    10:03 PM August, 28 2017

    سودانيز اون لاين
    بيانات سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بيان هام حركة / جيش تحرير السودان تكشف عن مؤامرة خطيرة لقتل الجنرال عبدالقادر ( قدورة ) كما قتل (الامين تورو ) وخالد ( كرونق تقن ) وغيرهم من جنرالات جيشنا الباسل .



    الأولية لإطلاق حملة لابقاء العقوبات الامريكية المزمعة رفعها في أكتوبر القادم علي الحكومة ، والتواصل مع ألادارة الامريكية والمنظمات وجماعات الضغط لضمان تكثيف العقوبات وعدم رفعها ، والضغط علي النظام حتي اسقاطها ، والقبض علي الفارين من وجه العدالة .

    لجماهير شعبنا الصابر حكومة الكيزان ليست لها مثقال ذرة من رغبة في السلام ، وعشم أي سلام معها حتي لحظة كتابة هذا البيان ( عشم ابليس في الجنة ) ، والمهم علينا التحرك فورا لاقتلاعها .

    القديم المتجدد في تحركات الأستاذ صالح محمود عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني السالبة وآخرين ، وسنتحدث معه وسنرسل وفد له وللحزب الشيوعي في الامر .

    نرفض اية محاولة لاغتيال الطالب عاصم عمر باحكام محاكم التفتيش المنتظرة ، وسنصعد قضية طلاب جامعة بخت الرضا لإعادتهم بلا شروط واخلاء سبيل كل الموقفين والسجناء فورا .



    الي جماهير شعبنا السوداني .

    الي حركة / جيش تحرير السودان بالداخل والخارج .

    الي الحزب الشيوعي السوداني .

    الي النازحين واللاجئين .

    الي كل من يهمهم ألأمر .

    وضعت أجهزة حركة / جيش تحرير السودان الإستطلاعية والوقائية ومخابراتها يدها علي مؤامرات قذرة تحيكها أجهزة أمن حكومة الخرطوم ومخابراتها ومجرمي حرب حكومة المؤتمر الوطني وبعض الأفراد هنا وهناك لتصفية قضية شعبنا العادلة وإنكارها ، والمؤامرة انطلقت بالتزامن مع وهم وأكذوبة وهلام عملية جمع السلاح ، التي قطعت اجهزتنا المتابعة للعملية عن قرب ولحظة بلحظة أنها لم ولن تنجح في جمع طلقة واحدة طالما النوايا والطوايا الحكومية مبيتة علي الغدر باطراف بعينها وقتلهم ، واشعال الفتنة بين القبائل وبطون القبائل فيما بينها ، واستهداف قادة قبليين وسياسين بعينهم ، بعملية جمع السلاح المزعوم ، واعتقلت فعلا قادة قبليون من عمد ومشائخ وزعامات ظلما وعدوانا .

    جماهير شعبنا السوداني الصامد الصابر المصادم :

    المؤامرة المدبرة هذه المرة مؤامرة قديمة متجددة و هي العودة الطوعية للنازحين واللاجئين الي قراهم هكذا عودة فطيرة ، ومن ثم التنكر علي القضية السياسية الشائكة والمعقدة والخطيرة بكل المعايير علي البلاد ومستقبلها ووحدتها الترابية ، والتي أتت تحت غطاء قبلي واضح وصريح لا لبس فيها ، وهي عودة النازحين من قبيلة ( الفور ) أولا الي قراهم ، وذلك بإستخدام أبناء الفور في المؤتمر الوطني وغير المؤتمر الوطني ،وعلي رأسهم مجرم الحرب جعفر عبدالحكم إسحق ، وآخرين .

    إلا أن المؤسف في هذه المرة ورود إسم الأستاذ المحترم صالح محمود محمد عثمان في القائمة ، ووفقا لمعلوماتنا ألأكيدة تحرك ألأستاذ صالح محمود للاتصال بالجنرال عبدالقادر عبدالرحمن ( قدورة ) قائد عام جيش تحرير السودان ورفاقه ، مع تحركات موازية للمدعو جعفر عبدالحكم اسحق .. والمؤسف ان الاستاذ صالح محمود انطلق ليسابقه في وعود حكومة الكيزان الجوفاء ونظامه ليظفر برأس الكماندر قدورة وجيش تحرير السودان ، وقطعا سيكون اي محاولة استدراج وسبب مباشر لتصفية الكماندر ( قدورة ) ، وذلك بعد ما يستمال للسلام المزعوم والمفتري ويجري بعض الكرنفالات والمسرحيات الخادعة والديكورية ، كما فعلو احتفالات احتفاءا بمعظم من وقعو اتفاقيات ، ومن ثم يقتل الجنرال ( قدورة ) كما قتل قبل ايام الجنرال الأمين ( تورو) وقبله بأيام الحاج يونس وكماندر خالد ( كرونق تقن ) حيث كان المستهدف من المحاولة كماندر الصادق ( الفكة ) ونجا منها باعجوبة ، كما نجا عمنا ( أبوجمال ) من محاولة إغتيال محققة باعجوبة وقتل حرسه الشخصي جراء المحاولة التي نفذها مجهولون قبل مقتل الامين تورو والحاج يونس باسبوع فقط ، وهكذا اعتصم صلاح رصاص بداره بعد أن عرض له وظيفة في منطقة خطيرة ، وحدث ولا حرج عن من طالتهم التصفيات الجسدية والقتل غدرا وغيلة من قبل النظام وزبانيته .

    وما زال كل من وقع السلام من حركة / جيش تحرير السودان ينتظر قضاء نحبه ودوره في التصفيات الجسدية ، والقتل الممنهج والمدروس بدم بارد من قبل زبانية النظام ومليشياته .

    وعليه حركة / جيش تحرير السودان تؤكد ألآتي :

    أولا : حركة / جيش تحرير السودان تؤكد أن القضية السودانية في دارفور والنيل ألأزرق وجنوب كردفان وفي كل السودان قضية سياسية بالدرجة الاولي نتجت عنها كوتيل ازمات أمنية ، انسانية ، اقتصادية ، اجتماعية ، وقانونية و .. و.. ، ولا ولم ولن تحل الازمات بالعقلية الامنية ( الكيزانية ) ، فالحلول الامنية ثبتت فشلها المتراكم ، ومحكوم سلفا علي أية محاولة قادمة بالعقلية الامنية والتعاطي الامني بالفشل ، بدليل الاتفاقيات الامنية منذ ابوجا الي اليوم ولدت كلها ميتة .

    وطالما ظلت حكومة المؤتمر الوطني في حالة انكار مستمر للمشكل السياسي في دارفور والسودان عامة ، وما محاولات جمع السلاح الا دليل .. السلاح التي قامت الحكومة نفسها بتوزيعها بشكل غير مسبوق وبجنون مفرط ، رغم أنها ( أي مجرمي حرب المؤتمر الوطني ) لم ولن يجمعو طلقة واحدة ولو قدر لها ان جمعت طلقة واحدة ، لا ولم ولن تحل الازمة السياسية لان أصل القضية سياسية وهي الأس وبالحل السياسي الشامل تنساب الحلول الاخري بسلاسة ويسر وأريحية .

    ثانيا : اذا أسست حكومة الكيزان الإئتلافية بشقيها المؤتمر ( الوطني والشعبي ) عملية جمع السلاح بفرضيات أن الحل السياسي لازمات السودان حدثت فعلا بحوار الوثبة التي جرت في الثلاثة اعوام الماضية ، وما تمخضت عنها من حكومة الدولة ( الترابية الثانية ) ، وعملية جمع السلاح تنفيذ لمخرجات الحوار المزعوم بين جناحي الكيزان وفق تقديراتهم ، فذلك وهم وهلام وكذبة كبري ، حركة / جيش تحرير السودان تري أن المدخل الرئيسي لحل الازمات السودانية المستفحلة والمستعصية بالحل السياسي الشامل وذلك بذهاب النظام الرافض لاية حلول جذرية أولا .. بذهاب الحكومة التي رفضت كل الحلول السياسية .. وأصبح اي بحث ومحاولة السلام الشامل والعادل معها ( عشم ابليس في الجنة ) ثم تنساب بعد ذلك الحلول الاخري بسلاسة ويسر وتلقائية .



    ثالثا : الجديد هذه المرة في محاولة إستخدام النظام للأستاذ صالح محمود محمد عثمان وهو شخص نكن له كل الود وألإحترام والتقدير، لما للاستاذ صالح محمود من إسهامات ثرة وغنية عن التعريف ، إلا أنه ظل منذ سنين وتحديدا منذ إنطلاق قاطرة سلام الدوحة المزعومة يقف في صف حكومة المؤتمر الوطني الظالمة ، وقد ظل الاستاذ صالح محمود يبصق علي تاريخه الناصع وله أدوار سالبة غير خافية علينا وعلي جماهير شعبنا .

    1 / وعلاقاتنا به كشخص راسخة سنتصل به وسنتقصي الحقائق منه مباشرة بارسال وفد له لاثناءه عن مواقفه الضاره بقضية شعبنا المجمع علي عدالتها وساتصل به شخصيا لاثناءه عن مواقفه و ( الله يكضب الشينة )

    2 / سنرسل له وفد ، سيجتمع وفدنا لاحقا به لنبين له خطورة مواقفه السالبة كشخصية محترمة أعلنا صراحة أنه من ضمن الشخصيات الوطنية المقبولة لرئاسة الحكومة الانتقالية مع آخرين وعليه أن يحترم تاريخه وإحترامنا له ولمواقفه والتراجع فورا عن نهجه .

    3 / إن لزم الامر سنرسل وفد للحزب الشيوعي السوداني فالاستاذ صالح محمود عضو قيادي في لجنتها المركزية ، وسنرسل وفدا للسكرتير العام للحزب المهندس محمد مختار الخطيب لنبين له طعوننا وتحفظاتنا في تصرفات ومواقف الاستاذ صالح الضارة ، وضرورة بيان موقف الحزب الشيوعي السوداني منها ..

    لان التمادي في هذا النهج إساءة لحزب شرفاء السودان الحزب الشيوعي السوداني التي ظلت صامدة ومصادمة بقوة للدكتاتوريات التي تعاقبت في السودان ولها تضحيات جسام ودفع قادتها أرواحهم رخيصة أثمانا لمواقفهم ، أكرر وعليهم كحزب اثناء الاستاذ صالح فورا عن اتجاهاته الضارة والسالبة بالقضية وحثه علي تصحيح مساره ، لان القضية أكبر من اختزالها في قبيلة الفور التي ينتمي اليها الاستاذ صالح محمود وشخص الاستاذ عبدالواحد وشخصي وكثيرين هنا وهناك ، ولا في اعادة النازحين الي المجهول والابادة الجماعية والتطهير العرقي المحتوم هكذا إعادة ، ولا بالاساءة الي حركة / جيش تحرير السودان ونهجها السياسي الواضح ، التي تناضل من أجل كل السودان ، ولا لجيشها التي تمثل نواة الجيش الوطني السوداني بتقزيمها في قبيلة الفور .

    نرفض كحركة مستقلة أن يتدخل قادة الحزب الشيوعي السوداني في شئوننا الداخلية واختزالنا في القبيلة والقبلية والتطاول علينا .



    رابعا : المستهدف الأول هذه المرة في المؤامرة القذرة كما كانت في مرات سابقة عديدة هو الجنرال عبدالقادر عبدالرحمن ( قدورة ) وهناك خطة لتصفيته جسديا وقتله ، وقد أتصلنا بالكماندر قدورة وبقادة بارزين من حوله في هذا الشان ، وبينو لنا بعض القادة وجود محاولات مستمرة ، وسنتصل بالرفيق قدورة مجددا لاحقا لنبين له ان اية محاولة من مجموعة مجرمي الحرب وخصوصا ( ناس جعفر عبدالحكم ) لضمه للسلام المزعوم معلوم النتائج وستكون الثمن حياته ووقتها ( لاعذر لمن أنذر) .



    خامسا : حركة / جيش تحرير السودان حركة ثورية مترامية الاطراف جماهير شعبها ومؤيديها بالملايين من نازحين ولاجئين وطلاب وعمال وسكان مدن ومنتشرون في كل بقاع السودان والعالم ، وقد ظللنا في خلافات طاغية جدا أحيانا تصل لمراحل متأخرة مع الرفيق عبدالواحد محمد أحمد النور كرئيس ومؤسس لها خصوصا ، ومع قادة عسكريين وسياسيين آخرين أحيانا عموما ، وهناك أخطاء قاتلة لا ولم ولن نقبلها من الرفيق عبد الواحد وغيره ولا بد من تصحيحها لانها ضد الثورة ، وضد مبادئها وقيمها ، وضد قضية شعبنا العادلة وهذا أمر طبيعي جدا في حركة عملاقة كهذه .



    ومعلوم أن الكثيرين من القادة ظلو يبذلون الجهود للتوفيق في وجوه النظر وجسر هوة الخلافات بين قاداتها ، ولا سيما شخصي الضعيف وليس آخرها طرحنا مع الرفيق الصادق خميس إبراهيم ( الصادق برنقو ) وآخرين للرفيق الجنرال محمد عبدالسلام طرادة وألأسير ( نمر عبدالرحمن ) وآخرين ، وهم أنفسهم أيضا بذلو جهودا جبارة في السابق لنزع فتيل الخلافات بيننا والرفيق عبدالواحد النور ، وقد جلسنا معا بعد أن توصل هو ألآخر لنفس النتيجة ، وكان الطرح في تكوين جسم جديد وعرض علي رئاستها التي رفضتها جملة وتفصيلا ورفضت فكرة تكرين جسم جديد ، لأن المبدأ ثابت عندي وهو ( أن الخطأ لا يصحح بالخطأ ) وعلينا الجلوس جميعا معا ، وتحدثنا مع الجنرال محمد عبدالسلام ( طرادة) الذي لم نتشكك طرفة عين في إخلاصه الشديد لجماهير شعبنا ، وأنه قطعا سيذهب ضحية لاجندة من ظلو يحرضونه من أرباب مصالح وإنتهازيين ، وقد دعوناهم بصراحة ولا سيما للكماندر الاسير نمر عبدالرحمن واسررنا له اسرارا ، وهو من ظل يبذل قصاري جهده مع آخرين للوحدة ، ولو سمعو ما قلنا له معا لما حدث ما حدث لهم ما حدث من قتل واسر وخسائر لان للوحدة أثمانها وللرفقة وللشتات فواتيرها لان لنا أيضا مرارات لا يعلم مداها الا الله ولكن ( الفشي غبينتو خرب مدينتو ) .

    وسنتحدث بصدق وصراحة مع الرفيق الجنرال ( قدورة ) وأخرين كما ذكرنا وصلاتنا معه جيدة جدا .. جدا ..

    1 / لتفويت الفرصة للكيزان ولكل من يريد إستهداف رمزيته فهو قائد عام جيشنا .

    2 / أن يتحلي بالصبر وضبط النفس والثبات لانه صمد وصبر في احلك الظروف وظل يرد الكيزان ومليشاتهم علي أعقابهم ويخؤرج منتصرا في المارك كلها ولا سيما المعارك التي جرت في نهاية العام 2015 وبداية العام 2016 حيث هاجم مليشيات الكيزان الجنرال قدورة ورفاقه بأكثر من خمسة الف لآلية عسكرية وخرج الجنرال قدورة ورفاقه منتصرين .

    3 / أن اي تقارب مع نظام لايحترم عهدا ولا ميثاقا سيكون ثمنه قتله وهو رمز بارز من رموز القضية موته بشرف وفي الميدان موت الابطال أفضل وأشرف من الاستسلام .

    4 / الخلافات أمر طبيعي ومقدور عليها وهو ومن معه يعلم علم اليقين وعين اليقين ، وحق اليقين مواقفنا سلفا من بعض تصرفات الرفيق عبدالواحد ومن حوله من بعض الانتهازيين وارباب المصالح الخالصة الذين ظلو يعملون فقط لمصالحهم الشخصية والسياسات الضارة التي ثبتت فشلها وكان الضحية هم شعبنا .



    سادسا : تدعو حركة / جيش تحرير السودان النظام الي الافراج فورا عن الطالب عاصم عمر المتهم زورا وبهتانا بالقتل كما لفق تهمة مماثلة بحق تسعة من طلاب جامة بخت الرضا مع ان القتلة معروفين ، وهم زبانية المؤتمر الوطني والامن الطلابي وغيرهم من المليشيات الكيزانية المسلحة وامراء المجاهدين المنتشرين من بين الطلاب بالسلاح ونتج عن تزمت الحكومة وأجهزتها أزمة و( فضيحة ) طلاب جامعة بخت الرضا .

    وتطالب الحركة كذلك باعادة طلاب بخت الرضا فورا ودون شروط وايقاف الممارسات العنصرية والاستفزازات ، والاغتيالات السياسية والاعتقالات التعسفية ووقف انتشار السلاح والعنف الممارس لان المصدر الوحيد لها هم حكومة الكيزان ومليشياتها .

    سابعا : الاولية الاساسية ألآن لاطلاق حملة واسعة النطاق لابقاء العقوبات الامريكية المزمعة رفعها في أكتوبر القادم ، والابقاء علي كافة العقوبات المفروضة علي حكومة الابادة الجماعية والتواصل مع ألادارة الامريكية والمنظمات وجماعات الضغط لضمان تكثيف العقوبات ، و الضغط علي النظام حتي اسقاطها ، والقبض علي الفارين من وجه العدالة .



    وإنها لثورة حتي النصر .

    حيدر محمد أحمد النورة











    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • تعليق النشاط السياسى بجامعة الفاشر
  • تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل:المشروع تحكمه الفوضى والتخبط
  • هيئة علماء السودان تطالب البنوك والنقابات بتحري الحلال في الأضحية
  • الحزب الشيوعي: نزع السلاح يجب أن تسبقه ترتبات أمنية بإرادة السياسية
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 اغسطس 2017 للفنان عمر دفع الله
  • بحر أدريس أبو قردة وزير الصحة الاتحادي: الأطباء أفضل من السياسيين في عكس صورة السودان بالخارج
  • وزير الخارجية : السويد تخصص 9,4مليون يورو لدعم مشاريع تنموية في السودان
  • الصين تعفي 160 مليون يوان من ديون السودان
  • وزارة الإستثمار تعلن الضوابط الجديدة لمشروعات الليموزين
  • السلطات السودانية تلاحق هكرز يهدد مؤسسات الحكومة الإلكترونية


اراء و مقالات

  • أين الإصلاح يا قادة الإصلاح !؟ بقلم سعيد العراقي
  • ثقافة العقلاء ...وشنشنة الجهلاء. بقلم .حرز الكناني
  • معاناة الشعب السوداني المستمرة بقلم عبدو العشي
  • ابجديات فتحاوية اصلاحية في البحث عن الذات بقلم سميح خلف
  • جزاك الله خيرا يادكتور ؟ بقلم محمد ادم فاشر
  • خطوة أولى جيدة..لكن! بقلم كمال الهِدي
  • فذلكة تاريخية سريعة للأخونة المريعة بقلم عباس خضر
  • سلسلة بيانات قريش بقلم نور تاور
  • نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على السفير جمال بقلم عبدالله عثمان
  • الجمال القديم والجمال المصطنع بقلم يوسف شوبرا
  • لا للتعويض سبتمبر ثورة تتجدد بقلم الطيب محمد جاده
  • جمع السلاح يعـرقـل رفع الحظر الأمريكي بقلم مصعب المشرّف
  • دولة الفّلاتة الكبرى بقلم نور تاور
  • استراتيجية ترامب الجديدة في أفغانستان محكوم عليها بالفشل بقلم ألون بن مئير
  • مقابر المخزون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حفيد الإمام وتخرصات العوام ! بقلم عبد الله الشيخ
  • نظرة وأخرى نحو أفريقيا.. بقلم عبد الباقي الظافر
  • الملهمة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • شر البلية ما يُضحك! بقلم الطيب مصطفى
  • لوحــات إرتـرية (4): الـتقـــــــري نسيج الشــرق
  • نحن نسأل فهل من مجيب؟ بقلم بدرالدين حسن علي
  • من يقيل مبارك الفاضل ويحاكمه؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أختى ألرضية , ألحذر!! شعر ألدريفون , نعيم حافظ
  • التطبيع مع دولة التجويع .. !! - بقلم هيثم الفضل


    المنبر العام

  • مرات كده أجد نفسي متعاطفا مع فكرة مبارك الفاضل ، السبب إيه ما عارف !!!!
  • الدعوة لاسرائيل قديمة
  • سيرة.. وانفتحت!
  • اهداف مباراة المريخ والاهلي الخرطوم 5-0 كاملة اليوم 26-8-2017 الدوري السوداني الممتاز 2017
  • تايمز: معالم السودان الأجمل للسياحة في أفريقيا
  • حملة إعتقالات واسعة وسط السودانيين بالقاهرة
  • وفد “الأمة” برئاسة سارة يزور الدفينة بعد إطلاق سراحه ويشيد بشجاعته مع صور
  • رسالة الشريف حسين الهندي : إلى الزعيم إسماعيل الأزهري في ذكراه العاشرة
  • ارتفاع أسعار الأضاحي بأسواق الخرطوم وسعر الخروف يصل إلى 3 آلاف جنيه
  • المسافة صفر بين الشهيق والزفير (بقلم عبد الباسط سبدرات)
  • المخابرات التركية تعتقل حفيد زعيم سلفي فر من (داعش)
  • رأينَا كُلَّ شيءٍ
  • احمحد السليطى من قال ان الدكتاتور البشير رئيس منتخب دا قاتل ومطلوب للعدالة ومصطف مع المحاصرين قطر
  • ما الذي يمنع ان تكون علاقات السودان طبيعية مع اسرائيل؟؟؟
  • ما الذي يمنع ان تكون علاقات السودان طبيعية مع اسرائيل؟؟؟
  • واخيرآ دكتور مضوي خارج سجون عصابة الانقاذ حر طليق .. حمد الف علي السلامة .
  • فكي منزو
  • توطئة ..المسماري قناع للمخابرات فى دولة عربية شقيقة
  • رسالة قوية من فلسطيني إلى عروبيي السودان..
  • مبارك الفاضل المهدى. لك الإحترام مختوم وموقع
  • شكرا سعادة الفريق عبد الرحيم محمد حسين
  • ملاكمة عالمية: فلويد مايويذر يتغلب على كونور ماكجريجور في الجولة 10 للانتقال إلى 50-0 و يعلن إعتزا
  • ميزان سودانيز
  • قف موقفا شجاعا يحفظه لك التاريخ اذا ما أردت يا هلال خيرا لهذا الوطن
  • السعودية تطلق طيران أديل أحدث شركة طيران اقتصادي
  • حادث حركة ... سنة 1977 و سنة 2017
  • اقوي معركة في الخرطوم تستمر 15 ساعة من اول امس ولا يحس بها احد
  • هل حقا بدأ صراع المحمدين في المملكة بعد اطلاق الرصاص علي "بن سلمان"
  • مخازي التطبيع

    Latest News

  • Collecting arms in Darfur top priority, says Sudanese president
  • 24 MSF Facilities Damaged, Looted in South Sudan
  • Sudan-American cooperation in the field of scientific research
  • Darfuri student leader held after exams
  • Assembly speaker invites his Kazakh counterpart to visit Sudan
  • Farmers raped, murdered, driven from Darfur farms
  • Sudan, S. Sudan Conclude Technical Talks on Oil File
  • Extreme heat fells two more in Port Sudan
  • Sudan renews commitment to implement presidential initiative on Arab food security























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de