|
تصريح صحفي من مكتب حركة وجيش تحرير السودان بولاية تكساس
|
02:47 AM Aug, 18 2015 سودانيز اون لاين بيانات سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة مكتبتى فى سودانيزاونلاين
بشان ادعاءات ومزاعم ( المدعو عبد الحليم عثمان) بتراسه للمجلس القيادي الاعلي للحركة بامريكا الرفقاء الأحرار و الثوار الشرفاء جميعكم يعلم ما حل بحركة جيش تحرير السودان طوال مسيرتها الممتدة لأكثر من ثلاثة عشر عاماً . لقد أنهكتها الإخفاقات المتراكمة، و الفشل التنظيمي و القيادي، الامر الذي افرز امراضاً تنظيمية و أدبية اصاب عددا هائلاً من عضوية الحركة سوف يكلفنا الكثير من الجهد و الوقت و الفكر للتخلص منها، و على راس هذه العلل تقارير و بيانات الانشقاق عن التنظيم و الذي يطول المقام لسردها على عكسها إعلانات الثورجة المُدعاة و القيادية المُتسلقة علي شاكلة ما بدر من المدعو عبدالحليم عثمان القادم حديثاً الي الولايات المتحدة الامريكية فبدأ هذا الشخص يقتحم اللقاءات الهاتفية التي تقام من حين لاخر لقوي المعارضة والاحزاب السياسية السودانية بالولايات المتحدة الامريكية ، و يتسلل الى المنابر العامة يطرح نفسه متأبطاً ماضياً مزعوماً له مع طلاب دافور الشرفاء في حراكهم المضني لإنارة الطريق امام الشباب و أعدادهم لمواصلة النضال بعد إكمال دراساتهم و تارةً أُخرى يتلبس علائق و روابط حميمة و مكذوبة مع قيادة الحركة و رجالاتها في المقد و حقيقته انه صبي غرٌ كل رصيده في النضال ان ساهم بكلمتين إساءة فيهما لرجال سبقوه في " الساس و المساس" مثله مثل كل قصار النظر من المبتدئين في السياسة في هذا البلد المبتلى و المسمى بالسودان نحن في فرعية حركة وجيش تحرير السودان بتكساس و الجنوب الامريكي نتحدى المدعو عبد الحليم عثمان الذي تتلبسه اوهام الريادة و تسول المقامات و التسلل الي الصفوف المتقدمة ان يأتي بإنجاز و لو ضئيل يُسجل له في سِفْر مساهماته من أجل بقاء هذه الحركة و تقدمه ان كان له سِجلٌ من اصله هذا الصبي في السياسة لا يملك غير حظه الذي طار به الى أمريكا حتى توهم نفسه سفيراً فوق العادة يسُب الرفاق و ينعتهم باللاجئين ، و بالرجرجة و الدهماء و الحثالة . و انهم ليس بمقدورهم زيارة مقر الامم المتحدة او ( الحوامة ) بجوارها و استجداء المشاركات الصورية في منابرها و أخذ الصور التذكارية ورفد المغيبين بها و ادعاء النضال من هناك بناءاً على الصور المنشورة أن قيادة التحرير في تكساس و الجنوب الامريكي لن يضطر لكشف سجله وارتباطاته و إنجازاته النضالية من أجل الرد على هذا الفرد المتنرجس الفقير الى الأدب مع الرفاق و حتى مع رجال قضوا اكثر من 12 سنة زحفاً في الصحاري والوديان ينازلون العدو و يدافعون عن الحق المغتصب، يأتي هذا القزم و يُتهم النمر عبدالرحمن و القائد الباسل ( طرادة) بأنهم دُمى محركة من قبل حكومة الخرطوم، و قيامه بارسال خطابات سرية بمساعدة أحد الذين يصيغون له تلك الخطابات والبيانات لانه غاوي الوفاض ، ضعيف الفكر والهجة ولا يعرف عن الكتابة شيئاُ ، داعيأً القيادة العليا للحركة لعدم التعامل مع الرفاق في مكتب تكساس و مقاطعتهم و استتابتهم لأنهم انتقدوا السيد الرئيس عبد الواحد ! و سبهم بل و وزعهم على جماعة اسماها ( ناس أقراص ) الذين أغلقوا هواتفهم في وجه، يعلم الله من أين يأتي الشخص بهكذا تهيؤات و أسالكم من هو عبد الحليم هذا بالمقارنة مع هذه القمم المناضلة من أمثال ابوالقاسم أمام الذي ناضل و اجتهد و أن اخطأ، أونمر عبد الرحمن أو طرادة أو قدورة و الذين معهم ، أخبروني من هو هذا المُدعي الذين يربط و يحل مكاتب التحرير العاملة في أمريكا ، الا يعلم ان هذا الحق لا يملكه رئيس الحركة نفسه ! الا يعلم هذا الشخص ان الثورة تضحية طوعية خالصة تنظمه ما اتفق عليه من مقررات و لوائح، و الا فلن تكون هناك قوة فوق الارض او حتى تحتها تمنع الرفاق في تكساس ان يكونوا ثوريين او غير ثوريين و هم من اختاروا حركة جيش تحرير السودان منظمومةً ينطلقون عبرها لمحو الظلم و اثاره من على ارض السودان ، مهما تطور الخلاف مع هذه الكوكبة العظيمة من القيادات فلن يحق لشخص من هذا الصبي ان يتطاول عليهم بمثل هذه التهم الساذجة نحن قيادة التحرير بتكساس نهيب بكل الرفاق في الميدان و القيادة السياسة رفقة الرفيق عبد الواحد محمد نور و لجنة الستة عشر بفرعية الولايات المتحدة الامريكية و مكاتب التحرير في اسرائيل و ليبيا و الأُردن و مصر و السعودية التعامل مع عبد الحليم عثمان بصفته الشخصية فقط و هو لا ينوب عن حركة جيش تحرير السودان ولا مجلسها القيادي في شيء و لا يمثل الا نفسه، وعلى جميع القوي السياسية السودانية ، وتحالف قوي المعارضة بامريكا والناشطين عدم التعامل مع هذا الشخص المسمي عبدالحليم عثمان ، فقد انتهى تكليفه منذ أكثر من سبعة أشهر مضت وعلي جماهير الحركة بامريكا الوقوف التفرغ لإكمال عملية الهيكلة والعمل الجاد لاقامة المؤتمر العام، ولا يفوتنا الا وأن نحي جهود الرفاق في مكتب حركة وجيش تحرير السودان في ولاية (مين) لاقامة مؤتمرهم القاعدي واختيار مناديهم للمؤتمر العام و بناء قواعد الحركة اللائقة بتطلعات الشعب الصابر و المغلوب و الوقوف في وجه كل متغول على حقوقٍ لا يملكها و المعتدي على ذممً هي أذكي و اشرف مما هو عليه من وهم القوادة التي توهمها قيادة التحية للمناضلين الشرفاء القابضين علي جمر القضية في ميادين الشرف والنضال التحية لجموع النازحين واللاجئين في معسكرات النزوح واللجؤ علي امتداد الارض والخلود لاروح لشهداءنا الاماجد المجلس الثوري لحركة وجيش تحرير السودان مكتب تكساس عنهم/ الكمرد عبدالله عبدالخالق قائد ميداني سابق/رئيس المجلس الثوري لمكتب وجيش حركة تحري السودان بولاية تكساس والجنوب الامريكي . للاستعلام: تـ (7134786754)
أحدث المقالات
- المجلس الوطني ليس تيساً مستعاراً بقلم د. فايز أبو شمالة 08-17-15, 09:58 PM, فايز أبو شمالة
- محن السياسة السودانية رسالة إلي الخليفة عمر بمناسبة مرور عام علي انتفاضة سبتمبر بقلم حامد بشرى 08-17-15, 09:50 PM, حامد بشرى
- انتظار نتائج الفشل لايولد الامأساة بقلم سميح خلف 08-17-15, 02:58 PM, سميح خلف
- كالي Calais الفرنسية و مبادىء حماية اللاجئين الدولية بقلم د. طارق مصباح يوسف 08-17-15, 02:55 PM, طارق مصباح يوسف
- الشغَّالات الأجنبيات ومكاتب الاستخدام بقلم الطيب مصطفى 08-17-15, 02:52 PM, الطيب مصطفى
- ( مقالب ) بقلم الطاهر ساتي 08-17-15, 02:50 PM, الطاهر ساتي
- إقالة مدحت المحمود ضرورة وطنية وتنظيف للسلطة القضائية بقلم وائل حسن جعفر 08-17-15, 07:04 AM, وائل حسن جعفر
- الجهاز الإستثماري .. مستندات الصندوق الأسود (5) يطرحها حيدر احمد خيرالله 08-17-15, 06:57 AM, حيدر احمد خيرالله
- الدور المنتظر للمثقفين الأتحاديين بقلم بروفسير محمد زين العابدين عثمان – جامعة الزعيم الأزهرى 08-17-15, 06:34 AM, محمد زين العابدين عثمان
- الدين - الماركسية من اجل منظور جديد للعلاقة نحو افق بلا ارهاب الجزء السابع بقلم محمد الحنفي 08-17-15, 06:31 AM, محمد الحنفي
- كيف دخل الصادق المهدي التاريخ في يوم الأثنين 20 يوليو 2015 ؟ الحلقة الرابعة (4-6) بقلم ثروت قاسم 08-17-15, 06:29 AM, ثروت قاسم
- فى نورى تتسامي القيم السودانية بقلم بروفيسور محمد زين العابدين عثمان 08-17-15, 05:30 AM, محمد زين العابدين عثمان
- رئاسة الجمهورية وعقدة جنوب السودان بقلم د. تيسير محي الدين عثمان 08-17-15, 04:32 AM, تيسير محي الدين عثمان
- محن الشيوعيين ... وذبح الرسل 2 بقلم شوقي بدرى 08-17-15, 04:29 AM, شوقي بدرى
- الشوايقة والجعلية تدوسهم "العرب"ية (معابثة باهزوجة سودانية قديمة معدلة) بقلم عبد الله علي إبراهيم 08-17-15, 04:27 AM, عبدالله علي إبراهيم
- الإرهاب والتطرف ... أزمة مصطلحات ومفاهيم (1) بقلم جمال عنقرة 08-17-15, 04:25 AM, جمال عنقرة
- زهر الرياض ....شعر الطيب النقر 08-17-15, 04:23 AM, الطيب النقر
- الوسط المفترى عليه بقلم دكتور محمد زين العابدين عثمان 08-17-15, 01:39 AM, محمد زين العابدين عثمان
- فارس في جب الضياع– الحاج خليفة جودة - سنجة 08-17-15, 01:34 AM, الحاج خليفة جودة
- فرسان ليهم طريق – الملك آدم أركاب 08-17-15, 01:32 AM, آدم أركاب
- هل انتفاضة العبادي زوبعة في فنجان؟ بقلم عبدالرحمن الراشد 08-17-15, 01:30 AM, مقالات سودانيزاونلاين
- القبول للجامعات ظلم للوطن ولطلاب بقلم بروفيسور محمد زين العابدين عثمان 08-17-15, 01:29 AM, محمد زين العابدين عثمان
- الصنم الذى هوى بقلم نورين مناوى برشم 08-16-15, 10:43 PM, نورين مناوى برشم
- المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (2 من 11) بقلم محمد وقيع الله 08-16-15, 10:40 PM, محمد وقيع الله
- النظافة الشخصية والعامة بقلم عواطف عبداللطيف 08-16-15, 10:38 PM, عواطف عبداللطيف
- من أجل سلام السودان واستدامته بقلم نورالدين مدني 08-16-15, 10:36 PM, نور الدين مدني
- ان انسى لا أنسى (1) بقلم د. عبدالكريم جبريل القونى 08-16-15, 10:34 PM, عبدالكريم جبريل القونى
|
|
|
|
|
|