الصادق المهدى يرجح دخول المعارضة فى حوار مع نظام البشير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 09:35 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-08-2016, 02:19 PM

جريدة الشرق الأوسط
<aجريدة الشرق الأوسط
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 90

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الصادق المهدى يرجح دخول المعارضة فى حوار مع نظام البشير

    02:19 PM July, 08 2016

    سودانيز اون لاين
    جريدة الشرق الأوسط-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الشرق الأوسط:مصطفى سرى

    كشفت مصادر سودانية مطلعة لـ«الشرق الأوسط» عن اجتماع مهم يعقده تحالف قوى «نداء السودان» في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا عقب عطلة عيد الفطر، بهدف بحث أزمة خارطة الطريق بين المعارضة والآلية الأفريقية رفيعة المستوى، فيما رجح رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي توقيع حلفائه في قوى المعارضة على خارطة الطريق، تمهيدًا للدخول في حوار مع النظام الحاكم في السودان.

    وقالت المصادر إن رئيس الآلية الأفريقية رفيعة المستوى ثابو مبيكي سيعقد اجتماعًا مهمًا مع قادة تحالف قوى نداء السودان في أديس أبابا بعد عيد الفطر، موضحة أن اللقاء سينصب على مناقشة خارطة الطريق، بما فيها الملحق الذي قدمه تحالف المعارضة للخروج من الأزمة.

    ويأتي هذا الاجتماع وسط ضغوط يمارسها المجتمع الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية التي أصبح لديها تعاون أمني كبير مع الخرطوم في الشهور الأخيرة، يشمل تدريب ضباط كبار من جهاز الأمن والمخابرات والجيش والشرطة السودانية في واشنطن.

    وتوقعت المصادر ذاتها أن يتم التوقيع على خارطة الطريق بالملحق الذي قدمته قوى نداء السودان في يونيو (حزيران) الماضي، لكن الخرطوم رفضت إضافة الملحق، وطالبت المجتمع الدولي بالضغط على المعارضة للتوقيع على خارطة الطريق فقط.

    وكان الأمين العام للحركة الشعبية في السودان ياسر عرمان قد قال في تصريحات سابقة إن الحوار الحالي حاليًا بين الولايات المتحدة والحكومة السودانية سيدعم هذه العملية، وأكد ترحيبه بالحوار بين الإدارة الأميركية والخرطوم، وأن حركته أخذت علما به عن طريق المبعوث الأميركي للسودان وجنوب السودان السفير دونالد بوث، معربًا عن أمله في أن يؤثر الحوار إيجابيًا في ملامسة القضايا الإنسانية والتحول السياسي الديمقراطي، وموضحًا أن حلها سيمكن من حل قضايا الإرهاب والهجرة غير الشرعية.

    من جهته، توقع رئيس حزب الأمة القومي المعارض الصادق المهدي أن يتجاوب تحالف قوى «نداء السودان» في الاجتماع الذي سيعقده في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا مع المقترحات التي قدمها رئيس الآلية الأفريقية حول خارطة الطريق، التي تشهد خلافًا بين الوساطة الأفريقية وقوى المعارضة، وقال إن ذلك التجاوب من حلفائه يفتح الباب للتوقيع على خارطة الطريق.

    وكان تحالف قوى نداء السودان، ممثلاً في الحركة الشعبية «شمال»، حركتي العدل والمساواة، وتحرير السودان، وحزب الأمة القومي قد رفضت التوقيع على خارطة الطريق التي قدتها الآلية الأفريقية في مارس (آذار) الماضي، فيما وقعت عليها الحكومة السودانية والوسيط الأفريقي بشكل منفرد.

    وقال المهدي في خطبة العيد، التي تلاها على المصلين في أم درمان من مقر إقامته في القاهرة، إن الوسيط الأفريقي ثابو مبيكي رد على خطابه الذي ضم ملحقًا لخارطة الطريق بأنه أحال الملحق إلى الحكومة السودانية في 20 من يونيو الماضي، لكن «هذا لا يعني الوصول إلى طريق مسدود»، مشيرًا إلى أن خطاب مبيكي كان خاليًا من التوقيع على مذكرة التفاهم، غير أنه قدم مقترحات للتعامل الإيجابي معها، وقال إن «هذا قد يفتح الطريق إذا وافقنا عليها بالتوقيع على خارطة الطريق، ويفتح المجال للحوار مهما اختلفت تسمياته، وهو في النهاية تنفيذ لقرار مجلس السلم والأمن الأفريقي رقم 539، وغالبًا سوف نتجاوب مع التطورات الإيجابية»، معتبرًا أن الاجتماع التحضيري للحوار بين الحكومة والمعارضة سيقرر إجراءات بناء الثقة، التي أجملها في وقف إطلاق النار، وتوصيل المساعدات الإنسانية للمتضررين في مناطق الحرب في ولايات جنوب كردفان، النيل الأزرق ودارفور، وتبادل الأسرى، وإطلاق سراح المعتقلين، وإلغاء الأحكام العقابية وإقرار أجندة للحوار داخل السودان.

    ووجه المهدي رسالة إلى الرئيس السوداني عمر البشير قائلا: «أخاطبك بما يجمع بيننا من إخاء الدين والوطن بلا ألقاب.. ندعوك أن تعلن على الكل أنك قررت وقف الحرب وبناء السلام بما يمحو أسبابها، والتخلي عن حكم لا يعزل أحدًا، وبقرار واحد حازم تنقل نفسك وجماعتك إلى خانة نيرة بل مجيدة».

    ونوه المهدي إلى أن الحكومة السودانية كانت تتحدث عن الحوار الداخلي فقط، ولكن خريطة الطريق الأفريقية وضعت حوارًا تمهيديًا خارج السودان لإكمال إجراءات محددة، وليتم نقله إلى الداخل، وقال إن الحوار الوطني سيبلغ قمته بإشراف الآلية الأفريقية الرفيعة، مشيرًا إلى أن النظام الجديد عبر الحوار أصبح يحظى بدعم من الرأي العام الوطني والدولي، بحيث «لا يمكن لعناد أو حيلة أن تصده».

    وأضاف المهدي أن «النظام الحالي، وعلى عكس نظامي الجنرال إبراهيم عبود وجعفر نميري، فتح مخرجًا عبر حوار الوثبة، الذي أعلنه الرئيس عمر البشير في يناير (كانون الثاني) 2014، وما زالت مداولته جارية في الخرطوم بين حزب المؤتمر الوطني الحاكم وقوى سياسية موالية له».


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • القائم باعمال السفارة الصينية بالخرطوم : استثماراتنا في مجال النفط بالسودان تجاوزت ال 10 مليار دولا
  • كاركاتير اليوم الموافق 07 يوليو 2016 للفنان عمر دفع الله عن حسن الترابى و قناة الجزيرة
  • جانب من صلاة عيد الفطر بمديمة فورت وين الامريكية


اراء و مقالات

  • ما وراء المقال وعليكم السلام ... بوغبا بقلم أحمد المصطفى عبدالعزيز
  • نتنياهو وحلم اسرائيل في افريقيا والنيل بقلم سميح خلف
  • ثقافة السلاح الأمريكية والتعديل الثاني للدستور بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • إسرائيل في إفريقيا بقلم ماهر إبراهيم جعوان
  • أيها المثقفون ثم ماذا بعد الترابى !
  • مسلسل الدهباية ــ محاولة نقدية بقلم ابراهيم سليمان
  • ماذا تريد إيران جنة الله أم جنة البيت الأبيض الأمريكى ! وإلى متى يظل مثقفوا السودان يبكون


    المنبر العام


  • مأساة مفكر في زمن الردة.. بقلم الباحث المصري محمود مراد محمد
  • هل ابراهيم السنوسي هو قاتل اللواء طبيب الشلالي عام 1976م؟
  • مصطلحات ناس الانقاذ
  • مجرد رأي: كتّاب و مفكري المغرب هم الآن في المقدمة ‏
  • هناك من ساهم بقتل الشعب اليوم معارض.. الطيب مصطفي. ابراهيم السنوسي. كمال عمر. يوسف الكودة
  • أخيرا ثورة الأمريكان السود ضد الإضطهاد العنصري من رجال الشرطه البيض في أمريكا...
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 07 يوليو 2016
  • ديفيد ماتسانغا David Matsanga
  • اشتباكات مميتة في العاصمة جوبا تعيد شبح التوتر الى جنوب السودان
  • من هو الشعب الذي عليه تعولون وإليه تصيحون وعليه تعتمدون في الثورة القادمة؟
  • العيد مبارك علي الجميع و اعتذر لبعض الزملاء فى المنبر
  • زميلنا الخبير السياحي معاوية التوم وصل القاهرة ....مرحبا به
  • "عاجل" مخطط لإنقاذ نظام السايكوباتي عمر البشير !!
  • مجهودات الدعم السريع في الصحراء الشمالية - إنقاذ سودانيين وجنسيات اخرى























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de