اعلن الحداد هنا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 06:31 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الأول للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-31-2006, 03:19 AM

waleed500
<awaleed500
تاريخ التسجيل: 02-13-2002
مجموع المشاركات: 6653

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اعلن الحداد هنا

    اعلن الحداد هنا ولمدة اسبوع على
    الزعيم الشهيد البطل المناضل الرئيس

    صدام حسين
    سوف امتنع عن الكتابة والتعليق والعمل لمدة اسبوع من الان((وليد الطيب قسم السيد))

    صدام

    إليك

    لكَ وحْشة ٌ في القلب حينَ أراكا

    ما اختار قلبي ان يُحِبَّ سواكا

    ما زلتَ تنبضُ بالفؤادِ محبّة ً

    إي والذي من رَحْمة ٍ سوّاكا

    وتطوفُ في ألق النجوم تألقا

    تغزو القلوبَ وترْكبُ الافلاكا

    ًفإذا نطقْتَ تزلزلتْ اركانها

    واذا سكتّ تحدثتْ عيناكا

    يا سابراً غورَ النفوسِ بحكمة ٍ

    أدركتَ كُنْهَ غموضها إدراكا

    جاوزتَ حدّ الكونَ مُهرَتكَ المدى

    حتى بلغتَ بها حدودَ مداكا

    لمْ تلتفْ للخانعينَ تسومُهُم

    عُقدُ الخنوع وما خشيتَ هلاكا

    الموتُ عندكَ نز ْهة ٌ لم تكْترثْ

    يوما به فلعلهُ يخشاكا

    ياجامعاً وَجَعَ القلوبِ بقلبه

    يا حاملاَ ما لا يطيقُ سواكا

    ومطوعا ً زُمَرِ الضباعِ بصبْره

    يا ناصبا لقطيعها أشْراكا

    لك وحْدك التاريخ ُ يركعُ ساجدا

    لا ريْب فالتاريخ ُ مِنْ أسراكا

    قد كان يُدركُ ما الصدامُ وهولهُ

    هذا الذي بحُروفه سَمّاكا

    ================

    وأبلغ واجمل ما قيل في صدام ( منقول من شبكة البصرة )



    وَوَقـَفـْتَ كالجَـبَـل ِالأشـَـــمِّ مُعَانِـدَا
    قـدْ كـنـتَ صقـراً والقضاة ُطرائـِدَا

    قدْ كنتَ حَـشْــدَاً رغـمَ أنـَّـكَ واحــدٌ

    وهُمُ الحُشودُ ، غدوا أمامَكَ واحِدَا

    كـنـتَ العـراقَ مُـضـمَّـخـاً بدمـــائِهِ

    ومُـكـــابـراً أوجـــاعَــهُ ومُـكـــابدَا

    إنـِّي رأيـتـُكَ إذ رأيــتُ مُـطــاعِــناً

    مُـتـحـدِّيـاً مُـسـتـبـسِـلاً ومُـجـالـِـدَا

    إنَّ الأسـودَ ، طـلـيـقــة ًوحـبـيـسة ً

    لهــا هـيـبـة ٌتـَدَعُ القلوب جَوامـِدَا

    لمْ تُـنـْقـِص ِالأسَـدَ القيودُ ، ولمْ تُزدْ

    حُــرِّيـِّـة ٌ، فــأراً ذليـلاً شـَـــــاردَا

    * * *

    وَوَقـفـتَ كالجبل ِالأشمِّ وليسَ من

    طبع ِالجـبـال ِبـأنْ تكـونَ خوامِـدَا

    قفصُ الحديدِ وأنتَ في قـُضْـبَانِـهِ

    مُـتـأمِّـلٌ ، لـَعَـنَ الزمَـانَ الجَـاحِـدَا

    قدْ كانَ جُرحُكَ في ظهور الواقفيـ

    نَ ، النـَّاظـرينَ إليـكَ سَوْطاً جَالـِدَا

    هُمْ يَحْسِدُونكَ كيفَ مثلُكَ صامِدٌ!!

    وَمَتى أبـَا الشـُهداءِ لمْ تَكُ صَامِدَا

    مِن بَعْدِ كَفـِّيـكَ السُـيـوفُ ذليــلة ٌ

    ليـسَـتْ تُـطـَاوعُ سَاحِـبـَاً أو غامِدَا

    والخيلُ تبكي فارسا ًما صادفـتْ

    كـمـثـيـلـهِ مُـتـَجـحِّـفـِلاً ومُجاهـِـدَا

    يَطأ ُالمصاعِبَ فهي غـُبْرة ُنعلهِ

    ويـَعَـافـهُـنَ على التُـرَابِ رَوَاكــِدَا

    إنَّ السَّـلاسِـلَ إنْ رَآهـَا خـَانـِــعٌ

    قـَيـْدَا ً، رَآهَـا الثائـــــرُونَ قـَلائِـدَا

    * * *

    وَوَقـفـتَ كالجَبَل ِالأشَمِّ ويَا لهَــا

    مِن وَقـفـةٍ تـَرَكَـتْ عِدَاكَ حَوَاسِدَا

    لسْـنـَا نـُفـَاجَـأ ُمن دَويـِّـكَ مَاردِاً

    فـلـقـدْ عَـهـِدْنـَاكَ الدَويَّ المـَــاردَا

    كانَ القضاة ُبهَا الفريسة َأثخنِتْ

    فزَعَاً ، وكنتَ بها المُغيرَ الصَّائِدَا

    هُمْ دَاخِلَ الأقفاص ِتلكَ وإنْ يَكُو

    نوا الخارجينَ الأبعـديـنَ رَوَاصِدَا

    قدْ كانَ واحِـدُهُـمْ يَـلوذ ُبنفســهِ

    أنــَّى التـفـتَّ إليـهِ صَـقـرَاً حَــاردَا

    فمِنَ البطولةِ أنْ تكونَ مُــقـيَّـدَاً

    قـيــدٌ كـهـذا القـيــدِ يـَبْـقى خـَالـِـدَا

    * * *

    وَوَقفتَ كالجَبل ِالأشمِّ فمَا رَآى

    الرَّائـي حَـبـيـسَـاً مُـسْـتَـفـَزّاً وَاقِـدَا

    فإذا جلسـتَ جلست أفقـَاً بارقاً

    وإذا وقـفتَ وقـفتَ عَصْــفاً رَاعِـدَا

    ما ضِـقتَ بالأحْمَال ِوهي ثقيلة ٌ

    قـدْ كـنـتَ بالجَـسَـدِ المُـكـَابر ِزاهِدَا

    كانتْ عَوادي الدَّهر حولكَ حُشَّداً

    قـارَعْـتـَهُـنَ نـَوازلا ًوصَـوَاعِـــــدَا

    كـنـتَ الصَّـبورَ المُستجيرَ بربِّهِ

    والمُـسـتـعـيـنَ بـهِ حَسيـراً سَاهِـدَا

    أيـقـنـتَ أنَّ الدَّربَ وهيَ طويلة ٌ

    زَرَعَـتْ ثـَرَاهَا المُـسْـتـَفـزَّ مَكَائِدَا

    إنَّ الشَّـدائِـدَ إنْ سَهـلنَ فسمِّها

    مَـا شِـئـتَ إلاَّ أنْ يـَكُـنَ شـَدَائـِـدَا

    * * *

    بكتِ القيودُ على يَديكَ خَجُولة ً

    إذ كـيفَ قـيَّدتِ الشُجَاعَ المَاجدَا

    وَيَدُ الجَبَان طليقة ٌويحَ الرَّذائل

    كيفَ صِرنَ على الزمَان مَحَامِدَا

    ألجُرحُ سَيفاً صَارَ فيكَ ومُرتقىً

    والغيظ ُكـفـَّاً صـَارَ فيكَ وسَاعِـدَا

    حـَاكَـمْـتـَهُمْ أنـْتَ الذي بـدويــِّـهِ

    أتعبـتَ مَنْ يـرجو لحَاقـَكَ جَاهِـدَا

    كـنـتَ العـراقَ بطولة ًلا تنحـني

    أبـداً وإنْ كـنـتَ الجَريـحَ الفاقـِدَا

    يا مَنْ فقدتَ بَنيكَ لسْتَ بآسـِفٍ

    فالأرضُ أغلى من بنيكَ مَقاصِدَا

    مهمَا تـكُـنْ جَـلِـدَاً فـأنـَّكَ وَالـِـدٌ

    والدمعُ يَعْرفُ كيفَ يُغري الوَالِدَا

    إنِّي لأعْجَبُ مـن ربـَاطـةِ فاقِــدٍ

    أكـتـافــُهُ هـذي وتـِلـكَ تَـسَـانـَــدَا

    لـَجـَمَ الدمـوعَ بـعـيـِّنـهِ لـكـنـَّـهُ

    أبْقى على دَمْـع ِالأضـَالع ِعَـامِـدَا

    للهِ دَرُّكَ مـن أبٍ مُـتَـصـَــــــــبِّرٍ

    أبـكـتْ أبُـوَّتـُـهُ الحَـديـدَ الجـَـــامِدَا

    ولِـمَ التَـعَـجّـبُ مـَـا لديكَ أعِزَّة ٌ

    بـَعـدَ العــراق أقـــَاربـَـاً وأبـَـاعِـدَا

    * * *

    ووقـَفـتَ كالجَبَـل ِالأشمِّ مُكَابرَاً

    كـنـتَ الفـراتَ جَـدَاولاً وَرَوافـِــدَا

    كُـنـْتَ العِرَاقَ المُسْتَـفزَّ بمَا لهُ

    مِن غيظِ جُــرْح ٍلا يـَطيقُ كَـمَائِدَا

    هـَـا أنـتَ مُتـَّهَـمٌ لأنـَّـكَ لمْ تكنْ

    يـَوْمَـا ًمِنَ الأيــَّـام ِرَقـْـمـَا ًزائـِــدَا

    هـَـا أنـتَ مُتـَّهَـمٌ لأنـَّـكَ وَاثـِـبٌ

    سَتـُخيفُ سَطوتُهُ الزمَانَ الفاسِدَا

    قدْ حَاكَمُوكَ وَهُمْ عُرَاة ٌفاخْلعَنْ

    دمَـكَ اللّـَظى ثوبا ًعليهمْ شاهِـدَا

    وَاحـْمـِلْ فـوانيسَ البطولةِ إنَّهُ

    زمَنٌ بُطونُ دُجَاهُ صِرنَ ولائِدَا

    أأسِفتَ (وَالشَّعْبُ العَظيمُ) مُهَادِنٌ

    والشَّـوكُ أدْمَى فيهِ جَفـْنا ًرَاقِدَا

    القــَادِمُونَ لـهُ سَيَحْمَدُ حُكْمَهُمْ

    فيْ كـُلِّ حَال ٍسَوفَ يبقى حَامِـدَا

    صـَبْرَا ًعـَليهِ ولا تُعَجِّلْ خطوَهُ

    فالدَّرْبُ مَا زالتْ تـَجُـودُ مَكَـائِدَا

    أليـَوْمَ قـدْ سـَـمَّى نِظامَكَ بَائِدَاً

    وغـَـدَا ًيُـسَـمِّيهمْ نِـظـَـامَـا ًبَائـِـدَا

    * * *

    صَدَّامُ تدري بيْ وَتَـعْـلمُ أنني

    للعَهْـدِ مَا كُنتُ الخَؤونَ الجَاحِدَا

    مَرَّتْ ثلاثٌ دَاجياتٌ والفـتــى

    مَا زالَ في مِحْرَابِ حُبِّكَ سَاجدَا

    مُرٌ صُرَاخ ُدَمِي وَمُرٌ صَمْتـُهُ

    مُسْتـَنـْفرَا ًأِردُ الدِّمـَا حواشــــدا

    خَجِلا ًوطبْعي أنْ ترانيَ رَاكِضاً

    مَا كانَ من طبعي ترَانيَ قاعِـدَا

    فكَفى بحَرْفِي عتمة ًسُحْقا ًلهُ

    إنْ لمْ يكنْ من ليل ِقبْريَ نافِـدَا

    إذ كيفَ يُلهيني الظما وأنا ابنُهُ

    مذ ْكُنتُ من بئر ِالمَنـَايـا وَاردَا

    حَاشَا لمثلي أنْ يُطيلَ وقوفه

    في غيـر مَوضعِهِ مُكبِّاً رَاكِــدَا

    إنْ كانَ لي مَجْدٌ فصوتي والصَّدى

    يُدمي هبوبُهُما الذليلَ الحَاسِدَا

    * * *

    القصيدة كتبها احد المواطنين العراقيين الشرفاء يمجد فيها القائد صدام
    نقلها للبورد الاخWathig Makki
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de