|
كل الود والتقدير
|
كل الود والتقدير لكل بنات و أبناء الزقازيق الشرفاء والشكر موصول للأخ الأستاذ ياسر نجيلة الذي سعي جاهدا لأضافتي لهذا القروب الراقي مع تحياتي للجميع حسين شنقراي
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كل الود والتقدير (Re: حسين شنقراي)
|
سلامات يا حلوين
Quote: كل الود والتقدير لكل بنات و أبناء الزقازيق الشرفاء والشكر موصول للأخ الأستاذ ياسر نجيلة الذي سعي جاهدا لأضافتي لهذا القروب الراقي مع تحياتي للجميع حسين شنقراي |
مراحب الأخ حسين شنقراى...
وأهلاً بك فى دارك ...وبين أهلك وأحبابك .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كل الود والتقدير (Re: ياسر نجيلة)
|
أهلاً بالعزيز الغالي والزقازيقي الكبير حسين شنقراي
وصلت أهلاً ونزلت سهلاً والدار دارك وعايزنك في البوست
بهناك أدخل وتعال تلقانا نحنا يا نا نحنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كل الود والتقدير (Re: فيصل كنزي)
|
سلام ليكم يا حلوين ولكم كل الشكر والمعزة وآمين يا كنزي وبالمناسبة وين بشير ########## (معذرة) هذه القصيدة (كتبتها بسرعة) وشاركت بيها في أحتفال السفارة الليبية في أتواوبمناسبة حضور الجرحي للعلاج بكندا ولقد نالت إعجابهموكان هنالك تصفيق حار منهم: أحفاد المختار كلمات: حسين شنقراي أحفاد المختار العالم فيكو أحتار ثورتوا وولعتوا النار بدماكم غسلتو العار ------- مصراته يا بلد الثوار وبني غازي عيالك أحرار في الكفرة الشارع فار خليتو معمر محتار ------- الشهداء دماهم نبتت أشجار وليبيا الحرة بتجني ثمار ولهيب الثورة إتحول أزهار يلا شبابنا نمد الساعد إعمار عهد الظلم ولي وراح الفاجر زنقة وجرزا فار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كل الود والتقدير (Re: حسين شنقراي)
|
سلام فيصل وحسين
Quote: هلا بيك سحس .. صدفة جميلة أن نكون أولاد دفعة فى الزقازيق و أولاد دفعة فى هذا القروب .. ياريت كمان أولاد دفعة فى الجنة |
امين وانا معاكم ز عليكم الله خلوني معاكم شاعرنا المرهف لي زمن بفتش لي عن شاعر ( بس ماتهرب) اديني الضوء النفسجي عشان انزل ليك شعري.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كل الود والتقدير (Re: عبد الدائم سيد أحمد)
|
حبيت عشانك كسلا و خليت ديارى عشانك و عشقت أرض التاكا الشاربة من ريحانك أشياء كثيرة تفرض علينا أن نغنى لكسلا منها أن كسلا قد جادت لمجتمع الزقازيق بالمرهف حسين شنقراى و الرهيف عثمان على آدم و الرائع إبراهيم سليمان و العسل شاويش و البديع مصطفى محمد الحسن و القائمة تطول و تطول .
مشكور عبد الدائم على هذه اللفتة الرائعة و المعبرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كل الود والتقدير (Re: فيصل كنزي)
|
خرجت من جوف طائرة مصر للطيران بعد أن هبطت بنا فى ميناء القاهرة الجوى و هنالك حيث تجمعنا على جنبات السير ننتظر أمتعتنا وقع نظرى على شاب نحيف و طويل بعض الشيئ , ملامحه و حركاته توحى بأنه طالب برلوم و مستنداً على اللاشيئ تخيلت أنه رائع و يمكن أن يدخل إلى قلبى فدنوت منه و تعرفت عليه و عرفت أنه طالب و أنه جديد بل و أنه قادم ليدرس بالزقازيق ذلك هو الرائع صديق عبد الرحيم الشيخ بدر أحد أقمار حقوق الزقازيق فى عهده الذهبى . إلتقطنا أمتعتنا و غادرنا المطار لنجد ناس الإتحاد فى إنتظارنا حيث إصطحبونا و مجموعة أخرى من الطلاب الجدد إلى دار الإتحاد بشارع المقريزى بمصر الجديدة و هنالك تعرفنا على ثالث الأثافى المدعو بشير فضل السيد محمد على , و بعد أن عرفنا من بشير بأنه مقبول بتجارة الزقازيق قررنا أن نتشارك السكن . سبحان الله .. هنالك كيزان خسارة يكونوا كيزان . منهم الكوز الجميل د. حسين جعفر الحفيان الذى إصطحبنا إلى محطة البيجو بأحمد حلمى و منها إلى الزقازيق , و لقد تفانى الأخ الحفيان فى خدمتنا حتى ظننا أنه سمى بالحفيان لأنه كان يقوم بخدمتنا حافياً , و من الطريف أننا لم نذهب إلى دار الإتحاد بالزقازيق لأن أحد الكيزان كان ينتظر بمحطة البيجو بالزقازيق و فى جعبته بعض الشقق , فعرض علينا الأخ الحفيان أحدى هذه الشقق و مدحها لنا بإعتبار أنه يعرفها , و لم يكن مناسباً لنا أن نعصى سنير الطب الرائع الذى تعامل معنا بشكل أكثر من رائع فإستبدلنا البيجو بتاكسى آخر أقلنا إلى تلك الشقة بالمساكن فى أول شارع الشهيد أحمد إسماعيل على يمينها شحته المكوجى و على يسارها بقالة عمو فتحى و فى وجهها كشك الأمن الغذائى . و فى نفس صف بقالة عمو فتحى و على مسافة قريبة ظهرت مؤخراً صيدلية الإيمان و بقالة أيوب الذى لنا معه و مع والده العم جرجس صولات و جولات فى عالم البهجة و المسرة . المهم أن الشقة قد أعجبتنا و بعد وقت قصير وقعنا على العقد و دفعنا عمولة السمسار و إستلمنا المفتاح و أجرينا القرعة على الغرف التى هى على عددنا . و قبل أن يحل المساء بدأ صوت المغفور له بإذن الله محمد وردى يملأ أرجاء الشقه بالحزن القديم . و فى مساء نفس اليوم فتحت باب الشقه بعد أن سمعت طرقاً هادئاً عليه فإذا بالطارق شاب رشيق و على درجة معقولة من الوسامة و الذى آتاه الله شيئ من علم الفراسة يستطيع أن يقرأ فى عينيه ما يمكن أن يجعله يقتنع بأنه شاب رائع , فدنوت منه و صافحته و بادر بتعريف شخصه فقال : أخوك حسين طاهر شنقراى .. أسكن فى هذه الشقة و أشار بيده إلى باب الشقة المواجهة لشقتنا . طلبت منه الدخول فدخل و ذهبنا أكثر فى التعارف فعرفت أنه من جنة الإشرق المعروفة بكسلا و عرفت أنه مثلى يدرس بكلية التجارة و أنه مثلى برلوم و لكنه يسكن مع سناير طب على درجة من الروعة الدكتور خليل أبو جوج و الدكتور عبد الله أحمد عبد الله و الدكتور أزهرى حمدتو . لقد كانوا أحلى جيران و بهذه الجيرة فقد كان شنقراى من أوائل الذين تعرفت عليهم و قامت بينى و بينه جسور متينة من المودة و الأخاء الصادق . فلقد كنا نلتقى فى أشياء كثيرة على رأسها الكلمة الحلوة الموزونة و أعنى الشعر فهو يصنعه و أنا أستمتع به . لك تحياتى أخى حسين و أسال الله أن يعجل بلقائنا لا لنجتر الذكريات و لكن لنعيش الجديد .
| |
|
|
|
|
|
|
|