|
الضحك شرطو
|
لو كلكلت شافع صغير في بطنو أو تحت أباطو حا يضحك إلا يكون عيان دي حاجة تانيه ،المهم الككلة دي حركة حتى لناس كبااار بتضحكم ، والزول القطيم لمن تحكي ليهو نكته وما تعجبو يندمك عليها ويقول ليك بالله تعال كلكلني عشان أضحك أو يكلكل نفسه ويضحك ليك بغباء إمعاناً في بياخة نكتتك وزيادة في الغيظ المعاكس حيث أن نكتتك غاظته والبادي أغيظ. أها الكلكله دي لمن بتجيب الضحك ونحن ناس في سوادنا الأعظم نكدانين وحردانين وزعلانيين لي ما الواحد يكلل نفسه ويضحك زي ما بقول أولاد مش عارف إيه كده "هو حد واخد منها حاجه" أنا جربت وعليكم أنتم أن تجربوا كلكلة أنفسكم فكل واحد مسئول مسئولية مباشرة عن النتائج المترتبة على كلكلته لنفسه. عن تجربتي فإنني لم أضحك وشعرت بأنني أكثر عباطة وغباء بهذا الفعل وبحثت في أمهات الكتب وأخواتها فعلمت أن هناك حقيقة علمية تقول أنه توجد في المنطقه الخلفية من المخ منطقه تسمى cerebellum شغلها الشاغل مراقبة الإنتخابات "هي جابت ليها مراقبين دوليين كمان" أقصد الحركة وهذه المنطقه يمكنها التنبؤ بالاحساس عندما تسببه حركة الجسم نفسه ولكنها غير قادره على التنبؤ بالاحساس عندما يسببه مصدر خارجي "يعني لمن تهم بكلكلة نفسك أو تفعل حتى ، طوالي تقوم هذه المنطقة بصر وشها وتقول بالله شوفو العبيط دا" وبالتالي عندما تدغدغ نفسك فإن المخ يتنبأ بهذا الاحساس و الذي يلغي رد فعل المناطق المخية الأخري عشان كده ما بتضحك.!! الغريبة قالوا أن الكلكلة يمكن أن تكون مميته "مش بنقول الضحك شرطو وأحياناً مات من الضحك أو كتلني بالضحك ، أها الكلكة دي كانت أداة من أدوات التعذيب فقد استخدمت في الماضي كسلاح للتعذيب ونزع الإعترافات. أوصي حزب المؤتمر الحاكم بعمل كورسات مكثفة لأجهزته الأمنية بإستبدال الصعق الكهربائي والسحل والجلد وكافة أساليب التعنيف والتعذيب بالكلكلة ضد المتهمين والمخالفين السياسيين.
|
|
|
|
|
|