|
اعتذار للجميع عن جميع مواقفي المؤيدة للمشاركة في الانتخابات وعدم المقاطعة
|
أعزائي زملاء سودانيز أون لاين والزميلات الكرام !
أعتذر إليكم جميعاً
لأنني وجدت أنني كنت مخطئاً في كل ما كتبته حول أفضلية المشاركة على الانتخابات على مقاطعتها
لكنني ما زلت متمسكاً بموقفي بأن الأحزاب والتنظيمات السودانية جميعها لم تتعامل مع الحدث كما يفترض ولم تقم بالمطلوب منها منذ توقيع إتفاق نيفاشا الذي نص على إجراء الانتخابات وحدد مواعيدها وأن جميع الأحزاب والتنظيمات ظلت مرتبكة حتى اللحظة الأخيرة ولا تدري ماذا تفعل. ولا بد لها أن تستعد جيداً ومنذ الآن قبل الحديث عن أي انتخابات مستقبلية أو أي ظروف مستقبلية كما أؤكد أن الأحزاب لا تأخذ مشاكل الوطن وكيانه ومهدداته بالجديّة المطلوبة
|
|
|
|
|
|