دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: أرشح الأستاذ / آدم موسى لمدونة سودانيزأونلاين ، تفضلاً لعناية الأستاذ / بكري أبو بكر (Re: عبدالله الشقليني)
|
نص الإعلان الذي نشرناه في سودانيزأونلاين عن محاضرة الأستاذ / آدم موسى محمد أحمد :
ـــــــــــــــــــــــــ
منتدى السودان الفكري يستضيف الأستاذ / آدم موسى محمد أحمد
في محاضرة عن:
( طقوس العبور لدى الشُلُك )
يوم الاثنين الموافق 26/03/ 07
الزمان : التاسعة مساء
المكان : النادي الاجتماعي السوداني بأبوظبي
والدعوة عـــامة
عندما نقرأ دوماً ما يُنشر من نثر الآداب المقروءة ، نتلمس حديثاً عن تُراث وطننا في الأطراف مُكثف بحديث نظري عن التُراث الثقافي الخاص بأريافنا التي تبعد عن مواقع التنمية . قرأنا عن الغابة والصحراء وحُلم الشعراء ، وقرأنا النثر الوافر والمكتوب عن ثراء ثقافة ما اصطَلح البعض على تسميته بـ :
( بثقافة أهلنا المُهمشين ) الذين بعُدت عنهم أسباب الحضارة ، وأنتج ذلك البُعد الأزمة السياسية والاجتماعية والاقتصادية الراهنة والتي يتَقَلب الجميع الآن على صفيحها الساخن . ستكون محاضرة الأستاذ/ آدم موسى محمد أحمد ، وهو الباحث في علم الفلكلور مدخلاً للنهل من ذاك التُراث ، ونقلة كُبرى لنشاط منتدى السودان الفكري بالحديث المُضيء عن تلك الدوحة المُهملة من شأننا الثقافي ، وهي الدليل عن أن المباحث الأكاديمية لم تزل بخير ، تُنصف البعيد بقدر ما يتيسر .
نأمل حضوركم وتقبلوا الشكر والتقدير .
سكرتارية منتدى السودان الفكري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أرشح الأستاذ / آدم موسى لمدونة سودانيزأونلاين ، تفضلاً لعناية الأستاذ / بكري أبو بكر (Re: عبدالله الشقليني)
|
أخي الأكرم : صلاح
في مقام الأنفال . يقولون : كتابكِ كشذى وردٍ ، فدت يداك من خطو البنان كل يد .
كتب أبو الطيب المُتنبي :
نَزَلنا عن الأكوارِ نمشي كَرامةً ... لمَنْ بَان عَنهُ أنْ نُلِمّ بهِ رَكبَا .
لك سيدي :
بل أنتَ كنجمٍ في الفلاة وفي كبد الظلام ، بصيص نورٍ من سجاياكَ ترفُل . لا الشُكر في مقامكَ يوفي ، ولا قمر في يدٍ أو شمسُ .
أُهلتْ الأقمار من رسم بنانكَ ، وهيجت من الفؤاد أنهار الدم . طبتَ سيدي مقاماً من دُرر ما تكتُب .
كنتُ ولم أزل :
إن تذكرت خصاله في العمل العام ، أجد أني أُزاور ذات اليمين عن شمسٍ وأغربُ ذات الشمال عن ظلٍ ، عسى أن أنزِع بعض خِصاله من زحمة الخير وهي ترتديه رداء .
نعم ..
لن نوفيه حقه وإن تقطَر عُناب الكلام نَفحُ .
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أرشح الأستاذ / آدم موسى لمدونة سودانيزأونلاين ، تفضلاً لعناية الأستاذ / بكري أبو بكر (Re: عبدالله الشقليني)
|
الأحباء : صلاح شكوكو محمد الواثق محمد عبد الجليل تحية واحتراماً
لكم الود كله ومحبة بقدر ما يسرت الدُنيا معرفتكم وقت صفاء السماء . كنتُ على مَقربة من وهجه حين التقيتُه أول مرة . يبدو لك كأنه أكبر مما مضى من عُمره بثِقل معارفه . معظم من سبقوه عُمراً كان حفياً بهم بود و ورد من نفسه . لهُم مَعزة ومساحة في القلب .
قلقت مرة حين وصلني على بريدي الالكتروني ، أن قامة من قامات فن الغناء عندنا قد غادر للقاهرة ثم إلى المملكة المُتحدة للعلاج .
قلقت وكتبت مقالاً بدار سودانيات وهُنا لتلتف القلوب حول الفنان وتُسوره من غيوم العِلل السوداء . آدم هو منْ طمأنني أنه بخير وحادثه بالتلفنة قبل سفره .
قلت له :
ـ وهل لك من العُمر الذي يكفيك أن تُصادق ( أبو اللمين ) ؟
وعندها أفصح بفأل الخير واطمأنت القلوب وهي تدعو له بالشفاء .
أعرف أنه قد غلب عليه الحياء ونحن نصِف ما رأينا فيه من المسلك ، وطيب النفس وألق الحضور و وهج العِلم . وكُنا نقول ما قدرنا على كتابه بعضه .
* * *
الأحباء : صلاح شكوكو محمد الواثق محمد عبد الجليل تحية واحتراماً
لكم الود كله ومحبة بقدر ما يسرت الدُنيا معرفتكم وقت صفاء السماء . كنتُ على مَقربة من وهجه حين التقيتُه أول مرة . يبدو لك كأنه أكبر مما مضى من عُمره بثِقل معارفه . معظم من سبقوه عُمراً كان حفياً بهم بود و ورد من نفسه . لهُم مَعزة ومساحة في القلب .
قلقت مرة حين وصلني على بريدي الالكتروني ، أن قامة من قامات فن الغناء عندنا قد غادر للقاهرة ثم إلى المملكة المُتحدة للعلاج .
قلقت وكتبت مقالاً بدار سودانيات وهُنا لتلتف القلوب حول الفنان وتُسوره من غيوم العِلل السوداء . آدم هو منْ طمأنني أنه بخير وحادثه بالتلفنة قبل سفره .
قلت له :
ـ وهل لك من العُمر الذي يكفيك أن تُصادق ( أبو اللمين ) ؟
وعندها أفصح بفأل الخير واطمأنت القلوب وهي تدعو له بالشفاء .
أعرف أنه قد غلب عليه الحياء ونحن نصِف ما رأينا فيه من المسلك ، وطيب النفس وألق الحضور و وهج العِلم . وكُنا نقول ما قدرنا على كتابه بعضه .
الأحباء : صلاح شكوكو محمد الواثق محمد عبد الجليل تحية واحتراماً
لكم الود كله ومحبة بقدر ما يسرت الدُنيا معرفتكم وقت صفاء السماء . كنتُ على مَقربة من وهجه حين التقيتُه أول مرة . يبدو لك كأنه أكبر مما مضى من عُمره بثِقل معارفه . معظم من سبقوه عُمراً كان حفياً بهم بود و ورد من نفسه . لهُم مَعزة ومساحة في القلب .
قلقت مرة حين وصلني على بريدي الالكتروني ، أن قامة من قامات فن الغناء عندنا قد غادر للقاهرة ثم إلى المملكة المُتحدة للعلاج .
قلقت وكتبت مقالاً بدار سودانيات وهُنا لتلتف القلوب حول الفنان وتُسوره من غيوم العِلل السوداء . آدم هو منْ طمأنني أنه بخير وحادثه بالتلفنة قبل سفره .
قلت له :
ـ وهل لك من العُمر الذي يكفيك أن تُصادق ( أبو اللمين ) ؟
وعندها أفصح بفأل الخير واطمأنت القلوب وهي تدعو له بالشفاء .
أعرف أنه قد غلب عليه الحياء ونحن نصِف ما رأينا فيه من المسلك ، وطيب النفس وألق الحضور و وهج العِلم . وكُنا نقول ما قدرنا على كتابه بعضه .
| |
|
|
|
|
|
|
|