دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: رَسمها و وَسْمَها في الذاكرة (Re: عبدالله الشقليني)
|
هي الدُنيا تُبعد الثمرة عن فرعها بفعل الريح وفعل المنافي .
استاذى عبد الله الشقلينى أسمح لى أن أعلق عبارتك هذى على جدران ذاكرتى المبعثر عساها تعيننى على لملمته ... وأن أرسل للأحباب الغياب :ـ رفعت عيونى أعاين فيك .. لقيت وسمك ... عانق روحى أحلى سلام معطر بأرج نسمك وهلا على زى نور الصباح بسمك بس أشرح لى ... كيف دخل القلب رسمك ! ممهور بختم إسمك .
لك منى التحايا رد الله غربتنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رَسمها و وَسْمَها في الذاكرة (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
إلى ريح صفاء وأنامل في الوصف فادحة :
الأستاذة / سلمى الشيخ سلامة
تكتبين :
[ يا ناثر البهاء الكلم انثرنا في فضائك ولملمنا إلى هجير غربتك عل غربتنا تهدا أو تنهد الغربة فتخرج حياة أخرى نتمناها وارسمنا في ذاكرة الأيام لدنك عل الأيام تذكرنا حين تمر تلك الذكرى قطارا متجها للقلب إليك .]
ونكتُب لكِ :
لم تكُن الدنيا من قبل تسكُب النعيم في برد المنافي إلا على استحياء . نلقى بعضنا جميعاً على الدرب الطويل ، وفي ألفة السماء الكثير الذي يغسل الأسى . والخيوط التي تتأرجح منها العواطف تُجمِّل دنيانا بشهوة الترقُب .
كتابكِ رصاص من ورد ، والطيب تحمله الريح .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رَسمها و وَسْمَها في الذاكرة (Re: عبدالله الشقليني)
|
أستاذة سمية على الطرف الآخر من قصيدة ما :
تحية واحتراماً
كم هي ملساء حوائط العشق . على جدران ذاكرة تناثرت شظاياها بفعل الزمان وفعل المنافي ، تعيد الدُنيا ترتيب الركام وتُلصق صورتها ورقاً للجدران ، ضخماً لعلها تكون بقدر ثقلها في القلب حين تكتُبين الوجد شعراً :
رفعت عيوني أعاين فيك .. لقيت وسمك ... عانق روحي أحلى سلام معطر بأرج نسمك وهلا على زى نور الصباح بسمك بس أشرح لى ... كيف دخل القلب رسمك ! ممهور بختم اسمك .
شكراً لبنانكِ ريشة شعر
| |
|
|
|
|
|
|
|