|
Re: صلاح قوش (يوجد فيديو ربما يتسبب فى احتقان الغدة الدرقية) (Re: النصرى أمين)
|
بالله مش حرام ناس السودان الطيبين ديل يحكموهم ناس قوش وعمر البشير ؟؟؟ هو قوش والبشير رضعوا من نفس البزة ولا شنو؟
تشوف وتسمع ناس قوش وعمر البشير ديل تفكر تحترم غازي صلاح الدين وعلي عثمان بس تفكر شوية تغير رأيك طوالي
ما في طريقة إحترام
واحد يديك شلوت ويبصق عليك ويطعنك بالخنجر واحد بيتسم ليك ويسلم عليك وبرضو يطعنك بالخنجر
وتتعدد الوسائل والموت واحد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح قوش (يوجد فيديو ربما يتسبب فى احتقان الغدة الدرقية) (Re: النصرى أمين)
|
الحاجة الوحيدة المسلية فى الفيديو ده انو فى واحد من الحضور طردوه ..
قوش قال ليهو :-انت مؤتمر شعبى؟ الزول قال ايوة انا مؤتمر شعبى.. قوش قال ليه انت ما مدعو ..امرق ..اطلع بره ..
اتخايل لى ولو انا ما غلطان انو الزول اتخارج طوالى مما حفز قوش الى اعادة القول انو اى زول مؤتمر شعبى او حركة شعبية يطلع بره..
طيب البصور ده شنو؟ نمور التاميل!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح قوش (يوجد فيديو ربما يتسبب فى احتقان الغدة الدرقية) (Re: سارة علي)
|
الاخت سارة الزول عسكرى وما بعرف يتكلم.. اشتر يعنى .. زيو زى البشير ..ونافع وعبدالرحيم.. ناس شغالة بحرارة القلب وليس بقوة الخطابة..
اكيد الكلام راح ليهو .. هو بقصد نتلاقى فى صناديق الاقتراع ..
لكن الكلمة تقيلة عليهو شديد ولسانو غلبو يطلعها.....
طلعت بدلا عنها كلمة الميدان ..
ربنا يلطف بشعب السودان من هؤلاء _ولا مواخذة_ العواليق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح قوش (يوجد فيديو ربما يتسبب فى احتقان الغدة الدرقية) (Re: النصرى أمين)
|
ونحن حنتوقع شنو افضل من كده من هؤلاء ؟
ياخي ديل قتلوا في بيوت الأشباح عدد من أفضل
السودانيين؟؟ شردوا ملايين .. عملوا الحير
الشيطان نفسه ...
فيديو فضيحة.. بحق
المؤتمر الشعبي ما ياهو ساسك وراسك ..
والحركة الشعبية شريكتك في الحكم غصبا عنك
حاجة تفقع المرارة
شكرا أخي النصري على هذا الفيديو الذي يثبت
بالدليل القاطع .. من أي طينة هؤلاء ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح قوش (يوجد فيديو ربما يتسبب فى احتقان الغدة الدرقية) (Re: النصرى أمين)
|
سلام يا دكتور احمد امين المشكلة برضو فى المكبرين والمهللين.. قوش ينبز فى الناس و الجمهور بكبر الله اكبر الله .. واحد من الحضور طردوه وبرضو فى ناس شغالة الله اكبر الله اكبر ..
حليل صاحب الركشة الكتب فيها الله اكبر وبين قوسين (القديمة)
الانقاذ افسدت كل المعانى والقيم السامية ... وصرنا عندما نسمع احدهم يكبر الله اكبر الله اكبر ننظر خلفه (او امامه) بحثا عن رقم انقاذى مدوعل..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح قوش (يوجد فيديو ربما يتسبب فى احتقان الغدة الدرقية) (Re: محمد أحمد الريح)
|
الاخ محمد أحمد الريح هذا القوش وحش كاسر لا يعرف الرحمة والرافة بخصومه..
ليس لديه اى وازع دينى او اخلاقى ... اما عن Quote: والمؤيدين المغيبين! |
هم ليسوا بمغيبين...
بل مفتحين عيونهم زى الريال ابعشرة ..
المعايش جبارة والانقاذ تتحكم بكل خيوط الحياة الكريمة فى السودان ..
الم تسمع احدهم يهتف الله اكبر اكبر فى الشريط ..
هذا التكبير غالبا وراءه مصلحة دنيوية..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح قوش (يوجد فيديو ربما يتسبب فى احتقان الغدة الدرقية) (Re: النصرى أمين)
|
نجور أو مندكورو: أنا كبير العواليق ....
بقلم: صديق محمد عثمان الخميس, 18 فبراير 2010 17:47
عاد صديقي من عطلته السنوية في السودان وهو يجأر بالشكوي، فاولاده التقطوا لغة الشوارع، وصار ابنه الصغير مولعا "بالعواليق" وسما صارخا لايما شخص لا يعجبه، ولكن لم يمض وقتا طويلا على حيرة صديقي، ... هاتفته وانا فرحان جزل: قد جعل الله لأبنائك علينا سبيلا، فانا الآن أحمل بصورة رسمية وبوثيقة حكومية لا تقبل النقض لقب "عواليق"!!! يسبق اسمي في كل الوثائق الحكومية ابتداءا من شهر فبراير 2010، فسعادة الفريق مهندس صلاح عبدالله "قوش"، مستشار الرئيس للشئون الامنية والمدير السابق لجهاز الامن، عكف على دراسة تصنيفية استغرقته بضعة اشهر وظف فيها كل خبرته السابقة في مجال الامن والتي تتجاوز سنين خدمته الظاهرة منذ انقلاب الإنقاذ وتعود إلى عهد الطلب بجامعة الخرطوم اواخر السبعينات واوائل الثمانينات من القرن الماضي، حيث كان سعادته احد مسئولي مكتب تأمين الحركة الإسلامية.... وقد كنت حتى وقت قريب لا ادري سببا لتسميتنا ذلك المكتب " بمكتب الصحة" لعل التسمية كانت محاولة لتلطيف وقع استثقال واستبشاع المهام الرسمية للمكتب على الذين يطلب منهم الانضمام اليه، ولكن على كل حال لم تنجح تلك التسمية ولو بمقدار في جعل المكتب جاذبا، فقد سرت وسط عضوية الحركة رهبة من طبيعة عمل المكتب، ليست بمعنى الخوف منه ولكن بمعني الخوف مما قد يجلبه العمل ضمنه من مقاربة للشبهات، لذلك انطلقت التهكمات على عمل المكتب ومن أشهرها " الصحة يصحوها تصحى وتنقلب علي صفحة". أخشى ألا يتحسس سعادة الفريق قوش طبنجته وهو يقرأ هذا الكلام وألا يعتبرني من الذي يفشون اسرار الحركة الإسلامية كما جرت العادة، ومصدر خوفي أن يصدر سعادته في حقي لقبا آخرا وانا الذي لم تنضج بعد فرحتي بلقبي الجديد، وقد عزمت ان احمله موثقا في صورة الفيديو الذائع الصيت هذه الايام في منابر الحوار الاسفيري السودانية، ولا زلت ابحث عن مساعدة تقنية لتحميله على جهاز الموبايل، ومن ثم جعله نغمة الرنين المخصصة لرقم سعادة الفريق قوش، في حال قرر سعادته الإتصال بي لأي طارئ قد يطرأ مثل سحب اللقب مني لا قدر الله. وكنت قد عزمت ايضا في مشاركة ابناء صديقي مشاهدة هذا الفيديو، غير أن بعض الإخوة هنا حذروني بان ذلك ربما يجر عليّ وعلى صديقي نقمة جماعة الخدمات الإجتماعية الذين ربما اتهمونا بتعريض الاطفال للغة غير مناسبة لأعمارهم.
ولا زلت ابحث واستقصي تفسيرات وترجمات غير جارحة للقب الجديد تتيح لي عرض هذا الفيديو على ابناء صديقي، حتى هداني الله لأحد الاخوة من الضليعين في اللغة والخبراء بمجال الترجمة خاصة في مجال الخدمات الصحية والإجتماعية هنا في بريطانيا، والذي لم يخيب ظني، فقد قدم لي الرجل تفسيرا فيه الكثير من الوجاهة والمنطق وان عازه السند اللغوي المرفوع إلى كتب الصحاح والتراجم، فقد أرجعني صديقي المترجم إلى أصول "مشروعنا الحضاري" الذي كان يستهدف ضمن ما يستهدف تقصير الظل الإداري للحكومة – أرجوكم لا تنظروا إلى ظل الحكومة الحالية واعيزكم ان تحسبوا الشحم في من شحمه ورم- وتنزيل العمل الحكومي إلى أرض الواقع وملامسة قضايا المحكومين والإلتصاق بالجماهير، وقرأ علي صديقي –هداه الله- صحفا مطولة بشأن أهداف ذلك المشروع، ثم دلف إلى ربط حديث الفريق قوش بادبياتنا السابقة، حيث قال بان السيد قوش نزل على رغبة القيادة في تنزيل ذلك المشروع إلى أرض الواقع وظل لمدة عشرين عاما يمارس الإلتصاق بجماهير المحكومين – التصاقا يندى له جبين الملتصق به حتى يتصبب عرقا ودما وأشلاءا- ويتحدث لغتهم "لغة الشوارع" ومضى صديقي يمتدح سعادة الفريق قوش ويصفه بانه يتحدث لغة بسيطة ومفهومة للغاية على عكس لغة بعض قيادتنا التي وصفها بالصفوية والإستعلاء.
وقد بلغت بلاغة صديقي المترجم مداها وسرى سحرها في سمعي حتى كدت اقتنع تماما بوجاهة حديث سعادة الفريق قوش، واعتقدت ان صديقي المترجم قد فتح لي بابا واسعا يتيح لي عرض الفيديو المعني على اطفال صديقي دون الوقوع تحت طائلة المساءلة القانونية طبقا لقوانين الرعاية الإجتماعية البريطانية، لولا أن شيطاني عاد يركبني مرة اخرى ليذكرني بان عصب المنطق الذي بنى عليه صديقي تفسيره وترجمته لحديث سعادة الفريق مهترئ، فقوش لم يبرح مكاتب العمليات في جهاز الامن إلا متحيزا إلى فئة أو بيت أشباح أو استراحة من استراحاته المتعددة في ارقى احياء الخرطوم، فلم يحدث لقوش ان اقتنى استراحة في ام بدة او الحاج يوسف او مايو او حتى الكلاكلات، كما أن سعادة الفريق ظل يخشى ضوء الشمس فلا تراه إلا خلف زجاج سيارة كثيف التظليل، وحتى حين حاول قوش اضفاء نوع من الشفافية الزائفة على عمل جهاز الامن،بعد عودته الظافرة إلى رئاسة الجهاز، من خلال فتح مكتب علاقات عامة لم يصدقه عامة الناس ولا أظن أن مكتبه ذلك تلقى شكوى او رسالة إشادة واحدة بجهود رجال الامن الساهرين على حماية ارواحنا.
فنكصت على عقبي وصحوت من غفلتي حين مرت امام ذاكرتي مجالات عمل الفريق قوش وخبرته السابقة، التي تتنافى تماما مع منطق صديقي المترجم، وقلت لصديقي: أتدري لا يهم كل ما قدمته من تفسير فانا قد وجدت في حديث الفريق قوش أهم من كل ما تقدمت به، لقد ضمني قوش إلى إخوة، يدفعهم قوش وامثاله قسرا إلى خيار الإنفصال.
حين رمى بي جنود صلاح قوش داخل زنازين النظام العام بالمقرن، كان عدد من تجار الشيكات الطائرة يصيحون بالعسكري: يا اخ الزول ده تبعنا، ما تدخلوا زنازين الكشة، ما شايف الجلابية والشال ديل؟!!! ولكن العسكري ما كان له ان يحيد عن التعليمات، اخذني إلى إحدى الزنازين التي وجدت بداخلها عدد من الإخوة الجنوبيين، وبعد السلام والتعارف سألتهم عن جرمهم الذي افضى بهم إلى زنازين النظام العام فقالوا لي انهم كانوا يعملون "طلب بناء" في احدى عمارات السوق العربي، ولما حان وقت الغداء ذهبوا إلى احد مطاعم القراصة، ولم يكترثوا لعدم وجود مقاعد كافية فقد استعانوا بعدة طوبات للجلوس وحسبوا انهم لن يستغرقوا سوى بضعة دقائق يعودون بعدها لعملهم، ولكن سوء حظهم رمى بعربة الكشة في سبيلهم فاخذوا إلى خيمة النظام العام، احدهم قال لي بان ما يحيره أن العسكري لم يكذب على القاضي حين سأله عنهم فقد قال له بانه وجدهم يأكلون في الشارع فما كان من القاضي إلا أن نطق بالحكم 3 أشهر. ولما استفسرتهم عن مصيرهم قالوا بانهم في الغالب سيؤخذون في الصباح إلى مكائن الطوب التابعة للشرطة في سوبا وبعد يوم او يومين سيضطرون إلى إختيار الذهاب لقضاء بقية مدة محكوميتهم بالخدمة لدى احد ضباط الشرطة الذي ربما يأخذهم إلى المنزل للقيام باعمال الغسيل والنضافة صباحا ويعيدهم إلى الزنازين بالليل!!! فاتني ان اذكر ان احد هولاء المكشوشين كان قد تخرج لتوه من كلية العلوم قسم الجلوجيا باحدى الجامعات السودانية!!! هانذا خريج كلية القانون يحكمني اللاقانون في زنازين النظام العام بالمقرن ويشاركني الزنزانة آخر خريج جيلوجيا لا يهم شهادتك الجامعية لا تهم جذورك الاثنية : "مندكورو" أو "نجور" فكلنا "عواليق" ولكن "عواليقي" انا غير "عواليق" رفاقي في الزنزانة فانا من صنع "عواليقه" بنفسه ونفخ فيه من روحه إذن فانا "كبير العواليق" ولا عزاء للإخوة في الحركة الشعبية فانا أعلى رتبة منهم في "العولقة" فانا "عواليق" منذ 1989 وربما قبل ذلك، بينما هم لم ينضموا إلا بعد نيفاشا لكلية تخريج العواليق.
رأيك شنو يا سعادة الفريق قوش ما بستاهل وكيل عريف "عواليق".
[email protected]
http://www.sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&vi...9-17-14-27&Itemid=55
Quote:
فسعادة الفريق مهندس صلاح عبدالله "قوش"، مستشار الرئيس للشئون الامنية والمدير السابق لجهاز الامن، عكف على دراسة تصنيفية استغرقته بضعة اشهر وظف فيها كل خبرته السابقة في مجال الامن والتي تتجاوز سنين خدمته الظاهرة منذ انقلاب الإنقاذ وتعود إلى عهد الطلب بجامعة الخرطوم اواخر السبعينات واوائل الثمانينات من القرن الماضي، حيث كان سعادته احد مسئولي مكتب تأمين الحركة الإسلامية.... وقد كنت حتى وقت قريب لا ادري سببا لتسميتنا ذلك المكتب " بمكتب الصحة" لعل التسمية كانت محاولة لتلطيف وقع استثقال واستبشاع المهام الرسمية للمكتب على الذين يطلب منهم الانضمام اليه |
Quote:
حيث كان سعادته احد مسئولي مكتب تأمين الحركة الإسلامية.... وقد كنت حتى وقت قريب لا ادري سببا لتسميتنا ذلك المكتب " بمكتب الصحة" |
Quote:
لذلك انطلقت التهكمات على عمل المكتب ومن أشهرها " الصحة يصحوها تصحى وتنقلب علي صفحة". |
Quote:
أخشى ألا يتحسس سعادة الفريق قوش طبنجته وهو يقرأ هذا الكلام وألا يعتبرني من الذي يفشون اسرار الحركة الإسلامية كما جرت العادة |
| |
|
|
|
|
|
|
|