جاء في خبر قاذف الحذاء المواطن محجوب انه وحسب افادة الجهات الامنية انه مُختل عقلياً ويتعالج عند الدكتور عبدالسميع من حالة شرود ذهني حاد ؟؟؟ من وما الذي جعل رجل من مواليد 1965م شارد الذهن ؟؟؟ ومالذي آتى به الى مؤتمر وهو التاجر العازب المولود في الابيض واصوله من مروي ما الذي آتى به الى مؤتمر هادف الى مناقشة التخطيط الاستراتيجي ل 2010م حسب الزعم لعل اسئلة كثيرة ترد وتقفز الي الذهن هنا ... لعل بعد استهلاك وشغل الناس بالبعشوم والكلاب الاشبه الى الكلاب الامنية والتي رُفع تمام ابادتها دون خروج تقارير المعامل او لجنة الرأفة بالحيوان بنتيجة وكانت الابادة نصيبها وبعد ان توصلت معامل الفبركة الامنية الى قصة عشة ام ضنب وبعد ان برزت وانخفضت قصة الخرتيت في القطينة هاهو حذاء المحجوب يشغل الرأي العام وينتقل من مسرح الداخل المشغول بلقمة عيشه المستعصية ومشكلات المجاعة التي تهدد البشر والجفاف الذي يحيط بالنفرة الخضراء هاهو حذاء محجوب يطل برأسه وما عرفت في الانقاذ مصداقية مذ كانوا اسلامويين وحتى الان في جميع تقلباتهم صاحبتهم اللا مصداقية حتى لم نعد نعرف هل هجم النمر ام لا يزال يتربص بنا الدوائر ... الحديث هنا سيفضي بنا الى العدم وكما هي الانقاذ وتوافر نظرية المؤامرة المتلازمة الطبيعية الاكيدة لها مذ عرفنا قادة هذه الحكومة هي الكذب لغاية اخرى غير منظورة , يسمهم البعض اذكياء والبعض يوصمهم بالنفاق واخرين يقولون بشطارتهم ولكنها الحقيقة الانقاذ ما عرفت الصدق يوماً وهاهو عقدها الثالث يطل برأسه في ظل ما يدعونه بالتحول الديمقراطي وهاهو محجوب التاجر المتواجد في مؤتمر يعقده تاج السر محجوب في خصوص التخطيط الاستراتيجي في حضور البشير ينهض محجوب ويقذف بمركوبه او حذاءه ما فرقت كثيراً واول التصريحات تقول بجنونه وشروده الذهني الحاد جداً والدكتور الكوز سيؤكد الحالة تشخيصاً ولو من العدم ثم يتم معالجة محجوب ويتقبل البشير الحادث في اطار التحول الديمقراطي او الوحي الديمقراطي بين ليلة وضحاها ثم سيأتينا الرئيس الديمقراطي الجديد لنتقبله ديمقراطياً متسامحاً حلو المعشر والسلوك رئيس من شمولي متهم من الجنائية الدولية الى دعاية الحذاء الذي حوله الى ديمقراطياً بين يوماً وليلة وتظل آلة الاعلام الاحادية الانقاذية منفردة بساحة الإعلام السوداني تصّدر ما تشاء من اخبار ديمقراطية حسب وجهة نظرهم للديمقراطية .!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة