|
|
 للمره الثانية يحضر حاملا ( سكينا ) لجريدة حكايات !!!
|
قبل الارشفة بسويعات سطرت وفى هذا المكان حادثة محاولة إغتيال الاستاذ / يحى فضل الله من ذاك الشخص الذى لم يكن معنوها ولامجنونا ولكنه رجلا بكامل وعيه وكاتب نشط فى صحيفة ( حكايات ) وله مواضيع عدة كتبها وسطرها على صفحات تلك الصحيفة .. إلا أنه وبتلك الحادثة التى هزت كل أركان الصحيفة هاهو يعاود الكره اليوم مرة أخرى ويأتى مجددا الى الصحيفة وهذه المرة كنت حضورا وشهود عيان لتلك الحادثة ..
أتى هذا الشخص لموظف الاستقبال متسائلا عن أحد الاشخاص وبكل هدوء ( أنظر لكلمة بكل هدوء ) لم يكن فى حالة هياج ولا فى حالة تجعل المشاهد ينزعج فماكان من موظف الاستقبال وبعد أن عرف بأنه الشخص الذى أتى قبل يومين حاملا سكينا فى يده .. أستأذنه وذهب للادارة لاخطارها بهذا الشخص .. للاسف وأقولها والغصة تقف فى الحلق جاءوا اليه بالروح العداوة التى لاتعرف كيف التصرف فى مثل هذه الحالات فمكان منه إلا أن أخرج 0السكين) للمرة الثانيه فى وجوههم .. وعند رؤية السكين هربوا جريا وخوفا من تلك السكين التى ظهرت لهم فجاءة ..
ياترى أين ذهبت شهامة الرجال ؟؟ هربوا من رجل يحمل سكينا !! هو بمفرده وهم رجالا ونساءا يفوق عددهم العشرون فما فوق ؟؟ لكن وببسالة هرولت وراءه ( ست الشاى ) والتى كانت فى موقع الحدث - عجبى - هذه هى نخوة الرجال ياسادة !!!!
قبل يومين كما ذكرت أتى هذا الشخص ولنفس الصحيفة وحاول مقابلة رئيس تحرير صحيفة حكايات والذى هو أحد المتعاونين مع تلك الصحيفة .. إلا أن رئيس التحرير رفض مقابلته ولشئ فى نفس يعقوب !! وهذه كانت نقطة الشرارة !!
فماكان منه إلا أن هاج لمنعه الدخول الى رئيس التحرير وهو أحد كتاب الصحيفه ومعروف لديهم .. وعند هياجه حاولوا الاعتداء عليه فأخرج السكين !! وفروا هاربين ووقعت السكين على الارض .. ولم يكن أمامه غير الاستاذ / يحى فضل الله والذى كان يكتب فى عموده لحكايات .. فضرب الاستاذ يحى بيده وبالشلوت متعلالا بأنه يسرق أفكاره ومن غير ( سكين) كما جاء فى الصحف !! هذا ماجاء فى الصحف اليوميه للحادثة الاولى !!
أما حادثة اليوم فتتوارد هذه الاسئلة ؟
ياترى وعند الحادثة الاولى لم يتم فتح بلاغ تجاه هذه الحادثة وإذا حصل ذلك لماذا ظل طليقا حتى عاود الكره مرة أخرى ؟؟ أليس هذا مايدعو للتساؤل والاستغراب ؟؟؟
لماذا لم يتم القبض عليه من قبل ناس الجريده وتسليمه للشرطه عنده حضوره للمرة الثانية ؟؟ أيضا أليس هذا مايدعو للتساؤل ؟؟؟
ولماذا عاود الكره مرة أخرى ؟؟؟ علما بأن الشخص ليس معتوها ولامجنونا ولا فاقد الوعى بل هو بكامل وعيه وكما قلت كاتبا مرموقا له كتاباته المميزه فى ذات الصحيفة؟؟
الموضوع ياسادة أكبر من السكين وأكبر من كل هذا وذاك .. والله يرحم أستاذنا الفنان خوجلى عثمان .. وأفهمها ياجدع !!
تاج السر
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للمره الثانية يحضر حاملا ( سكينا ) لجريدة حكايات !!! (Re: تاج السر محمد حامد)
|
الأستاذ تاج السر
تحية طيبة وصلت لمكان الحدث بعد فترة قليلة من القبض علي الشخص حامل السكين وتسليمه للشرطة وعرفت الآتي :
1/ أن الشخص دخل مقر حكايات وتم تحويله لمقر صحيفة الرأي العام حتي يتسني للناس التعامل معه بالصورة اللازمة .
2/ اشهر سكينه في زقاق الرأي العام حيث أثار الرعب .
3/ تم القبض عليه من قبل مجموعة مختلفة من الناس ليس من بينهم ست الشاي .
4/ كل الدلائل تشير لأن الشخص المعتدي مصاب بمرض نفسي أو عقلي وذلك من خلال ما بدر منه من تصرفات .
5/ الشخص المعني ليس كاتباً راتباً في حكايات وإنما قارئ لديه بعض المساهمات نشرت له في الصحيفة في أوقات مختلفة .
حديثك أعلاه به تلميحات عن معلومات تعلمها ، ليتك تقوم بنشرها حتي لا يذهب الناس في تأويل حديثك .
ولك ودي وشكري ...
لا زلت بالقرب من مقر الصحيفة ، ويمكنني الذهاب وإستقصاء الأمر مرة أخري وأفادتك بأي معلومات تطلبها .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للمره الثانية يحضر حاملا ( سكينا ) لجريدة حكايات !!! (Re: زهير الزناتي)
|
Quote: الأستاذ تاج السر
تحية طيبة وصلت لمكان الحدث بعد فترة قليلة من القبض علي الشخص حامل السكين وتسليمه للشرطة وعرفت الآتي :
1/ أن الشخص دخل مقر حكايات وتم تحويله لمقر صحيفة الرأي العام حتي يتسني للناس التعامل معه بالصورة اللازمة .
2/ اشهر سكينه في زقاق الرأي العام حيث أثار الرعب .
3/ تم القبض عليه من قبل مجموعة مختلفة من الناس ليس من بينهم ست الشاي .
4/ كل الدلائل تشير لأن الشخص المعتدي مصاب بمرض نفسي أو عقلي وذلك من خلال ما بدر منه من تصرفات .
5/ الشخص المعني ليس كاتباً راتباً في حكايات وإنما قارئ لديه بعض المساهمات نشرت له في الصحيفة في أوقات مختلفة .
حديثك أعلاه به تلميحات عن معلومات تعلمها ، ليتك تقوم بنشرها حتي لا يذهب الناس في تأويل حديثك .
ولك ودي وشكري ...
لا زلت بالقرب من مقر الصحيفة ، ويمكنني الذهاب وإستقصاء الأمر مرة أخري وأفادتك بأي معلومات تطلبها . |
أخى العزيز .. والعزيز جدا
زهير الزناتى الموقر
تحية طيبة
أولا أشكرك كثيرا لهذه المعلومات والتى ذكرتها فى سطورك أعلاه ,, لكن أخى العزيز وقبل أن استرسل لك فى الحديث أحب أن أفيدك بأننى شاهد عيان أى فى مكان الحدث .. ولن أتى بشىء من نسج الخيال .. ومعاذ الله من كل ذلك .. أيضا ليعلم الجميع بأننى مع الحق وكلمة الحق والتى يسألنا عنها رب شديد العقاب .
أخى العزيز ..
لقد أشرت فى حديثك بأن الشخص دخل مقر حكايات وتم تحويله الى صحيفة الراى العام حتى يتسنى للناس التعامل معه بالصورة اللازمة ..
أولا .. لماذا تم تحويله لصحيفة الرأى العام ؟ ومن هم هؤلاء الشخوص الذين حولوه الى مقر صحيفة الراى العام ؟ وإذا أفترضنا كل ذلك .. كيف كانت حالة هذا الشخص هل كان هادئا أم كان هائجا ؟ وحين تم تحويله كيف كان التعامل معه ؟ على هذه الاسئلة دعنى أرد
الرجل كان هادئا .. جاء وبكل هدوء يتساءل عن شخص معين من موطف الاستقبال .. موطف الاستقبال كان رجلا واعيا أجلسه وقام بإخطار الادارة .. فى هذه الحالة ماهو التصرف الصحيح !! كان مفترضا القيام بإبلاع الشرطه دون أى إزعاج لتأتى لاستلامه علما بأنه وقبل يومين أوثلاث كان فى نفس الموقع وحاول الاعتداء على الاستاذ / يحى فضل الله ,, لم يحصل كل هذا لماذا لاأدرى !!!!
ثانيا .. ذكرت فى حديثك أخى زهير بأنه أشهر السكين فى زقاق الرأى العام ؟ نعم أشهر السكين .. متى ؟؟ عندما حاولوا الاعتداء عليه !!! وعندما أشهر السكين لم يبقى فى المكان شخصا بل الجميع فروا هاربين خوفا على حياتهم !! فهل هذا يعقل أخى زهير !!!
ثالثا .. ذكرت بأنه تم القبض عليه من قبل مجموعة مختلفة من الناس وليس من بينهم ست الشاى ؟؟ أيضا متى كان هذا ؟؟ عندما أنهالوا عليه بالضرب ومن على البعد بالحجاره والطوب وقد سال دمه من قذف احد الحجاره فوقع على الارض من جراء هذا الحجر ووقتها خرجت كل القئران من جحورها وجاءت الشرطة وهلم جر وتم القبض عليه بهذه الصورة المؤلمة .. وأصبحوا أبطالا !!! عجبى ..
رابعا .. قلت بأن كل الدلائل تشير بأن الشخص مصاب بمرض نفسى أو عقلى وذلك من خلال مابدر منه من تصرفات .. هنا لاأوافقك الرأى .. لأنه لوكان مجنونا أو مصابا بمرض تفسى أو عقلى لنغرزت هذه السكين فى موظف الاستقبال أو فى ذلك الشخص والذى وقع أمامه على الارض .. هذا الشخص لم يكن مجنونا أو معتوها بل له مآرب آخرى يعرفها هو وأصحاب الشأن ؟؟
خامسا .. ذكرت بأن الشخص المعنى ليس كاتبا راتبا فى حكايات .. من قال هذا الحديث أنا ذكرت فقط بأنه كاتب ومتعاون مع صحيفة حكايات ونشرت له عدة مقالات .
أطمئن أخى زهير ليست لدى معلومات فى نفسى بل أنا ذكرت ماشاهدته أمامى وليس نسجا من الخيال .. ولعلك قرأت ماجاء فى صحف اليوم وهذا وحده يكفى !!
لك التحية مرة أخرى أخى وصديقى العزيز زهير وأتمنى مقابلتك .. وللجميع التحية والتقدير والاحترام ..
تاج السر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للمره الثانية يحضر حاملا ( سكينا ) لجريدة حكايات !!! (Re: تاج السر محمد حامد)
|
جاءت إحدى الصحف السياره صاحبة الوزن والمكانة لدى القراء بعناوين تدخل الرعب والخوف فى نفوس القراء يوم أمس الاربعاء .. وهذا ماجعلنى أتألم من ذلك الشئ .. وأزداد أسفى حينما وجدت الخبر أتيا من كتاب وأصحاب أعمدة يشار اليهم بالبنان .. وصدق ذاك القول حينما قيل ( ده كلام جرايد ) لم تأتى هذه الجملة عبثا بل هى حقيقة .. وكيف لا وأنا أتصفح وعبر تلك الصحيفة تلك الرواية التى لا لون لها ولاطعم .. جاءت الصحيفة تحمل الخبر عبر اربعة أعمدة لكتاب معروفين .. الطرح لم يكن بالصورة المطلوبة أو الحقيقية بل تركوا العنان لاقلامهم لتكتب ماتشاء !!! وهذا ما أحزننى !!!
أجزم بأن أغلبية كتاب تلك الاعمدة لم يكونوا موجودين ساعةالحدث .. وأنى لمتأكد فيما أقول .. فكيف ياترى يسمحوا لاقلامهم بتسطير أحداث لم يشاهدوها أصلا .. بل سماع فقط ؟؟
واليكم بعض ماجاء من أخبار وأحاديث لاحد الكتاب وعبر عموده اليومى :
(( قال .. جاء فى اليوم الثانى يسأل عن أى مسئول فى الادارة ( يقصد الرجل صاحب السكين ) فقاده من كان يوجد فى الاستقبال وهو الذى سبق أن شاهده فيها بيوم .. وسلمه للحراس من ( أواب ) المدججين بالمسدسات !! فاستل الرجل سكينا طويلة وحاول الاعتداء على زميلنا صلاح عبدالقادر المصمم بالقسم الفنى الذى حاول أن يمسك منه السكين .. ولولا وجود شاب خلفه وعالجه بضربه لكان صديقنا صلاح بين يدى الله .. وللاسف لم يطلف أحد من حراس ( أواب) طلقة لايقاف الرجل .. وهجم عليه كل من كان بجوار دار الصحيفة من زوار وعابرينفى الشارع ثم تم تسليمه للشرطه )) انتهى نص الحديث ..
هذا يعنى بأن الرجل جاء وبهدوء شديد جدا ومن غير أى إزعاج يذكر .. فالسؤال الذى يطرح نفسه إذا كان هذا الرجل مجنونا أو مخبولا أو يعانى من حالات نفسيه لكان الضحية من قاده الى حراس ( أواب) ؟؟ اليس كذلك .. يبقى فى الامر شئ من حتى أو حتى بأكملها وراجعوا أنفسكم !!!
ولماذا قام بتسلميه لحراس أواب المدججين بالمسدسات كما ذكرت .. أما كان الاجدر ومن غير أى ضوضاء أو إزعاج الاتصال بالشرطة لتأتى لاستلامه!! علما بأن الرجل كان هادئا .. فقط فى مخيلته شخوص تعرفونهم أنتم ( وهذا هو مربط الفرس ) وكما قال أهلنا الطيبون إذا كان الخبر اليوم بفلوس فغدا ببلاش !!
ذكر كاتب المقال بأن الرجل أستل سكينا وحاول الاعتداء على الزميل صلاح عبدالقادر الذى حاول أن يمسك منه السكين !!
ماهذا الهراء أيها الزميل المحترم والكاتب المرموق .. فالزميل الذى تتحدث عنه أطلق ساقيه جريا وخوفا على حياته إلا أنه طاح ووقع أمام حامل السكين !! فلوكان الزميل هو المقصود لكان الأن وكما ذكرت ( بين يدى الله ) إلا أنه لم يكن المقصود !!!! فمن المقصود ياترى ولماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ايضا ذكر الزميل كاتب العامود بأنه تم الهجوم على الرجل كل من كان بجوار دار الصحيفة من زوار وعابرين فى الشارع ثم تم تسليمه للشرطة !!!
- عجبى - ثم عجبى ثم عجبى .. أى زوار وأى عابرين والذين تتحدث عنهم أيها الزميل .. هل شاهدت ذلك بنفسك ؟؟ هل كنت موجودا فى تلك اللحظات ؟؟ ليعلم الزميل الرجل حينما استل السكين الكل ( فر) هاربا لم يبق أحدا إلا بعد قذفه بالحجاره القاتلة والتى أصابته فأرتمى على الارض وفى هذه اللحظات جاء من جاء .. وتم القبض عليه ودماؤه تسيل !!
فمن المسئول عن ذلك التهاون واللامبالاة !!
أيها الزميل .. وبقية أفرادكم المحترمين .. أقول لكم وبكل أمانة وصدق لقد أنعدمت لديكم الدبلوماسية والتى كان من المفترض التعامل معها بالتريس والحكمة مع شخص مثل هذا.. فلوا جاء أحدكم من الذين لايعرفهم وقاده لمكتبه وأكرمه بكباية ليمون .. ومن ثم سأله ماذا يريد .. لتفهم الأمر بكل بساطة من غير ضجه ولاسكين ولاحتى بندقية .. لكن فى الأمر شئ وهذا مالانعرفه نحن !!!!!
أليس كذلك ..
فتكم بعافيه ..
تاج السر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للمره الثانية يحضر حاملا ( سكينا ) لجريدة حكايات !!! (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)
|
Quote: الشرطة في المرة الاولى كان رأيها شنو ؟؟
بعد يرتكب الجريمة حتى يتم القبض عليه ام ما هو فهمهم .
؟؟؟؟
....................................................حجر. |
أى رأى يا أبا محمد.. فلوكان هنالك رأيا فكيف مات خوجلى عثمان .. والذى أغتاله لازال حرا طليقا وذهب ذلك العصفور المغرد !! .. فسلام عليه .. وألف سلام ..
تحياتى ،،
تاج
| |
|
|
|
|
|
|
| |
تاج السر محمد حامد
زهير الزناتي
الرفاعي عبدالعاطي حجر
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست