دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك (Re: محمد هشام)
|
Quote: الشعر من نفس الرحمن مقتبس والشاعر الفذ بين الناس رحمن
فابعدو اياديكم من الادبيات الجميلة
الكيزان يشوهون أجمل أدبيات الحزب الشيوعي السوداني |
شكراً لك ومازال يشوهون الادب العربي واللغات العربية والفرنسية والانجليزية واللهجات المحلية ومازالت الانتكاسة مستمر في تشويش البوستات التي تقول الحقيقة ولاعلم لهم ان يدافعو ن عن انفسهم بالحقيقة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك (Re: Deng)
|
كتب المناضل ذو اليد ..Quote: كتيبة الكيزان واسلوبهم اللاموضوعي با تريدون ويريدون تشويش معاني اللغة العربية
وبل اللغة التى أنهارت في عهد مشروع دولة الكيزان |
ماشاالله عليك .. دخول دينق في بوستاتك يعني أنك قد عبرت بسلام الي بر النضال !! الف الف مبروك . وربنا يقدرك علي حمل المسؤلية !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك (Re: السيد المسلمي)
|
Quote: دخول دينق في بوستاتك يعني أنك قد عبرت بسلام الي بر النضال !! الف الف مبروك . وربنا يقدرك علي حمل المسؤلية !! |
يا راجل اختشي الله فلكل شخص رأي فدينق واحد من الذين يطالبون بالعدالة والمساواة ولا من الشرف ان يدخل دينق ولاتراجي ولاغيره فانا أمثل شخصي فقط ولكن بهذه اللغة (أحذر التشويش) وشوف اكل عيشك وين وما تنسي يا الاخو: اذا دقست ليك دقسة المؤتمر الوطني يقطع اكل عيشك وخليك عندك مبداء عارفين الحاصل شنو في السوق السوداني اما مع المؤتمر الوطني ،ويكون عندك شركات مافيها جباية الضرائب والزكاة وأما أن تكون ضدهم ،يفرضون عليك ضرائب وزكاة وعوائد وتتضر تقفل شركاتك
أفتح عينك لانك صاحب أموال ،أو كما قال تعالى:(المال والبنون )صدق الله العظيم فنحن أختيارنا للعدالة والمساواة بين الشعب السوداني فعليك لاتقفز فوق الخطوط الحمراء. فاما المباركة الف مبروك ليك انت أولاً واما المسؤلية الحمدلله اتربيت في ظل والدي عليه الرحمة وهو علم من اعلام السياسة السودانية واذا اردت معرفة معلومة عن والدي اسأل بدرالدين اسحق ولك السلامة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك (Re: Deng)
|
Quote: أنها خفة خفة يد كيزانية |
دينق كل يوم وانت بخير
هذه الحقيقة لان خفة اليد تعلم السرقة
اما التشويش يريدون تشويش عقول الشعب السوداني وبل يقولون أن ان صوتك أمانة في ذمتك وشعار اخر (صوتك للقوي الامين) فمن يكون القوي الامين؟ الاجابة يقصدون به عمر البشير وبقية حزب المؤتمر الوطني وكان قرآن منزل للمؤتمر الوطني وهم لايحترمون القرآن الكريم فالقرآن في كثير من الايات يصف حال الكذابين والمنافقين والحرامية والصالح القوي والمؤمن يبشره بالجنة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك (Re: ذواليد سليمان مصطفى)
|
Quote: فلانريد أن نخوص في تشويش عنوان البوست فهي ميادة تريد ان تتخارج بشدة ولكن نشكل عليها حصار من كل الاتجاهات حتي تفر من البوست
|
اتخارج من وييييييين !!!!!!!! وافر من واحد زييييييك !!!!! يا اللخو انت وجدودك من عدمه في البوستات بتاعتي وااااااااحد ياخي ابسط شئ كتابتك كلها لت وعجن والله فاييييييت محمد عادل
إتلهي بالله قال نشكل عليها حصار قال انت منو زاتك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك (Re: علاء الدين يوسف علي محمد)
|
Quote: و القال قبل أيّام لكن الله هو القوي الأمين (استغفِر الله) و البوست إتلحس دة مِنو يا عسكري؟ |
نعم بالله أنك عرفت الله القوي الأمين استغفر الله العظيم واتوب اليه وانتم عائلة الكيزان تقولون صوتك للقوي الأمين فالامين والقوي هو الله وفي قوله تعالى:{ إن خير من استأجرت القوي الأمين }
Quote: قصّ الله جل وعلا علينا خبر موسى مع شعيب عليهما السلام حين جاء مدين ، ووجد ابنتين لشعيب قد منعتا غنمهما من الورود بانتظار ذهاب الرعاء وفراغ المكان ، وما حدث من تطوع موسى بالسقيا لهما ، وما كان من أمر شعيب حين بلغه ما قام به موسى حيث أرسل له يطلبه ليجزيه على ذلك وذكر لنا القرآن الكريم كذلك نصيحة ابنة شعيب لأبيها باستئجاره ، وعللت ذلك بقوة موسى وأمانته ، ويذكر المفسرون أن شعيباً عليه السلام أثارت حفيظته الغيرة من كلامها ، فقال : وما علمك بقوته وأمانته ؟ فذكرت له أن موسى حمل حجراً من فوق فوهة البئر ، لا يحمله في العادة إلا النفر من الناس وتلك قوته ، وأنه حين ذهبت تكلمه أطرق رأسه ، ولم ينظر إليها ، كما أنه أمر المرأة أن تمشي وراءه ، حتى لا تصيب الريح ثيابها فتصف ما لا تحل له رؤيته وتلك أمانته . وقد صدق حدسها فهي ما رأت إلا نبياً من أولي العزم المؤتمنين على الوحي ، الأشداء الأقوياء ! وقد قيل : إن أفرس الناس ثلاثة : بنت شعيب وصاحب يوسف حين قال ( عسى أن ينفعنا ) [1] ، وأبو بكر حين اختار عمر لإمارة المؤمنين . [2]
وقد جمعت ابنة شعيب عليه السلام في تعليلها المختصر ذاك بين أمرين عظيمين ، ينضوي تحتهما معظم الكمالات الإنسانية ، وهما الأمانة والقوة ، وهذه وقفات سريعة معهما :
1- ليست الأمانة هنا إلا رمزاً لما يستلزمه الإيمان بالله تعالى من المحامد كالإخلاص والأمانة والصدق والصبر والمروءة ، وأداء الفرائض والكف عن المحرمات ؛ وقد قال أكثر المفسرين في قوله سبحانه : { إنا عرضنا الأمانة } [3] الآية : إن المراد بها التكاليف الشرعية عامة [4] ، وقد وصفت ابنة شعيب موسى بالأمانة لغضه طرفه ، ومشيه أمامها . أما القوة فهي رمز لمجموع الإمكانات المادية والمعنوية التي يتمتع بها الإنسان.
2- الأمانة والقوة ليستا شيئين متوازيين دائماً ، فقد يتحدان ، وقد يتقاطعان فالصبر جزء من الأمانة ؛ لأنه قيمة من القيم ، وهو في ذات الوقت قوة نفسية إرادية ، وإذا كان العلم من جنس القوة ، فإنه يولد نوعاً من الأمانة ؛ إذ أهله أولى الناس بخشية الله ، { إنما يخشى اللهّ من عباده العلماء } [5] والإيمان أجل القيم الإسلامية ، فهو من جنس الأمانة ، ومع ذلك فإنه يولد لدى الفرد طاقة روحية هائلة تجعله يصمد أمام الشدائد صمود الجبال ، ومن ثم كانت الظاهرة الإسلامية العالمية : ظاهرة ( المسلم لا ينتحر ) ! . إن هذا التلاقي بين الأمانة والقوة يمثل بعض الأرضية المشتركة لتلاقي أهل الأمانة وأهل القوة ، كما يجعل التحقق من إحداهما المعبر للتحقق من الأخرى .
3- سوف يظل النمط الذي يجمع بين القوة والأمانة نادراً في بني الإنسان وكلما اقتربا من الكمال في شخص صار وجوده أكثر ندرة ، والقوي الذي لا يؤتمن ، والموثوق العاجز هم أكثر الناس ، والذين فيهم شيء من القوة وشيء من الأمانة كثيرون ، وقد روي عن عمر رضي الله عنه : » أشكو إلى الله جَلَد الفاجر وعجز الثقة ، فكل منهما لا يمثل المسلم المطلوب ، ودخل عمر أيضاً على لفيف من الصحابة في مجلس لهم فوجدهم يتمنون ضروباً من الخير ، فقال : أما أنا فأتمنى أن يكون لي ملء هذا البيت من أمثال سعيد بن عامر الجمحي ، فأستعين بهم على أمور المسلمين ! .
4- العمل المقبول في المعايير الإسلامية هو ما توفر فيه الإخلاص والصواب والإخلاص ضرب من الأمانة ، والصواب وهو هنا موافقة الشريعة ضرب من القوة ، هذا بصورة عامة ، لكن في أحيان كثيرة يكون ما يطلب من أحدهما أكثر مما يطلب من الآخر ؛ فالثواب يتعلق بالإخلاص أكثر من تعلقه بالصواب ، فالمجتهد المؤهل ينال أجراً إذا استفرغ وسعه وإن كان اجتهاده خاطئاً ، لكن لا ثواب ألبتة على عمل لا يراد به وجه الله تعالى ، أما النجاح والوصول إلى الأهداف المرسومة في الدنيا فإنه مرتبط بالصواب أكثر من ارتباطه بالإخلاص ، فكم من مؤسسة يديرها أكفاء ليس عندهم شيء من الأمانة ، ثم حققت أهدافها المادية كاملة وكم من مؤسسة أدارها أخيار غير مؤهلين ، فأعلنت إفلاسها ! وقد ذكر ابن خلدون أن للناس مذهبين في استخدام الأكفاء غير الثقات وتقديمهم على الثقات غير الأكفاء ، واختار هو استخدام غير الثقات إذا كانوا مؤهلين ؛ لأن بالإمكان وضع بعض التدابير التي تحد من سرقاتهم أما إذا كان المستخدم لا يحسن شيئاً فماذا نعمل به ؟ ! [6] وقد ولى النبي -صلى الله عليه وسلم-أهل الكفاية الحربية مع أن في الصحابة من هم أتقى منهم وأورع ؛ لأن القوة (البسالة وحسن التخطيط) تطلب في قيادة الجيش أكثر من الأمانة ، مع أنهم كانوا بكل المقاييس من الأمناء الأخيار وطلب بعض الصحابة ممن عرفوا بالزهادة والورع الولاية على بعض أمور المسلمين فحجبها عنهم لضعفهم .
5- نحن في مراجعة أخطائنا نركز على جانب الأمانة ، ونهمل جانب القوة فإذا ما أخفقنا في عمل ما قلنا نحن بحاجة إلى تقوى وإخلاص ، وإن اتباع الأهواء هو السبب في ذلك ، ولا ريب أن الإخلاص مفتاح القبول والتوفيق وأن التقوى تستنزل الفرج ، لكن ما هي المعايير التي تمكننا من قياس درجة التقوى ومقدار الإخلاص الموجود إذا ما أردنا التحقق منه وكيف نستطيع التفريق بين عمل دفع إليه الهوى وآخر دفع إليه الاجتهاد ؟ ! كل ذلك مما يستحيل قياسة ، وبالتالي فإنه لا يمكن تحديده وما لا يمكن تحديده لا يصلح لأن يكون هدفاً . وبإمكان الناس أن يقولوا : إلى ما شاء الله نحن أتباع هوى دون أن تستطيع أن ترد على أحد منهم رداً شافياً قاطعاً ! على حين أن قياس القوة ممكن ، وإدراك الخلل فيها يكون عادة ظاهراً يمكن وضع الإصبع عليه فحين يأتي خطيب ليتولى إدارة جيش ، أو التخطيط لمعركة ، وحين يتولى رسم سياسات العمل رجلٌ لا يعرف الواقع ، فلا يقرأ جريدة ولا يستمع إلى نشرة أخبار ، ولا يحسن قراءة أي شيء يحيط به ، فإن الخلل لا يحتاج إذ ذاك إلى شرح حيث تتولى شرحه النتائج ! . وحين يتصدى للاجتهاد في أمور خطيرة أشخاص لا يملكون الحد الأدنى من المعلومات حولها ، وتترتب على اجتهاداتهم فواجع أكبر من أي جريمة ماذا تكون الحال ؟ ! لقد آن الأوان لوضع الأمور في نصابها ، بتأهيل الشخص قبل إيجاد العمل الذي سيعمله ، بدلاً أن يوجد المنصب ثم يبحث عمن يسد الفراغ ليس أكثر !
6- عالمنا الإسلامي النموذج المثالي للقوى الكامنة ، فكل ما عندنا (خام) الإنسان والطبيعة والموارد ، ولعل لله في ذلك حكمة بالغة ؛ إذ أن تشكيل الإنسان المسلم لو تم قبل بزوغ الصحوة المباركة لكان أكثر ضرراً من بقائه على حاله . هذه القوى الكامنة ستظل ثغرات في حياتنا أياً كان موقعها في ظل التكالب العالمي على الصعيد الثقافي والاقتصادي ، وهذه القوى الكامنة تحتاج إلى تفجير وإلى إخراج في شكل جديد يمنحها وزنها الحقيقي وإخراج القوة مهمة الدولة أولاً ؛ فهي المسؤولة عن تفجير الطاقات كافة وتوجيهها ، ومهمة صفوة الصفوة من صانعي المبادرات الخيّرة ، الذين يمتد بصرهم دائماً إلى مستوى أعلى من المستوى الذي تعيش فيه أمتهم فيوجدون باستمرار الأفكار والأطر والأجواء والآليات التي تُفَعّل القوى الخامدة المجهولة للناس حتى حامليها . واليهود هم من أساتذة العالم في (إخراج القوة) وتوظيفها واستغلالها وصحيح أن ديننا يحول بيننا وبين وسائل كثيرة استخدموها حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه ، لكنني أعتقد أنه مازال في هذا العالم مكان فسيح للمسلم المبصر الأريب .. وقد بدأت الأمة في امتلاك القوة ، وبدأ المارد الذي نام قروناً يصحو وهو الآن يتفقد أعضاءه وحواسه ، ويحاول أن يتعلم المشي في (حارة) الكرة الأرضية ، لكن بعضاً منا بدؤوا يخبطون يمنة ويسرة قبل أن يفتحوا عيونهم وقبل أن يعقلوا الأجواء التي يصحون فيها ؛ ليغروا العدو بتوجيه الرصاصة القاتلة قبل أن يقفوا على أقدامهم ! . إن فهم الحياة المعاصرة شرط أساسي يجب توفيره عند كل أولئك الذين يريدون توجيهها والتأثير فيها ، ولن يكون ذلك ممكناً ما لم نكن نحن من صانعي قراراتها وخياراتها ..
7- الأمانة قيد على القوة ، فهي التي تحدد مجالات استخدامها وكيفياته والقوة الآن في يد الآخرين على ما نعرف ، والقيود الأخلاقية عندهم آخذة في الضعف يوماً بعد يوم ؛ لأنها لا تعتمد على إطار مرجعي أعلى يمنحها الثبات ومن ثم فإن القوة ليست في طريقها إلى الانطلاق من أي ضابط أو حسيب ، لكنها في طريقها إلى صنع قيودها بنفسها الصناعة التي تمكنها من مزيد من الانطلاق ، وهي بذلك تجعل الآخرين يتوهمون أنها قيود ؛ حتى لا يشعر أحد أن هناك فراغاً أخلاقياً يجب ملؤه ! وما النظام العالمي الجديد سوى الأحرف الأولى في أبجديات القيود الجديدة ! . وهذا يوجب علينا المزيد من التفكير والتأمل فيما يجب عمله ، ونحن مع ضعفنا قادرون في هذا المضمار على عمل الكثير الكثير إذا فهمنا لغة العصر ، وأحسنا إدارة الصراع ؛ إننا نملك القيود (الأمانة) ، وهم يملكون القوة ، فهل نسعى إلى امتلاك القوة المقيدة حتى يصطلي العالم بالنار دون أن يحترق ؟ ؟
________________________ (1) سورة يوسف : 21 . (2) الكشاف 3 : 163 . (3) الأحزاب : 72 . (4) انظر البحر المحيط 7 : 253 . (5) سورة فاطر : 28 . (6) انظر مقدمة ابن خلدون 2 : 279 . |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك (Re: الغالى شقيفات)
|
Quote: محاربتك للمؤتمرجية اعادة لدور وتاريخ والدكم فى الانحياز للقضايا العامة |
الاخ الغالي
هؤلاء لايعرفون سيرة والدي
ولكن حدثهم فقط عن والدي لو سطر واحد يكفيهم
فلاداعي لهم ان تحكي لهم
ولكن لن تسقط رائة الحق والعدالة
........................... كلما نكشف الحقائق فيريدون التشويش ولكن صوت الحق عالية فالموت افضل من حياة الجبناء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك (Re: ذواليد سليمان مصطفى)
|
ذو اليد لك التحية الذي يسرق دبوس يسرق عمارة وديل سرقوا اللقمة من أفواه الصغار وتاجروا في الدواء وأطعمونا بروميد البوتاسيوم يعين سرقة بيت شعر حتعمل شنو قصاد جرايم قدر دي يعني ده القندول الشنقل الريكة؟؟
الفكرة إنهم مبهورين بالشيوعيين ويتمنوا لو كان لهم كل هذا الوهج والإبداع وهم ما عارفين إنو ده وهج الحق والحقيقة يصعب على حتة حرامي
البوست ده عجبني الحق ليهو حارس لو غفلنا عادي يجيبوا كامل إدريس ويدعوا أن محجوب شريف كوز ولا زاتو ما كتب حاجة وأن مصطفى سيد أحمد كان زولهم وكدة
ياخ ديل حرامية بشكل؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك (Re: الغالى شقيفات)
|
لماذا الهروب من الواقع الى لا واقع
فلتسقط رآيات الرزيلة والنفاق والتكبر والازدراء
هؤلاء مارسوا الكبرياء وعنفوان السلطة من اجل المال
يطاردون الفقراء في الاسواق يطاردون سائقي الركشات والهايسات وجميع انواع المركبات من اجل الجباية يفعلون ما لا يفعله الشيطان عندما مثل الشيطان في شخصية صراخة بن مالك .......................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!
| |
|
|
|
|
|
|
|