دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: لم أعرف معنى السعادة الحقيقية الى أن تزوجت. هل الزواج هو انتصار الخيال على الذكاء ؟ (Re: د.يوسف محمد طاهر)
|
ان الخلاف بين الرجل والمرأة هو خلاف في أصل الخلقة، وأنه لا يمكن علاجه، وإنما يجب التعامل معه بعد أن يفهم كل طرف خصائص الطرف الآخر، ودوافعه لسلوكه التي تبدو غربية وغير مبررة. عقل الرجل صناديق، وعقل المرأة شبكةوهذا هو الفارق الأساسي بينهما، عقل الرجل مكون من صناديق محكمة الإغلاق، وغير مختلطة. هناك صندوق السيارة وصندوق البيت وصندوق الأهل وصندوق العمل وصندوق الأولاد وصندوق الأصدقاء وصندوق المقهي.. الخ.. وإذا أراد الرجل شيئاً، فإنه يذهب إلى هذا الصندوق ويفتحه ويركز فيه… وعندما يكون داخل هذا الصندوق فإنه لا يرى شيئاً خارجه. وإذا انتهى أغلقه بإحكام ثم شرع في فتح صندوق آخر وهكذا. وهذا هو ما يفسر أن الرجل عندما يكون في عمله، فإنه لا ينشغل كثيراً بما تقوله زوجته عما حدث للأولاد، وإذا كان يصلح سيارته فهو أقل اهتماماً بما يحدث لأقاربه، وعندما يشاهد مباراة لكرة القدم فهو لا يهتم كثيراً بأن الأكل على النار يحترق، أو أن عامل التليفون يقف على الباب من عدة دقائق ينتظر إذنا بالدخول. عقل المرأة شيء آخر: إنه مجموعة من النقاط الشبكية المتقاطعة والمتصلة جميعاً في نفس الوقت والنشطة دائماً. كل نقطة متصلة بجميع النقاط الأخرى مثل صفحة مليئة بالروابط على شبكة الإنترنت. وبالتالي فهي يمكن أن تطبخ وهي ترضع صغيرها وتتحدث في التليفون وتشاهد المسلسل في وقت واحد. ويستحيل على الرجل – في العادة – أن يفعل ذلك. كما أنها يمكن أن تنتقل من حالة إلى حالة بسرعة ودقة ودون خسائر كبيرة، ويبدو هذا واضحاً في حديثها فهي تتحدث عما فعلته بها جارتها وما قالته لها حماتها ومستوى الأولاد الدراسي ولون ومواصفات الفستان الذي سترتديه في حفلة الغد وعدد البيضات في الكيكة في مكالمة تليفونية واحدة، أو ربما في جملة واحدة بسلاسة متناهية، وبدون أي إرهاق عقلي، وهو ما لا يستطيعه أكثر الرجال احترافاً وتدريباً. الأخطر أن هذه الشبكة المتناهية التعقيد تعمل دائماً، ولا تتوقف عن العمل حتى أثناء النوم، ولذلك نجد أحلام المرأة أكثر تفصيلاً من أحلام الرجال. المثير في أمر صناديق الرجل أن لديه صندوقاً اسمه: "صندوق اللاشيء"، فهو يستطيع أن يفتح هذا الصندوق ثم يختفي فيه عقلياً ولو بقي موجوداً بجسده و سلوكه. يمكن للرجل أن يفتح التليفزيون ويبقى أمامه ساعات يقلب بين القنوات في بلاهة، وهو في الحقيقة يصنع لا شيء. يمكنه أن يفعل الشيء نفسه أمام الإنترنت. يمكنه أن يذهب ليصطاد فيضع الصنارة في الماء عدة ساعات، ثم يعود كما ذهاب، تسأله زوجته ماذا اصطدت، فيقول: لا شيء لأنه لم يكن يصطاد كان يصنع لا شيء. جامعة بنسلفانيا في دراسة حديثة أثبت هذه الحقيقة بتصوير نشاط المخ، يمكن للرجل أن يقضي ساعات لا يصنع شيئاً تقريباً، أما المرأة فصورة المخ لديها تبدي نشاطاً وحركة لا تنقطع. وتأتي المشكلة عندما تحدث الزوجة الشبكية زوجها الصندوقي فلا يرد عليها، هي تتحدث إليه وسط أشياء كثيرة أخرى تفعلها، وهو لا يفهم هذا لأنه – كرجل – يفهم أنه إذا أردنا أن نتحدث فعلينا أن ندخل صندوق الكلام وهي لم تفعل. وتقع الكارثة عندما يصادف هذا الحديث الوقت الذي يكون الرجل فيه في صندوق اللاشيء. فهو حينها لم يسمع كلمة واحدة مما قالت حتى لو كان يرد عليها . ويحدث كثيراً أن تقسم الزوجة أنها قالت لزوجها خبراً أو معلومة، ويقسم هو أيضاً أنه أول مرة يسمع بهذا الموضوع، وكلاهما صادق. لأ نها شبكية وهو صندوقي. والحقيقة أنه لا يمكن للمرأة أن تدخل صندوق اللاشيء مع الرجل، لأنها بمجرد دخوله ستصبح شيئاً .. هذا أولاً، وثانياً أنها بمجرد دخولها ستبدأ في طرح الأسئلة: ماذا تفعل يا حبيبي، هل تريد مساعدة، هل هذا أفضل، ما هذا الشيء، كيف حدث هذا… وهنا يثور الرجل، ويطرد المرأة… لأنه يعلم أنها إن بقيت فلن تصمت، وهي تعلم أنها إن وعدت بالصمت، ففطرتها تمنعها من الوفاء به. في حالات الإجهاد والضغط العصبي،يفضل الرجل أن يدخل صندوق اللاشيء، وتفضل المرأة أن تعمل شبكتها فتتحدث في الموضوع مع أي أحد ولأطول فترة ممكنة. إن المرأة إذا لم تتحدث عما يسبب لها الضغط والتوتر يمكن لعقلها أن ينفجر، مثل ماكينة السيارة التي تعمل بأقصى طاقتها رغم أن الفرامل مكبوحة، والمرأة عندما تحدث زوجها فيما يخص أسباب عصبيتها لا تطلب من الرجل النصيحة أو الرأي، ويخطئ الرجل إذا بادر بتقديمهما، كل ما تطلبه المرأة من الرجل أن يصمت و يستمع ويستمع ويستمع…. وفقط. الرجل الصندوقي بسيط والمرأة الشبكية مركبة (كتبت معقدة ثم غيرتها). واحتياجات الرجل الصندوقي محددة وبسيطة وممكنة وفي الأغلب مادية، وهي تتركز في أن يملأ أشياء ويفرغ أخرى… أما احتياجات المرأة الشبكية فهي صعبة التحديد وهي مركبة وهي متغيرة. قد ترضيها كلمة مرة، ولا تقنع بأقل من عقد ثمين مرة أخرى.. وفي الحالتين فإن ما أرضاها ليس الكلمة ولا العقد وإنما الحالة التي تم فيها صياغة الكلمة وتقديم العقد. والرجل بطبيعته ليس مهيأ لعقد الكثير من هذه الصفقات المعقدة التي لا تستند لمنطق، والمرأة لا تستطيع أن تحدد طلباتها بوضوح ليستجيب لها الرجل مباشرة… وهكذا يرهق الرجل، ولا ترضى المرأة. كذلك حتى في العلاقة الحميمة، فإن الرجل الصندوقي يريد أن يركز فيما هو بصدده، أما المرأة الشبكية فعينها على الباب وأذنها مع التليفون أو صوت الأولاد، وعقلها مع الخلاف بين أختها وزوجها، وهل البوتجاز مقفول، وماذا سترتدي غداً في اجتماع مجلس الآباء (الذي ستحضره نيابة عن زوجها). الرجل الصندوقي لا يحتفظ إلا بأقل التفاصيل في صناديقه، وإذا حدثته عن شيء سابق فهو يبحث عنه في الصناديق، فإذا كان الحديث مثلاً عن رحلة في الأجازة، فغالباً ما يكون في ركن خفي من صندوق العمل، فإذا لم يعثر ع ليه هناك فلن يعثر عليه أبداً.. أما المرأة الشبكية فأغلب ما يمر على شبكتها فإن ذاكرتها تحتفظ بنسخة منه ويتم استدعاؤها بسهولة لأنها على السطح وليس في الصناديق. ووفقاً لتحليل السيد مارك، فإن الرجل الصندوقي مصمم على الأخذ، والمرأة الشبكية مصممة على العطاء. ولذلك فعندما تطلب المرأة من الرجل شيئاً فإنه ينساه، لأنه لم يتعود أن يعطي وإنما تعود أن يأخذ وينافس، يأخذ في العمل، يأخذ في الطريق، يأخذ في المطعم.. بينما اعتادت المرأة على العطاء، ولولا هذه الفطرة لما تمكنت من العناية بأبنائها.. إذا سألت المرأة الرجل شيئاً، فأول رد يخطر على باله: ولماذا لا تفعلي ذلك بنفسك. وتظن الزوجة أن زوجها لم يلب طلبها لأنه يريد أن يحرجها أو يريد أن يظهر تفوقه عليها أو يريد أن يؤكد احتياجها له أو التشفي فيها أو إهمالها… هي تظن ذلك لأنها شخصية مركبة، وهو لم يستجب لطلبها لأنه نسيه، وهو نسيه لأنه شخصية بسيطة ولأنها حين طلبت هذا الطلب كان داخل صندوق اللاشيء أو أنه عجز عن استقباله في الصندوق المناسب فضاع الطلب، أو أنه دخل في صندوق لم يفتحه الرجل من فترة طويلة. تقول إحدى الزوجات – ولعلها زوجتي- إنه يصر على معاندتي واستفزازي، لقد طلبت من زوجي أن يساعدني ويضع الغسيل في الغسالة… واستغرق الأمر مني بعض الوقت حتى أعددت وعاء الغسيل ووضعه له في منتصف الغرفة لينقله إلى الغسالة… ولكنه لم يفعل. وأقسمت على ألا أطلب منه هذا الطلب ثانياً، وكان لمزيد من استفزازي يعبر فوق الوعاء أو يمر من جواره دون أن يكلف نفسه عناء نقله أو حتى إزاحته ليتحرك بسهولة. وبقي الإناء هكذا لمدة شهر وهو يعاندني ولا يحركه أو ينقل ما فيه… حتى زارنا أحد الأصدقاء فقصصت عليه القصة فلما فاتحه في الموضوع قال زوجي: أي وعاء وأي غسيل. فأخذته من يده إلى الغرفة حيث يقع… فنظر إليه في بلاهة وقال: ما هو المطلوب مني؟ قلت: أن تنقله إلى الغسالة؟ قال: وهل طلبت مني ذلك؟ قلت: نعم طلبت، وحتى لو لم أطلب فعليك أن تفهم هذا بنفسك… الغريب أن الرجل قال بكل صدق: والله كأني أنظر إلى هذا الوعاء الآن لأول مرة.!!!
*للكاتب والمحاضر والموسيقي الأمريكي مارك جونجور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم أعرف معنى السعادة الحقيقية الى أن تزوجت. هل الزواج هو انتصار الخيال على الذكاء ؟ (Re: mekki)
|
لك التحية والتقدير أخي مكي تشكر على المرور والمشاركة الجميلة , وقد أعجبتني هذه الجزئية
Quote: فإن الرجل الصندوقي مصمم على الأخذ، والمرأة الشبكية مصممة على العطاء. ولذلك فعندما تطلب المرأة من الرجل شيئاً فإنه ينساه، لأنه لم يتعود أن يعطي وإنما تعود أن يأخذ وينافس، يأخذ في العمل، يأخذ في الطريق، يأخذ في المطعم.. بينما اعتادت المرأة على العطاء، ولولا هذه الفطرة لما تمكنت من العناية بأبنائها.. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم أعرف معنى السعادة الحقيقية الى أن تزوجت. هل الزواج هو انتصار الخيال على الذكاء ؟ (Re: د.يوسف محمد طاهر)
|
مساء الخير يا دكتور موضوع ذي شجون
إليك هذه :
يقال أن خالد بن صفوان عندما وجد إمرأة خارج مسجد في البصرة تعمل كخاطبة ، فأتاها و قال لها :
أريد أن أتزوج من إمرأة فأنظري لي كما أصف لك ... فقالت : صفها لي فقال : أريدها بكرا كثيب أو ثيبا كبكر ، مليحة من قريب و فخمة من بعيد ، حصانة عند جارها ، و ماجنة عند زوجها ، كانت في نعمة فأصابتها فاقة فيها أدب النعمة و ذل الحاجة ، لها عقل وافر و خلق طاهر و جمال ظاهر ، صلتة الجبين سهلة العرنين سوداء المقلتين نبيلة المعتقد كريمة المحتد رخيمة المنطق لم يداخلها صلف و لم يشن وجهها كلف ، ريقها اريج و وجهها بهيج تنثني تثني الخيزران و تميل ميل السكران ، إذا اجتمعنا كنا اهل دنيا و إذا إفترقنا كنا أهل دين و آخرة
فقالت له الخاطبة : لقد وجدتها لك
فقال أين؟؟؟
قالت له : في الرفيق الأعلى من الجنة ، فإن مثل ما طلبت لا توجد في الدنيا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم أعرف معنى السعادة الحقيقية الى أن تزوجت. هل الزواج هو انتصار الخيال على الذكاء ؟ (Re: خدر)
|
خدر - السلام عليكم هذه زوجة عنيدة ونكدية في نفس الوقت , وقد قالوا عنها : المرأه النكدية : وهي تلك التي لا تعيش إلا في جو مليء بالزوابع والعواصف وتختلق أسباب الخلاف ،ففي كل كلمة من جانب زوجها معنى هام ونتائج يجب أن تصل إليها وتلك المرأة عادة تحمّل التصرفات والأقوال أكثر مما تتحمل، فتخلق المتاعب وتثير الخلافات بينها وبين زوجها، وهو عندئذ يفضل الهروب من البيت. أما الأخرى : المرأه العنيدة : وهي التي تعاند في أي شيء ولا شيء لمجرد العناد والتي تجد كل متعتها في الإصرار على رأيها مهما كان خاطئاً، ومن ثم تركز كل اهتمامها على كيفية إثبات ذاتها عن طريق العناد، وهذا النوع من النساء من أكثر ما يكرهه الرجل .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم أعرف معنى السعادة الحقيقية الى أن تزوجت. هل الزواج هو انتصار الخيال على الذكاء ؟ (Re: ابو جهينة)
|
أبو جهينة - السلام عليكم يقال أن خالد بن صفوان عندما وجد إمرأة خارج مسجد في البصرة تعمل كخاطبة ، فأتاها و قال لها : خالد بن صفوان ابن الأهتم العلامة البليغ فصيح زمانه أبو صفوان المنقري الأهتمي البصري وقد وفد على عمر بن عبد العزيز ولم أظفر له بوفاة إلا أنه كان في أيام التابعين روى عنه شبيب بن شيبة وإبراهيم بن سعد وغيرهما وهو القائل ثلاثة وحسنيعرفون عند ثلاثة الحليم عند الغضب والشجاع عند اللقاء والصديق عند النائبة وقال أحسن الكلام ما لم يكن بالبدوي المغرب ولا بالقروي المخدج ولكن ما شرفت منابته وطرفت معانيه ولذ على الأفواه في الأسماع وازداد حسنا على ممر السنين تححنه الدواة وتقتنيه السراة قلت وكان مشهورا بالبخل رحمه الله - سير أعلام النبلاء فإذا لم يجد خالد بن صفوان زوجته بالمواصفات التي طلبهاوهو يعيش في ذاك الزمان القريب من نور النبوة , فكيف بنا ونحن نعيش في هذا الزمان ؟ لك ألف شكر يا أديبنا أبو جهينة على المرور والمشاركة المميزة - مع ألف تحية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم أعرف معنى السعادة الحقيقية الى أن تزوجت. هل الزواج هو انتصار الخيال على الذكاء ؟ (Re: وجن)
|
بطريقة طريفة تتغير مفاهيم الحياة لدى الحبيب و المتزوج، سواء كان ما يخص الهدف من الحياة أو النظرة المالية، أو التصرفات اليومية /
الهدف في حياته
الحبيب : أن يرضيها الخاطب : أن يرضي والدتها المتزوج : أن يرضى الله عنه و يأخذ أحدهما
نظرته إلى الدبلة
الحبيب : حلم الخطيب : عبء مادي المتزوج : بتعمل حساسية !!
أكثر بضاعة يشتريها
الحبيب : الورد الخطيب : الحلويات الزوج : البامبرز
في صالة السينما
الحبيب : ينظر في عينيها الخطيب : يمسك يدها زوج : يتابع الفيلم
طلباتها بالنسبة له :
الحبيب : فرض عين الخطيب : أوامر رئاسية الزوج : كلام نسوان
متى يفكر في الطلاق
الحبيب : المصطلح غير مفهوم الخطيب : عند إصرارهم على الطلبات الحالية الزوج : فقط عندما يكون مستيقظ أو نائم
إسمها على موبايله
الحبيب : baby الخطيب : المدام الزوج : الحكومة
الجحيم بالنسبة له
الحبيب : مكان لا يراها فيه يوميا الخطيب : مكان يرى فيه حماته المتطلبة الزوج : حياته الحالية
أهم صورة على هاتفه الجوال
الحبيب: الشجرة التي إلتقيا عندها أول مرة الخطيب : صورة ( الشبكة) بالمبلغ الفلاني الزوج : صورة ممثلة يعشقها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم أعرف معنى السعادة الحقيقية الى أن تزوجت. هل الزواج هو انتصار الخيال على الذكاء ؟ (Re: د.يوسف محمد طاهر)
|
الى المحترم د يوسف سلامات اولا شكرا على هذا البوست الجميل حقيقتا انا عهدى بالمتبر حديث جدا وبين الفترة والاخرة اتنقل فى هذا المنبر وانا ابحث فى مايشدنى الى ان وجدت هذا البوست الشيق اشكرك علية كثيرا ولى نقطتين الاولى كان موضوع البوست عن فكرة الزواج والعلاقة بين الرجل والمراة وشوية شوية الموضوع بقى عن المراءة ولكنى لم اندهش فيقينى بان الحياة لاتستغيم الى بها اقصد بنا المداخلة الثانية وهو حيث دار بين جارتنا فى كوستى فى زمنا جميل مضى نتصح احدى الاخوات يالقبول الشاب زو الاربعين ربيعاوالزى سبق لة الزواج من احدى قريباتة ولازالت لدية علاقة جميلة بها ان تتقبلة زوجا لها وان تكون الثانية راضية مرضيةوتاتى لها بالامثلة فى تعدد الزوجات ووووالخ ومن ضمن امثلتها هذا المثال لرجل متزوج اثنتين الاولى نحيفة وطويلة زالاخرى قصيرة وبدينة فعندما ياتى للبدينة يقول لها بمنتهى الحب ياسمينة وياامينةيادكاكيت المدينة خبْينى ودسدسينى قبل ام عصيبات ماتجينى واليوم الاخر عندمايكون مع الضعيفة يقول لها يارفيعة ويانحيفة ويافرع السيسبان الميل خبينى ودسدسينى قبل ام بطابط ماتجيتى ونتواصل كولا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم أعرف معنى السعادة الحقيقية الى أن تزوجت. هل الزواج هو انتصار الخيال على الذكاء ؟ (Re: وجن)
|
سلام - أختي : وجن يقولون : إن بعض الأزواج الذين يعمدون إلى تقديم الهدية لزوجاتهم بين فينة وأخرى ِبنوعيها المادي والمعنوي وهم يجسدون بذلك تعاليم الرسول صلى الله عليه وسلم : " تهادوا تحابوا " فالهديه دليل المحبه والأهتمام ولها مفعول قوي لكن كثرتها لاتؤدي للغرض المطلوب , فجميل أن تستخدم للإعتذار , والخروج من المواقف الصعبة ( للرجال ) . على كل حال فكرة جميلة يا وجن نحاول نجربها ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم أعرف معنى السعادة الحقيقية الى أن تزوجت. هل الزواج هو انتصار الخيال على الذكاء ؟ (Re: مجدي كنة)
|
السلام عليكم - أخي الفاضل : مجدي كنة بلا شك لا يستمتع بالجمال إلا الذي في نفسه جمال , ولا يكتشف الإبداع إلا الذكي الذي في نفسه إبداع , وأنت منهم يا مجدي ... لا يخفى عليك حال المنبر , وخاصة مع قرب الإنتخابات , حيث تجد أغلب الموضوعات يشوبها العنف والخشونة , وهذا ما لا يروق لبعض الناس , وفيما أظن أنا وأنت منهم , ولا يعني ذلك عدم الإهتمام بما يجري ولكن بحثاً عن الموضوعية , والتنفيس عن أنفسنا من آلام الغربة , والبعد عن الأهل , مما قادنا إلى البحث في دفاترنا القديمة - التاجر كان فلس بفتش الدفاتر - ثم إخراج ما نراه مناسباً , وطرحه للإخوة لتعم الفائدة
| |
|
|
|
|
|
|
|