|
من كلاسيكيات المسرح الاسبانى - رحلتى مع العبقرى لوبى دى فيجا !!
|
لو دارَ الزمانُ دورةً ...
لوقفتُ على أعتابِ معهد ألموسيقى والمسرح ..
وهتفتُ لوبى ...لوبى...لوبى ....ثم نزلتُ
ومددتُ يدى بخشوعِ لأستاذى الغائب الحاضر
عمر ألطيب الدوش ...فهو الذى لفتَ نظرى ..
بعد أن رآنى عاكفا بمكتبة معهد الموسيقى والمسرح..
...لفت نظرى الى قراءة : ثلاث كتاب هم فى نظره عباقرة
ألمسرح ، سارت بهم الركبان و(الارضون ) -كمايقول بن خلدون
هم
-الأسبانى (لوبى دى فيجا)
-الايطالى (كارلو قلدونى)
-الاسكتلندى (وليم شكسبير) !!
|
|
|
|
|
|