|
|
 يا مراحب بالصحافية الباسلة السيدة امل هباني في اميريكا
|
حلت الصحافية السيدة امل هباني بالولايات المتحدة الامريكية منذ اكثر من اسبوع وهي في معيةالمئات من الصحافيين والناشطين في عدة مجالات مختلفة من جميع انحاء العالم وهم ضيوف الخارجية الامريكية في برنامج سنوى تقوم به وزارة الخارجية الامريكية في التحاور مع هؤلاء الناشطين من جل بلدان العالم وقد سبق ان استضيف فى ذات البرنامج في العام الماضي كل من الصحافيين الاخوة: مرتضي الغالي وزهير السراج والحاج وراق.
اهلا بك الخالة والعمة الصغيرة الكبيرة (امل خليفة ادريس هباني) وانت تاج يشرف الوطن قبل اسرتك الكبيرة والصغيرة بمهنيتك الرفيعة ويراعك الصادع بالحق في قلب الحريق في زمن يتوارى فيه اشباه الرجال ولا رجال وهم يهابون قولة الحق امام الطغيان والطغاة.
http://exchanges.state.gov/ivlp/ivlp.html
International Visitor Leadership Program
The International Visitor Leadership Program annually brings to the United States approximately 5,000 foreign nationals from all over the world to meet and confer with their professional counterparts and to experience America firsthand. The visitors, who are selected by American Foreign Service Officers overseas, are current or potential leaders in government, politics, the media, education, the arts, business and other fields.
Among the thousands of distinguished individuals who have participated in the International Visitor Leadership Program since its inception almost seven decades ago are more than 290 current and former Chiefs of State and ######### of Government, 2,000 cabinet-level ministers, and many, many other distinguished leaders from the public and private sectors.
International Visitors travel to the U.S. either as individuals or in group projects. The group or thematic projects focus on a particular issue such as the U.S. economy or electoral system. Group projects can bring together colleagues with similar professional interests from particular countries, geographic regions or worldwide.
The invitation to visit the U.S. under the auspices of the International Visitor Leadership Program is extended by U.S. embassies. For that reason, individuals can not apply to participate in the program.
Participants may be either fully or partially funded by the Office of International Visitors. Nominations are approved and program and logistical arrangements are managed by program officers assigned to the Office of International Visitors, who work in concert with a broad range of private, not-for-profit organizations operating under cooperative agreements with the Department of State.
In addition to program agencies, the International Visitor Leadership Program also relies on the commitment and skills of volunteer-based community organizations across the U.S. whose members offer professional program assistance and home hospitality. These volunteer organizations are known as Councils for International Visitors (CIVs). There are currently more than 90 CIVs in 45 states.
Additional Info
International Visitors Observe the Elections (I-VOTE 2008)
French President Sarkozy Congratulates Cercle Jefferson Association Members
Letter from President Sarkozy (English Translation)
Letter from President Sarkozy (French)
Watch Videos
IVLP Project: Parks, Biodiversity, and Ecotourism Management International Visitors speak about their experience on a recent IVLP Project.
I-VOTE 2008: Mr. John Phiri (Zambia) Mr. Phiri speaks about his experience with the I-VOTE program
I-VOTE 2008: Mr. Jamison Reed (United Kingdom) Mr. Reed speaks about his experience with the I-VOTE program
I-VOTE 2008: Ms. Su-Wern Yeoh (Malaysia) Ms. Yeoh speaks about her experience with the I-VOTE program. PreviousNext1234
View Photos
IVLP Individual Project: Alex Pereira Barboza a.k.a. MV Bill
Program Agencies
Academy for Educational Development
American Center for International Labor Solidarity
Graduate School, USDA, International Institute
Institute of International Education
Meridian International Center
Mississippi Consortium for International Development
Phelps Stokes Fund
World Learning - Delphi International Program
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا مراحب بالصحافية الباسلة السيدة امل هباني في اميريكا (Re: هشام هباني)
|
http://www.katib.org/node/8930
شرطة السودان ام شرطة طالبان ؟ : استمرار حملة مطاردة الصحفيات
نشره abdelazimMohamed يوم خمي, 2009-07-23 12:40.
كتب عبدالعظيم محمد أحمد
يبدو انها حملة منظمة ضد النساء السودانيات بصورة عامة والصحفيات بصفة خاصة و من الصعوبة ان نجد تفسيراً اخر لممارسة شرطة نظام البشير الحاكم في السودان ، فقبل ان تهدأ عاصفة قضية الصحفية لبني احمد حسين التي تتهمها السلطات بانتهاك القانون الجنائي تحت المادة 152 لارتدائها ( بنطلون ) تلك القضية التي شغلت الرأي العام هاهو الغضب يملأ من جديد صفحات الصحف والمدونات السودانية جراء ما قامت به شرطة النظام العام التي دونت بلاغاً في مواجهة الأستاذة الصحفية أمل هباني ، صاحبة عمود (أشياء صغيرة) بصحيفة أجراس الحرية ، علي خلفية تناول الأستاذة أمل لقضية (لبني) في عمودها ليوم الأحد 12 يوليو 2009م،ومَثَلَت الاستاذة أمل هباني ظهر يوم 20 يوليو لدي نيابة الصحافة والمطبوعات للتحري معها حول البلاغ المفتوح ضدها من قبل شرطة النظام العام .. وبينما تواصل الشرطة السودانية مطاردة الصحفيات ومحاولات قهر النساء أكد لوكالة السودان للانباء د. عبد الرحمن الخضر والي ولاية الخرطوم : " أنّ القانون الجنائي وسائر القوانين المطبقة في الشمال مستمدة من الشريعة الإسلامية، وقال إنّ الدولة جادة ومُخلصة في تطبيقها. وأشار إلى أنّ هناك قانوناً ينظم عمل شرطة النظام العام وأن الشرطة تَعمل وفق القانون، ونَوّه الى أنّ الجنوب يحكم بقانون آخر وفقاً لاتفاقية السلام.. " وبقراءة تاملية سريعة لتصريح والي الخرطوم في سياق اصرار حكومة الخرطوم الساعية للهيمنة علي حياة وخيارات السودانيين يبدو ان تعاطي نظام المؤتمر الوطني لازال في محطة ان اتفاقية السلام هي جسر للعودة الي المربع الاول وحلم بناء الدولة الاسلامية (علي طريقة طالبان التي فشلت حكومة البشير منذ 1989 فرضها بالسودان ) ولكن يبدو هذه المرة ان حلمهم بالخلافة الاسلامية قد بدأ يعود لتطبيق دولة الاسلام بشمال السودان وفقاً للشريعة الاسلامية حسبما يدعي القيادي الاسلامي والي الخرطوم وحزبه .. تباً لاحلامهم وهذيانهم ومجداً لصمود نساء بلادي ورجالها ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا مراحب بالصحافية الباسلة السيدة امل هباني في اميريكا (Re: هشام هباني)
|
http://www.anhri.net/hotcase/2009/0722.shtml
(أشياء صغيرة)
قضية لبنى.. قضية قهر جسد المرأة
وقضية لبنى التي حدثتكم عنها يوم الجمعة الماضية في غاية البساطة، وفي غاية الخطورة، في غاية البساطة لأنّ لبس البنطلون للمرأة أمر في غاية البساطة وفي غاية السهولة وليس له أي مدلول أخلاقي، ولا يمكن أن نصنف المرأة التي لا تلبس البنطلون بأنّها (ربة الصون والعفاف)، والتي تلبس البنطلون بأنّها (تسلك سلوكاً فاضحاً) وفي غاية الخطورة لأنّ لبس البنطلون عرض لبنى أحمد حسين كما عرض عشرات النساء قبلها للاعتقال من قبل النظام العام وقواته النظامية التي تعرف زوراً بأمن المجتمع والمفترض أن يكون اسمها (ترويع نساء المجتمع)،
وبالطبع فإنّ النظام العام لم (ينجر) سلوكه تجاه النساء من رأسه بل من نظام مكتمل أعطاه الإشارة الخضراء بقانون النظام العام الولائي وبالمادة 152 -1 من القانون الجنائي والتي عنوانها (الأفعال الفاضحة)، وتقول هذه المادة، من يتزيأ بزي فاضح أو مخل بالآداب العامة يسبب مضايقة للشعور العام يعاقب بالجلد بما لا يجاوز أربعين جلدة أو بالغرامة أو بالعقوبتين معاً. وتقول المادة التالية يعد الفعل مخلاً بالآداب العامة إذاً كان كذلك في معيار الدين الذي يعتنقه الفاعل أو عرف البلد الذي يقع فيه الفعل. وبهذه المادة الفضفاضة تقهر أجساد النساء ومن قبلها كرامتهن وإنسانيتهن فهذه المادة تشبه (قوانين سكسونيا) التي نحيا فيها والتي يمارس كبارها الفاحشة دون أن يسألهم الرب...
بينما يقهر (أمن مجتمع) الرب كل أمرأة تفحصوا وتمحصوا في تفاصيل جسدها ثم قاسوا ذلك بمدى ما أصابهم من (مضايقة) لشعورهم العام، فإذا لم ير ذلك الشرطي في حياته نساء يرتدين ما ترتديه المرأة في الشارع لبيئته المنغلقة أو المختلة التي نشأ فيها يتحول ضيقه هذا إلى أربعين سوطاً (تمزق جسد تلك المرأة) يساعده على ذلك مجتمع يخشى أن توصم بناته ونساؤه بهذه الوصمة، فإذا سمع الأب أن ابنته جلدها (ناس النظام العام) مات هماً وحسرة من مجتمع لا يرى في المرأة غير مذنبة، وللأسف لا ترى هي في نفسها غير ذلك، إن اغتصبت فمذنبة لأنّها خرجت وحدها وإنّ طلقت فمذنبة لأنّها قصرت في واجباتها الزوجية وأن قرر أولئك الأوباش اللهو قليلاً، التفتوا لأقرب مكان تجمع نساء في شارع النيل والتقتطوا عدداً منهن لأنّ زيهن (فاضح) فاضح لمن و وفق أي معيار، وفي أي دين هذا متروك لحكم رجال (أمن المجتمع) مجتمع من؟ مجتمع سكسونيا.
وغداً تدعو صحيفة أجراس الحرية كل من مسّها أو مسّه هذا الموضوع المشاركة في منتدى أجراس الحرية في تمام الساعة 12 ظهراً تضامناً مع لبنى ومع كل النساء اللائي تعرضن لما تعرّضت له وصمتن خوفاً لأنّ هذا زمان لم يعد الصمت فيه ممكناً.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا مراحب بالصحافية الباسلة السيدة امل هباني في اميريكا (Re: هشام هباني)
|
http://www.anhri.net/press/2009/pr0722.shtml
الشرطة السودانية تقدم بلاغا ضد صحفية ساندت لبنى الحسين وتطالب بتعويض 400 ألف دولار أميركي
الشبكة العربية ترفض ممارسات السلطات السودانية القمعية وتطالب بتعديل قانون النظام العام
القاهرة ، في 22 يوليو 2009
قالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان اليوم أن السلطات السودانية مازالت تمارس القمع ضد الصحفيين والأصوات التي تدافع عن حرية الرأى والتعبير مطالبة بضرورة إلغاء أو على الاقل تعديل قانون النظام العام والذي يعد من أشد القوانين تمييزا ضد المرأة السودانية لانتهاكه حريات أساسية من حق المواطن التمتع بها .
وكانت شرطة النظام العام قد قدمت بلاغا ضد الصحفية " امل هبانى " صاحبة عمود (أشياء صغيرة) بصحيفة أجراس الحرية بعدما كتبت مقالاً تناولت فيه قضيةالصحفية ( لبني الحسين ) الشهيرة ، في عمودها ليوم الأحد 12-07-2009 ، حيث مَثَلَت هباني ظهر أول أمس الاثنين 20-07-2009 أمام نيابة الصحافة والمطبوعات للتحقيق معها ، والبلاغ المقدم يستند الى المادة 159 من القانون الجنائي والخاصة بإشانة السمعة ،وطالبت شرطة النظام العام بمبلغ 10 مليون جنيه سوداني (نحو 400 ألف دولار أمريكي) كتعويض من الصحفية الشجاعة.
وكانت " امل هبانى " قد كتبت عمودا بعنوان " قضية لبنى .. قضية قهر جسد المرأة " اكدت فيه ان القضية الخاصة بلبنى ليست قضية لبس المراة لكنها تأتى من نظام سياسي اعطى الاشارة الخضراء بإستخدام قانون النظام العام الولائي ، الذي يعد شديد التمييز ضد المرأة .
يذكر أنه قد صدرقراراً منذ اسبوعين بإحالة الصحفية لبني احمد الحسين ، صاحبة العمود الشهير (كلام رجال ) ، لمحكمة النظام العام بتهمة ارتداء ملابس (مُضايقة للشعور العام) حيث رأت الشرطة القائمة على تنفيذ قانون النظام العام في ملابس (لبنى) خطراٌ على المجتمع وقيمه السمحة !! .. والعقوبة لهذه الجريمة هى الجلد 40 جلدة وبشكل علني وذلك وفقاً لنص المادة (152) من القانون الجنائي لسنة 1991 .
وعلي خلفية هذا القرار نظمت مجموعة من الناشطات السودانيات وقفة تضامنية مع الصحفية لبني أحمد الحسين ،أمس الأول , بمقر صحيفة أجراس الحرية ، احتجاجا على قرار إحالتها للمحاكمة ، شارك في الوقفة ناشطين بالمجتمع المدني وسياسيين وصحفيين وحقوقيين وقانونيين.
وقد تكرر في السنوات الأخيرة مداهمة السلطات لحفلات وتجمعات وأماكن عامة يُزعم فيها ارتداء ملابس فاضحة ,وقد حُكم علي آلاف الفتيات والنساء بالجلد والسجن والغرامة جراء ارتداء ملابس تزعم الشرطة أنها فاضحة ومُضايقة للشعور العام .
والغريب في الأمر ان ضابط الشرطة الذي يقوم بالتحقيق مع المتهمات بلبس الملابس الفاضحة يطلب من كل فتاة بعد المثول أمامه أن ترفع يديها وتستدير استدارة كاملة أمامه وبعد ان يُمعن النظر والتدقيق في تفاصيل جسدها بالكامل من الخلف والامام يصدر حُكمه بعد ذلك ان كان الزي فاضحاً أم لا !! .. ومن ثم يحيلهن لمحكمة النظام العام التي تقوم بدورها بتنفيذ العقوبات التي تتراوح ما بين الجلد والسجن والغرامة.
وطالبت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان المنظمات الدولية المهتمة بحرية الصحافة والمدافعة عن حقوق المرأة بدعم الصحفيتين أمل و لبنى لوقف هذه المحاكمات الجائرة ، التي تنتهك كافة المواثيق الدولية التى تدافع عن حرية المرأة وكذا حرية الصحافة ،كما وصفت الشبكة هذه المحاكمات بأنها غير قانونية لأنها لا تعطي المتهمة الحق في الدفاع عن نفسها أو اخطار محامي للدفاع عنها .
وأكدت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان أن القبض على الافراد واتهامهم لمجرد ان الشرطة ترى أن مظهرهم غير مقبول هي انتهاك حاد للحريات الشخصية للإنسان، وأن اختيار الإنسان لملبسه هو جزء لا يتجزأ من الحق في الخصوصية. وهذه الحقوق واردة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي يعكس مبادئ القانون الدولي . وأي تدخل من الدولة في هذه الحقوق يجب ألا يكون إلا بناء أسباب مبررة ومقبولة وفي مجتمع ديمقراطي ، وأي من هذه الشروط لا تتوافر في السودان.
معلومات أخرى:
http://www.anhri.net/press/2009/pr0711-2.shtml
رابط المقال الذي اتهمت بسببه الصحفية " أمل هبانى"
http://anhri.net/hotcase/2009/0722.shtml[/B]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا مراحب بالصحافية الباسلة السيدة امل هباني في اميريكا (Re: هشام هباني)
|
http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&ite...e_id=24&parent_id=23
تصاريف...ديمقراطيون ولا علي كيفكم..!!
بقلم/إبراهيم بخيت :
كل المطلوب من حزب المؤتمر الوطني الحاكم بأمره في الخرطوم أن يرشدنا لمعني الديمقراطية، لأننا لا نريد أن نكون كبني إسرائيل مع البقرة، ولكن بالفعل تشابهت علينا هذه الديمقراطية التي يدعيها المؤتمر الوطني. العنوان عالية هو عنوان مقال كتبته الزميلة أمل هباني في جريدة الصحافة بالخرطوم. وهي تحكي عن عجائب الممارسة الديمقراطية التي يريدها هذا الحزب ويطبقها سدنته بالحرف. الزميلة قالت إنهم طلبوا تسجيل اسم جمعية الصحفيين والكتاب الديمقراطيين. ولكن مسجل الجمعيات بوزارة الثقافة رفض التسجيل ما لم يتم إسقاط كلمة ديمقراطيين وتضاف كلمة دالة علي الثقافة. وإليكم الحيثيات تقول أمل هباني: وضعتنا السيدة ماريا علي سعيد مسجل عام الجمعيات بوزارة الثقافة، في وضع غريب ومدهش، حينما رفضت تسجيل اسم جمعية الصحفيين والكتاب الديمقراطيين ما لم تسقط كلمة ديمقراطيين وتضاف كلمة دالة علي الثقافة - وهل هناك كلمة أكثر مدلولاً من الديمقراطية - في اجتماع الجمعية العمومية للجمعية، الذي تم بحضور مسجل الجمعيات الثقافية التي أتتنا بنفسها، ومصدر الغرابة والدهشة أننا بعد إجازة النظام الأساسي بالإجماع، بدأت السيدة المسجلة في اقتراح ناعم وظريف بحذف كلمة ديمقراطيين واستبدالها. وعندما رفض اقتراحها تحول الاقتراح الناعم الي رفض خشن وسافر بالتسجيل تحت هذا الاسم.. وطلبت منها الأستاذة آمال عباس تحديد موقفها بوضوح، لأن الجمعية العمومية رفضت تغيير الاسم، فردت بأن لن أسجل . وعندما سألتها عن القانون أو المرجع الذي استندت عليه في رفضها، قالت إنها مسألة تقديرية .. أكثر من ثلاثين صحفياً يجلسون أمام الست الناظرة لتقدر أمر تسجيل جمعيتهم تحت اسم ديمقراطيين .. ولأن اللي اختشوا ماتوا لن نتحدث عن حقنا الدستوري الذي كفله لنا الدستور في ما يُعرف بحرية التنظيم، سواء أكان حزباً او جمعية أو أي شكل آخر، وبالتالي حرية اختيار اسم التنظيم، طالما أنه لا إشكال فيه، إلا لو كانت الديمقراطية صنواً للصوصية أو شبهة فساد، عند ذلك يصبح تسجيل جمعية الصحفيين والكتاب الديمقراطيين رجساً من عمل الشيطان، مثل جمعية الصحفيين والكتاب المجرمين. قد تكون هناك جهات وراء تقدير الأستاذة ماريا، تري ما يرونه أو تنفذ ما يرونه. وفي هذه الحالة عليها بالاستعداد لمغادرة منصبها الذي لا يسمح أن يتقلده شخص يري في الديمقراطية انحرافاً عن الثقافة... لأن الديمقراطية ثقافة تستحق النشر والتبشير بها في مجتمعنا هذا.. والكتاب الديمقراطيون قادمون.. ولا علي كيفكم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا مراحب بالصحافية الباسلة السيدة امل هباني في اميريكا (Re: هشام هباني)
|
اشياء صغيرة حلوا عن سمانا بقلم امل هباني
سودانيزاونلاين.كوم
sudaneseonline.com
6/1/2005 5:22 ص
اشياء صغيرة
حلوا عن سمانا
امل هباني
عذراً يا «جيراني» في سوبا الأراضي الحديث عنكم لا يجد حظه من النشر.. إذاً دعونا نتحدث عن المرأة.. وصبراً جميلاً أهل سوبا والله المستعان.
تناولت العديد من الأقلام في الصحف خلال الاسابيع الفائتة موضوع «لبس البنات». وكل الأقلام سارت في اتجاه انهن «اى البنات» اصبحن يلبسن ازياء فاضحة ومسمياتها ذات مدلولات مثل الجيبة «كاشف رقم»، والطرحة «عدم الوالي»، والفستان «فصل الدين عن الدولة».. وكل الحديث يلقى باللوم على المرأة وزيها.. وفي رأيى المسميات على ما تلبسه المرأة من باب «الوصاية» عليها وعلى حريتها وقد اسهم الوضع السياسي القائم منذ سنوات في خلق هذه الوصاية بتركيزه على «لبس المرأة» وجعل سلطة «المرابطة» وهي المرأة التي تقف على باب الجامعة «gate keeper». وتحدد من تدخل الى حرم الجامعة، وهي تفوق سلطة مدير الجامعة في هذا الخصوص.. وادى هذا الوضع لابتذال قيمة المرأة والحط من قدرها ككائنة عاقلة ومفكرة، فالرجل «الطالب الجامعي» يمكن ان يعتبر زميلته خارجة عن حدود السلوك الحسن والأخلاق الحميدة طالما أنها تتجاوز حدود «المسموح به رسمياً بل ويعطي نفسه الحق في ان يتعامل معها كيفما شاء معفياً نفسه من اية مسؤولية اخلاقية. وهي نظرة شرقية متخلفة تحمل المرأة مسؤولية «الاخلاق» وتعفي «الرجل»، أظل اردد ما قلته من قبل ان «الزي» فيه كثير من النسبية.. ونحن مجتمع رقصت «حبوباتنا» عاريات بالرحط ليثبتن شرفهن وعفتهن ولبست امهاتنا «جكسا في خط ستة» و«الكَت» و«الشيفونيز» ولم يكن نساء سيئات.. وفيه إمرأة تعتقد ان «فمها قمة عورتها فتغطيه ولا تأبه لشعرها وبقية جسدها.. وفيه امرأة تلبس نصف عارية.. وفيه امرأة منقبة.. واخرى محجبة.
والزمن الذي نحيا فيه ليس زمن «الجبر» والإكراه» حتى ابنتك او زوجتك في المنزل لن تستطيع ان تجبرها على «زى» هي ليست مقتنعة به وان حاولت ستفعل ما يحلو لها دون علمك.. وهذا الوضع «فرض زي على المرأة» مشكلة للمرأة حتى على مستوى «التيار الرافض» الذي تعامل معها على انها «جسد» ايضاً ولكن في الإتجاه الآخر. والحديث عن ان البنات اصبحن «فاكات» و«مطلوقات» كما وصفهن احد كتاب الاعمدة اليومية.. كل ذلك نوع من الثورة السلبية من المرأة على حالة الإختناق التي تعيشها.. انظروا الى حزب الله اقوى حزب اسلامي والحزب الوحيد الذي هزم العدو الاسرائيلي حقيقة وليس كلاماً وجعجعة لماذا؟ لأن حزب الله يعمل في بلد «حر» وعلماؤه لا يشغلهم «النسوان» وما يرتدين بقدر ما يشغلهم كيف يهزم العدو الاسرائيلي وحِلوا عن سمانا.. يرحمكم الله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا مراحب بالصحافية الباسلة السيدة امل هباني في اميريكا (Re: هاشم محمد الحسن عبدالله)
|
Quote: والغريب في الأمر ان ضابط الشرطة الذي يقوم بالتحقيق مع المتهمات بلبس
الملابس الفاضحة يطلب من كل فتاة بعد المثول أمامه أن ترفع يديها وتستدير استدارة كاملة
أمامه وبعد ان يُمعن النظر والتدقيق في تفاصيل جسدها بالكامل من الخلف والامام يصدر حُكمه
بعد ذلك ان كان الزي فاضحاً أم لا !! .. |
أعلاه ذكرتنى بقصة حكاها لى أحد أبناء هوامش السودان وقد التقيته بأحد بيوت الأشباح بالخرطوم
وقد أفادنى بأن أحد شيوخ الادارة الأهلية فى منطقتهم كان عندما تعرض عليه قضية اغتصاب لنظرها
فأنه يأمر أحد العاملين معه بالتأكد من صحة الادعاء بقوله (عبرو) يعنى تأكدو من عذرية الفتاة من عدمها
فيقوم ذلك المعبر بممارسة الجنس مع الضحية أى اغتصابها للمرة الثانية , فأن وجد هناك صعوبة فى الايلاج
عند الممارسة فأنه يصدر تقريره شفاهة بقوله شغل ده جديد , وان لم يجد صعوبة فى الايلاج فتقريره يكون مره
ده ليهو زمن طويل بعمل فى شغل ده .
حكومة الجن دى سايقانا لى وين!!!!!!!!!
الاجلال وعالى التقدير للأستاذة الفاضلة أمل هبانى وكل ماجدات بلادى لوقفاتهن القوية ضد الظلم والطغيان
والعسف الذى يتعرضن له من قبل سلطة متخلفة تسعى بشكل مرضى لملاحقة النساء .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
هشام هباني
هاشم محمد الحسن عبدالله
Rashid Elhag
عمر عبد الله فضل المولى
سيف الدولة كامل
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست