|
هل ستسقى الحركة الشعبية شريكها من نفس الكأس ؟؟؟
|
ما تسمى الحركة الاسلامية بمسمياتها الكثيرة جبهة ميثاق ، جبهة قومية ، مؤتمر وطنى ....الخ اشتهرت بنقض العهود فهى صالحت مايو وعملت على تقويضها ولكن أنقذتهم الانتفاضة . عليه هل يجوز للحركة الشعبية أن تسقيهم من نفس الكأس ؟ أم تحترم التزامهاأمام المجتمع الدولى ؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل ستسقى الحركة الشعبية شريكها من نفس الكأس ؟؟؟ (Re: shahto)
|
كومريت شحتو
Quote: لا يجووووز لا ننا ناس مؤمنين نخاف الله و الشعب |
انها تذكرة للذين يثقبون ذاكرة التاريخ عمدا ويعملون ليل نهار على هتك النسيج الاجتماعى مع حملات منظة لاعادة صياغة الريف فى معسكرات وتجمعات فى أطراف المدن ليتم اراهقهم بالضرائب والجبايات .. تخيل ساكنى أطراف المدن تجمع منهم المحليات رسوم القمامة !!! هو فى قمامة ؟ على وزن .. هو فى طين ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل ستسقى الحركة الشعبية شريكها من نفس الكأس ؟؟؟ (Re: Nazar Yousif)
|
تابيتــا بطرس تقرر إرتداء البنطلون والذهاب به باستمرار الى اجتماعات مجـلس الوزراء…عرمان يعيب على البشير لقاء المسيرية دون لقاء قبيلة دينكـا نقوك..ويصف الحكومة «بالفاقدة للإدارة الجيــدة»..والغير عادلة 5th, August 2009 تابيتــا بطرس تقرر إرتداء البنطلون والذهاب به باستمرار الى اجتماعات مجـلس الوزراء…عرمان يعيب على البشير لقاء المسيرية دون لقاء قبيلة دينكـا نقوك..ويصف الحكومة «بالفاقدة للإدارة الجيــدة»..والغير عادلة
اتهم مسؤول في الحركة الشعبية لتحرير السودان شرطة النظام العام في السودان بمساومة الفتيات اللائي يتم إلقاء القبض عليهن على أنفسهن مستغلين خوفهن من إبلاغ ذويهن، بواقعة إلقاء القبض عليهن. وقال ياسر سعيد عرمان مسؤول قطاع الشمال في ندوة حــاشدة في حي مانيلا، في جنوب الخرطوم بمناسبة ذكرى رحيل زعيم الحركة الشعبية الدكتور جون قرنق قانون امن المجتمع «النظام العام يسيء للمسلمين والمسيحيين على حد سواء»، واعتبر عرمان قانون امن المجتمع ضد كل السودانيين وضد الحرية الخاصة للمرأة، وقال إن شــرطة النظام العام تقوم بمساومة الفتيات بدلا عن الدعوة للفضيلة. في سياق هجومه على القانون كشف عرمان أن وزيرة الصحة السودانية الدكتورة تابيتــا بطرس، وهي قيادية في الحركة الشعبية، قررت أن ترتدي البنطلون وتذهب به باسـتمرار اجتماعات مجــلس الوزراء، في إشارة من عرمان إلى تحدي الحركة لقانـون امن المجتمع. وتأتي تصريحات عرمان في وقت تفصل فيه محكمـة في الخرطوم في قضية رفعتها الســلطات السـودانية ضد صحافية سودانية بتهمة ارتداء زي فاضح، حيث ألقت الشرطة القبض عليها بالزي، وهو «بنطلـون»، أثناء حضور الصحافية لبنى احمد حسين التي تعمل في إعلام البعثة الخاصة للأمم المتحدة «يونمس» حفلا عام في ناد بحي فاخر في العاصمة الخرطوم قبل أســابيع.
وشن عرمان هجوما عنيفا على حكومة الرئيس عمر البشير، وقال «إنها فاقدة للإدارة الجيــدة»، ووصفها بأنها غير عادلة، وأعاب عرمان على الرئيس عمر البشير قيــامه بلقاء قبيلة المسيرية العربية في الخــرطوم بعد إعلان قرار تحكيم تبعية منطقة أبيي المتنــازع عليها بين الشــمال والجنـوب، ولم يلتق بقبيلة دينكـا نقوك، وقـال كان المفروض أن يســتقبل القبيلتيـن لأنه رئيس لكل الســودانيين، واعتبر عرمان ما حدث يضر بكل من المسيرية ودينكـا نقوك. ولفت عرمان إلى أن قانون الصحافة الجيد وقعه الرئيس عمر البشير أخيرا بعد إجازته من البرلمان ولكن الوضع ظل كما هو قبل القانون الجديـد».
وامتدح عرمان زعيم الحركة الراحل جون قرنق، وقال إنه قاد حركة التحرر في السودان والمنطقة، وكشف أنه ساهم في تأسيس حركات التمرد في شرق السودان وغربه، وأضاف «إنه كان صاحب نظرية»
الخرطوم: إسماعيل آدم الشرق الاوسط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل ستسقى الحركة الشعبية شريكها من نفس الكأس ؟؟؟ (Re: Nazar Yousif)
|
السودان: الحركة الشعبية تهدد باعلان الانفصال من جانب واحد
يواجه تطبيق اتفاق السلام العديد من الصعوبات هددت الحركة الشعبية لتحرير السودان باعلان الانفصال من جانب واحد إذا لم يجر "استفتاء عادل" حول مستقبل الجنوب.
وقال باقان اموم الامين العام للحركة الشعبية إن الحكومة السودانية تصر على أن 75 في المئة من الجنوبيين يجب أن يصوتوا للاستقلال، في الاستفتاء المقرر بعد عامين، قبل السماح بانفصال الجنوب.
وأضاف اموم أن الجنوبيين المقيمين في الجنوب هم فقط من يحق لهم التصويت في الاستفتاء على مستقبله
ولم يصدر تعليق عن حزب المؤتمر الوطني الحاكم حول الموضوع.
قتال قبلي على صعيد متصل، لقي 30 شخصا حتفهم واختطفت 15 من النساء والاطفال في قتال بين فصيلين من قبيلة الدينكا.
وأفادت الانباء أن المواجهات اندلعت بسبب الماشية وحقوق الرعي في في منطقة التونج بولاية واراب.
وقال متحدث باسم مفوضية جنوب السودان للاغاثة إن العديد من المنازل قد احرقت، مضيفا أن عددا من الجنود توجهوا إلى المنطقة لاستعادة الامن.
ومن المقرر أن تجرى انتخابات رئاسية وبرلمانية في السودان في ابريل/ نيسان 2010 يعقبها استفتاء حول مصير جنوب السودان عام 2011، وذلك بموجب اتفاق نيفاشا للسلام بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان.
لكن الانتخابات والاستفتاء يواجهان مشكلات عديدة ابرزها اعتراض الحركة الشعبية على نتائج التعداد السكاني التي ستحدد الدوائر الانتخابية وتعداد الجنوبيين على اساسها.
| |
|
|
|
|
|
|
|