من الأفضل للمؤتمر الوطني في هذه الأيام وقف مثل هذه الكتابات العدائية لعبد الرحمن الزومة!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 02:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-22-2009, 12:43 PM

أبو الحسين
<aأبو الحسين
تاريخ التسجيل: 11-07-2006
مجموع المشاركات: 7948

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من الأفضل للمؤتمر الوطني في هذه الأيام وقف مثل هذه الكتابات العدائية لعبد الرحمن الزومة!!!

    تحذير وليس تهديداً

    عبد الرحمن الزومة

    السوداني ـ بين قوسين


    استنكرت بعض أحزاب المعارضة (الشرعية) ما صدر عن مصدر مسئول بحق (الناطق) باسمها فاروق أبو عيسى, بأن (يرعى بى وتده). ولقد (جرتق) فكرة الاستنكار الأخ زهير السراج, والذى اعتبر ذلك (رسالة تهديد مباشرة) ولم ينس كذلك أن يسرد علينا الـ (c.v) للسيد أبو عيسى و (الأدوار) التى لعبها! وأنا وبعد أن أحيى الأخ زهير (أؤكد) له أننا (أعلم) منه (بالسيرة الذاتية) للسيد أبو عيسى. الأخ زهير يقدم خدمة عظيمة للسيد أبو عيسى عندما (يلفت نظره) ونظرنا الى ما كان يفعل الرجل طيلة فترة معارضته للانقاذ, ذلك لأن الرجل بالتأكيد لم يقض تلك الفترة في جلائل الأعمال, ولأن هذا هو بالضبط فحوى الرسالة التى أراد المصدر الحكومي أن يرسلها الى السيد أبوعيسى!

    غير أن أهم ما أريد أن ألفت النظر اليه هو أن الأخوة في المعارضة والأخ زهير قد (خلطوا) بين أمرين. خلطوا بين (التهديد) والتحذير. التهديد هو عمل (جبان) يقوم به شخص غير مسئول وغالباً ما يكون (مجهولاً)! كأن يتم ارسال رسالة على الهاتف الجوال كما يحدث لى على جوالى, وكما حدث للأخ زهير ولو عن طريق (المزاح)! لكن (التحذير) هو عمل مسئول يصدر عن جهة رسمية تكون معروفة, ان لم تكن بالاسم فبالصفة. وفى هذه الحالة فالأمر يتعلق بتحذير أورده شخص مسئول. وما دام أن (التحذير) قد صدر عن وكالة الأنباء الحكومية الـ (اس ام سى) على حد قول الأخ زهير فهذا ينفى صفة (المجهولية) عن المصدر, فالـ (اس ام سى) مركز اعلامى معروف ولقد اكتسب شهرته من دقة معلوماته ومهنيته العالية بالرغم من (التهمة) التى ساقها بحقه الأخ زهير من أنه وكالة حكومية! أما كون المصدر قد (حجب اسمه) فهذا لا يقدح في صدقيته ولاينفى وجوده ومسئوليته ولا يحول حديثه من تحذير من مسئول الى (تهديد) من مجهول! والأخ زهير صحفى عريق ويعرف ذلك (التكتيك) الصحفى جيداً. وبعد التحذير يأتى (الانذار) وهو أكثر (خصوصية). والرسول محمد صلى الله عليه وسلم بعث للناس بشيراً و (نذيراً). فهو (منذر) أرسله الله لكى ينذر الناس (أن بين يدى عذاب شديد), ونشهد أنه فعل.

    ولعله من العجيب أن تستنكر بعض أحزاب المعارضة أن يتم (تحذيرهم) لكى لا يقعوا في الخطأ, وأنهم يمكن أن يقعوا تحت طائلة القانون و (المساءلة) اذا تجاوزوا حدود القانون: أليس بعض الأطراف في تلك المعارضة تطالب بـمساءلة رئيس الجهورية وأمام محكمة أوكامبو (كمان)! القانون عندما يقول في مواده أن السارق تقطع يده أو يسجن وأن القاتل يقتل, وأن (التى) تلبس لبساً (فاضحاً) تجلد, فهو لا (يهدد) بل يحذر. على قوى المعارضة (الشرعية) أن تعلم أن (شرعيتها) لا تبيح لها تهديد النظام العام كما يفعل صاحبها! ثم همسة (بينى وبينك) يا أخ زهير وأنت تسأل: هل المقعد البرلمانى ملك للحكومة تمن به على الناس وتمنعه منهم وقتما تريد؟ طبعاً ملك الحكومة! أمال ملك مين! هل حصل عليه صاحبك في الانتخابات؟ وأنا بالذات (متلكك) للراجل ده, وأعتقد أنه لا يستحق أى مقعد: لا فى برلمان ولا في محلية!.. ثم ما هى حكاية (استقالة) أبو عيسى؟ لقد نفى الرجل نبأ الاستقالة! ده معقول يستقيل؟ ياريت!
                  

07-22-2009, 01:15 PM

khalid abuahmed
<akhalid abuahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 3123

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من الأفضل للمؤتمر الوطني في هذه الأيام وقف مثل هذه الكتابات العدائية لعبد الرحمن الزومة!!! (Re: أبو الحسين)

    عبدالرحمن الزومة.. حَبِيْبَ الظَّلاَمِ عَـدُوَّ الْحَيَاةِ..!!

    خالد ابواحمد

    منذ مدة تفكيري مشغول بظاهرة الكاتب عبدالرحمن الزومة مُتأملاً ومُفكراً في كنه هذا الرجل العجيب الغريب الأطوار، ومبعث اهتمامي به أنني كلما وجدت له مقالة منشورة وبدأت في قراءتها حتى اصبت بحالة من القرف و الاشمئزاز كونه يشاركني الارتباط بهذه المهنة العظيمة التي جعلها وضيعة ليس إلا مجرد تكسُب، فيما هي مهنة أصحاب الرسالات القويمة، و للزومة عبارات وتوصيفات تجعل المرء يتقئ ويصاب بكراهية القراءة، وسبحان الله قبل أيام كنت في حالة سياحة عبر أحد الكتب العربية التي تتحدث عن الاستعمار في دول المغرب العربي بلغة عربية رصينة وعبارات مختارة جميلة مرت عليّ أبيات الشاعر التونسي أبا القاسم الشابي التي تهجو المستعمر لا أدري لماذا انصرف ذهني إلى الكاتب عبدالرحمن الزومة من خلال هذه الأبيات:

    أَلاَ أَيُّهَـا الظَّالِمُ الْمُسْتَبـِــدُّ حَبِيْبَ الظَّلاَمِ عَـدُوَّ الْحَيَاةِ
    سَخِـرْتَ بأَنَّاتِ شَعْبِ ضَعِيْفٍ وَكَفُّكَ مَخْضُـوْبَـةٌ بِالـدِّمَاءِ
    وَسِرْتَ تُشَــوِّهُ سَحْـرَ الْوُجُـودِ وَتَبْـذُرُ شَــوْكَ الأَسَى&#1648; في رِبَاهُ
    رُوَيْـدَكَ لاَ يَخْـدَعَنَّكَ الـرَّبِيْعُ وَصَحْوُ الْفِـضَاءِ وَ ضَوْءُ الصَّـباحِ
    سَيَجْرِفُكَ السَّيْلُ سَيْلُ الدِّمَاءِ وَ يَأْكُلُكَ الْعَاصِفُ الْمُشْتَعِــلْ



    ولا أجد نفسي ظلمت هذا الكاتب، فهذه الأبيات تصف بالفعل حالة الزومة وهو يحاول النيل من الصحافيين والوطنيين والشرفاء من أبناء بلادي بسبب أن لهم وجهة نظر مخالفة للنظام الذي يؤيده ويدافع عنه، وأنا هنا لست في مقام تحليل الافكار التي يحملها الكاتب ولا بمعرض مناقشة ما يكتبه هذا الكاتب، لكنني في مقام وضعه انموذج لكُتاب السلطان في أحدث عصور التاريخ، مترصداً كل ما يُكتب ضد نظامه، بالكتابة التي تخلو من ابداع ومن فهم لأصول اللعبة الصحفية والابداعية، متجرداً من كل احساس بما يفعله النظام من قتل وتشريد للشعب الذي ينتمي إليه هذا الكاتب الخارج على الاخلاق والتقاليد السودانية السمحة خاصة في اتهامه للصحافيين بالارتزاق للاجنبي وهو يعلم علم اليقين بطلان هذه الفرية، إلا أنها السقوط في وحل الخطئة الكبرى التي لا تخرج صاحبها إلا لمزبلة التاريخ.

    ان الشعب السوداني عُرف منذ القرون الغابرة شعب متسامح.. طيب.. كبير القلب.. يحكم عقله قبل كل شئ في تعامله مع الاخرين، وعندما أقول ان عبدالزومة خارج عن الأدب الاجتماعي السوداني والاعراف والتقاليد فأنا أقصد بذلك أن لغة السباب والتخوين التي يكتب بها خاصة ضد أشقائنا الجنوبيين وعموم المخالفين له في الرأي لا تشبهنا بأي حال من الأحوال، وما جلسنا في مجلس نتحدث عن ما يدور في السودان ونبدئ قلقنا من مما يحدث إلا وجاءت سيرة الذين يشعلون نار الخلافات والفتن ويوقرون الصدور ويزيدون النار اشتعالاً إلا وكان عبدالرحمن الزومة أحدهم بجانب صديقه رئيس منبر الشمال..!!.

    والزومة برغم انه استاذ جامعي كما أعتقد إلا أنه لا يتعب نفسه بالقراءة والاطلاع على التراث الفكري العربي و الاسلامي، وحقيقة لا أدري كيف أن كاتباً مثل الزومة استاذ جامعي لا يحمل أي صفة من صفات أصحاب المعرفة التي يضئون للناس حياتهم بنور المعرفة، ولا يحمل أي سمة من سمات العِلم والتعلُم من ورع وتقوى وتواضع وأدب وفكر بحيث لا يكتب ما يكتبه من إساءات وهطرقات لا تسئ إلا لنفسه ولنظامه الذي لم يجد من يدافع عنه إلا أمثال الزومة.

    في كتابه القيم (القرآن والسلطان.. هموم إسلامية معاصرة) قال الكاتب فهمي هويدي متسائلاً عن من المسئول عن هزيمة المسلمين بقوله " هل هو القرآن أم السلطان؟"، فيرد على السؤال "الجواب: معلوم لكل ذي بصيرة، وهو الفصل أو البعد بين القرآن والسلطان وإن كان البعض من العلمانيين يلقون باللوم على القرآن وهذا منهم ليس غريبا، فهم أصحاب فكر غربي بعيد عن الإسلام، إذ أن القرآن كان موجودا مع السابقين فطبقوه في الدين والدنيا، فتقدموا في جميع العلوم والمعارف، في الوقت الذي كانت تعاني أوربا من الجهل والتخلف، والقرآن الذي تقدم به السابقون هو الذي بين أيدينا اليوم، فلماذا لم نتقدم كما تقدموا؟ وتأخرنا وتخلفنا عن ركب الأمم؟".
    ويستدرك الكاتب فهمي هويدي بإضافة جميلة بالاجابة على السؤال قائلاً:

    "السبب في ذلك بُعد السُلطان عن القُرآن، وترك السُلطان للقرآن والسير في طريق مُخالف للقُرآن، هذا هو السبب في تخلف وهزيمة الأمة"، وفي اعتقادي أن الكاتب عبدالرحمن الزومة لم يقرأ هذا الكتاب ولم يفكر حتى في إذا ما كانت الأمة الاسلامية تعيش هزيمة أم لا، وإن ما قاله الكاتب فهمي هويدي يمكن أن ينطبق على الحالة السودانية الراهنة أم لا..؟.

    المهم في الأمر أن الكاتب الزومة لا يقرأ ما يُكتب عن قضايا العصر ذلك لأنه يعيش في القرون للبشرية الأولى وقد تأكد لي ذلك تماماً، خاصة بعد أن دخلت على الجريدة التي يكتب فيها فتحت الزاوية التي تنشر فيها مقالاته فلم أجد له عنوان بريد الكتروني في حين كُل كُتاب الصحيفة معه في ذات الصفحة الالكترونية لهم عناوينهم البريدية، يمكن للمرء أن يتواصل معهم فكيف بالله كاتب (كبير) في حجم (الزومة) ليس له بريد الكتروني..؟!.
    هذا يدل على أمرين ان الكاتب بالفعل مُتخلف عن الركب والعصر أو لا يحتمل استلام الردود على ما يُكتب لعدم الكفاءة في الرد على البريد، والذي بلا شك قد تكون من بينه ردود على مستوى عال من الفكر و النقد والحوار واللغة العربية الرصينة، فمن أين للزومة هذه الآليات التي لا يملكها ولا يعرف إلا استخدام (القوسين) وما بينها من همز ولمز.!!.

    وبالتالي لا يحق للزومة أن يعيش بيننا في عالم اليوم..عالم حقوق الانسان..عالم التواصل الأسفيري..عالم الحريات الصحفية..عالم التحاور بالحسنى، عالم التغيير وطئ صفحات الماضي الأغبر الذي يرفع الناس بلونها وسحنتها ويذل آخرين بمعايير عفى عليها الزمن وشرب، والزومة يضره التغيير بشكل كبير، لأن عالم اليوم يسر في هذا الطريق حيث يتخذ الكفاءة والمصداقية معياراً لتبؤ المراتب العليا القيادية، ومن أجل هذا يعمل الزومة وأصحابه لوقف عجلة الزمن عن الدوران وأنْا له هذا..!.

    الزومة عندما يتحدث عن نهج (الانقاذ) لا يعرف وهو الاستاذ الجامعي أن الحرية ينبغي أن تكون أولاً، والحرية هي السبيل الوحيد لنهضة الأمم لينطلق المسلم إلى الأمام دون خوف أو وجل، المقصود بالحرية تلك هي التي تجعل الإنسان ينطلق بالفكر والإبداع والعلوم والمعارف فلا يصادر له فكر ولا يُحاسب له قلم ما دام أنه يستهدف في المقام الأول تطور بلاده ووجعلها على مصاف الدول التي تحضرت وتقدمت.

    كما أن الزومة لا يعرف أن من الأمور التي تضعف المسلمين وبالتالي الإسلام هي الجور والظلم وذلك لأن الجور والظلم يفسدان الأخلاق والضمائر، وإذا فسدت الضمائر والأخلاق دمرت البلاد العامرة، وخربت الديار وانقرضت الدول، وهذا ما حدث بالفعل لبلادنا والزومة ينكر هذه الحقيقة ويتخيل أن البنايات الكبيرة التي تسابق بعضها قمة التطور والتقدم، في حين انتشرت في ظل النظام الذي يدعي الحكم بـ(الاسلام) كل الموبقات وانتشرت الرزيلة في كل مكان، أصبحت أرقام النساء المُطلقات واللآتي يطلبن الطلاق بعشرات الآلاف، المغتربين والفارين بجلدهم من أمثالنا، والمُهجرين والمهاجرين بالملايين، والذين لقوا حتفهم في حروب الجنوب ودارفور بالملايين وفي ذات الوقت تطال مقالات كاتبنا الزومة كل من يتعرض للنظام بالشتيمة وإلصاق تهمة الارتزاق.

    أَيُّهَـا الظَّالِمُ الْمُسْتَبـِــدُّ عبدالرحمن الزومة.. حَبِيْبَ الظَّلاَمِ عَـدُوَّ الْحَيَاةِ هنيئاً لك بـ(الانقاذ) وهنيئاً لـ(الانقاذ) بك..
                  

07-22-2009, 01:18 PM

khalid abuahmed
<akhalid abuahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 3123

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من الأفضل للمؤتمر الوطني في هذه الأيام وقف مثل هذه الكتابات العدائية لعبد الرحمن الزومة!!! (Re: khalid abuahmed)
                  

07-26-2009, 12:11 PM

أبو الحسين
<aأبو الحسين
تاريخ التسجيل: 11-07-2006
مجموع المشاركات: 7948

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من الأفضل للمؤتمر الوطني في هذه الأيام وقف مثل هذه الكتابات العدائية لعبد الرحمن الزومة!!! (Re: khalid abuahmed)

    أخي الحبيب أبو أحمد... سلامات وتحايا نواضر...

    شكراً لحديثك عن كشف مساوئ مثل هؤلاء الكتاب الذين يكون ضررهم لمؤديهم أكثر من أعدائهم...

    أنظر يا عزيزي في مقال اليوم وهو يتكلم عن مئوية البطل عبد القادر ود حبوبة... ماذا ختم موضوعه القيِّم...


    Quote: الاحياء عادة ما يكون بالنسبة لتجربة قامت وعبرت عن نفسها ونفذت أهدافها, وذلك على مدى زمنى, ثم اضمحلت واندثرت معالمها. تأتى بعد ذلك عملية (الاحياء). هذا الوضع لا ينطبق على الثورة المهدية. الواقع يقول ان الثورة المهدية (قتلت) وهى صبية في الثالثة عشرة من عمرها, لم تبلغ الحلم! ان عملية (الاحياء) كان من الممكن أن تتم على يد (ابن المهدى), لكن الأخير انخرط في العملية السياسية التى أقامها (قتلة والده), واشتغل بالسياسة و التجارة والاقتصاد و(المشاريع الزراعية), ومنح صكوك (أمتار الجنة)! بل بعد ذلك, سلم (سيف المهدى) الى الملك جورج, ملك بريطانيا العظمى, في اشارة واضحة الى أنه لم يعد (مشغولاً) بما حدث في 2 سبتمبر 1898, في كررى! الذى قام به البطل (ود حبوبة) كان محاولة لاعتقال (قتلة) الثورة المهدية وتقديمهم للمحاكمة و(نبش) قبر الثورة (الموءودة) واحيائها من جديد لكى تقوم من مرقدها في (القبة) ومن مرقد الخليفة في (أم دبيكرات) لتواصل مسيرتها التى قطعها الأعداء, ولتعبر عن نفسها وتنفذ مشاريعها وأهدافها. هذا ما أرى, والأمر متروك للمفكرين والفلاسفة والمؤرخين, وأنا لست منهم.


    لاحظو معي لإسلوب الهمز والغمز عند هذا الكاتب "هداه الله"...

    قال أنا ما من الفلاسفة قال... أحسن تكون منهم آ يابة!!!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de