حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 06:01 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-05-2009, 10:46 PM

esam gabralla

تاريخ التسجيل: 05-03-2003
مجموع المشاركات: 6116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009

    هذا المقال بقلم الدكتورة/ آمال جبر الله ســيد أحمد اخصائية الامراض العصبية و النفسية حظر من النشر بواسطة الرقابة بصحيفة الميدان في احد أعدادها لشهر أبريل (سأحاول الحصول على رقم و تاريخ العدد) , لتناوله لقضية مهمة و ذات صلة بقضايا مطروحة أنشره هنا و مرحب بالاراء النقدية و الفاحصة أيآ كان الاتفاق و الاختلاف.
                  

07-05-2009, 10:47 PM

esam gabralla

تاريخ التسجيل: 05-03-2003
مجموع المشاركات: 6116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: esam gabralla)

    حول سيكولوجية العنف ضد المرأة

    بقلم الدكتورة/ آمال جبر الله ســيد أحمد

    يعرف العنف بـانه أي عمل أو لفظ أو تعبير ينتج عنه أذى نفسي أو بدني أو جنسي أو إجتماعي لأي شخص أو مجموعة من الناس أو يؤدي إلى تدمير ممتلكاتهم. والعنف بأشكاله المختلفة واسع الإنتشار في عالمنا اليوم سواء كان ذلك عنف تمارسة الدولة أو الأسرة أو المجموعات أو الأفراد
    وكما تتعدد مظاهر العنف وأساليبه من حروب ونزاعات وتعذيب وقتل وتعصب وإهانة وقذف تتعدد دوافع و اسباب العنف وفي أغلب الأحيان يكون هناك أكثر من سبب أو أسباب لظاهرة العنف حتى لو كان السبب المباشر لبروز العنف هو واحد أو محدد.
    والعنف ضد المرأة هو أحد أشكال العنف وأكثرها إنتشاراً على مستوى العالم وعلى نطاق كل الطبقات والثقافات. ويرجع بعض الباحثين تاريخ العنف ضد المرأة إلى نهاية العصر الأمومي حينما اختلت العلاقة بين المرأة والرجل وأصبح الرجل ذو سلطان وثروة أكثر من المرأة وقد اتخذ العنف ضد المرأة هو الآخر أشكال مخلتفة من بلد لآخر ومن أسرة لأخرى. منها الأشكال السافرة مثل التعذيب والحريق بإستخدام حامض الكبريتيك (موية النار) والختان والتجارة بالنساء والطفلات والإجبار على ممارسة البغاء والإغتصاب الفردي والجماعي والإسترقاق الجنسي ووراثة الأرامل والختان والقتل والإجبار على الزواج إلى بعض الأشكال الناعمة نسبياً سواء كان العنف اللفظي أو المعنوي والنفسي إلى ما لا يمكن حصره الآن.
    في العام 1993 صدر الإعلان العالمي من الأمم المتحدة لانهاء العنف ضد المرأة وتم الاعتراف بان العنف ضد المرأة هي مشكلة تواجه كل العالم و قد تمارسه الدولة عبر القوانين التي تبيح إجبار المرأة على الزواج أو الختان أو بيت الطاعة أو من خلال التمييز العنصري وما تعرضت له النساء السود في جنوب إفريقيا من عنف وبطش ليس ببعيد عن الأذهان. هذا بالإضافة للعنف الذي تتعرض له المرأة داخل الأسرة أو من قبل الأفراد
    هذا وقد أتاح لي عملي في مجال الطب النفسي فرصة للتعرف بصورة عميقة على الآثار المدمرة وطويلة المدى للعنف سواء الآثار البدنية او النفسية أو الإجتماعية، وكذلك معرفة بعض الوسائل التي يمكن توفيرها لمساعدة ضحايا العنف. ولكن ذلك وحده لا يك ي إذ ان المطلوب هو العمل للقضاء على العنف كظاهرة في عالم اليوم. وتركيزي على الجانب السيكولوجي أو النفسي ينبع من معرفتي بعض الشيء في هذا المجال ولأهميته أيضاً.
    ننطلق من أن العنف ليس غريزة طبيعية بل هو صفة يكتسبها الإنسان ولكنها قد تتحول لتصبح جزء من مكونات الشخصية المحددة. لذا نصف هذا الشخص بأنه شرير أو عدواني أو سادي وهذا لا ينفي إمكانية التخلص من هذا الصفة.
    هنالك ظروف تتهيأ لبروز العنف في الزمان والمكان المحددين مهما كان نوعه أو مصدره. أي أنه يمكن تجنبها بعدم تهيئة هذه الظروف. ويمثل ترسيخ العدل والمساواة بين الناس أهم ترياق للقضاء على ظاهرة العنف. وبالمقابل فإن العنف ينتشر ويسود في ظل الضغوط السياسية والإقتصادية والإجتماعية، ويشكل الإحساس بعدم الإطمئنان والخطر والغبن والتمييز والظلم أرضية خصبة لنمو و بروز العنف خاصة في وجود أفراد أو مجموعات ذات نفوذ تستغل القوة لحماية مصالحها.
    والعنف الممارس ضد المرأة يتناسب طردياً مع درجات وأشكال العنف الأخرى في المجتمع. ويترسخ العنف ضد المرأة ويجد التبرير له في كثير من الأحيان خاصة في مجتمعاتنا المتخلفة من خلال ترسانة من القوانين والعادات والتقاليد والأنماط (Stereotypes) والمفاهيم والممارسات. لذلك وفي الكثير من الأحيان يمر العنف ضد المرأة كممارسة عادية وطبيعية مما يتطلب الكثير من الجهود في مجال الفكر والعمل للكشف عن الحجب التي يتخفى وراءها هذا العنف ويجد التبرير والتطبيع اللازمين لإستمراره. وما الأسطوانه (المكرورة) الممجوجة عن أزمة الأخلاق السائدة في الفترة الأخيرة إلا مثال واحد لكيفية تهيئة الأجواء لممارسة العنف ضد المرأة. فهي إشارة إلى الخطر الذي تحمله المرأة بوجودها والحوجة إلى حماية الأسرة والمجتمع من هذا الخطر الداهم وإلقاء اللوم على أولياء الأمور بسبب الفشل في تحمل المسئولية تجاه المرأة. وفي مثل هذا الجو تتصاعد الكشات على بائعات الشاي والطعام ويتم تقنين الختان وتمارس كل أعمال العنف ضد المرأة فهو بمثابة نداء للمتشددين وأعداء المرأة. بالطبع هذا يحدث جنباً إلى جنب مع متغيرات اخري في الحياة العامة تستدعي هذا النداء.
    وقد أشارت الكاتبة المعروفة فاطمة المرنيسي في كتابها ( الديمقراطية والإسلام) إلى تصاعد الخوف والعنف في المجتمعات العربية في أعقاب حرب الخليج. وأكدت (إن حرب الخليج لم تنشيء هذا الخوف بل كشفت الغطاء عنه ودفعت به إلى مستوى الوعي إلى السطح). واصلت فاطمة المرنيسي مؤكدة انه إذا كان الخوف الفردي يفضي إلى الإنتحار فإن الخوف الجماعي يفضي إلى الفتنة وإلى إنتشار العنف وتمزيق أواصر العلاقات الإجتماعية، هكذا تفسر فاطمة المرنيسي تنامي العنف الأصولي ودوافعه في حماية الذات المنتهكة. فالعنف في هذه الحالة هو محاولة لإعادة شيء من الإعتبار المفقود إلى الذات. كما إنه يصبح وسيلة التخاطب الوحيدة حين يحس المرء بالعجز عن إيصال صوته بوسائل الحوار العادي وحين تترسخ القناعة لديه بالفشل في إقناع الآخرين. وكما جاء في بحث الدكتور مصطفى حجازي والمنشور في كتابه (التخلف الإجتماعي: مدخل إلى سيكلوجية الإنسان المقهور). إن العنف هو وسيلة لتجنب العدوانية التي تدين الذات الفاشلة بشدة وذلك بتوجيه هذه العدوانية إلى الخارج وبشكل مستمر. كما أن العنف مرتبط ببنيات المجتمعات المتخلفة، هذا لا يعني أن المجتمعات المتقدمة أو المتطورة لا تشهد العنف طالما أن جذوره أو مسبباته قائمة. المقصود أن العنف يجد طريقة بسهولة وبصورة يومية في المجتمعات المتخلفة وذلك مرتبط بتركيبة الإنسان في هذه المجمعات وقدراته المحدودة والمتخلفة أيضاً في مواجهة تحديات الحياة ومتغيراتها.
    يعتقد علماء التحليل النفسي ان للإنسان آليات دفاعية موجودة في اللاوعي يستخدمها لحفظ التوازن النفسي وتوافق الشخصية في الحياة العادية. إن درجة إستخدام هذه الآليات الدفاعية تختلف من شخص لآخر وتميز شخصية كل فرد عن الآخر. أما في حالات الإحساس بعدم الأمان والتوتر والتعرض للخطر والحوجة للدفاع عن النفس فإن الإنسان يلجأ لإستخدام بعض هذه الآليات الدفاعية أكثر من الأخريات وهذا قد ينتج عنه حالات من اليأس أو الرضوخ أو العنف أو الإستعداد للمواجهة حسب الآليات المستخدمة. وهذا بالضبط ما تهدف إليه الجهات التي تقوم بالتدريب الإستخباراتي أو بغرض القيام بالتعذيب أو التدريب للحروب بالذات ذات الطابع العرقي أو الطائفي، أي شحن القائمين بالأمر بدرجات عالية من التوتر والتشنج تدفع ببعض الآليات الدفاعية التي تساعد في تحقيق الهدف المعني. التعذيب مثلاً تطغي فيه آليات الإسقاط والتماهي بالمتسلط والتماهي الإسقاطي أي إدراك الآخر من خلال ما نسقطه عليه. بالإضافة إلى تصوير الضحية بأنه الخائن و المرتزق وبالتالي التخلص منه يبدو كعمل إيجابي ومقدر لا إحساس بالذنب من جراء إرتكابه. لهذا فإن ضحايا العنف يحتاجون للعلاج النفسي لأستعادة توازنهم الداخلي مما يلحق بهم. كما إن الكثير من الذين ارتكبوا جرائم مثل التعذيب او تم تدريبهم عليها يحتاجون أيضاً للعلاج النفسي لأستعادة توازنهم.
    و العنف ضد المرأة فهو الاخر يتناسب طردياً مع درجة العنف التي يتعرض لها الرجل. وهذا يفسر انتشار العنف ضد المرأة بدرجات متزايدة في أوساط الطبقات والفئات الفقيرة. و يتخذ أشكال أكثر سفوراً في حين تقل درجة العنف ضد النساء وسط الطبقات الغنية و يكون أقلَّ خشونة مثل التفاخر واستغلال المرأة لأستعراض ثروة الأسرة. عموماً تتعرض المرأة لأقصى درجات الإستلاب والتبخيس والإختزال فهي ليست كائن قائم بذاته فهي تابع للرجل وهي أداة للانجاب. والعنف ضد المرأة في المجتمعات المتخلفة والتي يسود فيها الظلم الإجتماعي هي محاولة إسقاط ضعف الرجل أمام العالم الخارجي على المرأة. ويؤكد د. مصطفى حجازي أن الإستلاب الجنسي الذي تتعرض له المرأة وإختزالها إلى مجرد جسد بل مجرد أداة للإنجاب هذا الإستلاب يتناسب طردياً مع الإستلاب الإقتصادي الذي تتعرض له المرأة وتبخيس دورها الإقتصادي وإمكانياتها وقدراتها على العمل. لكن أخطر أنواع الإستلاب الذي تتعرض له المرأة هو الإستلاب العقائدي الذي يؤدي بالمرأة إلى إستبطان القهر وإقناعها بالوضع الدوني تجاه الرجل. وذلك يفسر وجود نساء في منظمات معاديه للمرأة ونساء يتبنين العقلية الذكورية السائدة، ونساء ينطقن ضد مصالحهن ويدافعن عن وضعية قهر المرأة مثل تعدد الزوجات والختان وإعتبار المرأة عورة وأن الرجل أفضل منها بطبيعته.
    إن النظام الفاشل وغير المطمئن لوجوده يلجأ للعنف ضد مواطنيه بهدف تأكيد وجوده وإظهار قوته التى عجز عن إثباتها بوسائل أخرى. كذلك بالنسبة للرجل الذي يمارس العنف ضد المرأة ليوكد قوته إلتي فشل في إثباتها، فهو مضطهد من قبل مخدمة أو من قبل النظام القائم وفشله في تحقيق ذاته بالوسائل العادية. وسيلته للدفاع عن نفسه هي توجيه هذه العدوانية للخارج وإسقاط فشله على المرأة التي تكون في الغالب الأم أو الأخت أو الزوجة وربما موظفة أو عاملة تحت إدارته. أي أن العنف هو وسيلة لتصريف العدوانية ومشاعر الذنب للخارج نحو الآخرين عن طريق السيطرة عليهم وإذلالهم والتي قد تؤدي إلى إحساسه بنشوة القوة كما هو حال الشخص السادي.
    إن معرفة الجذور الحقيقية للعنف وآلياته ومظاهره ضرورية للقضاء عليه. إذ إن العنف يشكل عائق حقيقي أمام المساواة بين الناس نساء ورجالا ويعوق الإنسجام داخل المجتمع والأسرة ولا يمكن تحقيق أي تنمية أو تقدم في ظل سيادة لغة العنف. إن سيادة القانون ضرورية للحد من العنف الفردي والجماعي ولكن ذلك وحده لا يكفي إذ لابد من إقتلاع جذور العنف المتمثلة في الظلم وإنعدام العدل الإجتماعي والإقتصادي وإحترام الآخر. لابد من إرساء العدل والمساواة وهذا يحتاج لجهد عظيم في رفع الوعي العام والكشف عن كل المنظومات الفكرية والإجتماعية التي تدير وتبرر وتطبع العنف كافة وضد المرأة خاصة.
    إن التركيز على ظاهرة العنف ضد المرأة يجب أن لا يعمينا عن العنف ضد الرجل والعنف الذي تمارسه بعض النساء أحياناًَ.

                  

07-05-2009, 10:51 PM

DKEEN
<aDKEEN
تاريخ التسجيل: 11-30-2002
مجموع المشاركات: 6772

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: esam gabralla)

    ياخي حرام عليكم..

    والله لكأن النساء في بلادي مصلوبات في الشوارع...














    انا حاعمل ليك شفت دليت من الفيس بوك..
    انتا ورواية وكل من ينتمي الى عالمك الجميل الخيالي ده..
                  

07-05-2009, 10:57 PM

esam gabralla

تاريخ التسجيل: 05-03-2003
مجموع المشاركات: 6116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: DKEEN)

    يا باشا
    Quote: في بلادي

    كدى ورينى سيرة بلادك جات وين ?
                  

07-05-2009, 11:08 PM

DKEEN
<aDKEEN
تاريخ التسجيل: 11-30-2002
مجموع المشاركات: 6772

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: esam gabralla)

    جبر الله دي
    made in chaina

    بعدين الطرح ده بنسحب على (بلادي) باعتبار انوانتا من (بلادي وصاحبة المقال من (بلادي) وفي (بلادي) نساء يعتقدن انهن مضطهدات..
                  

07-05-2009, 11:35 PM

DKEEN
<aDKEEN
تاريخ التسجيل: 11-30-2002
مجموع المشاركات: 6772

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: DKEEN)

    عصام
    Quote: وفي مثل هذا الجو تتصاعد الكشات على بائعات الشاي والطعام

    كشات الشاي دي في (بلادي) واحسب ان كاتبةالمقال قصدت بها نساء (بلادي)
    وهي لاتصور باي حال جريمة ضد المراة بقدر ماهي جريمة عامة واخطاء في تطبيق القوانين يجب ان يحاسب مرتكبيها..
    كشات كتيرة طورد فيها ماسحي احذية وباعة متجلون صغار ولصوص ومحامين ضليعين واخرين لا نعلمهم وطلبة واخرين لانعلمهم الحكومان تعرفهم..
    غالب هذه المطاردات ادت الى الموت..والنفي..والهجرة..

    ليس تصورا سليما ان نقول ان ذلك كان يدخل في باب اضهاد صغاراللصوص والعنف ضد بتوعين الورنيش..
    الكشة والاعمال البشعة التي تقوم بها حراسيات الجامعات السودانية ضد الطالبات لايمكن ان تصنيفها ضمن عنف المراة ضد المراة
    وانما قصور في اللوائح المنظمة لهذه الاعمال ..

    المحك في مسالة العنف دي هي القوانين المتعلقة بهذا الشان..
    تحديد اوجه القصور فيها ومعالجتها ومن ثم التوعية المنظمة بها هي الاجدي ..
    الكتابات الكتيرة التي تطرد في شان العنف ضد المراة لن تخدم قضية المراة بقدر ما ستجعل هذه المسالة اكثر تعقيدا..
                  

07-05-2009, 11:03 PM

DKEEN
<aDKEEN
تاريخ التسجيل: 11-30-2002
مجموع المشاركات: 6772

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: DKEEN)

    نمسك كده نموذج السودان باعتبار انو ممكن نحرك فيهو شي..
    كدي بلاي نماذج لهذه القوانين التي تتسعف وتقلل من حقها ..
    بدون الدخول في سلوكيات المجتمع باعتبار انو طالما في قوانين فمسالة انصياع المجتمع لهذه القوانين هي مسائل نسبية..
    وتتاتى بالتثقيف المتواصل والحث والمطالبة بهامن قبل جميع الاطراف.
                  

07-05-2009, 11:03 PM

رأفت ميلاد
<aرأفت ميلاد
تاريخ التسجيل: 04-03-2006
مجموع المشاركات: 7655

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: DKEEN)

    Quote: والله لكأن النساء في بلادي مصلوبات في الشوارع...
    وما هو الصلب فى رأيك يا دكين .. أم عليهن بالقبول بالمكتوب والقسمة النصيب .. المقال لو كان يحتوى ظلم إمرأة واحدة فهو ضافى .. خليك إيجابى يا دكين وما "تكسر" بالإختلاف ..
    تحياتى

    إذيك يا عصام
                  

07-05-2009, 11:21 PM

DKEEN
<aDKEEN
تاريخ التسجيل: 11-30-2002
مجموع المشاركات: 6772

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: رأفت ميلاد)

    العزيز ميلاد
    سلامات في ربع الليل الاخير ده..

    القسمة والنصيب ليسو من ضمن قوانين البلاد..

    لااكسر شيئا باختلافي الذي اورته..ولا اختلف مع راي صاحبة المقال في القمع الذي تواجهه النساء في بلاد اخرى..
    انما اسعى لمعرفةاوجه القصور في قوانين السودان حول وضع المراة في السودان..سعيا لمعرفة حقيقة الزعم الذي
    اطرد كثيرا في هذا المكان حول النساء..
                  

07-05-2009, 11:32 PM

Rawia
<aRawia
تاريخ التسجيل: 11-23-2002
مجموع المشاركات: 8396

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: DKEEN)

    Quote: انتا ورواية وكل من ينتمي الى عالمك الجميل الخيالي ده..










    _____________
    حتة تانية ياود أنيسة برد ليك فيها على كلامك دا
    عصام سلامات
    وتحية لامال وسلام... لغاية مانقرا
                  

07-05-2009, 11:42 PM

رأفت ميلاد
<aرأفت ميلاد
تاريخ التسجيل: 04-03-2006
مجموع المشاركات: 7655

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: DKEEN)

    Quote: لااكسر شيئا باختلافي الذي اورته..ولا اختلف مع راي صاحبة المقال في القمع الذي تواجهه النساء في بلاد اخرى..
    انما اسعى لمعرفةاوجه القصور في قوانين السودان حول وضع المراة في السودان..سعيا لمعرفة حقيقة الزعم الذي
    اطرد كثيرا في هذا المكان حول النساء..
    كده عداك العيب .. نخلف وليست ضرورة أن نتفق فى كل شيئ .. ولكن جملتك النارية السابقة بدون أعلاه تظل تكسير وإرهاب فكرى زى ناس فلان ..

    وليست مناصرة لآل جبرالله .. فقط للحق أن يقال
                  

07-06-2009, 03:10 AM

Emad Abdulla
<aEmad Abdulla
تاريخ التسجيل: 09-18-2005
مجموع المشاركات: 6751

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: رأفت ميلاد)


    دكين يا بتاع البرادو و الصقط ..
    إنت ياخوي بلادك دي وين ؟ بقيت ما معانا وللا كيف ؟
    كل الإتكتب ده بينسحب بالكربون على الحال المايل العلينا ..
    أمسك معاك :
    Quote: إن العنف هو وسيلة لتجنب العدوانية التي تدين الذات الفاشلة بشدة وذلك بتوجيه هذه العدوانية إلى الخارج وبشكل مستمر
    ده حاصل في كل بلاد الله المتعوسة زي حقتنا دي ، و الخلق المدعوكين زي خلايقنا .. و هو في ( بلادك ) أضرط , قولي لي كيف ؟
    الأمة السودانية دي متنزل عليها الفشل و مكتوب غصباً عن أبو خاشها . الإحساس بالفشل متحمدنا من أول الفشلات السغيرات حقات توفير ( حق المواصلات ) للعيال , يليها الحقوقات التانية الخاصة بـ ( كل راعي مسؤول عن رعيتو ) : أكل /شراب /علاج /تعليم و و و و .. مروراً بالفشلة الشينة البتكسر عين الرجال حقت ( إنهاء الخدمات - الإحالة للصالح العام - عفواً , لا توجد وظايف - ) بدون أي بغم تفتح خشمك و تقولها . و ليس إنتهاءاً بالفشل في قولة ( لا ) في وش أجعص جعيص حكومي رسمي من أهل أو بطانة سلطات التشريع و التفيذ و التقاضي و حصاناتها الهرقلية . ده غير ( الفشل اليومي المستدام ) قدام بوليس الحركة .. موظف المجلس البلدي .. بتاع النفايات .. الجار " الواصل " .. و كررررررررررررررر .. إلخ إلخ إلخ ..
    Quote: الخوف الجماعي يفضي إلى الفتنة وإلى إنتشار العنف وتمزيق أواصر العلاقات الإجتماعية
    و ده في بلادك يا أبو بلاد برضو .. عاين و اقرا جرائم المال العام و خيانة الأمانة و الجريمة الأخلاقية
    Quote: العنف في هذه الحالة هو محاولة لإعادة شيء من الإعتبار المفقود إلى الذات
    و ده بيحصل سابق للقبلو داك و محصلة حتمية ليهو ، الذوات السودانية الفاقدة لاعتبارات مواطنتها و اعتبارات حقوقها الإنسانية
    Quote: كما إنه يصبح وسيلة التخاطب الوحيدة حين يحس المرء بالعجز عن إيصال صوته بوسائل الحوار العادي وحين تترسخ القناعة لديه بالفشل في إقناع الآخرين
    وده شرحو للقبلو .. و كلو في بلادك ، كبت مؤسس و مجيه يفقع المرارة خليك من البني آدمين
    Quote: إن العنف هو وسيلة لتجنب العدوانية التي تدين الذات الفاشلة بشدة وذلك بتوجيه هذه العدوانية إلى الخارج وبشكل مستمر
    و ده كمان أضل سبيلا . ياها حكاية " حقرتي في ود بقرتي " . تاخد على راسك بره البيت من كل جهة و جهة و جهة و في كل يوم و زي الورد , و تقوم يا حليلك تتمغص لقلة حيلتك و عدم قدرتك على الرد و مواجهة السطوات الأكبر منك و أقوى . تجي تفكها في البيت و تستعرض عضلاتك و حبة نفشة و سلطة على : الزوجة / على الأخت / على العيال .. أو أي بني آدم أقل منك درجة في الغلب و المسكنة .
    Quote: والعنف ضد المرأة في المجتمعات المتخلفة والتي يسود فيها الظلم الإجتماعي هي محاولة إسقاط ضعف الرجل أمام العالم الخارجي على المرأة
    يللا خد ده كمان . راجع بوستك بتاع الطيارة السودانية المكلوجة ديك و شهادتك إنو نحنا داخلين يا السودانيين في دورانية التخلف بمزاج .. و التخلف متحمدنا على مستويات كتيرة ما أقلها الإحصاءات المثبتة بتاعة الأمية و ضعف البنيات كلها تحتانية فوقانية ، صحة على تعليم على صناعة على اقتصاد على سجم رماد عباس حسن .. كلو فشوش وداير شغل من أول مربع صفر . تخلف بيّن و ظلم إجتماعي يمشي على قدم و ساق في بلادك كأحلى ما يكون المشي . جهة مكومة فيها عالم رايقة و لاحسة كل شي و متنفشة و متندلة بالخير و أبو الخير و السطوة و السلطة و المال , و جهة تانية متروسة لي عينها ببقية العالم البتضرس كرامتها و تاكل من خشاش الواطـة - ده لو ما الواطـة كانت مسجلة باسم تور كبير - . خلينا نقول إنو ده كلو بينسحب على المستوى الفردي لغالبية المواطنين في بلادك .
    Quote: أما في حالات الإحساس بعدم الأمان والتوتر والتعرض للخطر والحوجة للدفاع عن النفس فإن الإنسان يلجأ لإستخدام بعض هذه الآليات الدفاعية أكثر من الأخريات وهذا قد ينتج عنه حالات من اليأس أو الرضوخ أو العنف أو الإستعداد للمواجهة حسب الآليات المستخدمة
    أما ده فلما الدايرة توسع و تشمل فئات أكتر بوحدة مظالم و قهر ، فبتدخل مرحلة الغبن الجماعي الكبير و الأحساس بمظالم الدنيا و العالمين كلها فوق راسك , يقوم يبقى التنفيس بأساليب العنف جهوي مثلاً .. او عرقي.. او أي نصيبة جماعية ، على مبدأ : موت الجماعة عرس ، و يللا تفرخ الثورات و التمرد و الخروج على كل شي
    Quote: الرجل الذي يمارس العنف ضد المرأة ليوكد قوته إلتي فشل في إثباتها، فهو مضطهد من قبل مخدمة أو من قبل النظام القائم وفشله في تحقيق ذاته بالوسائل العادية. وسيلته للدفاع عن نفسه هي توجيه هذه العدوانية للخارج وإسقاط فشله على المرأة التي تكون في الغالب الأم أو الأخت أو الزوجة وربما موظفة أو عاملة تحت إدارته. أي أن العنف هو وسيلة لتصريف العدوانية ومشاعر الذنب للخارج نحو الآخرين عن طريق السيطرة عليهم وإذلالهم
    أها عاين جنس ده .. ده في بلاد واق واق يكون ؟ ده كان عجبك كان ما عجبك : في بلادك . و إنت عارف كده كويس , و بتتعولق بس .
    الشاهد من كل الهيلمانة دي إنو ما براها المرأة هي الضحية .. الراجل الكعب و البيظلم النساء و الأطفال .. الزول الجلاد ده ، هو في ذات رقبتو الضحية الكبرى و المباشرة لكل البلاوي البتقع على راسو .
    عزيز يا صاحبنا المكاجر .. كلنا راقدين حُمبُك و مساكين و محتاجين المحاحاة و رحمة كده تاخد بالها ياخي من هذا الشعب التعيس نسوانو على رجالو .
    طيب , الظلم على النساء أكبر وللا لأ ؟ يعلم الله أكبر ..
    ياخي في منبرنا ده ح تلقى أسطع مثال .
    شوف العالمين السايكو القاعدة تستعرض ذكورتها و فحولتها على أي زولة عايزة صوتها يطلع . طلعوهم كعبات و مرات ضكريات و مرات ساقطات و مرات ما بعرف شنو !!! عنف لفظي قبيح و معفن و مؤذي أكتر من العنف الجسدي .
    و تلاقيهو حبيبي منفوش شغال بينفس عن قهرو و عقدو الجوانية و ضعفو و رمادو و خبوبو .

    تقول لي ما في بلادك !!
    مافي بتاع طيارتك .

    (عدل بواسطة Emad Abdulla on 07-06-2009, 06:32 AM)

                  

07-06-2009, 06:35 AM

ABDELMAGID ABDELMAGID

تاريخ التسجيل: 09-09-2005
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: Emad Abdulla)

    Quote: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله

    و لماذا العنف دائما موجها .. ضد الرجل ؟؟؟
    فهنالك من النساء من هن أكثر غدرا و لدغا
    و سما لأزواجهن من أى ( گربه ! ) أو ( عقرب ! )
    أو COBRA ( أب درقه ! ) ؟؟؟؟
    Quote: يعرف العنف بـانه أي عمل أو لفظ أو تعبير ينتج عنه أذى نفسي أو بدني أو جنسي أو إجتماعي لأي شخص أو مجموعة من الناس أو يؤدي إلى تدمير ممتلكاتهم.

    و لماذا لا تفسر ثورة الرجل على أنها ردة فعل لتلك السيدة ! التى لا تقيم أى وزنا للحياة الإجتماعية و الأسرية المحافظة ؟؟؟
    و لماذا جبلت تلك المرأة على استفزاز زوجها الذى وفر لها كل أسباب الحرية و الرخاء على شتيمته و شتيمة أهله ( الحى ! ) منهم و ( ( الميت ! ) حتى تحقق شىء فى نفس أبناء يعقوب ؟!؟!؟!!!!!!!!
    و ليصبح ذلك الزوج فقط مجرد ضحية ل :
    .. 911
    .. CALL
    ... DOMESTIC VIOLENCE CHARGES
    : FOLLOWED BY
    .. RESTRAINING ORDER
    ... &
    ... COURT IMPOSED INJUNCTION
    و الرهيفة التنقد ...
    وليبقى حصاد تلك المراة الشرقية من ثقافة و تكنولجيا الغرب الا ( الكلام الفوق دا ! ) ....
    ..................
    الألستاذ عصام جبر الله ...
    تحياتى لك و للدكتوره أمال جبر الله ...
    فانى اعرف أمال منذ أيام الجامعه ...
    و خاصة فى مركز ... طب ، صيدله ، أسنان ...
    تلك القيادية المصادمة فى الجبهة الديمقراطية ...
    فهى احدى طلائع ثورة ... مارس - أبريل ...
    فى مواجهة ... قوى .. البغى ...و الهوس ...
    و الدكتاتورية ...
    ...............
    كسرة :
    فبعض من النساء السودانيات و يا لللأسف ! يستغلن تفسيرات بعض ترجمات القوانين الغربية لتجريم أزواجهن ..لشىء فى پطنوهن ... و بطون ... أهلهن و أخواتهن و بعض من والانهن و لأسباب مادية و دنوية لا غير !!!!! فلطالما دمرت أسر من ذلك التصرف الأرعن ! و راح ضحيته أطفال أصبحوا الآن فى حكم المشردين !!!!
    عبدالماجد
                  

07-06-2009, 06:49 AM

ABU QUSAI
<aABU QUSAI
تاريخ التسجيل: 08-31-2003
مجموع المشاركات: 1863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: Emad Abdulla)

    عصام جبر الله

    سلام والتحية عبرك للدكتورة أمال

    كدي قبل ما ندخل في محتوى المقال الرقابة منعت نشر المقال ده قالت مالو؟ عيبو شنو وبيهبشن في شنو؟

    ولك التحية

    أبو قصي
                  

07-06-2009, 09:25 AM

تيسير عووضة
<aتيسير عووضة
تاريخ التسجيل: 12-20-2005
مجموع المشاركات: 7136

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: ABU QUSAI)

    Quote: و العنف ضد المرأة فهو الاخر يتناسب طردياً مع درجة العنف التي يتعرض لها الرجل. وهذا يفسر انتشار العنف ضد المرأة بدرجات متزايدة في أوساط الطبقات والفئات الفقيرة. و يتخذ أشكال أكثر سفوراً في حين تقل درجة العنف ضد النساء وسط الطبقات الغنية و يكون أقلَّ خشونة مثل التفاخر واستغلال المرأة لأستعراض ثروة الأسرة.


    Quote: إن التركيز على ظاهرة العنف ضد المرأة يجب أن لا يعمينا عن العنف ضد الرجل والعنف الذي تمارسه بعض النساء أحياناًَ.


    حقيقي الواحد بيفخر إنو بينتمي لبلاد أنجبت مثل الدكتورة آمال
    شكراً لوعيها وعقلها
    وشكراً عصام لإطلاعنا على المقال القيّم





    يا دكين ..
    Quote: نمسك كده نموذج السودان باعتبار انو ممكن نحرك فيهو شي..
    كدي بلاي نماذج لهذه القوانين التي تتسعف وتقلل من حقها ..



    القانونية وزميلة المنبر الأستاذة آمال حسين تطرقت لهذا الموضوع هنا


    قانون الأحوال الشخصية 1991 فلسفة قوامها التمييز ضد لنسء
    تلجأ بعض النساء للقانون لرفع الظلم أو العنف "أيا كان شكله" عنهن
    فيفاجأن بالقوانين أعلاه

    وهذا على سبيل المثال لا الحصر
                  

07-06-2009, 02:26 PM

شادية عبد المنعم

تاريخ التسجيل: 08-24-2005
مجموع المشاركات: 1298

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: تيسير عووضة)

    عصام جبر الله تحياتي
    وللصديقة آمال
    قرأت وسوف أعود بالمهلة
    فقط هنا لتبلغها هي وناهد سلامي
                  

07-06-2009, 02:54 PM

nada ali
<anada ali
تاريخ التسجيل: 10-01-2003
مجموع المشاركات: 5258

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: شادية عبد المنعم)

    شكرا للدكتورة أمال جبر الله. أعتقد ان اطباء و متخصصى/ات الامراض النفسية و العصبية هم من أقدر الناس على تحليل و تشريح ظواهر العنف بأشكاله فى مجتمعاتنا و خارجها (رغم ان البعد السايكولوجى هو واحد من أبعاد كثيرة و متباينة). قرأت المقال الدسم (و هو يتناول العنف بصورة عامة و العنف ضدّ المرأة)، و لا استغرب حظره من النشر.

    شكرا يا عصام.
                  

07-06-2009, 03:33 PM

امال حسين
<aامال حسين
تاريخ التسجيل: 05-06-2009
مجموع المشاركات: 775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: تيسير عووضة)

    شكراعصام جبر الله
    التحية لامال وعبركم اعبر لها عن كثير امتناني فقد كانت عودتي للكتابة بنهم بعدما دار بيننا من حديث في لقاءنا الاخيرشكرا يا صديقة ما اسعدني بذلك الحوار الذى اثمر كتابات افتخر بها
    شكرا تيسير فقد وفرت عليٍِِ العناء فيم يتعلق بقانون الاحوال الشخصية والذىسنعود له لاحقا
    جريمة الاغتصاب:
    احد ابشع انواع العنف الذى يمارس علي النساء والاطفال في السودان وقد تفشت جريمة الاغتصاب مؤخرابشكل لافت للنظر كنتيجة مباشرة لتراجع القيم الناتج من سيادة قيم الاستهلاك والانقسام الطبقي الحاد وتراكم الثروة في ايدى قلة مقرونة مع التنامي المخيف لمعدلات الفساد المرتبطة بارتفاع معدلات الجريمة { تجارة المخدرات مثالا} مع ما ضرب من سوس الفساد في الاجهزة العدلية في السودان
    هذا من ناحية من ناحية اخرى العطب الضارب في القانون نفسه ذلك ان الطغمة الحالية اطاحت بالنظام القانوني في السودان ضمن ما اطاحت به من انظمة الدولة السودانية وكانت قد سارت اولي خطوات الاطاحة ابان حكم الدكتاتور جعفر نميرى{ تجربة قوانين سبتمبرسيئة الذكر}حيث الغيت كل تجاربنا السابقة وارثنا العملي والنظرى في المجال القانوني واصبحت القوانين تعد بنظام النجر سوا كان النجار رجل او امراة متخصصة في نجر القوانين فجاءت النصوص مرتبكة في معظم الاحيان ومعيبة ومتعارضة في احيانا اخرى والنصوص المتعلقة بجريمة الاغتصاب وعقوبتها خير مثال اذ تقاصرت العقوبة كثيرا عن بشاعة الفعل ولم تنص علي حالات الضعف العقلي كظرف مشدد وحالات ما اذا كان للفاعل سلطة علي المجني عليها وهنا تحضرني واقعة اغتصاب شيخ الخلوة لتلميذة كسلا في الفترة الاخيرة وفي بلدان تحترم انسانها تصل العقوبة في هذه الحالات السجن المؤبد مع الشغل الشاق ففي القانون السورى لا تنقص العقوبة عن واحد وعشرين سنة اذا كان المعتدى عليه لم يتم الخامسة عشر من العمر
    نص المادة 267 من القانون المصرى من واقع انثي بغير رضاها يعاقب بالاشغال الشاقة المؤبدة او المؤقتة
    وجريمة الاغتصاب من ابشع انواع العنف ضد المراة ومسا خطيرا بكرامة النساء لانها :-
    1/الاعتداء علي العرض الاكثر جسامة
    2/اعنداء علي الحرية العامة
    3/اعتداء علي حصانة جسم الانسان من شانها الاضرار بالصحة الجسدية او النفسية او العقلية
    4/تقلل فرص الزواج
    5/تمس الاستقرار العائلي للاسر
    5/تفرض امومة غير شرعية مما ينتج عنه مزيد من العنف
    اسفة اذا كانت المساهمة مبتسرة فهي وليدة اللحظة وساعود للمزيد
                  

07-07-2009, 10:36 PM

esam gabralla

تاريخ التسجيل: 05-03-2003
مجموع المشاركات: 6116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: امال حسين)

    سلام للجميع
    اسف لعدم المتابعة , لدى ملاحظاتى الخاصة على المقال ساحاول و على القضية نفسها سأحاول ايرادها لاحقآ.
    اخطرت آمال بنشر المقال هنا و ترحب بأية اراء و مساهمات, تقول أن المقال هو محاولة لفتح نقاش حول الامر و أن الاراء الواردة فيه ليست نهائية او قطعية , لظروف عملها و عدم توفر انترنت لن تتمكن من الاطلاع بانتظام على النقاش.

    نبهتنى ان الميدان نشرت نفس المقال في شهر يونيو بعد تغيير عنوانه !!!
                  

07-08-2009, 06:31 AM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: esam gabralla)

    شكرا للأخ عصام على نقل هذا المقال.

    التقدير للأخت دكتوره آمال جبر الله على هذا المقال..
    ومهم مثل هذه المساهمات فى هذا الزمن المتخبط.
    أتمنى ان يستمر النقاش في البوست حول المقال الثرى وحانجيه راجعين.
                  

07-08-2009, 11:57 AM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: Khalid Kodi)

    أعتقد أنه مقال جيد ويحتاج لنقاش جاد وجيد والذين أعلاه شاركوا بآراءهم ساهموا فى رفد النقاش وتوضيح الصورة العامة التى يبتغيها المقال .

    لقد تحدث الاستاذ العزيز دكين عن القوانين والتشريعات وعول عليها وحدها بقوله
    Quote: المحك في مسالة العنف دي هي القوانين المتعلقة بهذا الشان..


    وأضاف

    Quote: تحديد اوجه القصور فيها ومعالجتها ومن ثم التوعية المنظمة بها هي الاجدي


    اننى اتفق معه فى جانب واختلف معه فى جانب آخر

    اتفق معه فى أن القوانين والتشريعات مهمة جدا ولكنها ليست هى المحك وحده

    واتفق معه ايضا فى قوله ( ومن ثم التوعية بها هى الاجدى ) وهذا هو بيت القصيد الذى يحاول المقال محل هذا البوست ان يرفد به التوعية .

    تكتسب القوانين والتشريعات قيمة عليا حين يتمثلها الناس ويجعلونها جزءا من شخصيتهم وسلوكهم العادى فالمطلوب اما الوعى بالقوانين جيدا او عدم الحاجة اليها مطلقا . ولذلك قد تكون هناك قوانين جيدة على الورق ولكن لا يعمل بها الناس ولا يتمثلونها فى حياتهم اليومية ولذلك من المهم جدا توعية العقول .

    لقد كان فى بداية الانقاذ وحتى منتصف التسعينات هناك رجل كبير فى السوق العربى الخرطوم يحمل سوطا ويجلد به اى امرأة او بنت فى الشارع وامام الناس يرى انها لا تلبس الزى الذى يراه من وجهة نظره غير مناسب . فمن اعطى هذا الرجل هذه السلطة ؟ ولماذا لم تردعه الحكومة ولا المارة فى الطريق ؟

    ألا ترى معى ان المجتمع ينظر لفعل هذا الرجل كأنه عادى فى ظل الوصاية العامة المعطاة له من قبل المجتمع لممارسة هذا العنف ضد النساء ؟

    يقول دنيس لويد فى كتابه فكرة القانون :

    ( كان القانون غير لازم لعدم وجود مضطهدين ، كان قانون الانسان مكتوبا فى صدره ، وكان كل شىء آمنا لأن الضمير كان هو الحامى )

    فالعبرة ليست بالقانون وحده بل تغيير العادات والتقاليد الراسخة فى المجتمع وتغيير عقليات مشرعى القانون ذوى النظرة الابوية السلطوية المتخلفة .

    فى ديسمبر 1997 سيرت مجموعة من النساء السودانيات مسيرة سلمية الى مبانى الامم المتحدة بالخرطوم لتقديم مذكرة مطالبين بعودة الطلاب من مواقع العمليات لاسرهم ولمدارسهم ووقف الكشات ، تم القبض على مجموعة منهن وتقديمهن للمحاكمة أمام محكمة النظام العام بحجة مخالفة القوانين ، انعقدت المحكمة بعد منتصف اللليل وحكم عليهن بالجلد والغرامة وتم التنفيذ فوريا دون اجراء الكشف الطبى وكان منبين الذين جلدن المحاميات الآتى :

    1 - ألاستاذة أمانى عثمان حامد

    2 - ألاستاذة أميمة أحمد المصطفى

    3 - الاستاذة سلوى سعيد

    4 - الاستاذة زينب أحمد العمدة

    5 - الاستاذة سهام احمد الجعيلى

    ومن بين المحكومات ايضا قيادات نسائية هن

    1 - نعمات مالك

    2 - الاستاذة الجامعية سعاد ابراهيم احمد

    3 - الاستاذة الجامعية والقيادية بحزب الامة سارة نقد الله

    والادهى وألامر ان المحكمة حكت على المحامى مصطفى عبدالقادر فى هذه القضية بغرامة نصف مليون جنيه بتهمة الاساءة للمحكمة وهى مخالفة صريحة للقانون اذ تمنع المادة 46 من قانون المحاماة اتخاذ اى اجراءات ضد المحامين حتى لو أساء للمحكمة أو أخل بنظامها العام وعلى القاضى رفع الجلسة وتحرير محضر بالواقعة واحالة المحامى للجنة قبول المحامين
                  

07-08-2009, 12:17 PM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: wadalzain)

    ( بلادى ) السودان بلاد كبيرة جدا وبها عادات وتقاليد مختلفة ، علينا ألا ننظر الى المركز فقط بل أن نوسع نظرتنا لتشمل العادات والتقاليد التى تحكمنا فى الغرب بين قبائله المختلفة ان كان زغاوة او فور فى دارفور او بقارة رزيقات ومسيرية كمثال فقط وان ننظر ايضا لقبائل الجنوب من دينكا ونوير وشلك وان ننظر لقبائل الشرق فى البجا من هدندوة وبنى عامر وأمرار وبشارية وغيرهم وان ننظر للشمال بكل قبائله وان ننظر للوسط والبطانة .

    فى مجتمع القبائل بجنوب السودان

    - تظل المرأة متزوجة من زوجها المتوفى وتلد أبناء ينسبون اليه بعد وفاته ولكنهم من اقرباء المتوفى وهى عادة يطلق عليها الزوجة الورثة

    - الرجل الذى يتوفى دون زواج يمكن لأخوه أو عمه أن يتزوج امرة بالنيابة عنه وما تلده المر’ ينسب للمتوفى العازب وهى عادة يطلق عليها زواج الشبح

    وهناك بعض العادات ايضا فى الجنوب التى تجعل المرأة فى الزواج كموفر للمال لأهلها بواسطة المهر الذى يدفع كأبقار وبالطبع انه اذا حدث طلاق يسترد المهر من أهلها كاملا ك
    أبقار
                  

07-08-2009, 12:20 PM

Gafar Bashir
<aGafar Bashir
تاريخ التسجيل: 05-02-2005
مجموع المشاركات: 7220

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: wadalzain)

    تحياتي يا عصام
    وتحياتي لامال جبرالله

    سمعنا قدامنا بي ناهد جبرالله ..
    لكن انت محجبهم كلهم مالك ...

    خليهم يمرقوا لي خلق الله ديل
    وأنا اثني لأنضمامهم لي الحوش الوسيع
                  

07-08-2009, 12:37 PM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: Gafar Bashir)


    عندما ذهب الطيب ابراهيم محمد خير ( الطيب سيخة ) واليا وحاكما فى غرب السودان اصدر فرمانا منع به بائعات الطعام والشاى من البيع بعد مغيب الشمس


    عندما كان دكتور مجذوب واليا للخرطوم اصدر امر بمنع النساء من العمل فى وظائف حددها


    من اهم انماط العنف ( الخوف ) الخوف الذى يتحكم فى المرأة ويجعلها تكون فى بعض الاحيان مساهمة مساهمة فعالة تفشى العنف ضدها

    الخوف من اغضاب الاسرة
    الخوف من اغضاب المجتمع
    الخوف من اغضاب السلطة

    ونتيجة الاغضاب بالنسبة لها

    هى فقدان كل الامتيازات

    1 - الدعم المادى

    2 - الدعم العاطفى

    العمل - تكوين اسرة
                  

07-08-2009, 01:37 PM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول سيكولوجية العنف ضد المرأة/آمال جبر الله ... حظر من النشر أبريل2009 (Re: wadalzain)

    جاء فى دراسة للدكتور حيدر ابراهيم على ما ياتى :

    يقاس دور المرأة ومكانتها داخل المجتمع من خلال توفر عدد من الحقوق والخيارات الحياتية التى يقررها المجتمع قانونيا وعمليا اجملها فى الآتى :

    1 - التعبير السياسى ك هل للمرأة حقوق اتخاذ القرارات والمشاركة ضمن الجماعة ؟حق التصويت ، حق التملك وحق تقلد المناصب العامةالتى يتمتع بها الرجال ؟ هل تظهر قطاعات مؤثرة وهل لها من النساء علامات الشعور بعدم الرضا أو الاحساس بااللآعدالة مقارنة بالرجال ؟ هل الحركة الاجتماعية لحقوق المرأة فى تقدم ؟
    2 - العمل والحركة ك هل تحركات النساء محددة عن عمد مقارنة بالرجال ؟ هل هن نشطات فى القوى العاملة؟ هل لأعمال النساء نفس المكانة مثل اعمال الرجال ؟ هل الاجور متساوية تقريبا وهل يتمتعن بنفس اوقات الفراغ والراحة ؟
    3 - تكوين الاسرة ومدتها وحجمها : هل تخضع المرأة لضوابط ومححددات اكثر من الرجل عند اختيار شريكها فى الزواج ؟ هل لديهن نفس حق الطلاق ؟ ما هى نتائج العزوبية او الترمل على المرأة ؟
    4 - التعليم ك هل فرص التعليم متساوية ؟ هل المناهج والمقررات هى نفسها ؟ هل يصلن الى نفس المستوى حسب الطموح والقدرة على التحصيل العلمى ؟
    5 - الوضع الصحى والجنسى : هل النساء عرضة للأمراض العضوية او النفسية ةلاحتمال الوفاة اكثر من الرجال ؟ هل يمنعن من تنظيم النسل ؟
    6 - التعبير الثقافى هل مساهمة النساء واضحة فى الثقافة الدينية والفنون والمخترعات والاعمال اليدوية والحرفية ؟ هل صورة المرأة السائدة تعطيها نفس القيمة والاحترام مثل صورة الرجل ؟
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de