هل هناك ذهب في السودان بكمية تتناسب وحمي هذا الجهاز Gold Detector

Quote: خطا مطبعي بس SORRY

Quote: حقيقة أتلقي يوميا العديد من الإتصالات بشأن هذا الجهاز الذي سترونه بالأسفل والكل يريد شراؤه وبأي ثمن

Quote: بالمناسبة سعر الجهاز وصل في السوق الاسود في السودان 80 مليون جنيه (بالقديم) يعني قريب 35 الف دولار تقريبا 10 اضعاف سعره

Quote: لكن عاوز اسالك صحبك ده قدر يدخلو ؟

Quote: سعر الجهاز وصل في السوق الاسود في السودان 80 مليون جنيه (بالقديم) يعني قريب 35 الف دولار تقريبا 10 اضعاف سعره

يا وليد لو كده انا جاى السودان قريب..
لحدي الوقت جهز ليك كم طلبية وحقك برة ..

Quote: سيف اليزل الليلة الدرب جابني ليك كم مرة ما اظن الموضوع دا في خطورة علي الاقتصاد الوطني لانه الكشف بيتم علي كميات محدودة جدا ما منجم كامل هنا مسموح بالبحث عن الكنوز و الاثار باستخدام الاجهزة دي و بالقانون اذا الزول وجدت حاجة قيمتها المالية او التاريخية كبيرة تدفع الحكومة للمكتشف مبلغ كبير و لصاحب الارض كذلك.. قبل كم سنة جاني كويتي بفتش عن جهاز قال لي انه بس تشغله هو براهو يقبل علي جيعة الكنز تباريهو لمان يوصل للمكان تحفر تلقي مال غارون راجيك قلت ليهو دا غايتو الا يكون سفلي لوووول المهم زولك دخل في الموضوع بتقله لحد ما فلس و اعماله وففت لانه كان بشتري اجهزة بالهبل و يسوق عمال و عربات و يهرب الاجهزة لدول تانية و دا كله معاه امراء و اثرياء عرب غاشنه و هو يدفع ليهم حق السفر و الفنادق الفخمة و عيييك دي الحكاية الدخلتني في الموضوع دا و اتعرفت علي شركة بقولوا عليها انها بتصنع افضل اجهزة كشف و هي شركة المانية لكن في اجهزة رخيصة جدا و بتعمل نفس الوظيفة بستعملوها ناس محترفين في مجال البحث عن الكنوز و عندهم جمعياتهم و مناسباتهم العالمية البلتقوا فيها يتبادلوا الخبرات و الموجودات الاتحصلوا عليها بدل انفاق الالاف احسن الناس تبدأ بالرخيص و بعلم السلطات و لو الواحد لقي حاجة نصيبه بكون مجزي

Quote: القاهرة: وقعت شركة أسيك للتعدين المصرية "أسكوم" اتفاقا مع الحكومة السودانية يتم بموجبه السماح للشركة بالتنقيب عن الذهب بولاية النيل الأزرق مقابل تقسيم العائد بنسبتي 65 % و35 % بين الشركة والحكومة على التوالي. وأوضح فايز حبيب, رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لـ"أسكوم" إن شركته ستبدأ أبحاث التنقيب الأولية خلال الشهر المقبل على نفقتها الخاصة وبتكلفة إجمالية نحو مليوني دولار مرجحا أن تستغرق هذه الأبحاث 18 شهرا. وأكد في تصريحات أوردتها صحيفة "البيان" الإماراتية أن زيادة رأس المال المصدر للشركة من 100 مليون جنيه إلى 250 مليون جنيه ضرورة اقتضتها التوسعات المستقبلية للشركة وخططها الاستثمارية. وأشار إلى أن الزيادة ستستخدم في تمويل استحواذ "أسكوم" على شركة "الهاشمي للتعدين" في الجزائر والذي سيتكلف حوالي 5 ملايين يورو, كذلك الاستحواذ على حصة الشريك الإماراتي في شركة "أسكوم الإمارات للتعدين" والذي تجري مفاوضات تحديد تكاليفها حاليا مع الشريك الإماراتي بعد موافقته من حيث المبدأ. وأضاف حبيب أن الزيادة ستوظف كذلك في تمويل أعمال البحث والتنقيب عن الذهب في أثيوبيا التي أظهرت حتى الآن نتائج مشجعة للغاية. وكان فايز غالي, رئيس مجلس إدارة شركة اسيك للتعدين المصرية "أسكوم" قد أعلن أن الشركة تسعى إلى الاستحواذ بالكامل على نسبة الـ 51% المتبقية في شركة "اسكوم الامارات للتعدين". وأوضح أنه بإتمام الصفقة تكون شركة اسكوم الامارات مملوكة بالكامل لشركة اسيك للتعدين والتي تمتلك حاليا نسبة 49% من رأسمال تلك الشركة. وأشار إلى أنه قد تم تحديد قيمة الصفقة بحد أقصى 50 مليون جنيه. يذكر أن رأسمال شركة اسيك للتعدين المصدر والمدفوع يبلغ 100 مليون جنيه موزعة على 10 ملايين سهم بقيمة اسمية 10 جنيهات للسهم

Quote: وقعت وزارة الطاقة والتعدين وشركة حصا لإنشاءات التعدين المحدودة، أمس اتفاقية للتنقيب عن الذهب بولاية نهر النيل بتكلفة أولية تبلغ 15 مليون دولار، لتصل إلى 50 مليون دولار بعد التنقيب. ولفت الوزير، الزبيرأحمد الحسن، الى خطورة إهمال قطاع التعدين في ظل تنامي قطاعات أخرى مثل البترول، مؤكدا اهتمام وزارته بالترويج للتعدين وتشجيع الاستثمار فيه مع إعطائها الأولوية للشركات الوطنية . من جانبه، كشف مدير عام شركة حصا، أمير أنس عمر، أن حجم الإنتاج يتراوح بين 10 إلى 20 طنا في السنة، وأن العمل سيبدأ الأسبوع القادم ويستمر لمدة ثلاث سنوات . فيما طالب المدير العام للهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية، الشيخ محمد عبد الرحمن، الشركات العاملة في مجال الذهب بالالتزام بالنظم العلمية توفيرا للوقت والجهد، في إشارة إلى ضعف ظروف التمويل بالسودان

Quote: في بهورة رحلة البحث عن الذهب آبار الحظ.. ابتسامة ويأس وانتظار!! شاب صغير اشترى دفار والآخر بوكس من عائد الذهب اللصوص يمتنعون والعطالة شمروا سواعد الجد والمحلية سعيدة بالعائد داخل القرية محلات لشراء الذهب وكافتريات وسرائر للايجار شاب: نأكل كبدة ونتفرج على الديجتال!! سجل الوقائع: أحمد طه صديق عندما وصلنا انا وزميلي المصور، هيثم ساتي، الى منطقة العبيدية بولاية نهر النيل لم نستغرق سوى حوالي ساعة او اقل، وحين هبطنا من الحافلة واتجهنا صوب »راكوبة« ضخمة مسقوفة بالحصير والمشمع حيث كان يجلس الكومسنجي والذي عندما علم بوجهتنا إلى قرية الذهب منطقة »بهورة« بولاية البحر الاحمر سارع بتسجيل اسمائنا وكان مصراً على كتابة الاسم ثلاثياً وكذلك اسم المناطق التي اتينا منها، ومن ثم جلسنا على برش من الحصير انتظاراً لاكتمال نصاب عدد الركاب في سيارة البوكس »المكشوفة« والذي سيقلنا الى منطقة »بهورة« وحرصنا ان نحصل على بعض المعلومات عن المنطقة قبل الوصول اليها من الكومسنجي إلا انه سارع بقطع الطريق امامنا بأنه لا يعرف شيئاً لانه لا يسأل المسافرين والعائدين من هذه المنطقة. فقلت له: ما دمت تقوم بتسجيل المسافرين كان من الاولى ان تكون ملماً بهذه المنطقة فقال لي الرجل والذي تجاوز الثالثة والستين: انه مهتم فقط بعمله بعد اصابته بداء السكري. ثم ازاح جلبابه ليريني ساقه الاصطناعية البديل لساقه التي بترت بسبب داء السكري، ثم سألناه متى يكتمل العدد في السيارة على وجه التقريب فقال لا ادري ربما بعد دقائق او ساعات طويلة وربما لا يكتمل ابداً!! وبالطبع كنا نأمل ان نتلقى رداً مطمئناً ولكن لم يكن هناك مناص من الانتظار وظللنا ننتظر منذ منتصف النهار وحتى الساعة الثالثة بعد الظهر حينما اكتمل العدد في السيارة إلا راكباً واحداً فاقترح احدهم ان يدفع الركاب قيمة اجرة هذا الراكب حتى تنطلق السيارة وبالفعل شرعنا في دفع مساهمتنا إلا ان راكباً فجأة قد ظهر وسجل اسمه ضمن المسافرين فأعادوا لنا المبلغ الذي دفعناه وكنا قد حجزنا في المقعدين الاماميين في كابينة السيارة البوكس بعد ان دفعنا قيمةً أعلى. { قرية حديثة وقبل الغروب بحوالي ساعة ونصف كنا قد وصلنا الى قرية تنقيب الذهب »عشوائياً« او المنجم كما يسميه البعض. وبدت لنا قرية بهورة مترامية الاطراف من الخارج اشبه بمعسكرات مؤقتة للاجئين ولكن عندما دلفنا الى الداخل بدت الصورة مختلفة فقد حوت كل مظاهر المدن في السودان حيث شملت الكافتريات والمطاعم والبقالات وصالات الديجتل المكيفة. {أحواض الغسيل وبدأنا جولتنا بأحواض الغسيل والتي يتم فيها غسل بقايا الصخور بعد طحنها في مطاحن وبواسطة غرابيل واسعة يتم اصطياد قطع الذهب الصغيرة بعد استخدام مادة الزئبق ويجلس عادة الغسالون في احواض واسعة مليئة بالمياه وسألنا احدهم ويُدعى موسى احمد هل سبق ان عثرت على ذهب فقال انه عثر على »100« جرام بقيمة أربعة ملايين »قديم« وقال انهم يعملون بالثلث في الآبار الجاهزة. { بوكس ودفار بينما سألنا الشاب الصغير ذو العشرين عاماً عن مهنته السابقة فقال انه كان يعمل في الزراعة وهجرها لانها غير مجزية وانه يعمل منذ حوالي شهرين في هذه المنطقة ونجح في العثور على نصف وقية ذهب باعها بقيمة »14« مليون جنيه »قديم« واشترى بها سيارة بوكس. ثم سألنا الشاب علي عبدالله عن المدة التي قضاها فقال حوالي عامين وانه حصل على مبلغ 35 مليون جنيه فاشترى بها سيارة دفار.. { أحلام وآمال يستخدم الباحثون عن الذهب خبرتهم في تحديد الآبار المنتجة، فهم يحفرون حفراً صغيرة ويقومون بإجراء اختبارات محددة يتم على ضوئها الحفر ويبلغ عمق البئر أحياناً حوالي 80-60 متراً حسبما قال لنا بعض الحفارين. إلا ان صاحب البئر، أي مكتشفها، يكون له عادة نصيب الاسد. { مخاطر ومغامرات وقبل عدة اشهر انهارت بئر على خمسة من الشباب في منطقة قرب بربر بولاية نهر النيل فلقوا مصرعهم داخلها ولكن بالرغم من هذه المخاطر المحتملة فالشباب في منطقة بهورة يقبلون على اعمال التنقيب بحماس وجرأة ويهبطون الى اعماق البئر المظلمة مستخدمين مصابيح يربطونها على رؤوسهم للإضاءة وكثيراً ما تخيب آمالهم بعدم العثور على ذهب بعد عملية التنقيب البدائي كما حدث للشاب امين عبد الرسول الذي ظل ينقب لمدة ثمانية اشهر ولم يعثر على شيء ومع ذلك لم يفقد الامل وكذلك شباب كثيرون مثله. إلا ان الشاب ابراهيم سليمان قال انه ظل يعمل لمدة ستة اشهر لكنه ظفر في النهاية بذهب بمبلغ خمسة ملايين جنيه »قديم« بينما يقول بكري آدم انه حصل على مبلغ مليون ونصف في خلال شهرين فقط ويتوقع المزيد، وكذلك حصل الشاب علي محمد يس على وقية ذهب وباعها بمبلغ ثلاثة ملايين جنيه »قديم«. { صياغ في الإنتظار ويوجد في القرية عدد من الصياغ يشترون خام الذهب المكتشف من اصحابه ويدفعون الثمن نقداً مهما كانت قيمته ويؤكد الصائغ محمد علي عبد الله الذي يعمل منذ حوالي عام انهم يتعاملون وفق اسعار البورصة العالمية وان سعر الجرام يتفاوت ما بين 47-53جنيهاً. ويقوم الصياغ عادة بحرق خام الذهب حتى تزول منه مادة الزئبق ثم يبيعونه في الخرطوم كخام بأسعار مجزية. { حرب على العطالة وفي خيمة الصائغ محمد علي سارع بخيت محمد احمد، بالتدخل في الحديث وقال ان مهنة الذهب في هذه المنطقة ساهمت في ايجاد فرص عمل عديدة للشباب دون ان تكلف الدولة مرتبات تدفعها من الخزينة العامة، كما مكنت الطلاب من تحسين وضع اسرهم منها في فترة الاجازات وتوفير المستلزمات الدراسية لهم وان الذين يعملون في الزراعة يعملون مؤقتاً هنا حتى يبدأ الموسم الزراعي. {رسوم محلية واشاد بخيت بمحلية منطقة بهورة وقال انها وفرت خدمات مقدرة نظير الرسوم التي تتقاضها وقال انها تفرض رسوماً للتصديق للبئر بمبلغ 10 جنيهات ثم بعد ان تنتج البئر تفرض مبلغ خمسين جنيهاً »جديد« ثم تخصص يوماً كاملاً لصالحها من البئر المنتجة. { اللصوص يمتنعون! اكد جلُّ الذين استطلعناهم ان منطقة التنقيب آمنة ولا توجد بها مشكلات امنية او سرقات، وهو ما أكده ايضاً محمد ابراهيم محمد، الشهير بـ»مكبلو« صاحب بقالة حديثة في المنطقة ويبدو انه معروف تماماً لكل افراد القرية وحين بدأنا نتحدث مع العامل الذي يعمل في بقالته دخل علينا وطلب الحديث وعرفنا بإسمه وقال انه رئيس الغرفة التجارية بمنطقة بهورة ويعمل بهذه البقالة منذ حوالي عامين، مشيراً لأنه طيلة عام لم تحدث حادثة سرقة سوى مرة واحدة فقط، وقال ان الكل هنا مهتمون بأعمالهم في التنقيب ويحتفظون بأموالهم التي تصل إلى ملايين احياناً داخل هذه الرواكيب وهم مطمئنون، كما ثمن جهد المحلية وقال انها وفرت خدمات النقابات وأنشأت مركزاً صحياً في المنطقة، واشاد ايضاً بالقوى الامنية هناك. وقال ان هذه القرية بها كل الوسائل الحديثة من بقالات وكافتريات وصالة عرض تلفاز مكيفة بالاضافة الى استراحة اسماها فندق، به ثمانية مكيفات »شيد من الحصير والمشمع« مناشداً الخيرين بدعم مسجد القرية واللطيف في الامر انه عندما انتهى من الحديث، التف الشباب حوله وصفقوا وهتفوا له!!. { الطلاب أيضاً ويعمل عدد من الطلاب في أعمال التنقيب، ويقول ابراهيم سليمان الملقب بـ»زينو« انه امتحن الشهادة السودانية العام الماضي، ويشير إلى ذقنه ويقول انه اعفاها فقط في هذه المنطقة وهي اشارة الى انه مازال صغير السن، وقال ان اعمال التنقيب وفرت فرص العمل مشيراً الى ان عدداً من مخالفي القانون او كما وصفهم »بالرباطين والحرامية« استقاموا الآن بعد ان جاءوا من مدن السودان المختلفة ليعملوا داخل القرية واكد انه واثق انهم عندما يعودون الى مناطقهم غانمين بالذهب سيكونون اكثر التزاماً وانضباطاً واستقامة!!. { مناطق أخرى ولا تعتبر منطقة بهورة هي المنطقة الوحيدة التي يمارس فيها الشباب اعمال التنقيب العشوائية فهناك مناطق اخرى مثل امور وسربايو واجليس وشكارين وكلها في منطقة البحر الاحمر. { يرفضون التصوير حاولنا ان نصور بعض العمال الذين يُعرفون بالغسالين لكنهم رفضوا ولم يبدوا اسباباً لرفضهم لكن احد الشباب قال لنا انهم يخشون ان تكون هذه التغطية الصحافية وبالاً عليهم خاصة وان هناك ارهاصات تشير بنية الحكومة بإغلاق المنطقة وتسويرها كما فعلت حكومة ولاية نهر النيل بإغلاق احد مناطق التنقيب العشوائي، لكن بعض الغسالين وافقوا على التصوير كما تحدثوا لنا دون تحفظ. {حكايات ومواقف حكي الكثير من المغامرين عن قصص الذين تمكنوا من تحقيق ثروة طائلة نتيجة اعمال التنقيب بل ان بعضهم يشير إلى ان احد المحظوظين عثر على ذهب بمبلغ مليار و100 مليون جنيه »قديم« وبالطبع هو مبلغ خرافي لكن الثابت هو ان بعض المغامرين تمكنوا من العثور على ذهب تتجاوز قيمته الثلاثين مليون جنيه »قديم« وحكايات اخرى يصعب سردها هنا. { سرائر للايجار وكما اصبحت قرية بهورة فرصة للاستثمار في مجال بيع الاطعمة والمشروبات كذلك فهي اتاحت للبعض فرصة للاستثمار في ايجار السرائر بمبلغ واحد جنيه للسرير الواحد علماً بأن البعض يمتلك مجموعة كبيرة منها وكلها بالطبع يتم تأجيرها يومياً. { أحلام وردية معظم الشباب الذين يقومون بأعمال التنقيب عندما سألناهم عن امنياتهم التي يودون تحقيقها عن طريق تنقيب الذهب قالوا انهم يودون الزواج ومساعدة ذويهم بينما قال البعض انهم يفكرون فقط في تحسين اوضاعهم المادية أولاً. { أعيدوا إبني وعندما عدنا من منطقة بهورة إلى منطقة نهر عطبرة قال لي احد الشيوخ ان ابنه يعمل في منطقة بهورة منذ حوالي ثلاثة اشهر ولم يعثر على ذهب ولم يعُد حتى الآن رغم حاجته له في اعمال الزراعة خاصة وان الموسم الآن قد بدأ التحضير له وقال انه طلب من اصدقاء ابنه ومعارفه بل حتى الذين لا يعرفونه ان يخبروه بأنه يريده ان يعود فوراً ولكنه لم يستجب حتى الآن. { أين الحل؟ لكن بالمقابل لاحظنا ان المنطقة احدثت تحولاً مهماً في حياة غالبية الشباب المغامرين في اعمال التنقيب وقد علمنا ان بعضهم الآن قد هجر المنطقة ليعود الى ممارسة الزراعة ومن ثم يعودون بعد انتهاء الموسم. ولكن الحل الجذري هو تنمية المناطق الريفية بتوفير فرص العمل للشباب والحد من مستوى الفقر والاهتمام بترقية التعليم والتقليل من تكلفة الانتاج الزراعي والصناعي في المدن وقطع الطريق امام الجبايات والرسوم غير القانونية والمقبولة في كافة مناحي الانتاج. وعندئذ فإن حماس الشباب للمغامرة للبحث عن الذهب او غيره لن يكون كبيراً ولكن حتى ذلك الحين لا تقطعوا حبال الامل ودعوا الاسر البسيطة تحلم بالاصفر الوهاج

Quote: من جهة أخرى كشف الوالي السوداني أن مشروعات التنقيب عن الذهب في ولاية نهر النيل مع الشركات الصينية والمغربية، ستبدأ الإنتاج التجاري خلال عامين، موضحا أيضا أن شركة أرياب السودانية الفرنسية تنتج حاليا 5 أطنان سنويا من الذهب

Quote: فالناس علي دين ملوكهم والناس دينها بقي الدينار الان