دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
أستاذ أبكر
تحياتي الصادقة
لا زلت أستمتع بهذه الرواية والتي سرقت جل وقتي دون ملل جلت مع الشماسة في حواريهم تأوهت مع المدعو جو الوسيم حد الوله خفت من شيكطنة شربات وعلى الكضاب دخلت مسرحية الشماسة ووقفت على ابداعهم زهجت من تزمت المؤلف والمخرج السكة لمسرحية فسلطين استهجت موكب الزائر الأممي
أبكر لم تتركت لي مساحة سوى
الأندهاش والإندهاش
خليني اكملها بتلذذ
تحياتي
رحمابي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
والله يا استاذ أبكر لي قريب 4 يوم قاعد أقرأ في الرواية وكل يوم بقرأ حوالي 3000 كلمة يعني محتاج لي زي شهر كدا عشان اتمها، والسبب طابعتي بايظة، وما في حل إلا الواحد يقرأ روايتك من الشاشة، طبعاً حتكون تجربة فريدة، لكن تستاهل عشان الواحد يحكيها لي أولادو بعدين.
غايتو وعدونا الطابعة تتصلح بكرة، كان اتصلحت نطبع الرواية وننسى قصة الشاشة دي، كان ما أتصلحت، فياها العملية العجيبة دي حأتمها.
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
17 سبعتشار ساعة والله اكاد اجزم ان العشر الأخيرة منها لم ابتعد فيها عن الجهاز إلا لدقائق معدودات ؛ كانت الغلطة انني قمت بمرور سريع علي الصفحة الأولي قبل فترة وجيزة من مواعيد المحاضرات جريت الجامعة ما عشان الحق الحصة و لكن عشان اجي راجع سريع لمواصلة السطور
دسمة دسمة دسمة دسمة لي عودة بعد ما اعرف انا زاتي داير اقول شنو و ليه التحية لك يا دكتور يا عملاق ورورورك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: woroorrook)
|
الاخ العزيز ابكر تحياتى واشواقى العيد مبارك عليك وربنا يبدل الحال باحسن حال ويرد غربتنا الى بلدنا سالمين .مبروك ظهور المدن الستحيلة على الانترنيت.طبعا انا قراتها اول ما طلعت من مركز الدراسات.واسرتنى جدا وقبل سنتين تقريبا كتبت عنها فى الصحافة السودانية تنويه سوف اعيد نشره بالبورد غدا انشاء اللة ونواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: Agab Alfaya)
|
سلام جاكم
اعتقد ان موت نازك - نون - كان حلا محتوما؛ حين رفع الكاتب التناقضات بين وضعيهما الى حد لم يكن فيه اى امكانية لحل آخر
جو : من لم يكمل دراسته ؛ الثورى بالفطرة ؛ صاحب الشماشة ؛ المتمركس على طريقته ؛ الكاتب ونون : السجينة ابدا ؛ البريئة حتى النخاع ؛ ابنة الانتهازى الذى كبر اكبر من حجمه - فوالدها عندى ما كانت له من المؤهلات ما تجعله يصل الى ما وصله من سلالم الاتحاد الاشتراكى - ؛ اخت الكوز ابو اضنين ؛ وفى النهاية العزلة القادمة لمدة 6 سنوات من قراءة الطب فى مصر
موت نون او جو كان مصيريا اذن ؛ كما ان النهاية المفتوحة - والتى تذكرنى بنهاية موسم الهجرة الى الشمال ومريود - تجعلنا لا نعرف ان كان جو حيا لا يزال ام لحق بنوناه
وفى انتظار مساهماتكم ؛ لكم التحية
الطريق الى المدن المستحيلة http://www.madarat.org/writers/abbakar/
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: Abdel Aati)
|
رحمابي إنهم أصدقاؤك وها أنت تلتقيهم ولكن الطريق طويل طويل
لك المودة
موصلي هذه المرة السيومولوجيا شبه مكتملة وأظنك ستقرأها بشكل آخر
شكرا لحضورك الدائم فينا وبيننا
شاموق ياخوي الكمبيوترات دي ما عندها أمان أسرع جيب ليك طابعة فربما داهمك السفر إلى بادية ما وهناك ربما اشتقت إلى هؤلاء الأصدقاء أولاد قرف
فتحي بحيري أهلا يازول وكيف حال الشعر وصوتك وهديماتك وذكرياتك والبشير الريح؟
نادر يا عزيز ليست هذه نهاية الحكاية إنه فقط بحث عن من هم مثلك ليحملوا أحلام الأصدقاء الذين ذهبوا إلى زمن وأصدقاء قادمين بعد أن تعذرت الطرقات الأخرى وأرجو إن كان لديك نص البارنويا لعثمان البشرى أن تنشره لنا كاملا لقد وجدت جزء منه في مكان آخر من اجتهاداتك
ورورووك إنهم أصدقاؤك عادوا إليك بس ما يضيعوا ليك باقي الحصص
عادل عبد العاطي شكرا مرة أخرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
هذا ضرب من ضروب الفنون الروائية الرائعة التي تمتاز بالالتصاق بالأجواء والمشاهد المحلية ورفعها إلى مستوى العالمية من خلال لغة تلامس الواقع دون رتوش أو إستعارات ، وهي في كل الأحوال مساهمة مقدرة وسعي مشكور في سبيل تطور بناء الرواية السودانية تحديداً ودفعها إلى آفاق أرحب . لك التقدير أخي الدكتور أبكر آدم إسماعيل على هذا الأدب الرفيع ومزيداً من الإبداع والإمتاع والتوفيق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: almulaomar)
|
نحن لا نقرأ المدن المستحيلة
بل هى التى تقرؤنا
تشبه تمثال مايكل انجلو
قال اننى لم انحت الصخرة ، بل ازلت عنها الزوائد
لقد ازال ابكرادم الزوائد عن الماساة والاترتاح والافراح ، وعراها من ما يطمس حدودها المتداخلة مع الوهم والاعتقادات الخاطئة
فجاءت وحدها صورتنا التى اخفيناها عن وجه المرآه
شكرا يا دكتور
دى قراءة اولى وبس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
المبدع الدكتور أبكر آدم اسماعيل
شكراً على تعليقك الذي لا يشبه إلا أبكر آدم إسماعيل وشكراً للظروف وهي تجمعنا بك مرة أخرى في مسارب الحياة هذه بعد أن أمتعتنا أيام الجامعة ، بالمناسبة ذكرتك في أكثر من بورد يخص الجامعة لماذا لا تعلق وأعلم أن لديك الكثير مما تقول وفي الذاكرة حاتم المهدي وبقية الأشاوس
حزنتُ أني ما استطعتُ أن ألبي طلبك بإنزال قصيدة الأستاذ الشاعر عثمان بشري البارنويا فما كتبت كان بعض من حطام الذاكرة التي تهالكت بفعل المنغصات هنا وهناك ، عذراً ها نحن نفشل أن نردكم ولو جزء يسير من دينإسعادكم لنا لكن ثق أني سأجتهد للحصول عليها بأسرع وقت وما ذاك ببعيد على خالد الجاك محمد عبد الله في السودان انتظرني
دمت مع خالص الود والتقدير
نادر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: osama elkhawad)
|
سلام اسامة
والله ديوانك عمل لى كم انقلاب ؛ بدات بعمل اسكان ح لكن النتيجة كانت تعبانه بحثت عن متطوعين لاعادة طتابته علي الكومبيوتر ؛ ووجدت واحدة ؛ قمت بتصوير الديوان وارساله لها ؛ وطبعت عملين وارسلتهم لي ؛ ومن ديك وعيك ود عزة يحاول ان يمنتج اعمالك ويبولوجيا ؛ واعتقد اننا سننتشر الديوان وفق اجتهادات ود عزة فقط ليعطنا هو الاشارة
عادل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
التحيه لأستاذى الفاضل ولآبداعك منقع النظير يتخيل لى آى محاوله للإشاده بالعمل بتبقى تشويه كلما فرغت من قراتها زادتنى رغبه فى معاودتها جمال آخاذ يسلب الألباب كنت أتمنى أننا نقدر نحصل على الضفه الأخرى خصوصاً أنو الأخت نهى شوقتنا ليها قرأت تعليق فى أحد قرءاءت الأخ كبر بيقول إنه سألك ليه ماخليت نون تتزوج من جو قلت ليه لو جو إتزوج نون ما يبقى سودانى ممكن أعرف كيف يعنى ومشكورين جداً على إفساحك لنا المجال بإستمتاعنا بأحاسيسك تسلم د/ أبكر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: waleed500)
|
الأخ وليد 5000 سلام يا رجل وشكرا على الطلة غامرني إحساس بأنك حذفت كلاما كتبته!!؟ أرجو أن يكون إحساسي مخطئاً
الأخت وجن شكرا لحضورك وأتمنى أن تصلك الضفة الأخرى
فيما يختص بقولك/سؤالك؛
Quote: قرأت تعليق فى أحد قرءاءت الأخ كبر بيقول إنه سألك ليه ماخليت نون تتزوج من جو قلت ليه لو جو إتزوج نون ما يبقى سودانى ممكن أعرف كيف يعنى؟ |
الحقيقة، لا أذكر أنني قلت كلاما بهذا المعنى ويبدو لي أن البقر قد تشابه على الأخ كبر ما أذكره هو سردي لتعليق الأخ يحيى فضل الله على المشهد التالي في الضفة الأخرى؛
Quote: كانت سلمى جميلة حقاً في ذلك اليوم. وقد كانت تجلس على أقصى يسار المقعد الخلفي للعربة. وكانت ترتدي ثوباً بلون صدى السموات في الصباحات الصيفية، مشجراً بلون الجبال البعيدة. وفنلة بكلم لا هو بالطويل ولا هو بالقصير. على معصمها ساعتها الذهبية. وعلى بنصرها خاتما ذا ماسة زرقاء. شعرها معقوف إلى الوراء ومثبت بتوكة بلون زبد السواحل. وعلى عينيها نظارة شمسية كبيرة.؛ خلال الانتظار البهيج، أطلت على النهر من وراء العابرين الذين بدوا لها مثل أشجار تمر أمام نافذة قطار ليبقى المدى هناك، كأنه يدور في الاتجاه المعاكس! كانت رائحة النهر بكل تفاصيل طزاجتها تتسرب إلى أنفها وتفتح فيها أحاسيس العودة إلى أنداء الصباح، ثم تذوب في دوائر القلب.. أعشاب النيل تطفو، تتجمع على حافة اليابسة، وفوقها طيور النهر تمرح وتغني، وترقص رقصاتها التي استمد منها الزنج ترانيم الفرح والنواتة أبجديات المجداف! ضوء الشمس يتكسر على ارتجاجات الأمواج كأنه سيمفونية. روح نواتي قديم ترفرف فوق المياه وتختلط ببقايا أسبار الدينكا وطواسين الهوتو في أعالي الإستواء. وتتذكى بمزاجات المانجو والباباي. كل ذرة من ذرات الماء تحكي لجارتها أسرار دورتها الأزلية – من المحيط إلى المحيط! الدم في عروق سلمى ينفتح على دورة الخلق، يوتر القلب بإحساس "الفرحزن" في جسر "الأمسغد".؛ سلمى مصطفى تدخل لحظة تمتد إلى مالانهاية، لا تأسرها أية ذاكرة مهما كانت سعتها.. وبين النهر والقلب، جاء الأطفال، شبه المشردين: أولاد بائعات الشاي، يلعبون بطائراتهم الورقية التي صنعوها بأيديهم من بقايا الأوراق والأكياس، وربطوها بخيوط نسلوها خفية من ثياب أمهاتهم، ليكون ثمن اكتشاف هذه الفعلة من قبل الأمهات ضربة على الظهر أو لعنة – لا يؤمن بها ولا يقصدها قلب قائلها – بعد هروبهم بالأرجل الصغيرة الحافية، إلى عودة إثر نداء حميم: "تعال يا ود أمي ودِّي الشاي لعمك عبد الرحيم، أو عبد الكريم، أو عبد الغفور، أو عبد الشكور.. إلى آخر ما عُبِّد من الأسماء".؛ أخرج عمار طائرته الملونة وأصر أن يذهب ويلعب مع أصدقائه الصغار. حاولت سلمى إثناءه، ولكنه أصر وبكى، فسمحت له بالذهاب حسماً لـ"الدوشة"، لتواصل تأملاتها.. وأغلقت النافذة جزئياً إلى مستوى عينيها لتحذف الجزء القريب من المشهد. ؛ نزل البقية.؛ قالت محذرة: "إياكم أن تتخطوا السياج الحديدي.."؛ تعهد مصطفى، فسمحت لهم.؛ نزلت الشغالة لتراقب عمار الذي أفرد طائرته الملونة وأمسك بالخيط وجرى عكس اتجاه الريح. ولما كان السير إلى الخلف يؤدي إلى نتيجة واحدة، معروفة؛ فقد سقط عمار.؛ التقطه رجل في الحادية والأربعين من عمره، يرتدي قبعة من نوع البيريه (التي تذكر الأطفال بأجدادهم العسكريين، وتثير الشفقة في قلوب الكبار!) وفي عينيه حنين إلى أطفال غائبين. شاربه كث، تتخلله شعرات بيضاء، وكذلك لحيته التي لم تحلق من أسبوع. ؛ قميصه فضفاض. كمه الأيمن مكفوف إلى أعلى الساعد، بينما الأيسر إلى أسفل العضد! على كتفه حقيبة جلدية بنية عليها رسومات ليست واضحة..؛ انحنى والتقط الطفل الساقط.. ثم جلس قبالة الشمس. خلع قبعته ومسح بها للطفل بنطاله الجميل وقميصه الأجمل من تراب السقوط. فاتحاً له بذلك طاقة في قلبه الصغير تسع الغفران للأرض – أم الجميع! ثم نظف القبعة ووضعها للطفل على رأسه الصغير، فبدت واسعة عليه لدرجة مضحكة... إبتسم الطفل، فقبله الرجل وسأله؛ ـ إسمك مين يا حبيب..؛ ـ عمار..؛ ـ جميل .. وأنا إسمي "عامر"؛ ضحكا معاً ، وتدخلت الخادمة في المشهد. ؛ قال لها الرجل، الذي ظنها أم الطفل؛ ـ الله يخليهو ليك..؛ وأخذ قبعته، التي صارت مربوطة بخيط الفرح الخارج من عيون الطفل. وضعها على مكانها الأبدي – رأسه، وودع الطفل قائلاً؛ ـ باي .. يا جميل..؛ ومضى في الاتجاه المعاكس ليلحق ببص الخرطوم.؛
كان ذلك الرجل هو عامر ديكور، مضافاً إليه (أو عليه) ثلاثة عشر عاماً من الغربة وألف قرن من الحنين. مضى دون أن يلقي نظرة على العربة، الفارهة، التي ألقى عليها الجميع بنظراتهم! فهو، كان يحلم ويتكلم عن البيوت، الوجوه، الأطفال، الأشياء الأخرى الكثيرة، ولكنه لم يتكلم يوماً عن العربات!!؛ عاشت سلمى لحظة الفرحزن تلك من وراء نافذتها. شاهدت فرح عينيه القديم بالأطفال. وابصرت حزنها الذي نبع: "ياه.. إنه وحيد! وحتى أنه لا يتذكر أن اليوم هو عيد ميلاده! وحتى لو تذكره فإنه – ربما – يطفئ الشموع وحيدا!!".؛ فرح حب عمار له والحزن على مضيه دون أن يعرف أن قلبها كان ينظر إليه!؛
|
وكان تعليق الأخ يحيى فضل الله ـ على ما أذكر ـ هو أنه أصيب بالقلق قبل انتهاء المشهد لأنه يعتقد أنه لو حدث لقاء بين سلمى وعامر في ذلك المشهد سيكون الكاتب قد وقع في الرومانتيكية ولن تكون هناك ضفة أخرى ولا يحزنون
أبكر آدم إسماعيل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
الاخ الرائع دوما ابكر ادم اسماعيل كيف عامل رغم اختلاف بيتنى عن ابطال الروايه لكنى سرحت مع اولاد قرف فى الداخليه وعمل الخينات والذهاب الى منزل زوبه ومعارض شرف الوطن واستاذ عساكر0000هذا الرايع الذى يجرى فى دمى وكانه حى بيننا ثم سفر الناظر الذى كان يمثل عمق عمق الراويه فنها اخذت الحياه منحا اخر من الحب والتضحيه والوفاء ثم زياره جو الى كسلا التى عمق الوفاء اكتر000الكلام عن الروايه كتير وانا قراتها اكثر من اربع مرات من الكتاب ومن النت او ان الخص فى بعض نقاط * مال الكاتب الى فن التصوير مما اعطى للروايه بعدا فنا راقى * اهتم الكاتب بالتفاصيل الدقيقه لاولاد قرف بحيث يكون القارى احد الشخصيات *اعطى الكاتب الجنسين من الرجال والنساء الحق فى الظهور والبوطوله *كل الشخصيات ادوارها رئيسيه وليست هامشيه *سهوله اللغه وعدم الميل الى الكلمات ذات المعانى البعيد يعنى بساطه اللغه لغتنا ما لقت الكتب ونواصل الاخ ابكر تقبل سلام اخوك وابن منطقه الزميل على جاويش فنحن الان نعمل فى شركه واحده ودعقاب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المدن المستحيلة ياهوندي يا جماعة (Re: أبكر آدم إسماعيل)
|
أخي الرائع أبكر آدم إسماعيل يقولون أن أعظم حكاية حب في تاريخ البشرية هو حب الإنسان للكتاب ذلك العشق الأزلي الذي يضيف إليه كل جيل ما يدعمه ويغنيه ، هو الذي جعل متعة القراءة تفوق متع الحياة الأخرى. كان الناس في زمان غير زماننا هذا يقرؤون ليتعلموا أما اليوم فمع شديد الأسف كثيرون يتعلمون أن يقرؤوا فقط وليتهم ينجحوا في ذلك. وأنا أتجول في تلك المدن الجميلة أولاً ومستحيلة إن شئت أنت أجد أن هناك سنداً أيقونيا مليئا بالدلالات والمعاني من خلال نصا صامتا تحكمه نسقية غير لغوية تارة ونسقية لغوية تارة أخرى ، وأجد بين السطور تعبيراً إبداعيا تكونه عناصر قابلة للوصف. وبرغم أنني مصاب بعسر القراءة ديسلكسيا إلا أنني تذوقت حلاوة القصة لرشاقة أسلوبك. إنك لمتمكن أخي أبكر ، وفقك الله وسدد على طريق النجاح خطاك ودمتم مبدعا. الإمضاء الملا عمرً
| |
|
|
|
|
|
|
|