دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
أين الدبابين..لقد هبت رياح الجنة!!
|
أين الدبابين أين القرود المسخرة أين عبد الرحيم أحمد حسين
أن قوات الصليبيين ستطأ أرض دارفور أرض القرآن
ولكنهم لا يعلمون أن عبدالرحيم والدبابون هم فتية الموت في سبيل الله أغلى أمانيهم هم هم هم
وهاها ها ها ها ها
لا بد أنهم سيخرجون لملاقاة الغزاة وستحضر أمهاتهم ونساؤهم أعراس الشهداء
كما ساقوا أولادنا من قبل للجهاد
اد اد اد
وهاهي أميركا قد لاقتهم وهاهم سيتولون ضرابها ها ها ها
الباقر موسى
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أين الدبابين..لقد هبت رياح الجنة!! (Re: Elbagir Osman)
|
يا الباقر الموضوع إتغير من جهاد في سبيل الله إلى (مقاومة وطنية) تحت قيادة المشير الأمير! برضو منتظرين المقاومة دي تبدا كيفين و من وين؟ يعني بالمتفجرات و لا المتحركات أو من القصر الجمهوري؟ و إلا سنطالب بطلاق أو بالأصح إطلاق سراح أرملة الرائد شمس الدين و إقالتها من منصب السيدة الثانية!!! الزول دا ورط نفسه ورطة عجيب (صيي صيي)!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين الدبابين..لقد هبت رياح الجنة!! (Re: Elbagir Osman)
|
سيتحرك الدبابون
فهم قوم لا ينشغلون بالدنيا
بما فيها من قصور وفارهات من السيارات والنساء والطعام
لاتهمهم حسابات البنوك أو الدولار ريال شيك استرليني
..
ألم تروا كتائبهم تستبسل في حرق القرى
(في درافور)
ومجازر المدنيين (في الجنوب)
وإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين (في كجبار وبورتسودان)
هل تقصدون أنهم أسد علينا
وفي الحروب نعامة فدخاء تجفل من صفير الصافر
كلا وألف كلا
يا أمريكا اتدربنا ليك
أيك أيك أيك
الباقر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين الدبابين..لقد هبت رياح الجنة!! (Re: Elbagir Osman)
|
العدد رقم: 574 2007-06-23 حديث المدينة سيدي الرئيس..!!
عثمان ميرغني كُتب في: 2007-06-23 بريد إلكتروني: [email protected]
لا خير فينا إن لم نقلها لكم.. ولا خير فيكم إن لم تسمعوها.. رغم القسم المغلَّظ المبثوث على كل موجات الأثير الفضائي والمكتوب والمسموع.. ها هي القوات الأجنبية على الأبواب.. حركة ونشاط كبير في جميع أروقة الأمم المتحدة في السودان للإعداد لاستقبال أكثر من عشرين ألف جندي.. ليسوا وحدهم، بل معهم ارتال من الآليات وجيوش من الشركات المسؤولة عن تغذيتهم وعن صيانة آلياتهم وعن توفير متطلباتهم الأخرى.. كل هؤلاء سيحلون في دارفور، والخرطوم أيضا. وإذا كان وجود عشرة آلاف جندي اممي، حسب اتفاق السلام الشامل في (نيفاشا)، أغلق شوارع الخرطوم بالسيارات البيضاء التي تحمل علامات الأمم لمتحدة.. وأغرق فنادقها وشققها المفروشة بطوفان الأممين من كل فج عميق.. وانتشرت المتاريس الأسمنتية في شارع (عبيد ختم) والشوارع الرئيسية الأخرى لحماية دور الأمم المتحدة وفروعها.. وشُطر مطار الخرطوم الى مطارين.. مطار الخرطوم الدولي.. ومطار الخرطوم الأممي.. فكيف بضعف هذا العدد من الأممين القادمين تحت أى اسم.. هجين؟؟. الواقع، يا سيدي الرئيس، أننا الآن دولة تحت الوصاية.. محجور عليها أمميا.. تحرس مواطنيها كتائب أجنبية.. ولربما يأتي يوم نحتاج فيه الى تأشيرة دخول (اممية) إذا أردنا زيارة دارفور.. أو لربما ينتشر الحال شمالا أيضا.. اذا اتضح ان هناك من المواطنين من يحتاج الى قوة أممية لتحميه من عنفوان حكومته.. ومع هذا كله فالمشكلة ليس في قوات أجنبية تأتي أو لا تأتي.. ولا في لعبة المفردات اللفظية في (عملية) أو (قوات) هجين.. بل في أن كل مفردات الواقع الذي جر هذا الحال لا تزال على حالها لم تتغير.. في العقلية (الهجين) التي أنجبت هذه المصائب، ومع ذلك تسيطر وتحكم.. تحرسها عافية الدولة.. وعنفوان بطشها. نفس السياسات.. بذات الرجال.. الذين صنعوا النكبات هم الآن يقودون العمل بذات العقل والمنهج.. ألا يعني ذلك أن الليالي القادمات حبلى بالكوارث يلدن كل عجيب؟.. كثيرون جدا.. ياسيدي الرئيس.. يخطئون ويظنون أن هذه البلاد يحكمها فكر واحد.. والحقيقة أنه يحكمها عقل رجل واحد.. يحيط به ثلة من الرجال.. يدورون بين المناصب وكأن الله أورثهم هذه البلاد.. تحميهم حصانة فوق القانون.. وقداسة تنظيمية وفكرية تجعلهم في مقام من لا يُسأل عن ما يفعل.. باسم التنظيم أو الدين أو أي دستور غير مكتوب هم في النهاية قادة لا يرتقي لمقامهم الا التبجيل من العفويين السذج.. والنفاق من الانتهازيين، مجاهدي المصالح الذين يبيعون الآيات والأحاديث الشريفة عند الطلب لتبرير أي طلب. أو مجاهدي الفتاوي.. الذين يهرعون خفافا الى القصر محتجين وناصحين.. عندما يسمعون بمقدم (فنانة) عربية الى الخرطوم.. ويقدمون الفتاوي المبطنة بالوعيد والتهديد.. لكنهم ما ذهبوا يوما واحدا الى القصر ولا حتى مقر (محلية) الخرطوم للاحتجاج ضد فساد أو اهدار حرمة مال عام. إنهم ما جاءوكم حتى لتقديم فتوى كيف تبرون أو تكفرون عن قسمكم المغلَّظ ضد القوات الأجنبية.. حتى تطوع المهندس الدكتور لام أكول وزير الخارجية وأفتاهم أن القسم (عاطفي) لا يوجب الكفارة!!..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين الدبابين..لقد هبت رياح الجنة!! (Re: wesamm)
|
الصين تعد بدعم القوات المشتركة في دارفور
وعدت الصين بإرسال 275 جنديا إلى إقليم دارفور غرب السودان لمساعدة قوات حفظ السلام المشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.
جاء ذلك في مستهل زيارة المبعوث الصيني ليو غويجين إلى الخرطوم أمس، حيث أعلن في تصريحات للصحفيين أن بلاده سترسل هؤلاء الجنود من سلاح المهندسين لدعم المرحلة الثانية من خطة الأمم المتحدة لنشر قواتها في الإقليم.
ويلتقي المبعوث الصيني اليوم الرئيس السوداني عمر البشير وعلي كرتي نائب وزير الخارجية. وكان البشير قد وافق الأحد الماضي على المرحلة الثالثة لخطة المنظمة الدولية التي تتضمن نشر قوة أفريقية أممية مشتركة قوامها أكثر من 20 ألف جندي وشرطي.
وستكون هذه القوة تحت قيادة الاتحاد الأفريقي كما أن معظم الجنود سيكونون أفارقة. وقالت بكين إنها شجعت، ولكنها لم تضغط على الخرطوم كي توافق على الخطة. وأوضح غويجين "أننا لا نقوم بالأمور مثل الدول الغربية، فنحن لا نمارس ضغوطا".
وأشار إلى أن بلاده قدمت ما وصفه "بنصائح كأصدقاء وأشقاء"، وأعرب عن سعادة بكين لقبول الخرطوم هذه النصائح وإبداءها مرونة واستعدادا سياسياغ حقيقيا لحل الأزمة.
ويعتقد أن الصين -وهي من المستثمرين الرئيسيين في قطاع النفط السوداني- عرقلت خطط إرسال قوات من الأمم المتحدة لحفظ السلام في دارفور دون موافقة الحكومة السودانية. وحثت الدول الغربية الصين على استغلال نفوذها الاقتصادي في السودان للضغط على الخرطوم لإنهاء الصراع في الإقليم. المصدر: الجزيرة نت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين الدبابين..لقد هبت رياح الجنة!! (Re: hamid brgo)
|
Quote:
حديث المدينة سيدي الرئيس..!!
عثمان ميرغني كُتب في: 2007-06-23 بريد إلكتروني: [email protected]
لا خير فينا إن لم نقلها لكم.. ولا خير فيكم إن لم تسمعوها.. رغم القسم المغلَّظ المبثوث على كل موجات الأثير الفضائي والمكتوب والمسموع.. ها هي القوات الأجنبية على الأبواب.. حركة ونشاط كبير في جميع أروقة الأمم المتحدة في السودان للإعداد لاستقبال أكثر من عشرين ألف جندي.. ليسوا وحدهم، بل معهم ارتال من الآليات وجيوش من الشركات المسؤولة عن تغذيتهم وعن صيانة آلياتهم وعن توفير متطلباتهم الأخرى.. كل هؤلاء سيحلون في دارفور، والخرطوم أيضا. وإذا كان وجود عشرة آلاف جندي اممي، حسب اتفاق السلام الشامل في (نيفاشا)، أغلق شوارع الخرطوم بالسيارات البيضاء التي تحمل علامات الأمم لمتحدة.. وأغرق فنادقها وشققها المفروشة بطوفان الأممين من كل فج عميق.. وانتشرت المتاريس الأسمنتية في شارع (عبيد ختم) والشوارع الرئيسية الأخرى لحماية دور الأمم المتحدة وفروعها.. وشُطر مطار الخرطوم الى مطارين.. مطار الخرطوم الدولي.. ومطار الخرطوم الأممي.. فكيف بضعف هذا العدد من الأممين القادمين تحت أى اسم.. هجين؟؟. الواقع، يا سيدي الرئيس، أننا الآن دولة تحت الوصاية.. محجور عليها أمميا.. تحرس مواطنيها كتائب أجنبية.. ولربما يأتي يوم نحتاج فيه الى تأشيرة دخول (اممية) إذا أردنا زيارة دارفور.. أو لربما ينتشر الحال شمالا أيضا.. اذا اتضح ان هناك من المواطنين من يحتاج الى قوة أممية لتحميه من عنفوان حكومته.. ومع هذا كله فالمشكلة ليس في قوات أجنبية تأتي أو لا تأتي.. ولا في لعبة المفردات اللفظية في (عملية) أو (قوات) هجين.. بل في أن كل مفردات الواقع الذي جر هذا الحال لا تزال على حالها لم تتغير.. في العقلية (الهجين) التي أنجبت هذه المصائب، ومع ذلك تسيطر وتحكم.. تحرسها عافية الدولة.. وعنفوان بطشها. نفس السياسات.. بذات الرجال.. الذين صنعوا النكبات هم الآن يقودون العمل بذات العقل والمنهج.. ألا يعني ذلك أن الليالي القادمات حبلى بالكوارث يلدن كل عجيب؟.. كثيرون جدا.. ياسيدي الرئيس.. يخطئون ويظنون أن هذه البلاد يحكمها فكر واحد.. والحقيقة أنه يحكمها عقل رجل واحد.. يحيط به ثلة من الرجال.. يدورون بين المناصب وكأن الله أورثهم هذه البلاد.. تحميهم حصانة فوق القانون.. وقداسة تنظيمية وفكرية تجعلهم في مقام من لا يُسأل عن ما يفعل.. باسم التنظيم أو الدين أو أي دستور غير مكتوب هم في النهاية قادة لا يرتقي لمقامهم الا التبجيل من العفويين السذج.. والنفاق من الانتهازيين، مجاهدي المصالح الذين يبيعون الآيات والأحاديث الشريفة عند الطلب لتبرير أي طلب. أو مجاهدي الفتاوي.. الذين يهرعون خفافا الى القصر محتجين وناصحين.. عندما يسمعون بمقدم (فنانة) عربية الى الخرطوم.. ويقدمون الفتاوي المبطنة بالوعيد والتهديد.. لكنهم ما ذهبوا يوما واحدا الى القصر ولا حتى مقر (محلية) الخرطوم للاحتجاج ضد فساد أو اهدار حرمة مال عام. إنهم ما جاءوكم حتى لتقديم فتوى كيف تبرون أو تكفرون عن قسمكم المغلَّظ ضد القوات الأجنبية.. حتى تطوع المهندس الدكتور لام أكول وزير الخارجية وأفتاهم أن القسم (عاطفي) لا يوجب الكفارة!!.. |
يصاب الواحد منا بالإحباط لحال هذا البلد الذي كان...
ويفقد في عدة مرات كل الأمل في أن ينقلب حال الذل والظلم والطغيان
وتختفي تلك الصورة القديمة للسوداني ألأبي الشجاع الغيور علي الحق
وتملأها صور لا نعرفها للإنتهازية و الكذب والنفاق والتدليس
وفي غياهب الظلام و عتمة الفقر والجوع والمرض يأتيك برق يضيئ لنا و لو ثانية...
يعقبة صوت رعد من عثمان والقلة من أمثالة....
ونبقى نحن في إنتظار المطر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين الدبابين..لقد هبت رياح الجنة!! (Re: Elbagir Osman)
|
صدقت أخي "زول واحد"
سيكون المجاهدون قد سبقوا الجميع
لملاقاة الأمريكان
كمتعهدين
دولار ريال شيك استرليني
نرحل ليكم موية بنزين جزلين
نبيع لادن وبن لادن
يمكن مكاتب الوزراء تلقى ما فضل فيها زول
أمريكا روسيا قد دنا عذابها
تقول لي شنو؟
الباقر
| |
|
|
|
|
|
|
|