أنه مثقف وحداثوي يحمل القرآن ويشتم الطائفية والكهنوت ..من الذي تقصده رباح الصادق المهدي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 07:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-24-2009, 06:27 PM

emad altaib
<aemad altaib
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 5300

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أنه مثقف وحداثوي يحمل القرآن ويشتم الطائفية والكهنوت ..من الذي تقصده رباح الصادق المهدي

    ـــــ
                  

05-24-2009, 06:32 PM

emad altaib
<aemad altaib
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 5300

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أنه مثقف وحداثوي يحمل القرآن ويشتم الطائفية والكهنوت ..من الذي تقصده رباح الصادق المهدي (Re: emad altaib)

    ـــ
    Quote: بيننا
    رباح الصادق

    قال تعالى في محكم تنزيله: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) ويذهب العلامة الألوسي في تفسيره روح المعاني لأن الشعوب جمع شعب (وهم الجمع العظيم المنتسبون إلى أصل واحد، وهو يجمع القبائل، والقبيلة تجمع العمائر، والعمارة - بفتح العين وقد تكسر - تجمع البطون، والبطن تجمع الأفخاذ، والفخذ تجمع الفصائل، فخزيمة شعب وكنانة قبيلة وقريش عمارة وقصى بطن وهاشم فخذ والعباس فصيلة؛ وسميت الشعوب لأن القبائل تشعبت منها، وهذا هو الذي عليه أكثر أهل النسب واللغة). وعندنا أن الشعب هم الجمع العظيم المنتسب إلى وطن واحد ولو تعددت الأصول، والعالم الآن يودع عهد الدولة الوطنية المتجانسة الإثنيات إلى الأبد، وفي حال كهذا يفرض علينا حال القبلية وتعريفها اهتماما ونقاشا نزمع بدءهما اليوم.
    لا شك أن هناك ظروفا عالمية وأخرى وطنية كثيرة تضافرت لتعيد للقبيلة ألقها. من الظروف العالمية انبعاث الأصوليات كرد فعل على العولمة وعلى محاولات الأمركة الثقافية للعالم أو نشر ثقافة التسلية الأمريكية على حد تعبير الإمام الصادق المهدي، وسقوط الطبقة الوسطى وما تمثله من رمزيات وقيم حداثية سياسية واقتصادية، وتمدد الخوف الكوني الجديد الذي صنعته الصورة الإعلامية الجبارة في كشف مناظر الخراب والموت والمجاعات والحروب وانهيار البيئة والتذكير الدائم بخطر نضوب المياه مما يؤدي للجوء للوهم والأسطورة لتحصين الذات وحمايتها ببعث التحيزات الفئوية بأصنافها كما قال الغذامي. ومن الظروف الوطنية خاصة في عقدي (الإنقاذ) العمل المنظم لتكسير الولاءات السياسية الحزبية وقهر الأحزاب وكذلك لتفتيت الطوائف بحسابات سياسية لصالح ضمان الولاء للنظام (والطرق الصوفية كانت قد عملت كمحطات انتماء فوق قبلية جمعت الناس حول الطريقة والمسلك لا العرق والقبيلة) ثم ما كان من ترييف للمدن بعد هجر الريف بسبب انهيار القطاع التقليدي الزراعي الرعوي وانهيار التعليم وكافة الخدمات مما جعل أهل الريف يفرون لضواحي المدن يتسولون فتاتها ونقلوا قيمهم للمدينة فشكلوا مادة لترييف المدينة بدلا عن أن يكونوا هدفا للتمدين كما كان يحدث في الماضي للأعداد القليلة القادمة للمدينة طلبا للعلم أو للعمل. كل هذا وذك وغيره أدى لانتعاش القبيلة والقبيلة بعد اضمحلال، ولعل في هذا الانتعاش نوع من الانتقام كما قال الغذامي بإضافة سبب لعودة الأصوليات: (نسقية الثقافات من حيث الأصل والتكوين مما يجعل النسق في حالة تربص دائمة ينقض متى ما حانت له الفرصة وهذا ما يحدث دائما ويحرف الجميل الثقافي إلى قبح نسقي)! ونحن لا ننكر أن القبيلة أحد سمات التعارف للغالبية من الناس في بلادنا الحبيبة، ولكننا نستنكر في أمر القبلية أمرين: الأول أن تتحول من قبلية لقبائلية على حد تعريف الأستاذ عبد الله الغذامي الناقد الأدبي والمفكر السعودي وسنتطرق لتعريفه لاحقا، والثاني أن تتبناها الدولة -أية دولة- كوسيلة حصرية للتعريف وإن كنا نعتقد أنها يمكن أن تكون إحدى المعرفات لمن أراد. وانطلاقا من الأمر الثاني نحكي تجربة عملية حدثت لنا في أواخر أبريل الماضي، إذ ذهبنا لاستخراج جواز للسفر وكان علينا أن نملأ ضمن البيانات المطلوبة القبيلة، ولم يكن ذلك مستنكرا في رأينا ولكن المرفوض ألا يتاح لشخص أن يقول: ليس لي قبيلة! فقد أجبت بهذه الإجابة وفوجئت بتعنت شديد من الجهات المسئولة في الجوازات إذ استنكرت المسئولة من إدخال البيانات وقالت إنها ملأت آلاف الأرانيك ولم يقابلها شخص بلا قبيلة! ثم وفي محاولة لإيجاد حل قالت: لماذا لا نكتب القبيلة: أنصار! قلت لها لو كانت الأنصارية تحل لديكم محل القبيلة إذن أكتبيني بها! الشاهد أن هذا الموقف الكريب الذي انتهى إلى تخل فجائي عن التزمت الذي طال في مقابلة تزمتنا برفض كتابة قبيلة، ذكرنا بموقف مماثل لدى دخولنا جامعة الخرطوم في العام 1985م، فقد كانت القبيلة من البيانات المطلوبة حينها للتسجيل، ولا زلنا نذكر حيرتنا يومها لأنه لم يلقننا أحد قبيلة نعرفها، وحينما يسألنا الناس في المدارس عن قبيلة نقول ليس لنا قبيلة وحينما نسال الناس في الأسرة بعضهم يقول ليس لنا قبيلة وبعضهم يقول إننا أشراف. أخبرنا موظف التسجيل يومها أن ملء القبيلة شرط لإكمال التسجيل! فكرنا في الأشراف وظننا في ذلك تعال خاصة والإمام المهدي نفسه قال: بطل الشرف في هذا الزمان، واعتبر أن الشرف ليس بالنسب بل بالعمل، وذكرنا أنه قال ما معناه: ما يقولوا دنقلاوي السور سميت على المكان الذي نزلت به مكية ومدنية. وسمينا باسم الله وكتبنا على القبيلة: دنقلاوية. ثم أثبتت لنا التجربة داخل الجامعة نفسها أننا لسنا دناقلة، وهذا أمر آخر! والعجيب أن القبيلة انتماء لا يسأل عنه الشخص ويفكر فيه ويتثبت حوله بل يلقنه مثل اسمه واسم أبيه ومكان مولده فإن لم يوجد لشخص انتماء له هذه الخاصية (الانتمائية) إذن خابت أية محاولة لحمله على اتخاذ قبيلة معينة قسرا! والرأي عندنا أن القبيلة تتخذ كوسيلة للتعريف لدى الأغلبية الساحقة من مواطنينا، بيد أن هناك شرائح مهما صغرت أعدادها مزقت هذا النوع من الانتماء ومن الخطل حمل هؤلاء على اتخاذ قبيلة لأنها (أشياء لا تشترى) بتعبير أمل دنقل أو قل: لا تتخذ عنوة! الشرائح التي ما عادت تعرف القبيلة كوسيلة للتعريف تضم فئات قليلة من قدماء المتمدنين الذين لم يعد أبناؤهم يسمعون بالقبيلة أو يدركون قبائل أهلهم وقد اختلطت أسرهم في المدن من قبائل عديدة متشابكة ولو عرفوا قبيلة لآبائهم فهم لا يحسون بالانتماء لتلك القبائل. كذلك الأسر التي نسلت من بقايا نظام الرق وكانت لهم مقامات معروفة في كافة مدن السودان وقد ظل هؤلاء مشدودين لمثال لا قبلي وقد فصلوا عن قبائلهم وسموا بالمنبتين قبليا de-tribalised وأبطال ثورة 1924م من هذا النوع وقد أبحرت الباحثة اليابانية فاطمة يوشيكو كوريتا في تبيان معالم القومية لديهم، وكتب آخرون في أسباب انجذابهم للمثال المصري –وقد كانت ثورة 1924م امتدادا للحركة الوطنية المصرية وثورة 1919م كما كانت تنطلق من فكرة الاتحاد مع مصر- الذي حطم القبيلة وجعل المدينة والجهة انتماء بديلا. كذلك تضم المركز المهدوي الذي كتبنا عنه من قبل ونحن نصف أنماط السكنى في أم درمان المهدية، وقلنا إن أنماط الاستيطان كانت كالتالي: المهدي والخلفاء (عبدالله وعلى الحلو ومحمد شريف) وكبار القادة سكنوا في مركز المدينة بالقرب من المسجد، بقية الأنصار سكنوا طبقا للراية التي يتبعونها، فأهل الراية الزرقاء (غالبا من التعايشة والهبانية والرزيقات والمسيرية والحمر أو من قبائل السودان الغربي كالفور والفلاتة والبرتي والبرنو) سكنوا في القطاع الجنوبي للمدينة، وأهل الراية الخضراء أحاطوا بالمركز (غالبا من قبائل النيل الأبيض ومن كنانة ودغيم)، وأهل الراية الحمراء سكنوا في الشمال والشمال الغربي بالقرب من السوق (وهم غالبا من الدناقلة والجعليين والكنوز والركابية والرباطاب). هذه الفصائل وغيرها ربما ليست كبيرة العدد ولكنها موجودة ولا يمكن لتيار القبلية أن يمسحها كلية حتى ولو جرف جزءا كبيرا منها فطفق يبحث بحث كنتا كنتي عن (الجذور)! ومن الحكمة أن يتاح لهؤلاء والملتحقين بهم من سودانيي المهجر الذين نشأت ذرياتهم في حال يحلمون فيها أن ينتمي أبناؤهم للوطن وحسب، أن يتاح لهم خيار: لا قبيلة، في الأوراق الرسمية! ومن سخرية الأقدار، أننا كتبنا قيل نحو 17 عاما ورقة حول (نساء أم درمان في المهدية) وتعرضنا فيها للقبلية وقلنا: ما من شك أن المهدية حاربت القبلية قولا وعملا، وأن تكوينات الجيش التي تصنف غالبا حسب القبيلة لم يكن القصد منها تثبيت القبلية بقدر ما كانت الوسيلة الأفضل للتنظيم والتي تحقق خلالها أكبر قدر من التنسيق. فهل دفعت المهدية ثمنا من الردة عن حرب القبلية في سبيل أفضل أداء ممكن عسكريا؟ تصعب الاجابة على هذا السؤال بلا أو نعم، فالجواب بلا قد يبدو محض انحياز والواقع أن القبلية لم تنمحي بين الأنصار أنفسهم فتمرد أهل البحر، وتهجير أهل الغرب وكثير من الممارسات كانت تقول إن المهدية كبلتها القبلية إلى درجة ما ولم تهنأ باجتزازها من صفوفها حتى الآن. كما أن الجواب بنعم يقود إلى الحديث عن الحقائق التالية: أ. عرف المهدي أسرته بأنها تشمل بيته وأسرة أخويه واسر الخلفاء الثلاثة والأمير يعقوب .. هؤلاء قادمين من مختلف القبائل، وقد نجح هذا التنظير بالنظر إلى الانتماءات الأسرية خارج نطاق العصبية القبلية. ب. لقد صارت القرابة في هذا الكيان "روحية" على حد تعبيرهم، لدرجة اختلطت على مخالطيهم، فان الكثير من الأمراء الذين ذكرهم نعوم وسلاطين مثلا على أنهم أقرباء لخليفة المهدي ويتحدث عنهم أبناؤه أو أحفاده على أنهم "من العائلة" لم يكونوا ينتمون له بالدم ولا بالنسب (روبرت كريمر: مدينة مقدسة على النيل) ج. وفي جواب من خليفة المهدي الى أحد الأنصار كان قد خطب ابنة الأمير النور عنقرة (من الدناقلة) يشترط الخليفة منه أن يثبت كفاءته واستحقاقه لها فذاك الأمير قريبه! والأعمق دلالة هو أن البعض نصح المتقدم أن يوسط الزاكي طمل (كريمر) د. وفي هذا المضمار فقد كانت الزيجات الأسرية التي جرت انعكاسا للوعي الجديد: تذويب القبلية، او افتداء القبائل! (كما تمنى المهدي أن يكون له مائة بنت يفدي بهن القبائل).. هـ. لقد أقامت المهدية وضعا مقلوبا بقياس التعريفات القبلية والتعصبات الجهوية، فها هو الحاردلو يعبر عن سخطه من هذا الوضع بقوله: ناسا قباح من الغرب يوم جونـــــــــا جابوا التصفية ومن البيوت مرقونــــا أولاد ناس عزاز متل الكلاب سوونا يا يابا النقس يا الانجليز ألفونـا!! ان الصورة التي يحملها السوداني عن العزة وهي قبلية محضة، والصورة التي يتعامل بها أهل "البحر" تجاه أهل الغرب وهي صورة قبيحة نفهمها حين نورد رواية سلاطين أن خليفة المهدي وهو قادم نحو النيل بحثا عن الشيخ محمد أحمد سأل عنه أحدهم فقال له وماذا يريد من هو مثلك من شيخ جليل كهذا؟ انه حتى لا "ينجس" لسانه بذكر قبيلتك!! (سلاطين: السيف والنار في السودان)، هاتان الصورتان نرى كيف مزقتهما المهدية وقذفت بهما للمرحاض الذي تستحقانه حين عينت الخليفة عبدالله الرجل الأول بعد المهدي وهو معدود مع قبيلة التعايشة التي هي بطن من قبيلة الهبانية التي هي إحدى قبائل البقارة الصغيرة غير ذات السطوة بين القبائل الأخرى.. والبقارة كلهم عند معظم أهل البحر ليسوا سوى "ناسا قباح!!". قلت إن خليفة المهدي معدود مع التعايشة ولم أقل ينتسب للتعايشة لأن جده الذي نزح لدار التعايشة وتزوج منهم يرجع نسبه للقطب الواوي التونسي، فالخليفة عبدالله إذن ينتمي للتعايشة بأمه وبالنشأة ولكن حتى التعايشة أنفسهم لا يعدون أسرة عبدالله هذه "تعيشية" لأن النسب يؤخذ بالآباء. بل ان كل النظام المهدوي كان تمزيقا لذينك الصورتين، فقد تبوأ البقارة وأهل الجبال، والجانقي "الدينكا" مناصب الإمارات، وكانت الهجمة المهدوية على تلك العزة المهينة للآخرين مضرية ومهما قيل عن الردة فالقضية لا تموت اذا كانت قد غرست في الصدور!. والآن نحن ننطلق من موقف أكثر تصالحا مع القبلية واعترافا بها ونقول: لتبق القبلية، ولكن يتاح للمتمدنين فوق القبليين ، وللمنبتين قبليا، وللمتجاوزين للقبلية بقوة الأيديولوجيا، أو بفعل الهجرة للخارج يتاح لهم أن يكونوا بلا قبيلة: فهل هذا المطلب مستحيل التحقيق؟ أما الأمر الأول المستنكر في القبلية وهو تحولها لقبائلية فالغذامي يقول في كتابه الأخير الصادر هذا العام بعنوان (القبيلة والقبائلية أو هويات ما بعد الحداثة): (إن القبيلة قيمة ثقافية واجتماعية مثلها مثل العائلة والمذهب والشعب، ولكن ما هو نسقي وعنصري هو القبائلية مثلها مثل الشعوبية. وهذا أساس مصطلحي يقوم عليه التصور وتبنى عليه الأفكار. ويبقى أن أقول إن مبحث القبائلية هو فرع عن مبحث العرقية والعنوان الجامع لهما هو الهويات الأصولية والتي هي معنى واقعي يتجاور مع معنى الما بعد حداثة، ولذا فنحن نتكلم عن عودة الأصوليات كإفراز جانبي لمرحلة ما بعد الحداثة حيث ظهرت الهوامش لتعبر عن ذاتها، وهذا حق، ولكن ظهورها فتح جرة العفريت فسالت الشرور مع الخيور، واختلطت المفاهيم حتى صارت الرجعية المفرطة في رجعيتها تتجاور وتتصاحب مع الحداثة الفائقة). وكلامه هذا يذكنا بكاتب يقدم نفسه على أنه مثقف وحداثوي يحمل القرآن ويشتم الطائفية والكهنوت، وفي ذات الآن يفرّخ ساقط القول وبذيئ العبارات ويعيّر الناس بعناصرهم ويسب أعراضهم ويعرّض بأمهاتهم فإذا ما تصدى له متصد استعصم بقبيلته واستصرخها لتنصره، وهذا أمر عجيب! إننا لن نأمن في أمر القبلية إلا إذا ظلت محطة للتعريف وحسب وانمحى عنها نسق القبائلية العرقي والاستنصار اللا مشروط للقريب.. كما أننا نحدث قيدا بالغا وظالما لو فرضنا على الناس أن تتخذ قبيلة قسراَ! وليبق ما بيننا



    جريدة أجراس الحرية
                  

05-24-2009, 06:34 PM

emad altaib
<aemad altaib
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 5300

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أنه مثقف وحداثوي يحمل القرآن ويشتم الطائفية والكهنوت ..من الذي تقصده رباح الصادق المهدي (Re: emad altaib)

    ـــــ
    Quote: وكلامه هذا يذكنا بكاتب يقدم نفسه على أنه مثقف وحداثوي يحمل القرآن ويشتم الطائفية والكهنوت، وفي ذات الآن يفرّخ ساقط القول وبذيئ العبارات ويعيّر الناس بعناصرهم ويسب أعراضهم ويعرّض بأمهاتهم فإذا ما تصدى له متصد استعصم بقبيلته واستصرخها لتنصره، وهذا أمر عجيب! إننا لن نأمن في أمر القبلية إلا إذا ظلت محطة للتعريف وحسب وانمحى عنها نسق القبائلية العرقي والاستنصار اللا مشروط للقريب.. كما أننا نحدث قيدا بالغا وظالما لو فرضنا على الناس أن تتخذ قبيلة قسراَ! وليبق ما بيننا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de