رومانسية اوكامبو

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:35 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-04-2009, 09:10 AM

nazar hussien
<anazar hussien
تاريخ التسجيل: 09-04-2002
مجموع المشاركات: 10409

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رومانسية اوكامبو

    Quote: وبين أن المحاكم الجنائية تسعى إلى مطاردة المتهمين وسجنهم في الحالات
    الإعتيادية، غير أن هذا لا ينطبق على البشير لـ "كونه رئيس دولة يقيم في بلده
    محاطا بحماياته.." لذا يرى أوكامبو ضرورة زيادة الضغط والملاحقة على البشير،
    حتى يفقد أهميته في البلاد، ولا يستطيع قضاء إجازته على شواطئ الريفييرا
    ولا أن يتبضع في فرانكفورت
    "فيكون عمليا سجينا في بلده.


    اوكامبو متحدثا لرادي:

    سوف أتايكم بنضمه كاملا من بوست مجاور
                  

04-04-2009, 09:20 AM

nazar hussien
<anazar hussien
تاريخ التسجيل: 09-04-2002
مجموع المشاركات: 10409

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رومانسية اوكامبو (Re: nazar hussien)

    في مقابلة مع "دويتشة راديو كولتور" تحدث القاضي لويس مورينو أوكامبو، رئيس
    القضاة في المحكمة الجنائية العالمية والمسؤول عن ملاحقة ثلاث جنايات هي:
    الجرائم بحق الشعوب وبحق الإنسانية وجرائم الحرب، تحدث بالتفصيل عن الملاحقة
    القانونية الجارية بحق الرئيس السوداني عمر البشير مبينا تفاصيل هذه الملاحقة
    ومشيرا الى نتائج التحقيقات التي جرت في منطقة دارفور حول الجرائم بحق المواطنين
    العزل التي بني عليها قرار إعتقال البشير، حيث تم جمع العديد من الأدلة على تورط
    البشير في هذه الجرائم، كما ورد على لسان القاضي أوكامبو. ومن مهمات هذه المحكمة
    ملاحقة المسؤولين عن هذه الجرائم في البلدان التي وقعت على دستور المحكمة،
    ولا تشمل البلدان التي لم تصدق عليه والتي يعتبر السودان بضمنها، غير أن المحكمة
    وجدت مخرجا قانونيا لملاحقة البشير بعد أن نشط مجلس الأمن في ملاحقة الجرائم
    التي وقعت في دارفور، وبناء على ذلك تمكن مورينو أوكامبو من إصدار قرار
    الملاحقة القانونية للبشير الذي وافق عليه مجلس الأمن في شهر آذار الماضي.

    في بداية الحوار أوضح أوكامبو أن البشير يتحمل المسؤولية في العديد من الجرائم
    التي ارتكبت بحق سكان دارفور مشيرا الى أن المحكمة لا تطلب التدخل مباشرة في
    السودان عن طريق القصف الجوي، بل تطالب الحكومة السودانية بأن تتحمل مسؤوليتها
    تجاه هذه الجرائم وأن تتخذ الإجراءات الكفيلة باعتقال البشير وتسليمه الى المحكمة
    لكي تبت في التهم الموجهة اليه وقال ان المحكمة ستواصل توجهها الى مجلس الأمن
    في حالة عدم حصول ذلك حتى تأخذ العدالة مجراها. وفي هذا الإطار تحدث عن محاكمة
    كل من سلوبودان ميلوسيفتش وتشارلس تايلور اللذين لم يفلتا من قبضة العدالة،
    ما يؤكد أن العدالة ستأخذ مجراها مهما طال الزمن. وينطبق هذا أيضا على البشير،
    كما يرى أوكامبو. "السؤال الوحيد كم سيستمر هؤلاء في ممارسة جرائمهم بحق البشرية."
    وهذا ما ينتظر عمر البشير كذلك، كما قال أوكامبو. وإجابة على سؤال يتعلق بكيفية
    إعتقال البشير وتقديمه الى المحاكمة أجاب أوكامبو "هذه عملية قد تستغرق فترة طويلة".
    وبين أن المحاكم الجنائية تسعى إلى مطاردة المتهمين وسجنهم في الحالات الإعتيادية،
    غير أن هذا لا ينطبق على البشير لـ "كونه رئيس دولة يقيم في بلده محاطا بحماياته.."
    لذا يرى أوكامبو ضرورة زيادة الضغط والملاحقة على البشير، حتى يفقد أهميته في البلاد،
    ولا يستطيع قضاء إجازته على شواطئ الريفييرا ولا أن يتبضع في فرانكفورت "فيكون عمليا
    سجينا في بلده.
    هذه هي استراتيجيتنا أي زيادة الضغط، حتى يتم تسليمه لنا.." أما
    في ما يتعلق بردود الفعل الدولية المختلفة بصدد مذكرة الإعتقال فقد أكد أوكامبو
    على كونه يتحمل مسؤولية الملاحقة الدولية كقاض جنائي بهدف تحقيق القانون وهذا ما
    يتطلب من الهيئات الدولية التي ساهمت في تكوين هذه المحكمة أن تساعدها في عملها.
    وهو يرى أن قضية البشير هي عبارة عن اختبار لقدرة البشرية على الوقوف بوجه جرائم
    من هذا النوع. وطالب كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة أن تمتنع من إعطاء البشير
    تأشيرات دخول، بل وأن تمنعه من دخول حدودها، وإلا فإن عليها أن تطلب منه، في حالة
    دخوله أراضيها بأن يخضع لقرار المحكمة الجنائية الدولية.
    وأوضح أوكامبو أن المحكمة ستواصل الإصرار على مطلبها هذا في كل اللقاءات الثنائية
    والجماعية لدول العالم، مؤكدا في الوقت ذاته على الدور الحاسم للدول الأعضاء في
    الإتحاد الأفريقي، فهو يعتقد بأن على المنظمات الإقليمية أن تلعب دورا حاسما
    في تطبيق قرار الملاحقة. ويقع هذا أيضا، وفق أوكامبو على عاتق المواطنين البسطاء،
    حيث ينبغي عليهم ممارسة الضغط على الحكومات لدفعها بإتجاه تطبيق قرارات المحكمة.
    "نحن لسنا بحاجة الى جيوش ولا نحتاج الى أموال طائلة، فممارسة الضغوط الشعبية هو
    أمر لايكلف الكثير وله أثر كبير." وإجابة عن سؤال حول الطريقة التي تم من خلالها
    تقديم الشكوى ضد البشير بأن مجلس الأمن توجه اليه بتقرير يتحدث عن الجرائم البشعة
    التي تجري في اقليم دارفور في السودان، ما دفعه لأن يشرع في تحقيقاته حول تلك
    الجرائم في العام 2005 مركزا جهوده على البحث عن المسؤولين الأساسيين عن هذه
    الجرائم، وقد كشفت هذه التحقيقات عن الكثير من الجرائم التي جرت بحق سكان القرى
    ومن ضمنها تطويق قراهم من قبل ميليشيات الجنجويد وتهجيرهم الى الصحراء،
    حيث وجدوا أنفسهم معرضين للموت جوعا، ونهب ممتلكاتهم. من خلال ذلك أتضح له
    أن المسؤول عن هذه الجرائم هو شخص يدعى علي كشيب، وهو عضو في العديد من اللجان
    والهيئات الخاضعة لإشراف وزير الداخلية السوداني أحمد هارون. ويستطرد أوكامبو
    كلامه مشيرا الى أنه كتب الى الحكومة السودانية مطالبا إياها بتسليم هارون و
    علي كشيب الى المحكمة الدولية. وجاء رد البشير برفض تسليم الأشخاص المطلوبين،
    موضحا أن هارون يخضع لأوامره، من هنا فإنه هو المسؤول عما يقوم به هارون.
    على ضوء هذا الرد السلبي قرر أوكامبو أن يوسع تحقيقاته لتشمل البشير كذلك.
    "من هنا بدأت بجمع ما يكفي من الأدلة لإصدار مذكرة التوقيف بحق البشير."

    من المعروف أن المحكمة الدولية الجنائية كانت قد تأسست في العام 2002
    وقد التحق بها منذ ذلك الوقت 18 قاضيا كما أقر دستورها من قبل 108 دول،
    في الوقت الذي امتنعت فيه الولايات المتحدة الأميركية وروسيا والصين من
    التوقيع عليه إضافة الى عدد من الدول الصغيرة ومن ضمنها السودان. في هذا
    الصدد يقول أوكامبو إن فكرة المحكمة الأساسية هي جديدة نسبيا، فهي قد تأسست
    لفرض قوة القانون تجاه العنف. وقد تمكنت المحكمة خلال الست سنوات الماضية أن
    تحقق الكثير، كما أنها على اتصال دائم بمجلس الأمن كذلك بصدد أوضاع دارفور.
    وأشار في هذا الصدد الى ان الصين رغم كونها ليست من ضمن البلدان التي وقعت
    على دستور المحكمة أكدت له التعامل مع المحكمة وتبادل المعلومات معها بخصوص
    الأوضاع في دارفور. "أما روسيا فقد توجهت الى المحكمة بشكاو تتعلق بإنتهاك حقوق
    الإنسان أثناء النزاعات المسلحة مع جورجيا." وينطبق الأمر كذلك على الولايات المتحدة،
    إذ أنها بدأت، كما يقول أوكاندو بالتخلي تدريجيا عن موقفها المتصلب "مما
    يؤكد على قوة الفكرة التي أدت الى تشكيل المحكمة." وأكد قناعته على أن
    أغلب بلدان العالم ستكون قد وقعت على هذه المعاهدة خلال العشرين سنة القادمة.
    "والا فاننا سنجد امامنا عالما لا يختلف عما عليه اقليم دارفور الآن."

    نقلا عن بوست لعبدالعزيز عيسي
                  

04-04-2009, 01:42 PM

nazar hussien
<anazar hussien
تاريخ التسجيل: 09-04-2002
مجموع المشاركات: 10409

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رومانسية اوكامبو (Re: nazar hussien)

    اوكامبو مستني البشير يجي يتبضع في فرانكفورت؟
    او يأجّز في شواطيء الريفيييرا (هي دي وين زاتا)
    أو يزهج من السودان؟

    والمناتلين منتظرين اوكامبو ينيش ليهم طيارة البشير بي نبلة؟؟؟؟؟


    اذن لابد من نديكم (غورة) للذين يعرفون السيجة
                  

04-04-2009, 07:28 PM

Hassan Makkawi
<aHassan Makkawi
تاريخ التسجيل: 02-27-2008
مجموع المشاركات: 6157

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رومانسية اوكامبو (Re: nazar hussien)

    Quote: ولا يستطيع قضاء إجازته على شواطئ الريفييرا ولا أن يتبضع في فرانكفورت



    يريد اوكامبو ان يحاكم من لا يعرف!!!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de