خبر عاجل... غريب و عجيب .... اتجاه لتزويد شمال السودان بالكهرباء من مصر

Quote: المصريين ديل عملوا ليهم عمل ولا شنوا! أمس أعلن المسؤولين المصريين بانهم سيقومون بتعويض النوبيين الكنوز المهجرين من أراضيهم قبل أكثر من 45 عاماً ليتم توطينهم أخيراً حول بحيرة السد.. ياربي ضميرهم صحى متأخر تجاه النوبيين في مصر وأخونهم الشردوهم في السودان ولا دي لولوة وراءها بلاوي مصرية جديدة.. طبعاً حسن ظني في النظام المصري!! ينبأني بكارثة جديدة ستحل على بلدنا.. تعرف الناس ديل 36 % من إنتاج بترولهم بتمشي لتوليد الكهرباء وآخر دراساتهم منها دراسة أعدها البنك الاهلي المصري بتقول بأنهم بحلول 2021 ستتضاعف حاجتهم للبترول من 52% حالياً لـ 102% نتيجة للاستهلاك الكبير في قطاع التوليد الكهربائي.. ولذلك أتوقع أن الشبكة التي يودون توصيلها لها أهداف أخرى قد يكون منها ان ياخدو نصيبهم من سدودهم بشمال السودان! مع زرزرة البشير ستفعل مصر بالسودان مالم يفعله قراصنة الصومال بالسفن العابرة بمضيق عدن!!

Quote: أتمني من كل قلبي قطع العلاقات السودانية المصرية وقفل السفارة المصرية في السودان مصر أخطر من تشاد التي تعتبرها الحكومة العدو اللدود بأحتضانها المتمردين مصر دولة محتلة لاراضينا مثلث حلائب مصر يعمل بكل ما تملك لأضعاف الحكومة لمزيد من التنازلات والانبطاح مصر عندي لا فرق بينها وبين أسرائيل والغريبة الحكومة في الكبيرة والصغيرة ناطين لمصر مش عارف ليه يا عالم مصر ما منها خير غير البلاوي والمصائب .

Quote: وعن خبر البوست اقول الكهرباء هينة خوفى يمدوا السودان خليك الشمال بالموية من مصر اصلوا اليومين ديل مصر اسهمها عالية عند "القماعة"

في محنة أكتر من دي...

Quote: لايستطيع خزان مروي حل إشكال الكهرباء جذرياً وكل ما يقال حول ذلك هو محض إفتراءات وقراءات خاطئة للأسف لم تنشرها الدولة ولن تنشرها لأن الغرض السياسي كان كبيراً والممولون أيضاً تم خداعهم من قبل سماسرة ما كان لهم غير أن يقبضوا أرباحهم وهم من الدولة في الأساس , هذا النظام أدمن على الغش كما أدمن أن يُلدغ المرة تلو الآخرى من الإنتهازيين الذين يعشعشون على جسده , وهي عاقبة التسلط . أن خزان مروي تم إفتتاحة لتعمل به تروبينتين فقط من أصل اثنا عشر (12) توربينة بقدرة إنتاج 125 ميغا للواحدة أي 250 ميغا هو الإنتاج الذي تم به إفتتاح السد وإلأ هنا والكلام يمكن أن يكون معقولاً , وقد تم هذا الإنتاج عبر بوابه واحدة من أصل ست بوابات للسد بكل ما اتى به النيل من ماء ,فإذا تم فتح البوبات الباقية وتشغيل بقية التوربينات فإن قدرة الإنتاج سوف تقل للحد الذي لايمكن معه أي توليد كهربائي في كل شهور السنة التي ينحسر فيها النيل أو تقل مناسيبه , وحتى إنتاج البوابة الواحدة والتوربينتين يعتمد على إرتفاع منسوب النيل وهي شهور قليلة في السنة , أن النظام لايستطيع أن يعلن فشله في هذا المشروع لأن عواقبه سوف تكون وخيمة خصوصاً مع الممولين الذين ينتظرون قرضهم وفوقه نسبة الأرباح , ولذلك كان لابد للنظام أن يهرب بكذبة آخرى عسى ولعل أن يداري بها فشله الذريع في تثبيت أركان نظامة وجعله نظاماً محبوباً لدى شعبه , وقد نسوا تماماً أن من دون الحرية لن يكون هنالك أي نجاح لأي مشروع الشعب بعيد عنه , وكل من يصدق ترهات الحكومة عليه أن يتحسس عقله وأدميته , لأن الكيل قد طفح ...

Quote: أتمني من كل قلبي قطع العلاقات السودانية المصرية وقفل السفارة المصرية في السودان مصر أخطر من تشاد التي تعتبرها الحكومة العدو اللدود بأحتضانها المتمردين مصر دولة محتلة لاراضينا مثلث حلائب مصر يعمل بكل ما تملك لأضعاف الحكومة لمزيد من التنازلات والانبطاح مصر عندي لا فرق بينها وبين أسرائيل والغريبة الحكومة في الكبيرة والصغيرة ناطين لمصر مش عارف ليه يا عالم مصر ما منها خير غير البلاوي والمصائب .

Quote: أتمني من كل قلبي قطع العلاقات السودانية المصرية وقفل السفارة المصرية في السودان مصر أخطر من تشاد التي تعتبرها الحكومة العدو اللدود بأحتضانها المتمردين مصر دولة محتلة لاراضينا مثلث حلائب مصر يعمل بكل ما تملك لأضعاف الحكومة لمزيد من التنازلات والانبطاح مصر عندي لا فرق بينها وبين أسرائيل والغريبة الحكومة في الكبيرة والصغيرة ناطين لمصر مش عارف ليه يا عالم مصر ما منها خير غير البلاوي والمصائب

Quote: خبر سيحبط مؤيدي السدود..

Quote: يمكننا أن نسد أذنينا من سماع المعلومة وتحليلها وفهمها كعادتنا نحن السودانيين.. ويمكننا أن نصرخ (كيزان.. قتلة.. مجرمين) كما نشاء.. لكن أعلاه هي الحقيقة.. هي حقيقة من نحن وكم نسوى.. السودان يحتاج أن يصل بإنتاجه إلى 30 أو 40 تيراوات قبل أن يبدأ أي نهضة حقيقية.. أي ما يعادل 8 سدود بحجم (سد مروي)..

Quote: اذاصدق الخبر

Quote: إذا صدقت الأنباء بِأن < كجبار > و< دال 1 > و< دال 2 > خزانات إطمائِية لِحِماية < السد العالي > ، يكون الخبر منطِقي جِداً ...

Quote: مشروع الوادي الأخضر (وادي المقدم)مشاريع التكامل الاقتصادي راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع عادل الامين الحوار المتمدن - العدد: 1797 - 2007 / 1 / 16 إن المشاكل الأساسية في السودان هي قضية التنمية الشاملة وترتكز التنمية على ثلاثة محاور أساسية ، المياه ، الطاقة الكهربائية ، السكة الحديدية . أ) المياه : مشروع الوادي الأخضر [ وادي المقدم ] :- هذا مشروع تنموي وبيئي في المقام الأول يهدف للنهوض بالولاية الشمالية في إطار التكامل الاقتصادي بين مصر والسودان ، يهدف المشروع لحفر قناة تمتد الى وادي المقدم من منطقة خزان جبل أولياء على النيل الأبيض جنوب الخرطوم وتمتد غرباً الى منطقة وادي المقدم لنقل كمية كبيرة من مياه النيل الأبيض المحتجزة ومهدرة وذلك لإن النيل الأزرق يحجز النيل الأبيض جنوب الخرطوم بمياهه السريعة. وادي المقدم منخفض طبيعي يمتد من شمال كردفان ويصب في النيل وفي شمال السودان وبوجود مياه دائمة فية ، ترتفع الرطوبة النسبية في المنطقة مما يساعد على تساقط الأمطار في شمال كردفان وادار فور ودرء خطر الجفاف (وجود مسطح مائي وسط حزام الجفاف ) ، كما أن هذا المشروع يوفر جزيرة جديدة (صحراء بيوضة) يمكن أن تستغل كمزارع ألبان ولحوم وثروة سمكية ومحاصيل قمح وفول مصري في هذه المنطقة الخصبة الخالية من العوائق . ب) الطاقة الكهربائية : (القوة المحركة للتنمية) :- مد خطوط الكهرباء من السد العالي في مصر عبر الشمال السوداني مروراً بوادي المقدم حتى مدينة أم درمان لتزويد هذه المنطقة الجديدة بالطاقة اللازمة لتنفيذ المشاريع الآنفة الذكر في البند (أ) . ج) السكة الحديدية (الناقل الوطني الأساسي) :- إعادة تأهيل السكة الحديدية على المواصفات الفنية لسكة حديد مصر حتى يتم دمج السكة الحديدية السودانية مع الشقيقة مصر لاحقاً ونحن نقترح هذا الخط الجديد الممتد عبر السودان [ حلفا ـ دنقلا ـ وادي المقدم ـ أم درمان ـ الدويم ـ كوستي ـ ملكال ـ جوبا ـ نمولي ] . خاتمة : بتنفيذ هذه المحاور الثلاثة يمكننا النهوض بالاقتصاد السوداني ويبقى لنا ملاحظات :- 1) الاستعانة بالخبرات الصينية وهم الأقدر على تنفيذ هذه المشاريع الجبارة وهي الدولة الصديقة للسودان والمشهود لها بدعم التنمية في السودان في العهود السابقة . 2) إنشاء بنك مشترك بين مصر والسودان تحت السقف المباشر لبنك السودان للاستثمار في هذا المشروع [بنك التكامل] . 3) يمكن أن تمول الكويت هذا المشروع وهي لها باع طويل في التنمية في السودان. ملحوظة : تم التفكير في هذا المشروع كدراسة ماجستير في علم البيئة إبان عملي كمعلم في مدرسة كريمة الصناعية 1988

(عدل بواسطة nabielo on 03-30-2009, 02:23 PM)

Quote: والآن الكهرياء للشمالية من مصر وغدا الشمالية ولاية مصرية...

Quote: تكوين رأي عام مضاد بتفريغ مجموعة مؤهلة قادرة على طرح البديل وصد هذا المشــروع ودحـــــره .

Quote: مشروع الوادي الأخضر (وادي المقدم)مشاريع التكامل الاقتصادي راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع عادل الامين الحوار المتمدن - العدد: 1797 - 2007 / 1 / 16 إن المشاكل الأساسية في السودان هي قضية التنمية الشاملة وترتكز التنمية على ثلاثة محاور أساسية ، المياه ، الطاقة الكهربائية ، السكة الحديدية . أ) المياه : مشروع الوادي الأخضر [ وادي المقدم ] :- هذا مشروع تنموي وبيئي في المقام الأول يهدف للنهوض بالولاية الشمالية في إطار التكامل الاقتصادي بين مصر والسودان ، يهدف المشروع لحفر قناة تمتد الى وادي المقدم من منطقة خزان جبل أولياء على النيل الأبيض جنوب الخرطوم وتمتد غرباً الى منطقة وادي المقدم لنقل كمية كبيرة من مياه النيل الأبيض المحتجزة ومهدرة وذلك لإن النيل الأزرق يحجز النيل الأبيض جنوب الخرطوم بمياهه السريعة. وادي المقدم منخفض طبيعي يمتد من شمال كردفان ويصب في النيل وفي شمال السودان وبوجود مياه دائمة فية ، ترتفع الرطوبة النسبية في المنطقة مما يساعد على تساقط الأمطار في شمال كردفان وادار فور ودرء خطر الجفاف (وجود مسطح مائي وسط حزام الجفاف ) ، كما أن هذا المشروع يوفر جزيرة جديدة (صحراء بيوضة) يمكن أن تستغل كمزارع ألبان ولحوم وثروة سمكية ومحاصيل قمح وفول مصري في هذه المنطقة الخصبة الخالية من العوائق . ب) الطاقة الكهربائية : (القوة المحركة للتنمية) :- مد خطوط الكهرباء من السد العالي في مصر عبر الشمال السوداني مروراً بوادي المقدم حتى مدينة أم درمان لتزويد هذه المنطقة الجديدة بالطاقة اللازمة لتنفيذ المشاريع الآنفة الذكر في البند (أ) . ج) السكة الحديدية (الناقل الوطني الأساسي) :- إعادة تأهيل السكة الحديدية على المواصفات الفنية لسكة حديد مصر حتى يتم دمج السكة الحديدية السودانية مع الشقيقة مصر لاحقاً ونحن نقترح هذا الخط الجديد الممتد عبر السودان [ حلفا ـ دنقلا ـ وادي المقدم ـ أم درمان ـ الدويم ـ كوستي ـ ملكال ـ جوبا ـ نمولي ] . خاتمة : بتنفيذ هذه المحاور الثلاثة يمكننا النهوض بالاقتصاد السوداني ويبقى لنا ملاحظات :- 1) الاستعانة بالخبرات الصينية وهم الأقدر على تنفيذ هذه المشاريع الجبارة وهي الدولة الصديقة للسودان والمشهود لها بدعم التنمية في السودان في العهود السابقة . 2) إنشاء بنك مشترك بين مصر والسودان تحت السقف المباشر لبنك السودان للاستثمار في هذا المشروع [بنك التكامل] . 3) يمكن أن تمول الكويت هذا المشروع وهي لها باع طويل في التنمية في السودان. ملحوظة : تم التفكير في هذا المشروع كدراسة ماجستير في علم البيئة إبان عملي كمعلم في مدرسة كريمة الصناعية 1988