|
كان و ما زال السحاب و البروق
|
هذه الأيام و الليالي (الصاهدة) في عمر منوت النبوي ، مازالت تصهل البروق و يهطل السحاب
كان السحاب في دمي و كانت البروق في عظامي
(ربشه)
و ما زال الليمون يعاني
فهل من مستنزف مثلي ؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كان و ما زال السحاب و البروق (Re: منوت)
|
بنت أمي يا حبيبة المنفى المطوِّق بالأريج المورق غداً يتلومن يا أيتها الجندرية .. يا نصف أمسي و كل أحلام التراث
لا شيء يشبهني .. لا شيء سوى نوارة الألق المدوزن بالجنادر و الأماني السابحات على تيار ليمون المنافي المفارق للحزن المدمر للعصافير و هي تحكي قصة المبتدأ
لكم شدوت على الأغصان دهراً
و ها أنا أحب من الظلال ، كل الوريقات المسكونة بالذي يأتي .. عبيراً من الليمون ينثر ما تبقى من عطر اللقاء
منوت المحب ليمونياً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كان و ما زال السحاب و البروق (Re: منوت)
|
أرى ما أريد من البرق.. إني أرى حقولا تفتت أغلالها بالنباتات، مرحى! لأغنية اللوز بيضاء تهبط فوق دخان القرى حماما... حماما نقاسمه قوت أطفالنا
منوت ايها الليمونى ليك وحشه
| |
|
|
|
|
|
|
|