خبر عاجل هجوم عسكري علي قرية شوبا بدارفور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 02:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-26-2003, 02:00 AM

أحمد أمين
<aأحمد أمين
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 3370

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خبر عاجل هجوم عسكري علي قرية شوبا بدارفور



    خبر عاجل


    هجمت في صباح اليوم الجمعة 25/يوليو/2003 قوات حكومية تدعمها بعض المليشات العربية علي قرية شوبا التي تقع جنوب مدينة كبابية في شمال أقليم دارفور. ونجم عن هذا الهجوم وفاة 14 شخصا وثلاثة جرحي وقد كان معظم الضحايا من المدنيين المسنين العجزة.
    وهذا الهجوم يبدو أنه جزء من برنامج الحسم العسكري الذي صرحت به الحكومة السودانية علي لسان مدير الامن القومي اللواء صلاح عبدالله لجريدة الشرق الاوسط الصادرة بتاريخ 24/يوليو/2003
    هو حسم عسكري للاسف الشديد يروح ضحيته الابرياء والمدنييين العزل، وهي شبيه بسياسة الارض المحروقة والتطهير العرقي والابادة التي مارستها حكومة السودان في منطقة جبال النوبة في منتصف التسعينات واليكم قائمة باسماء ضحايا الهجوم وهم:


    1. أسماعيل ادم تره 63 سنة
    2. محمد ادم تره 70 سنة
    3. أدم محمد موسي 80 سنة
    4. أسحاق بكر هارون 78 سنة
    5. عبد الله أبكر عمر 75 سنة
    6. صديق ادم سليمان 68 سنة
    7. محمد عيد 70 سنة
    8. موسي داؤد 60 سنة
    9. محمد أحمد بخاري 55 سنة
    10. يحي محمد سلامي 45 سنة
    11. محمد أدريس أدم سليمان 28 سنة
    12. محمد أسحاق اتيم 23 سنة
    13. علي ادم سليمان 70 سنة
    14. نور الدين صديق ادم 13 سنة

    الجرحى:

    التسلسل الاسم العمر
    1. حليمة عبد الله أحمد 78 سنة
    2. أدم محد أحمد شوقار 43 سنة
    3. فاطر صالح محمد 32 سنة

    منظمة دارفور لحقوق الانسان
    لندن
    25/يوليو/2003
                  

07-26-2003, 02:15 AM

zumrawi

تاريخ التسجيل: 08-31-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خبر عاجل هجوم عسكري علي قرية شوبا بدارفور (Re: أحمد أمين)

    حقا انها سياسات الانقاذ الظالمة وان غدا لناظره قريب
                  

07-26-2003, 06:55 AM

Zoal Wahid

تاريخ التسجيل: 10-06-2002
مجموع المشاركات: 5355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خبر عاجل هجوم عسكري علي قرية شوبا بدارفور (Re: أحمد أمين)

    لم نتعلم من حرب الجنوب
    50 عاما من الدمار والقتل والآن نتحدث عن الوحدة الجاذبة

    لم لا نبدأ في دارفور مشروع الاخوة الحقة ؟


    يا حكومة كبري مخك شوية
                  

07-26-2003, 07:32 AM

WadalBalad
<aWadalBalad
تاريخ التسجيل: 12-20-2002
مجموع المشاركات: 737

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خبر عاجل هجوم عسكري علي قرية شوبا بدارفور (Re: أحمد أمين)

    أرخص شيئ عند أهل الإنقاذ هو أرواح البشر ولا يهمهم إذا مات كل السودانيون بالحرب أو المرض أو بيوت الأشباح

    أرأيتم كيف سكتوا عن حادثة سقوط طائرة الخطوط الجوية السودانية؟

    وبرضو بقولوا إسلام
                  

07-26-2003, 10:20 AM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خبر عاجل هجوم عسكري علي قرية شوبا بدارفور (Re: WadalBalad)

    فوق
                  

07-26-2003, 05:50 PM

أحمد أمين
<aأحمد أمين
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 3370

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خبر عاجل هجوم عسكري علي قرية شوبا بدارفور (Re: أحمد أمين)





    حيث لايوجد صحفي، أو أعلام سوداني أو عالمي يكشف عما يجري الان في دارفور من جرائم ضد الانسانية من قتل وتشريد للمدنيين العزل الابرياء تقوم بها الحكومة السودانية بمساعدة المليشيات العربية في دارفور تعدكم منظمة حقوق الانسان بدارفورأن تقوم بهذا الدور حتي يعلم بقية الشعب السوداني ماذا يجري الان في دارفور.


    خبر عاجل 2


    هاجمت صباح اليوم السبت 26/يوليو/2003 قوات حكومية مع مليشات عربية للمرة الثانية قرية شوبا مستخدمه كل أنواع الاسلحة الخفيفة والثقيلة، و يقول شهود عيان هربوا من القرية الي مدينة كبكابية أن هذه القوات لاتزال بالقرية حيث يوجد الكثير من الضحايا والجثث التي لم يستطع الهاربون حصرهم أو معرفة أسمائهم سوي الاسماء التالية:

    1. أحمد ادم حسين
    2. أحمد الشيخ
    3. ادم بلال
    4. سليمان بلال
    5. علي بكر
    6. ادم ابراهيم
    7. حليمة بكر
    8. خاطر محمد صالح

    والمذيد من الاخبار المتعلقة بهذا الهجوم لاحقا

    منظمة حقوق الانسان بدارفور
    26/يوليو/2003
                  

07-26-2003, 07:30 PM

أحمد أمين
<aأحمد أمين
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 3370

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خبر عاجل هجوم عسكري علي قرية شوبا بدارفور (Re: أحمد أمين)


    من تقرير

    منظمة العفو الدولية
    يوليو/2003

    . أزمة حقوق إنسان في دارفور
    إن العديد من انتهاكات حقوق الإنسان التي وردت تفاصيلها أعلاه، ومن ضمنها الاعتقال بمعزل عن العالم الخارجي وتعذيب الطلبة والمحاكمات الجائرة جرت أيضاً في دارفور. بيد أنه في الإطار المحدد الخاص بدارفور تُرتكب انتهاكات أخرى.

    وفي دارفور تراجع الاحترام لحقوق الإنسان بسبب تزايد عدد الهجمات التي تشن معظمها جماعات من البدو الرحل ضد الجماعات المستقرة، وازدياد الهجمات التي يشنها قطاع - الطرق الذين يعود تنامي عددهم بحد ذاته إلى عوامل اجتماعية واقتصادية معقدة – والرد القاسي للحكومة الذي يتضمن حالات عديدة من انتهاكات حقوق الإنسان.

    وقد ازدادت الهجمات التي تشنها جماعات البدو الرحل مثل الآبالا والمحاميد والزيلات منذ العام 1982 ضد المجتمعات المستقرة في دارفور، وبخاصة الفور، لكن أيضاً المساليت والزغاوة. وقتلت هذه الجماعات المسلحة المئات من الأشخاص، ودمرت مخازن الحبوب وقتلت قطعان الأبقار وغيرها من الماشية أو استولت عليها وأحرقت المنازل. وقال العديد من أبناء الفور وغيرهم من السكان المستقرين إن هذه الهجمات تستهدف إخراجهم مع السكان المستقرين الآخرين من منطقة جبل مرة الخصبة. وقال أعضاء الحكومة الإقليمية لمنظمة العفو الدولية إن المشاكل ناجمة عن ازدياد التصحر والإفراط في الزراعة في المنطقة، مما أدى إلى نشوء صعوبات في وجه البدو الرحل المعتادين على الانتقال إلى الجنوب في فصل الجفاف كي ترعى قطعانهم في أراضي المزارعين بعد الحصاد. وأدى ذلك إلى تزايد المصادمات حول المراعي النادرة. ولا شك في أن انتشار الأسلحة الصغيرة في السودان أو تهريبها من ليبيا أو تشاد، أدى إلى ازدياد الهجمات المسلحة؛ ولا يمكن أن يؤدي تسليح السكان المستقرين رداً على ذلك إلا إلى تدهور الوضع.

    وفي بعض الأحيان قُتلت أعداد كبيرة من الأشخاص في هجمات واسعة النطاق على القرى. فعلى سبيل المثال، في 28 إبريل/نيسان 2002 تعرضت قرية الشوبة الواقعة بالقرب من كبكابية للهجوم فجراً من جانب مجموعة مسلحة قتلت ما لا يقل عن 17 شخصاً وأصابت 16 آخرين بجروح. وفي 1 يناير/كانون الثاني 2003، تعرضت قرية أخرى هي سينغيتا التي تبعد 14 كيلومتراً إلى جنوب كاس للاعتداء أيضاً من جانب خيالة مسلحين. وبحسب ما ورد قُتل نحو 25 شخصاً، بينهم 10 أشخاص أطلق المهاجمون النار عليهم وزُعم أنهم رموهم فيما بعد في النار. وفي كلا المكانين، دُمرت المنازل والمحاصيل بالنيران ونهب المهاجمون الأبقار وغيرها من المواشي. وزعم أبناء قرية الشوبة الذين أجرت منظمة العفو الدولية مقابلات معهم أن قوات الأمن لم تهب إلى نجدتهم، رغم أنه جرى تحذيرها مسبقاً بأنه يجري التخطيط لشن هجوم. لكن قوات الأمن جاءت إلى القرية قبل يومين من وقوع الهجوم الذي يبدو أنه جرى توقيته بحيث يُنفّذ عندما لا تكون قوات الأمن في القرية. وصرَّح قائد قوات الأمن في دارفور أن 33 من أفراد قوات الأمن قُتلوا في هجمات شنت عليهم في العام الماضي. وذكر أن مثل عمليات القتل واسعة النطاق هذه كانت نتيجة عمليات قتل انتقامية؛ وفي حالة الشوبة، جاءت نتيجة عدد من الحوادث التي وقعت خلال الأشهر الماضية، بما فيها إقدام أبناء قرية الشوبة على قتل أحد العرب عند بئر قبل بضعة أسابيع.

    وقد ردت السلطات السودانية وسلطات ولاية دارفور على ما يجري في دارفور باللجوء إلى القمع. وصدر مرسوم في جميع الولايات الثلاث وهي شمال دارفور وجنوب درفور وغرب دارفور يجيز محاكمة مرتكبي جرائم تتعلق بالسطو المسلح أو الهجمات أو حيازة الأسلحة أمام محاكم خاصة أصدرت أحكاماً في محاكمات ذات إجراءات مقتضبة أمام هيئة تضم بعض القضاة العسكريين لا يمكن فيها للمحامي أن يحضر إلا بصفة "صديق". وأُلقي القبض على ما لا يقل عن 10 من وجهاء الشوبة هم – حامد محمد حامد ونور الدين محمد عبد الرحيم وعبد الرحمن آدم يحيى وفضل آدم شطة وعباس أبو شوك ويوسف أبو شوك وخليل محي الدين وحسن أصولي وحسن أحمد عبد الشافي ومصطفى نص راكب – واعتقلوا بمعزل عن العالم الخارجي طوال عدة أشهر من دون تهمة أو محاكمة بعد الهجوم الذي وقع على الشوبة. وبحسب ما ورد اعتُقلوا أولاً لمدة خمسة أسابيع في سجن شالا من دون حضور مستشار قانوني. ونُقلوا فيما بعد إلى سجن بورتسودان لمدة 17 يوماً تقريباً ثم اعتقلوا في منـزل في واد مدني. وأطلق سراح حامد محمد حامد ونور الدين محمد عبد الرحيم وفضل آدم شطة في 31 أغسطس/آب 2002 من دون تهمة أو أي تفسير للأسباب الكامنة وراء توقيفهم. ولم يتم الإفراج عن يوسف وعباس أبو شوك حتى نوفمبر/تشرين الثاني. وفي الوقت ذاته، ورد أن عدداً من زعماء الجماعات العربية قُبض عليهم أيضاً واحتُجزوا بمعزل عن العالم الخارجي؛ وكان بينهم موسى هلال الناظر (شيخ) المحاميد والشيخ عبد الباقي عبد الرحمن عبد الباقي من الزيلات.

    وفي فبراير/شباط 2003، شكل أبناء الجماعات المستقرة جيش تحرير السودان وبدؤوا بشن هجمات على الأهداف العسكرية في جميع أنحاء دارفور. وكانت الهجمات عبارة عن اضرب واهرب. وتعرضت عدة مراكز عسكرية تقع بين الجنينة والتينة عند الحدود الغربية لدارفور مع تشاد لهجمات. وفي 24 إبريل/نيسان تعرض مطار الفاشر لهجوم ودُمرت طائرات عسكرية : وقتل 75 عنصراً من قوات الأمن في الهجوم. وفي 11 مايو/أيار هاجم جيش تحرير السودان وسط مليط الواقعة شمال الفاشر وسيطر عليه لمدة قصيرة. وقال قادة جيش تحرير السودان إن هذه الهجمات جاءت رداً على تقاعس الحكومة عن حماية المزارعين من الهجمات وعلى الإجحاف والتخلف اللذين تعاني منهما المنطقة. ودعت منظمة العفو الدولية الحكومة خلال بعثة قامت بها إلى السودان وعبر رسالة إلى تشكيل لجنة تحقيق مستقلة وحيادية في الوضع المتدهور في دارفور. ولم ترد الحكومة على هذه الدعوة، وفشلت المحاولات الأولية لإشراك أعضاء البرلمان وأعيان المنطقة والمجتمع المدني في المصالحة والبحث عن حلول سلمية للنـزاع. وبحلول نهاية مارس/آذار صرحت الحكومة أن النـزاع ستتم تسويته بالوسائل العسكرية. عندئذ جددت منظمة العفو الدولية دعوتها، مطالبة بتشكيل لجنة تحقيق دولية. ويمكن لمثل هذه اللجنة أن توضح لسكان دارفور والعالم العوامل المعقدة التي أدت إلى الوضع المتدهور الحالي وأن تحدد الآليات التي تتماشى مع معايير حقوق الإنسان لتوفير حماية فعالة للسكان من الهجمات.

    كما دعت منظمة العفو الدولية إلى ضم منطقة دارفور بصورة عاجلة إلى عملية مراقبة حقوق الإنسان التي تُنفَّذ بموجب عملية السلام التي ترعاها إيغاد. وتزعم الأنباء الواردة من حول كتم الواقعة بشمال دارفور أن القرويين يفرون من القتال الدائر بين القوات الحكومية وجيش تحرير السودان، وكذلك بسبب الهجمات التي تشنها جماعات البدو الرحل وأن المؤن الغذائية آخذة بالتناقص.

    وتلقت منظمة العفو الدولية مؤخراً مزاعم حول قيام طائرات حكومية بقصف القرى التي يقطنها المدنيون في شمال دارفور. فعلى سبيل المثال، في 19 يونيو/حزيران 2003 تقريباً، ورد أن قرى دونقلة ولينع وأوستانع وروما وطرطورة الواقعة بالقرب من كورنوي في شمال دارفور تعرضت للقصف. وورد أن أحد عشر رجلاً وامرأة واحدة، وجميعهم من المدنيين، لقوا مصرعهم بعد الحادثة وهم : إبراهيم سليمان وآدم يعقوب وشيخ حميد وخديجة محمد سليمان وإسماعيل محمد آدم ومحمد إبراهيم وأبو سميرة ومحمد عبد الله هارون وأبكر هارون ومحمد عبد الله جمعة وحميد عبد الله ومحي الدين إبراهيم. وفي 22 يونيو/حزيران 2003، ورد أن كورنوي تعرضت للقصف من طائرات حكومية وزُعم أن ستة مدنيين قتلوا في القصف : أم الفجرة نور تاريو، وأبو بكر يوسف شومو هارون ونارا إسماعيل بودات ومريم حير باني وطفلها وامرأة ورد أنه لا يمكن التعرف عليها لأن جثتها احترقت. وتزداد صعوبة مراقبة الوضع بسبب الوجود العسكري الحكومي في المنطقة وغياب المنظمات غير الحكومية المحلية أو الدولية. ونُقل عن الحكومة قولها في الآونة الأخيرة أنها تقيد استخدام أجهزة الهاتف التي تعمل بواسطة الأقمار الصناعية والمركبات ذات الدفع الرباعي من قبل المدنيين في المنطقة خوفاً من إمكانية استخدامها من جانب جيش تحرير السودان. ورغم القرارات التي أصدرها البرلمان السوداني، لم ترسل أية مساعدات إنسانية إلى المناطق التي تحدثت الأنباء عن نشوب قتال فيها ومنعت الحكومة وكالات الإغاثة من الدخول إليها بسبب "انعدام الأمن" في المنطقة.

    وفي هذه الأثناء، اعتقلت الحكومة بمعزل عن العالم الخارجي عشرات الأشخاص من أبناء المنطقة في دارفور أو في العاصمة الخرطوم. ومنذ العام 2003، ألقي القبض على عشرات الأشخاص في المنطقة. وبينما تم الإفراج عن بعضهم بعد شهر أو شهرين، لا يُعرف مصير المعتقلين السبعة عشر التالية أسماؤهم عند كتابة هذا التقرير : يوسف أكروي ميناوي (45 عاماً) وشريف أحمد الحقا (38 عاماً) ورمضان جابر نهار (35 عاماً) وداود محمد (55 عاماً) وزكريا محمد (70 عاماً) ويونس محمد باني (25 عاماً) وماندي مأمون (55 عاماً) وصديد عبد الرحمن (28 عاماً) وخليل عبد الرحمن (26 عاماً) الذين اعتُقلوا جمعيهم في دارفور بين أواخر إبريل/نيسان ومطلع مايو/أيار 2003؛ وأبو بكر حامد نور (مهندس) ويوسف محمد فالح (مهندس) اللذان اعتُقلا في 8 إبريل/نيسان في الخرطوم؛ ومحمد بشير أحمد (موظف حكومي) وبشير بشارة (رجل أعمال) اللذان أُلقي القبض عليهما في 18 إبريل/نيسان في الجنينة؛ وهاشم الطيب وعبد الرحمن أحمد ومحمد هاشم عبد الرحمن (رجل أعمال) الذين قُبض عليهم في إبريل/نيسان ويُعتقد أنهم محتجزون في الجنينة؛ وإبراهيم محمد حسن (مصور يبلغ من العمر 55 عاماً) ألقي القبض عليه كبكابية في 19 إبريل/نيسان. وتخشى منظمة العفو الدولية من أنهم ربما تعرضوا للتعذيب أو سوء المعاملة. وتواصل المنظمة تلقي المزيد من المزاعم حول الاعتقالات في دارفور وبالتالي تخشى من أن يكون عدد المعتقلين في المنطقة أعلى بكثير.
    [RIGHT/]
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de