|
هل يسكن د.منصور بروجا عاليه ام ماذا ياتري?
|
هل يسكن د.منصور بروجا عاليه ام ماذا ياتري?
اولا انا من اشد المعجبين بكتابات السياسي المحنك الدكتور منصور خالد ,تعجبني في كتاباته الجدية الصدق الجراءة والوضوح بجانب الثراء اللغوي البليغ واقدر نشاطه السياسي الفعال ومواقفه الشجاعة في تعرية نظام الجبهة البغيض , مااثارني لكتابة هذا الموضوع هو ان د.منصور خالد كما نعلم جميعا عضوا تحت قبة هذا البرلمان الالكتروني المصغر وهو من حينا لااخر يطل علينا سريعا بموضوعا ثم يذهب غير عابئا بالاسئلة والمداخلات والاستفسارات حول قضايا جادة وجوهرية من قبل كثيرا من اعضاء البورد ونحن نعلم بانه مشغول كثيرا بقضايا كثيرة وحساسة ولكن الا كان الاجدر حتي ولو اعتزارا بسيط ثم العودة بالرد علي اسئلة المستفسرين والعاشمين في ادارة حوارا معه? ام انه لا يريد تضيع وقته مع اناس عادين من امثالنا ? ارجوا ان يخيب ظنوني وشكي وينزل من برجه العالي لكي حتي يقول نعم ان اصغي اليكم degna
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل يسكن د.منصور بروجا عاليه ام ماذا ياتري? (Re: degna)
|
سلام... Degna
هجوم غير مبرر ، و الحوار ممكن يكون من خلال مناقشة ما كتبه منصور خالد . و فكرة ال سؤال/اجابة و مقارعة الحجة بالحجة دي ، بتدي د. منصور سلطة لا يستحقها ككاتب . ضع كلمتك و دع القارئ يمارس سلطته في خلق معني و مافي داعي ( للزرزرة ) ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يسكن د.منصور بروجا عاليه ام ماذا ياتري? (Re: Ash)
|
الاخ اش تحياتي
عن اي هجوم تتحدث ? يبدو انك لم تستوعب مااردة قوله وتوصيله ...... انا هنا ليست لمناقشة مقالاته او اخر ماكتب ,ماازعجني هو عدم تفاعل ومشاركة الاستاذ في حوارا مع اعضاء البورد التواقين لمثل هذه الحوارات وخصوصا مع رجلا في موقعا قيادي وصاحب قرارات صعبة جدا مثل د.منصور ارجوا ان تعيد القراءة ثم التعليق
degna
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يسكن د.منصور بروجا عاليه ام ماذا ياتري? (Re: Shinteer)
|
الاستاذ شنتير سلام
انا اتعامل او كتباتي هذه لدكتور منصور خالد ولا اعرف ان له شخصا يمثله او ينزل له مقالاته هنا في البورد وكما ذكرة من قبل انني من اشد معجبي ومتابعي كتابات ونشاطات د.منصور ولكني ارفض رفضا باتا اي نوعا من الاستعلاء او الفوقية وهذا سلوكا غير جدير برجلا في قامته اما ماكان يفعله في زمن مايو البائد وفي الوزارة فلا علم لي به ولم اسمع به ,وحقيقة انا عمري الان لا يتجاوز 20 سنة فلا اعلم ماذا كان يدور في ذاك الزمن
degna
| |
|
|
|
|
|
|
|