|
مابين حضورها وغيابها الوضاء فيني
|
يتها السيدة الانتظار الأنواء : توضأتك في الربع الاول من سفري ضد الريح وعكس مسام العادي في المسافة بين براقك والإسراء حرضت عليك نورس يدمن الترحال والأنباء الأولى من مملكتي من يأتيني بعلم منك قبل أن يرتد علي همسي هي الربيع المتهادي / الانطفاء / البريق / الذاكرة الأولى وعلي ذلك فليشهد القمر أعلنت عليك اللقيا الخروج من الدائرة الداكنة لوجه الغياب والتسكع في مدار حرف للتأتأة الوعد كانت مرآة الضوء العاكس وجهك لماذا انت بهذا الجمال ؟؟؟؟؟ ا لأني لم أتلمس رؤاك بعد تشهيني بخطوط الدهشة أقسمت عليك ان كوني ... حفظت حضراتك في اللاوعي شروق ميلادك خاطر مني كان البدء كلمة أفرغت عليك كلمات معرفتي والوعي الجمعي كوني في المد الفاصل ما بين التيه وأنساني أقسمت عليك بالعشق أقسمت عليك بالكل أن كوني طوبى للتي آمنت بأنه سيتم ما قيل لها من قبل الرب ../ لوقا 1/40_45 أن أمتدي من مزامير الأب من ميم محمد نصف دائرة الأكوان ومن حيث تنزلت لا اعرف ميلاد في الأرض سواك أن كوني اخر صلواتي
ما بعد الأنواء : انتظرتها عي حاشية ضوء من قمر فجعتني الشمس وأعلنت القدوم ,/font
والريد نيلين (عدل بواسطة زوربا on 06-19-2003, 04:55 PM)
|
|
|
|
|
|