|
يا راكوبة (Re: Rakoba)
|
الاخ راكوبة لماذا لاتستحي وقد استحى اهل النظام الحاكم والنظام الحالي تخلى عن برنامجه الاسلامي قطعة قطعة الذين ذكرتهم الآن لايمثلون سوى القتلة الايام حبلى بالكثير من التنازلات التي يهرول النظام نحوها بقوة والنظام الشمولي الحالي يحتضر في انتظار رصاصة الرحمة ولن يعود هؤلاء الارزقية لحكم الشعب السوداني وان الفجر لناظره قريب ودونك صدام خالد البيد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون يرفضون طرح الميرغنى والصادق المهدى وجارنج بعلمنة الخرطوم (Re: Rakoba)
|
الأخ الراكوبة تحيات طيبات اعتقد ان الموضوع جيد لكن جانبك التوفيق في اختيار العنوان عموماً الحكاية ما بقت على العاصمة فالجماعة دايرة تغطي على تنازلتها الكثيرة وانبطاحتها للأمريكان شأنها شأن الأنظمة الأخرى في العالم واظنك سمعت بانو الحكومة فتحت المطار للطائرات الأمريكية علشان تقود حملة لمكافحة الإرهاب في القرن الأفريقي والظاهر انو الحكاية ما كدا وبس لأنو وزير الخارجية صرح وقال سيكون هناك تعاون أمني كبير مع الأمريكان فيما يتعلق بالقرن الأفريقي وحتى لا تنسوا الجبهة بعثت كثير من كوادرها في بدايات التسعينات الي دول شرق افريقيا وملفاتها الأمنية دسمة جداً المهم نحن نحلم بوطن واحد آمن خالي من الجوع والمرض والفقر قال تعالى (فليعبدوا رب هذا البيت الذي اطعمهم من جوع وآمنهم من خوف) صدق الله العظيم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون يرفضون طرح الميرغنى والصادق المهدى وجارنج بعلمنة الخرطوم (Re: محمد الواثق)
|
الأخوة الأعزاء البورداب شكراً على تعليقاتكم على الموضوع أعلاه، وفي نقطة أساسية إنو الخبر ما أنا كاتبوا مجرد ناقلوا من مصدر وهي وكالة أنباء الشرق الأوسط وحتى العنوان لم أقم بتعديله،ولم أبدي رأيي ولو بسطر واحد في هذه المادة، ونحن هنا نطرح مختلف وجهات النظر لتناقش حولها والأخبار المنشورة بالموقع تلاحظون وجود المصدر دائماً لتلافي الوقع في مثل هذا اللبس ولكم خالص التحية والود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون يرفضون طرح الميرغنى والصادق المهدى وجارنج بعلمنة الخرطوم (Re: adil amin)
|
حبيبنا المسافة دائما ما تأتي الصحافة بالريح وغيره وشكراً لك ----- الأستاذ / عادل الأمين شكراً على المشاركة، وأنا أؤيدك تماماً، وعلى الرغم من أن طبيعة العمل الصحافي تتمثل في نقل مختلف وجهات النظر ، فالإعلام أصبح أحد أهم الأسلحة لتحفيز الرأي العام أو قل التلاعب به، وهناك الكثير من وسائل الإعلام العربية والغربية تعمل من منطلقات خفية تسعى لتمرير بعض الأفكار والمعتقدات للطرف الأخر. ورغم تحفظي على آلية عمل وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية والتي توصف أحيانا بذراع للمخابرات المصرية، وأذكر جلياً موقف هذه الوكالة من إتفاق مشاكوس الإطاري والحملة الكبيرة التي قامت بها من نشر لأخبار وتقارير عن فصل السودان لدولتين والمخاطر التي يمكن أن تحدق بالبلدين الشقيقين ولآخر الإسطوانة، وأعتقد في رأي الشخصي أن تمليك هذه المعلومات للسودانيين هو مهم أيضا وأظن أن مثل هذه المحاولات لا تفوت على فطنة القارئ السوداني الذكي اللماح
| |
|
|
|
|
|
|
|