دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
لوحـة الشـاطئ ،، إلى هـدهـد ، أشـرف ، السمـندل ، وآخريـن ..
|
رسالة من السمندل إلى أميري باراكا (( عندي رغبة جامحة أجيب ألوان وقماش وأقعد أرسم ))
صديقي السمندل : شكراً على هذه الرسالة الهاتفية القصيرة، والتي جعلت صباحي يبدو أليفاً. فلترسم يا صديقي لوحة جميلة أجعل فيها العالم يبدو متسامحاً ، ارسم اليوتوبيا الجديدة، وأضفي عليها قليلاً من السخرية الكاريكاتورية.
أجعلني استلقي على ذلك الكرسي الهزاز بشاطئ البحر الأحمر بمدينة جدة ، ومن تحتي الرمال الذهبية الجميلة ، والبحر بزرقته الرائعة والدلافين الرمادية تتقافز على الشاطئ، وعشرات من طيور الفلمنغو ، والسنونو .. في تألفٍ فريد . وبيميني عصيراً من الأناناس المخلوط بالباباي الأحمر، و في يدي اليسرى سيجاراً كوبياً. وأنا أشاهد مبتسماً الشاب مامي وهو يلعب الكرة الطائرة مع مجموعة من ملكات الجمال اللبنانيات، وهن يغنين قلبي في بلاد العجائب.
و في الجهة اليمنى أعلى اللوحة، يجلس محمد محمود الشيخ ود أرهيد على سجادة إيرانية وعلى اطرافها قليل من الودع والسكسك الملون وهو يرشف القهوة العربية في صحة الوطن المداوم أن يقاوم، وبجانبه يجلس أدونيس مرتدياً بنطلوناً من الجينز الأزرق وتي شيرت عليه صورة الأميرة ستيفاني دو موناكو وهما يتناقشان عن انحسار جمهور قصيدة النثر .
وهناك في الجهة اليسرى في المقهى الخيزراني،ذوالكراسي المستديرة والذي تنطلق منه فالصات يوهان شتراوس، يقف النادل محمد عمر بكامل أناقته يباشر خدمة الطاولة رقم 6 التي يجلس عليها كل من عبد الرحمن منيف ومحمد حلا والمقاول أسامة بن لادن و صومويل هنتنغتون ، وهم يتناقشون عن أنسنة العولمة . وعلى الطاولة رقم 17 يجلس المخرجان صنبيني عثمان وسميرة مخملباف- في أول عملٍ مشترك لهما - للتباحث بشأن اللمسات الأخيرة لفيلم ليل المشائين ، الذي يأتي متزامناً مع الذكرى السابعة عشر ليوم المشائين ، وهو بطولة أرتور رامبو وأسامة الخواض ، والذي سيعرض في مهرجان كان ، وهو مرشح للفوز بالسعفة الذهبية .
وعلى الرصيف يجلس جارك السعودي الملتحي، وهو يبيع الصحف اليومية ( كومسوملسكايا برافدا ، ايومانيتي ، الميدان ، و الكرمل ، وفي صدر إحدى الصحف كُتِب عنوان ( الأستاذ أمين زوروبا يدير ندوة بعنوان نقد أدب السيرة الذاتية في روايات محمد شكري وأشرف الشوش ) بالنادي السوداني الاريتري بمدينة ملبورن .
وبجانب بائع الصحف يقف شابان سعوديان أمام سيارتهما الفيراري الحمراء، وهما يتناقشان عن عدم عدالة التحكيم في اللقب الذي أحرزته جنيفر لوبيز ضد منافستها الشرسة، الكولومبية شاكيرا، في منافسة أجمل مؤخرة للمغنيات والتي تقام سنوياً بجزر الباهاماس.
(عدل بواسطة اميري باراكا on 09-23-2003, 08:22 PM) (عدل بواسطة اميري باراكا on 09-23-2003, 08:41 PM)
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لوحـة الشـاطئ ،، إلى هـدهـد ، أشـرف ، السمـندل ، وآخريـن .. (Re: Tumadir)
|
صديقي الاعز .. اميري باراكا
ما جعلني اكتب لك تلك الرسالة الهاتفية القصيرة تسبّب فيه شاعر الوقت ، محمود درويش عندما استغرقت في قراءته، بعد تعزز النوم هنا وهو يصدح لـ ريتا ، بهذا الهتاف المفجع :
ريتا ترتب ليل غرفتنا : قليل هذا النبيذ وهذه الأزهار أكبر من سريري فافتح لها الشباك كي يتعطر الليل الجميل ضع ههُنا قمراً على الكرسيَّ ضع فوق البحيرةَ حول منديلي ليرتفع النخيل أعلى وأعلى هل لبست سواي ؟ هل سكنتك إمرأةٌ لتجهش كلما التفّت على جذعي فُروعُكَ ؟ حُكَّ لي قدمي وحُكَّ دَمي لنعرف ما تخلفه العواصفُ والسُّيولُ منِّي ومنك ... تنامُ ريتا في حديقةِ جسمها توتُ السياجِ على أظافرها يُضيءُ الملحَ في جسدي . أُ حبُّكِ . نام عصفوران تحت يديَّ... نامت موجةُ القمح النبيل على تنفسها البطيء و وردةُ حمراء نامت في الممر ونام ليلُ لا يطول والبحر نام أمام نافذتي على إيقاع ريتا يعلو ويهبط في أشعة صدرها العاري فنامي بيني وبينك لا تغطي عَتمَة الذهب العميقة بيننا نامي يداً حول الصدى ويداً تبعثرُ عزلة الغابات نامي بين القميص الفستقي ومقعد الليمون نامي فرساً على رايات ليلة عرسها ... هدأ الصهيلُ هدأت خلايا النحل في دمنا فهل كانت هنا ريتا وهل كنا معا ؟ ... ريتا سترحلُ بعد ساعاتٍ وتتركُ ظلها زنزانةٌ بيضاء . أين سنلتقي ؟ سألَت يديها ، فالتَفَتُّ إلى البعيد البحر خلف الباب ، والصحراء خلف البحر قبلني على شفتي قالت . قُلتَ : يا ريتا أأرحلُ من جديد مادام لي عنبٌ وذاكرةٌ ، وتتركني الفصول بين الإشارة والعبارة هاجسا ً ؟ ماذا تقول ؟ لا شيء يا ريتا ، أقلدُ فارساً في أُغنية عن لعنة الحب المحاصر بالمرايا ... عَنّي ؟ وعن حلمين فوق وسادةٍ يتقاطعان ويهربان فواحدٌ يستل سكيناً وآخرُ يُودعُ الناي الوصايا لا أدرك المعنى ، تقول و لا أنا ، لغتي شظايا كغياب إمرأةٍ عن المعنى ، وتنتحرُ الخيولُ في آخر الميدان ... ريتا تحتسي شاي الصباح وتقشر التفاحة الأولى بعشر زنابقٍ وتقول لي : لا تقرأ الآن الجريدة ، فالطبول هي الطبول والحرب ليست مهنتي . وأنا أنا . هل أنتَ أنتْ ؟ أنا هو هو من رآكِ غزالةً ترمي لآلئها عليه هو من رأى شهواتهِ تجري وراءكِ كالغدير هو من رآنا تائهين توحدا فوق السرير وتباعدا كتحية الغرباء في الميناء يأخذنا الرحيل في ريحه ورقاً أمام فنادق الغرباء مثل رسائلٍ قرئت على عجل أتأخُذني معك ؟ فأكون خاتم قلبك الحافي ، أتأخُذني معك فأكون ثوبك في بلاد أنجبتك ... لتصرعك وأكون تابوتا من النعناع يحمل مصرعك وتكون لي حياً وميتاً ضاع يا ريتا الدليل والحب مثل الموت وعدٌ لا يرد .. ولا يزولُ ... ريتا تُعدُّ لي النهار حجلاً تجمع حول كعب حذائها العالي : صباحُ الخير يا ريتا وغيماً أزرقاً للياسمينة تحت إبطيها : صباحُ الخير يا ريتا وفاكهةً لضوء الفجر: يا ريتا صباح الخير يا ريتا أعيديني إلى جسدي لتهدأ لحظةً إبرُ الصنوبر في دمي المهجور بعدك ِ . كلما عانقتُ برجَ العاجِ فرت من يديَّ يمامتان .. قالت : سأرجع عندما تتبدل الأيام والأحلام يا ريتا طويل هذا الشتاء ، ونحن نحن فلا تقولي ما أقول أنا هي هيَ من رأتكَ معلقاً فوق السياج ، فأنزلتك وضمدتك وبدمعها غسلتك ،و انتشرت بسوسنها عليك ومررت بين سيوف اخوتها ولعنة أمها وأنا هيَ هل أنتَ أنتْ ؟ .. تقوم ريتا عن ركبتي تزور زينتها ، وتربط شعرها بفراشةٍ فضيةٍ . ذيل الحصان يُداعبُ النمش المبعثر كرذاذ ضوءٍ فوق الرخام الأنثوي تعيد ريتا زر القميص إلى القميص الخردلي ... أأنتَ لي ؟ لَكِ ، لو تركت الباب مفتوحاً على ماضيَّ ، لي ماضٍ أراه الآن يولدُ في غيابك من صرير الوقت في مفتاح هذا الباب لي ماض أراه الآن يجلس قربنا كالطاولة لي رغوة الصابون والعسل المملح والندى والزنجبيل ولكَ الأيائل ،إن أردت ، لك الأيائل والسهول ولك الأغاني ،إن أردت، لك الأغاني والذهول إني ولدت لكي أحبك فرساً تُرقِّصُ غابةً ، وتشق في المرجان غيبك ووُلدتُ سيدةً لسيدها ، فخذني كي أصبك خمراً نهائياً لأشفي منك فيك ، وهات قلبك إني ولدت لكي أحبك وتركت أمي في المزامير القديمة تلعن الدنيا وشعبك ووجدت حراس المدينة يُطعمون النار حُبك وإني ولدت لكي أحبك ريتا تكسر جوز أيامي ، فتتسع الحقول لي هذه الأرض الصغيرة في غرفة في شارعٍ في الطابق الأرضي من مبنى على جبلٍ يطل على هواء البحر . لي قمرٌ نبيذيٌ ولي حجر صقيل لي حصة من مشهد الموج المسافر في الغيوم ، وحصة من سِفرِ تكوين البداية و سِفرِ أيوب ، ومن عيد الحصاد وحصة مما ملكتُ ، وحصة من خبز أمي لي حصة من سوسن الوديان في أشعار عشاق قدامى لي حصة من حكمة العشاق : يعشقُ وجهَ قاتلهِ القتيلُ لو تعبرين النهر يا ريتا وأين النهر ، قالت ... قُلتُ فيكِ وفيَّ نهرٌ واحد وأنا أسيل دماً وذاكرةً أسيلُ لم يترك الحراس لي باباً لأدخل فاتكأت على الأفق ونظرت تحت نظرت فوق نظرت حول فلم أجد أفقاً لأنظر ، لم أجد في الضوء إلا نظرتي ترتد نحوي . قلت عودي مرةً أخرى إلي ، فقد أرى أحداً يحاول أن يرى أفقاً يرممه رسول برسالة من لفظتين صغيرتين : أنا ، وأنتِ فرحٌ صغيرٌ في سريرٍ ضيقٍ ... فرحٌ ضئيل لم يقتلونا بعد ، يا ريتا ، ويا ريتا .. ثقيل هذا الشتاء وبارد ... ريتا تغني وحدها لبريد غربتها الشمالي البعيد : تركتُ أمي وحدها قرب البحيرة وحدها ، تبكي طفولتي البعيدة بعدها في كل أمسية تنام ضفيرتي الصغيرة عندها أمي ، كسرت طفولتي وخرجت إمرأةً تُربِّي نهدها بفم الحبيب . تدور ريتا حول ريتا وحدها : لا أرض للجسدين في جسد ، ولا منفى لمنفى في هذه الغرف الصغيرة ، والخروج هو الدخول عبثا نغني بين هاويتين ، فلنرحل ليتضح السبيل لا أستطيع ، ولا أنا ، كانت تقول ولا تقول وتهدئ الأفراس في دمها : أمن أرض بعيدة تأتي السنونو ، يا غريب ويا حبيب ، إلى حديقتك الوحيدة ؟ خذني إلى أرض البعيدة خذني إلى الأرض البعيدة ، أجهشت ريتا : طويل هذا الشتاء وكسرت خزف النهار على حديد النافذة وضعت مسدسها الصغير على مسودة القصيدة ورمت جواربها على الكرسي فانكسر الهديل ومضت إلى المجهول حافيةً ، وأدركني الرحيل
أما لوحتك ، فجميلة .. ومربكة . يرتبك لها حتى كاتب اللامعقول صمويل بيكيت .. سآتيك ، ونقرأها سويا ..وحبذا لو خرج مدني من صمومعة الضلال التي يلوذ بها ، فموقعه في اللوحة لافت .. وادونيس ـ يا مدني ـ ليس غبيا دائما .. ملحوظة : هناك بعض الاخطاء في تشكيل قصيدة درويش " شتاء ريتا الطويل " وهي ليست من عندي ، فقد اخذتها من أحد المواقع ولم اجد الوقت لأصوبها ، وبه وجب التنبيه سمندل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوحـة الشـاطئ ،، إلى هـدهـد ، أشـرف ، السمـندل ، وآخريـن .. (Re: اميري باراكا)
|
أحبائي
أسف للتأخير على الرد ، وذلك لإنشغالي ببعض الأمور ..
الفنانة تماضر
كم هو جميل أن تمري أمام نافذتي وتنثري فيها ورودك الجميلة ، وشكراً لك على قراءة هذا الهذيان سواء كان سوريالياً أو دادائياً أو فليكن ما يكون .. لا أكترث للمسميات
الجندرية
يا أيتها المبدعة ، سعدت كثيراً ، بمرورك ، من هنا .. أحييك
السمندل
شكراً على قصيدة درويش ، التي جعلتك تستفزني حتى أخرج هذا الهذيان ،، ولكن أنا أيضاً أحسد مدني على هذه الجلسة الشاعرية مع أدونيس ، ولكن هي ضرورية حتى يخرج من صمته ، ولكن ألا يستحق محمد عمر هذه الحُُلة الجميلة التي يرتديها ؟؟ وأنت تعرف تماماً أنه يأكل ريالاته بالحلال ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوحـة الشـاطئ ،، إلى هـدهـد ، أشـرف ، السمـندل ، وآخريـن .. (Re: اميري باراكا)
|
أشرف
يا أيها الأمازيغي أين أختفيت ، لماذا تتركنا وحيدين هنا ؟؟
هذه اللوحة مجرد محاولة لتحريضكم على الكتابة
تعرضت لضغوطٍ كثيرة عندما قررت أن أدخلك ، حينها رد عليّ هدهد باستنكار شديد ::
لقد قررت أن أستعير أشرف في داخلي ، فلا تكن نزقاً !! ولا تقربه حتى لا تكون من الخاسرين !!
هكذا قالها لي دون تردد ،،
فحملت معصيتي وقلت بلادُ الله ضيقة إذا بيعت صكوك الآخرة ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوحـة الشـاطئ ،، إلى هـدهـد ، أشـرف ، السمـندل ، وآخريـن .. (Re: اميري باراكا)
|
سلام... أميري باراكا؛ لم أترك الا نفسي . قليلآ ، فقط، كي أرتب فوضاي. فأنا عزيزي، بلا مأوي. نعم بلا مأوي. ولا أعني وطن مازالت له قدرة ارسال فاتناته ليكمل نصف الدين الأزهري. ولا أعني حبيبة تنتظر علي قارعتك ، وتسب قوانين الهجرة. بل أعني بلا مأوي. مكان يلم عورتك ويسمح بممارسة النوم. أعني مشغول عنكم بما يجعلني أسائل نصي و نصكم ؛ هل المأوي ذكر أم أنثي؟؟؟ دعك من هدهد، وأدخل. عساك أن تجد بابآ تطرقه.....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوحـة الشـاطئ ،، إلى هـدهـد ، أشـرف ، السمـندل ، وآخريـن .. (Re: اميري باراكا)
|
الشاب الأبنوسي باراكا أعرف اني تأخرت كثيرا لكن مواعيدنا محتدمة دوما وأنيقة حتى ونحن نخلفها لأن اللغة ممتلئة بما يجاورها من سديم الغياب والغياب مشغول بتطريز نسيجه الملصوق بأبداننا والأبدان .. في رحلة بحث دؤوبة عن بيتٍ ننزع فيه التعب كما يختصر مظفر النواب حال أشرف / حالنا
،،
اللوحة في البال وشخوصها يعربدون في الخاطر والأوان آت ، فانتظرني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوحـة الشـاطئ ،، إلى هـدهـد ، أشـرف ، السمـندل ، وآخريـن .. (Re: Ash)
|
سيكون دخولي فالتاً في اللون ومغايراً للشوف وبراك جبتو لنفسك يا اشرف اخو نادية وسمندل اخو نادية وانا اخو نادية حاجة غريبة اشرف من وين مرقت جيهان بتوب الجارات واتلفحت وقدرت حددت تلاتة طرق؟؟؟؟؟؟ وهي منتظرة كل هذه السنين رجعتك انت ماسك ياتو حبل اللوحة مسكونة بحسرة الغربة السمندل وصلتك الحتةقول ورسل لي رقم تلفونك تاني وانا جاي بكم هائل من الكلام المحكي سيرة اشرف فلتكن الفضيحة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوحـة الشـاطئ ،، إلى هـدهـد ، أشـرف ، السمـندل ، وآخريـن .. (Re: اميري باراكا)
|
سلام... باراكا،هدهد و السمندل؛
باراكا؛ طريقها الثالث، هو البين/بين.أن تثقل حملك بحب، كتبت نهايته السعيدة، علي صدر الموج و خيال مجنون بالخيال حب يعيلك ولا يعبأ. جنة موعودة، تحيل الدنياـ كل الدنيا ـ لجحيم . أعني أن تتجول بلذة النص/الجالوص. ظانآ خيرآ، بخيالك الخصيب وقدرته في تغيير نكهة الماء و تهذيب البني ادم. متطوعآ، أفضح سؤالآ يدور في رأسي المشغول بتدبير رأسه، لماذا تصر سكرتارية الصراع علي تجاهل الصراع؟؟ أعني؛ أن تتبول ، تتبرز ، تأكل ...... باحثآ عن الأمان. أعني؛ أن تمارس الفتنة/القطيعة ، الفلان/العلان ، الفضيحة/اللذة........... باحثآعن المتعة. أعني؛ ليس عيبآ أن تكون انسانآ. أعني؛ من جهة السؤال... وهل أخطأت مارغريت تاتشر عندما قالت أن من أسباب بقاء الرأسمالية أنها لم تعادي الانسان في أصله. ياسكرتارية الصراع علميني سر البقاء. انسان أنا ، ولست اله......
فلتكن الفضيحة؟؟؟ أح أحة تريحك. ترخي عصب الالتزام. فلتكن هدهدآ؟؟؟ انفك من اسمك الحركي، لتكونه.
السمندل؛ وأي بسالة أدعيها ، وأنا الممحون بنص يأبي أن يأتي بشخوصه، المنثورون كقلق. كل النهايات سعيدة. ولكن بأي معني/زاوية ننتمي لهذا الكل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوحـة الشـاطئ ،، إلى هـدهـد ، أشـرف ، السمـندل ، وآخريـن .. (Re: السمندل)
|
يا أيها الأصدقاء
أين أنتم
رمضان كريم ، والبحبو كلو كريم ، تصومون وتفطرون على وطن
هدهد ، السمندل أشرف الممحون وصابر ، محمد مدني الذي هجرني وسافر إلى الرياض ، ميرفت التي غافلتني بكلمتين - في بوست سابق - وهربت بدون رجعة ، هل أنا بع بع يا ميرفت ؟؟ محمد حلا هل ما زالت مشاغلك الكثيرة تبعدك عنا ؟؟ حتى بعد أن فرغ معرض جيتيكس ؟؟
هل شهر رمضان هو الذي جعلكم تختفون هكذا ؟؟
أجيبوني بالله عليكم ،، لا اريد أن ألعنكم ،،
| |
|
|
|
|
|
|
|