دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: الاتحادي :شعار الانتخابات : لا سيادة لفرد ولا لقلة (Re: شكرى سليمان ماطوس)
|
الشقيق شكرى
سلامى
Quote: معلنا الاستعداد لخوض الانتخابات تحت شعار «لا سيادة لفرد ولا لقلة»، |
إذا كان هو الشعار الجماهيرى الذى سيخوض هو به الأنتخابات القادمه.... فإن الشعار السائد داخل الحزب هو " نعم لسيادة الفرد ونعم لسيادة القلة".... وهذا دليلى من آخر جلسة حزبية:
Quote: Last Update كواليس اجتماع المكتب السياسي للحزب الاتحادي الديمقراطي كتبت سحر رجب- القاهرة افتتح الاجتماع السيد محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي بخطاب ضافي عدد فيه إنجازات الحزب في الفترة الماضية وتطرق إلى رؤى المستقبل ، وكان اللقاء ليس فيه روح وأداء الجماهير المتعطشة لسماع أنباء جديدة من رئيس الحزب لتطفئ ظمأها من عناء المشوار ومشقة السفر عبر قارات العالم الخمس إلى قاهرة المعز. فشل المنظمون في تحديد مواعيد افتتاح الجلسة الافتتاحية يوم الخميس 30نوفمبر 2006 حيث تمت دعوة وسائل الإعلام المختلفة بأن جلسة الافتتاح الاجتماع ستكون في تمام لساعة 12 ظهرًا وتغيير الموعد من ساعة إلى أخرى حتى افتتح المؤتمر الساعة 7.35 مساءًا ، مما جعل الملل يتسرب للنفوس منذ الوهلة الأولى للاجتماع وامتلئ الجميع بحالة التشرذم والاحباط بعدم احترام المواعيد للمؤتمرين ووسائل الإعلام ، وانصراف الإعلاميين رويدًا رويدًا. أما منصة الاجتماع يوم الافتتاح جمعت السيد محمد عثمان الميرغي في المنتصف وعلى جانبيه نائبيه ، والأمين العام ونائبيه ألقى الخطاب السيد الميرغني ، ولم يعط لبقية المنصة رغم تاريخهم النضالي المعروف لدى الحزب وأهل السودان ولو دقيقتين لكل منهما ؛ بل كان وجودهم في المنصة ديكورًا ليس إلا. بعد إلقاء خطاب السيد الميرغني تخبط الجميع فترة من الزمن ، وقام أحد أعضاء المكتب السياسي بإلقاء قصيدة شعرية تحث فيها رئيس الحزب للعودة والتسامح مع الآخرين ، ألم يكن الأولي في اجتماع مكتب سياسي سنوي يقام في دولة غير الدولة؟! أن يتحدث فيها الأمين العام أو نائب الرئيس ولو بكلمة ترحيب للحضور وتاريخهم النضالي المعروف لدى الحزب وأهل السودان مع احترامنا للشعر والشعراء ، ثم دعو بعد ذلك أعضاء المكتب السياسي والتنفيذي لتكملة اليوم. ويأتي موسم الهجرة من البرلمان حيث خرج من إحدى الجلسات جعفر أحمد عبدالله البرلماني وعضو المكتب السياسي باعتراضه على المشاركة في السلطة وصرح بأنه سيخرج من البرلمان ويعتبر أول برلماني في كتلة التجمع الوطني الديمقراطي يعلن استقالته من البرلمان مع استمراره في الحزب. وكذلك أعلن علي محمود حسنين نائب رئيس الحزب وعضو البرلمان باستقالته من البرلمان لأنه من أنصار الخروج من حكومة الوحدة وانسحب من الجلسة قبل الختامية وغادر القناطر الخيرية إلى القاهرة لمسكنه الخاص ولم يحضر اليوم الختامي بأكمله. كما أعلن استقالته أيضًا الشرتاي عمر عبد الله من أبناء الشرق ، وكذلك التوم هجو العضو البرلماني قدم استقالته من المكتب السياسي. كما قدم استقالته من المكتب السياسي عادل سيد أحمد ، والمعروف أنه قدم مذكرة من قبل حول "تنظيم الحزب" وإشراك القدرات والكفاءات النضالية في الحزب ولم يلتفت إلي هذه المذكرة. أما دكتور الباقر أحمد عبد الله رئيس مجلس إدارة جريدة الخرطوم وعضو المكتب السياسي الجديد الذي عين مؤخرًا بقرار من الرئيس حيث دخل في مشادة كلامية بينه وبين التوم هجو وجعفر أحمد عبدالله على رئاسة لجنة السلطة وحدثت ملاسنات كادت أن تصل إلى التشابك بالأيدي حيث وصف الباقر التوم هجو بأنه من أنصاف المتعلمين وأنه أحد أسباب انهيار الحزب وضعف اتفاقية القاهرة وبنودها ، واستقام الأمر في النهاية بتعيين رئيس لجنة محايدة هو سليمان دقق. لم يوزع خطاب السيد الميرغني كما وعد المنظمون إلا بعد حين ، وكذلك البيان الختامي لم يوزع قط بسبب صعوبة وجود آلات تصوير. ديكتاتوري .. عنيف .. حاسم .. بهذه الألفاظ خرج معظم أعضاء المكتب السياسي غاضبين من الجلسة القبل الختامية حيث أدار الميرغني الجلسة بدكتاتورية وعنف شديدين – كما يقول أعضاء المكتب السياسي- ومحي بجرة قلم رصاص معظم ما اتفقت عليه اللجان لأنه الآمر والناهي باسم الحزب فالقرارات موجودة بالحزب بالتمام والكمال في راس الرئيس في القاهرة قبل انعقاد الاجتماع لأنه حزب رئاسي -كما يقولون- ، ولم يوافق إلا على اقتراحات وتصور لجنة العودة له. الغريب في الأمر أن معظم المؤتمرين نصَّبوا أنفسهم ناطقين رسميين باسم اجتماع المكتب السياسي لأخبار اللجان والحصول على أدق الأسرار داخل اللجان تصل للصحفيين دون معاناة أو مشقة. لم تقم الصحافة المصرية بتغطية الحدث السياسي بسبب الخلل الذي أصاب تحديد مواعيد الجلستان الافتتاحية والختامية. أحرج السيد عثمان الميرغني بعض الصحفيين عندما وجهوا له بعض الأسئلة ونهرهم بقوله بأن هناك ناطقين باسم الحزب أليس الأجدر أن يتحدث إليهم ولو بتصريحات قليلة لتطييب الخواطر لأنه مؤتمر سياسي يعتمد على التصريحات. ووافق المكتب السياسي على إضافة 36 عضو من أعضاء الحزب من الكوادر النشطة والكفاءات المؤهلة بحيث يصبح عدد أعضاء المكتب السياسي 150 بدل من 114 بعد اقتراح اللجان بإضافة 60عضو. ________________________________________ |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الاتحادي :شعار الانتخابات : لا سيادة لفرد ولا لقلة (Re: شكرى سليمان ماطوس)
|
التحية لكل الضيوف كراما حلو وعزازا رحلو دون فرز أو تنقيح،،، ولكن أنوه انتقائى ليس حصراً / إلزامــأ.... وعذرا للإبتدار ،،،
ً
الأعز محمد فرح ،،
أولاً لك التحية،،
النجاحات تقاس بمدى تنزيل النظريات على أرض الواقع - هذا صحيح و نلتقى فيه ،،
من نقطة الإلتقاء أعلاه لنجد أنــا و أنت وغيرنــأ من الحادبين ، و كل من موقعه و منطلقه مهمــا صغر و تضآل،،، لنجد سبل تعزيز المفيد وذلك بدعمه و تطويره هادفين الى الوصــــول الى الأحسن فالأحسن ،،،، ولتكن غايتنا واحدة وهى الأمثـل و للكــل ....
الوقوف على السياج (مقتبسـأًمن أدبيات الشهيدالحى حسين الهندى) والعمل/النقد الهدام تقود الى الوراء فالبداية من السىء خير من دعم الأسوء - وهنا(باسفى) يختلف معى بعضٌ أعزهـم،،
كنت و ما زلت و سأظـل جندى متواضع فى مسيرة هذا " العملاق المارد" حزب الحركة الوطنية أعمل و أتحسس القنوات المتاحة وبرغم قلتها وضيقها ولكنى لا أمتطى غيرها من سبل - خير الجياد كما قال الشاعر فى وصفهم : مكر مفر مقبل مدبر معاً، كميت، منجرد، قيد الأوابد .... .... .....
كنت و ما زلت و سأظـل جندى متواضع فى مسيرة هذا " العملاق المارد" حزب الحركة الوطنية رافضا الخروج عن الجماعة ولو على كثرت أخطائهم متمترســا فى الكيان الأم/الأب خادما طيعا لمبادىء أحملها لتكن نبراسأ أستضىء به أوقات المحن والشدائد ومــا أكثرها،،، مبادىء و مثل و قيم أولها القدوم ساعة الوغى والعف عند المغنم،،، وآخرهامقاطعة بساط السلاطين و النوء عن حواشيم،،، أنفاً ومعزة وكبرياء ،،، أنف مبادىء ومعزة خلق وكبرياء ضمير ،،،
ومثلى كثر إن لم يكن الجمع كلهمِ ،،،،
نحن عهدناالوطن وكرامة أبنائه،،،
وطناً خلده الأزهرى والمحجوب وسادات من آل الميرغنى وآل المهدى ،،، وطناً أرضه تحتضن الهندى وطه القرشى وعبدالخالق محجوب و محمود محمد طه وعمر نورالدائم،،، وطناً قاتل له/فيه ومن أجله قرنق و أسود الغرب و عشائر الشرق ،،، وطنـاً سجن فيه سيد أحمد الحسين وعلى محمود حسنين و نقد ،،، وطناً تغنى لـه وبه محمد وردى، ودالأمين و حمد الريح : الساقية ليس مدورة .........
التحية لكافة شهداء الحركة الوطنية
ش
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الاتحادي :شعار الانتخابات : لا سيادة لفرد ولا لقلة (Re: شكرى سليمان ماطوس)
|
القيادي الاتحادي محمد المعتصم حاكم يقول:
Quote: ونحن ياصاحبي ماعندنا ملفات نقايض بيها قوة صغري ولاكبري نحن ناس (مساكين وعلي باب الله) ونحن قضيتنا واحدة هي عودة الديمقراطية والحياة السياسية وترك الشعب يقرر بحرية من يحكمه واي يوم يمر دون احترام رغبة الاغلبية يدخل السودان في المزيد من الانفاق المظلمة(اسمع كلامي دا كويس) عشان ماتقول متفائل السودان بدون الديمقراطية سيكون اسواء من العراق والمعارضة السودانية بلا شك من اكثر المعارضات الوطنية في العالم ولسنا من انصار الدبابات الاجنبية ولو اردنا ذلك لحصلنا عليه في فترة مبكرة والنظام يعرف هذه الحقيقة جيدا . |
http://www.sudaneseonline.com/ar/article_8420.shtml
ِش
| |
|
|
|
|
|
|
|