|
Re: ســــــــلفادور دالـــــي (Re: محمد سنى دفع الله)
|
بداياته ولد سلفادور دالي في 11 مايو 1904، في كاتالونيا، إسبانيا. كطالب فن في مدريد وبرشلونة، استوعب دالي عدداً كبيراً من الأساليب في الرسم. في أواخر العشرينات، حدث أمرين أديا إلى تطور أسلوبه الفني. الأول هو إكتشافه لكتابات سيجموند فرويد عن الأهمية الجنسية للصور اللاشعورية، والأمر الآخر هو إنتسابه إلى سرياليي باريس، وهي مجموعة فنانين وكتّاب.
السريالية لعرض الصور من عقله اللاشعوري، بدأ دالي بإقناع الحالات الهلوسية في نفسه بواسطة عملية سماها "النقد المذعور". حالما يقوم دالي بهذه الطريقة، ينضج أسلوب رسمه بسرعة إستثنائية. من 1929 إلى 1937 أنتج الرسوم التي جعلته أحد أشهر الفنانين العالميين السرياليين.
كان يتصوّر عالم الأحلام الذي تكون فيه الأجسام الشائعة مشوّهة ومصفّفة، أو مغيّرة بطريقة غريبة وغير طبيعية. يصوّر دالي هذه الأجسام بدقة، وبتفصيل واقعي، ويضعهم عادة في مناظر الطبيعية المضاءة بنور الشمس الكئيبة، والتي كانت تذكره بوطنه كاتالونيا.
ربما أشهر هذه الرسوم المبهمة هي "إصرار الذاكرة" (1931)، التي بها ساعات متعرجة وذائبة تستقر في منظر طبيعي هادئ بشكل مخيف.
مع المخرج الإسباني لويس بوويل، أنتج دالي فلمين سرياليين أيضاً هما "Un Chien andalou" (الكلب الأندلسي) عام 1928، و "L'Age d'or" (العصر الذهبي) عام 1930. ويمتاز كلا الفيلمين بنفس طريقة التشويه، ولكن مع الصور الإيحائية.
عصر النهضة في أواخر الثلاثينات، انتقل دالي للرسم بأسلوب أكثر أكاديمية تحت تأثير رسّام عصر النهضة رافائيل، ونتيجة لذلك ترك الحركة السريالية.
بعد ذلك أمضى معظم وقته بتصميم مواقع المسرحيات، والتصميم الداخلي للمتاجر العصرية، والمجوهرات، بالإضافة إلى إظهار عبقريه في الأعمال الترويجية الذاتية المثيرة في الولايات المتحدة حيث عاش من 1940 إلى 1955.
في الفترة من 1950 إلى 1970، قام دالي بالعديد من الأعمال الفنية المرتبطة بالمواضيع الدينية، رغم أنه واصل إستكشافه للمواضيع الجنسية، ولتمثيل ذكريات الطفولة، ولإستعمال المواضيع المرتبطة بزوجته غالا. بالرغم من إنجازاتها، لم يكن للرسوم التالية اعتباراً كبيراً مثل أعمال الفنان السابقة. أكثر كتب دالي إثارة هو كتاب "الحياة السرية لسلفادور دالي" (1942-44).
توفي سلفادور دالي في 23 يناير 1989، في كاتالونيا، إسبانيا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــــــلفادور دالـــــي (Re: محمد طه الفكي)
|
المدرسة السريالية
المدرسة السريالية: السريالية أو الفواقعية أي فوق الواقع و هي مذهب فرنسي حديث في الفن و الأدب يهدف إلى التعبير العقل الباطن بصورة يعوزها النظام و المنطق و حسب مظهرها أندريه بريتون هي آلية أو تلقائية نفسية خالصة، من خلالها يمكن التعبير عن واقع اشتغال الفكر إما شفويا أو كتابيا أو بأي طريقة أخرى ، إذن فالأمر يتعلق حقيقة بقواعد إملائية للفكر، مركبة بعيدة كل البعد عن اي تحكم خارجي او مراقبة تمارس من طرف العقل و خارجة عن نطاق اي انشغال جمالي او أخلاقي و قد اعتمد السرياليون في رسوماتهم على الأشياء الواقعية تستخدم كرموز للتعبير عن أحلامهم و الارتقاء بالأشكال الطبيعية إلى ما فوق الواقع المرئي. و قد لقيت السريالية رواجا كبيرا بلغ ذروته بين عامي 1924-1929 و كان آخر معارضهم في باريس عام 1947. ومن أهم أقطابها الفنان الأسباني سلفادور دالي تاريخ ميلاده 11-05-1904. بعض أعماله الفنية الخلوة، تداعي الذاكرة ، الآثار ، البناء. نشأت المدرسة السريالية الفنية في فرنسا، وازدهرت في العقدين الثاني والثالث من القرن العشرين، وتميزت بالتركيز على كل ما هو غريب ومتناقض ولا شعوري. وكانت السريالية تهدف إلى البعد عن الحقيقة وإطلاق الأفكار المكبوتة والتصورات الخيالية وسيطرة الأحلام. واعتمد فنانو السريالية على نظريات فرويده رائد التحليل النفسي، خاصة فيما يتعلق بتفسير الأحلام. وصف النقاد اللوحات السريالية بأنها تلقائية فنية ونفسية، تعتمد على التعبير بالألوان عن الأفكار اللاشعورية والإيمان بالقدرة الهائلة للأحلام. وتخلصت السريالية من مبادئ الرسم التقليدية. في التركيبات الغربية لأجسام غير مرتبطة يبعضها البعض لخلق إحساس بعدم الواقعية إذ أنها تعتمد على ألاشعور. واهتمت السيريالية بالمضمون وليس بالشكل ولهذا تبدو لوحاتها غامضة ومعقدة، وإن كانت منبعاً فنياً لاكتشافات تشكيلية رمزية لا نهاية لها، تحمل المضامين الفكرية والانفعالية التي تحتاج إلى ترجمة من الجمهور المتذوق، كي يدرك مغزاها حسب خبراته الماضية. والانفعالات التي تعتمد عليها السريالية تظهر ما خلف الحقيقة البصرية الظاهرة، إذ أن المظهر الخارجي الذي شغل الفنانين في حقبات كثيرة لا يمثل كل الحقيقة، حيث أنه يخفي الحالة النفسية الداخلية. والفنان السريالي يكاد أن يكون نصف نائم ويسمح ليده وفرشاته أن تصور إحساساته العضلية وخواطره المتتابعة دون عائق، وفي هذه الحالة تكون اللوحة أكثر صدقاً.
وصف النقاد اللوحات السريالية بأنها تلقائية فنية ونفسية، تعتمد على التعبير بالألوان عن الأفكار اللاشعورية والإيمان بالقدرة الهائلة للأحلام. وتخلصت السريالية من مبادئ الرسم التقليدية. في التركيبات الغربية لأجسام غير مرتبطة يبعضها البعض لخلق إحساس بعدم الواقعية إذ أنها تعتمد على ألاشعور. واهتمت السريالية بالمضمون وليس بالشكل ولهذا تبدو لوحاتها غامضة ومعقدة، وإن كانت منبعاً فنياً لاكتشافات تشكيلية رمزية لا نهاية لها، تحمل المضامين الفكرية والانفعالية التي تحتاج إلى ترجمة من الجمهور المتذوق، كي يدرك مغزاها حسب خبراته الماضية. والانفعالات التي تعتمد عليها السريالية تظهر ما خلف الحقيقة البصرية الظاهرة، إذ أن المظهر الخارجي الذي شغل الفنانين في حقبات كثيرة لا يمثل كل الحقيقة، حيث أنه يخفي الحالة النفسية الداخلية. والفنان السريالي يكاد أن يكون نصف نائم ويسمح ليده وفرشاته أن تصور إحساساته العضلية وخواطره المتتابعة دون عائق، وفي هذه الحالة تكون اللوحة أكثر صدقاً.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــــــلفادور دالـــــي (Re: علاء الدين يوسف علي محمد)
|
السريالية >> عند دالي ..[/red لعرض الصور من عقله اللاشعوري، بدأ دالي بإقناع الحالات الهلوسية في نفسه بواسطة عملية سماها "النقد المذعور". حالما يقوم دالي بهذه الطريقة، ينضج أسلوب رسمه بسرعة إستثنائية. من 1929 إلى 1937 أنتج الرسوم التي جعلته أحد أشهر الفنانين العالميين السرياليين. كان يتصوّر عالم الأحلام الذي تكون فيه الأجسام الشائعة مشوّهة ومصفّفة، أو مغيّرة بطريقة غريبة وغير طبيعية. يصوّر دالي هذه الأجسام بدقة، وبتفصيل واقعي، ويضعهم عادة في مناظر الطبيعية المضاءة بنور الشمس الكئيبة، والتي كانت تذكره بوطنه كاتالونيا. ربما أشهر هذه الرسوم المبهمة هي "إصرار الذاكرة" (1931)، التي بها ساعات متعرجة وذائبة تستقر في منظر طبيعي هادئ بشكل مخيف. مع المخرج الإسباني لويس بوويل، أنتج دالي فلمين سرياليين أيضاً هما "Un Chien andalou" (الكلب الأندلسي) عام 1928، و "L'Age d'or" (العصر الذهبي) عام 1930. ويمتاز كلا الفيلمين بنفس طريقة التشويه، ولكن مع الصور الإيحائية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــــــلفادور دالـــــي (Re: محمد سنى دفع الله)
|
دلالة الصورة منوعات لاأحد يجادل اليوم في المكانة التي أصبحت تحتلها الصورة لدى الإنسان المعاصر لقد أصبحت تحيط به من كل جانب ، وهذا أمر نستشفه بسهولة دونما اللجوء الى سبل الحجج والبراهين .
إن الصورة واحدة في وسائل التعبير والتواصل والترفيه المهمة في زماننا الى درجة صارت فيها من الوسائل الضرورية التي يسعى الإنسان لإمتلاكها والسيطرة عليها ، والتحكم فيها بغض النظر عن الحاجيات الأخرى ....... بل أصبح إنسان اليوم ، يساير التكنولوجيا المرئية خاصة ويقتني مستجداتها . إن العصر الذي نعيش فيه يسير بسرعة نحو تشكيل ً حضارة الصورة ً مما يجعلنا نتحدث عن ً إنسان الصورة ً بالمعنى الإستهلاكي للكلمة ، وعنً كوكب الصورة ً أي الكرة الأرضية كمكان ،يعني بإنتاج واستهلاك الصورة . فالصورة بإعتبارها إختراعا صادرا عن الإنسان ، تظل بعيدة كل البعد على أن تكون إعادة إنتاج وفية للطبيعة والأشياء ، نستطيع القول انها تعبر عن الآمه وآماله ، لكن ذلك التعبير لايكون محايدا وموضوعيا بالنسبة للحقيقة الملموسة . كيفما كانت طبيعة الصورة المعروضة علينا :تصويرفتوغرافي ، تشكيل ، رسم ، فيلم ....... ومهما تنوعت دعاماتها : ملصق ، تلفزة، سينما ، مطبوع ...فإن لها وظيفة تنم عن نية ما ، ولها خطاب مبطن تريد إيصاله . يتم عموما إنتاج الصورة من أجل الإعلام ،كالصورة الصحافية والوثائقية ، أو بغرض الترفيه كالرسوم المتحركة والأفلام والأغاني المصورة ، أو التأثير والإنطباع كا للوحات التشكيلية والمنحوتات مثلا أو بغرض البيع كالصورة الإشهارية ........ إن هذه النوايا والإختيارات تؤثر على كيفية صنع الصورة وتحدد الطريقة التي ستنجز بها ، والتي ستقدم بها ، ويظهر ذلك جليا عند قراءتها أو محاولة تحليلها ، سواء بطريقة ضمنية ، شعورية أو لاشعورية .
عمر الفاتحي كاتب صحفي من المغرب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــــــلفادور دالـــــي (Re: فيصل محمد خليل)
|
السيريالية هي أنا ... " هذا ما قاله سلفادور دالي عن نفسه ... " سلفادور .. ذلك الاستعراضي المجنون .. هذا ماقاله الاخرون عنه ... " الفرق بيني و بين المجنون .. أني لست مجنونا " و هذا رد سلفادور عليهم .... هذا هو سلفادور دالي .. كما وصف نفسه و كما وصفه الاخرون .. و حتى لا أورطكم معي و نحن ننبش بأظافرنا حواف الدائرة الدالية فنجد انفسنا وقعنا في فخ .. أو نجد انفسنا فجأة امام مالم نتوقع و قد أدركنا مسلكه كاملا .. لذلك بدءا سنقتفي أثر لوحاته .. و علينا أن ندرك قدر ما ستصيبنا بالارهاق الذهني فكل لوحة هي عدة اتجاهات و أقطاب مغناطيسية تجذب و تطرد في ذات اللحظة .
عائشــة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــــــلفادور دالـــــي (Re: فيصل محمد خليل)
|
الأخ/ فيصل.. تحية طيبة..
شكراً على طرق سيرة سلفادور دالي .. الرائع لدرجة الجنون.. وشكراً للأستاذ/ محمد السني على هذه المعلومات الشيقة عن دالي..
في هذا الصدد أود أن أضيف هذه المعلومة عن بعض السمات في أعمال سلفادور دالي: كان دالي مولعاً بتصوير البيضة ، حيث كان ذلك يرتبط في مخيلته بفكرة ما قبل الولادة و باطن الرحم.. لذلك فقد إتخذ هذه الفكرة رمزاً للامل والحب. علماً بأن دالي قد حاول تجسيد الحيوانات في كثير من لوحاته .. حيث أن كل من هذه الحيوانات يرمز لمعنً معين .. فالنملة مثلاً كانت توحي له بالموت والفناء والرغبة الجنسية الجامحة... والقواقع بالنسبة له كانت ترمز لرأس الإنسان .. أما الجراد فكان يوحي له بالخراب والخوف.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــــــلفادور دالـــــي (Re: فيصل محمد خليل)
|
صديقي رب الجمال و الاحساس فيصل ياخي التحية ليك ولسلفادور وللسني دفع الله ومحمد طه وكل من رفد هذا الخيط بالابداع ياخي اخرجتني بهذا الابداع من حالة الاحباط والدبرسة والضيق الذي اعانيه هذه الايام حلقتوا بي في عوالم تانية خالص يااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــــــلفادور دالـــــي (Re: علاء الدين يوسف علي محمد)
|
الاخ محمد طة الفكى
صدقنى لقد اثريت هذا البوست بهذة الروائع نرجو المزيد والمثير
قريبى محمد سنى دفع اللة
لك كل التقدير والعرفان وانت تنشر هذا الوعى
الفنى والمعرفى يا انسان يارايع ويا جميل
عزيزى حبيب نورة
مرورك يثلج الصدور
الاستاذة هند محمد
وشكرا دائما وابدا على مداخلاتك المعبرة والانيقة
حسن عبد اللة
مشتاقين بالاكتر ادينا طلة مرة مرة
مبارك السروجى
الشكر الجزيل على المعلومة وفى انتظار المزيد
ابو راشد
الرابط رائع كروعة احساسك
احمد سردوب
لك كل الترحاب وانت تحل اهلا على هذا البوست وتنثر فية
صادق المشاعر وارق الاحاسيس فالجمال والاحساس من شيمك
الى صديقى وليد محمد المبارك
بس انتة عارف ياوليد جنن تعرفو ولا جنن مابتعرفو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــــــلفادور دالـــــي (Re: محمد طه الفكي)
|
الرائع محمد طة الفكى الشكر لك وانت تنقلنا الى رائع آخر وهو رنية ماغريت ولوحتة ااعين الزائفة والتى كتب عنها الكثير ومن ذلك:ـ
وفي لوحة المرآة المزيّفة The False Mirror يتناول ماغريت فكرة العلاقة بين الداخل والخارج. اللوحة تصوّر عيناً تنتشر على مساحتها غيوم بيضاء وسماء زرقاء. إنها العين الذكية التي ترى العالم بالعقل والإدراك. هل نرى العالم كما هو فعلا أم أننا نرسم للواقع صورة مزيّفة على شاشة عقلنا الباطن؟ وكيف تلوّن اللغة ما نراه؟ هذه هي الأسئلة والإشكاليات التي يطرحها ماغريت في الكثير من لوحاته. إن العين لا تعدو كونها مرآة ذات بعد واحد. لذا بدلا من النظر إلى الروح؛ إلى الفضاء الداخلي للعقل والنفس، فإنك في الواقع إنما تنظر إلى انعكاس نفسك. إن العين، بحسب ماغريت، ليست أكثر من مرآة مزيّفة لأنها لا تستطيع حتى أن ترى نفسها. وإدراك الإنسان هو مثل المرآة المزيّفة التي تتلقى الأشعة بلا انتظام، فتزيل وتعدّل وتشوّه الألوان الطبيعية للأشياء من خلال مزج طبيعتها الخاصة فيها. والعين، بهذا المعنى، لا تبرز الجانب المقابل من الواقع مثلما تفعل المرآة الحقيقية، لكنها فقط تظهر الغيوم التي تمرّ أمام سماء العقل الزرقاء. ممّا يؤثر عن ماغريت قوله: عندما نلوي تفكيرنا ونحرفه عن مساره فإننا نميل إلى تحويل ما هو غريب إلى مألوف. وأنا أريد أن أعيد للمألوف غرابته". ومن اجل تجسيد هذه الفكرة، ابتكر الفنان الواقع المزدوج للصور بإضافة حمولات من الشعر والغموض إليها. وغايته كانت أن يخلق فنا عن وجود لا نعرفه. لكن هل اللغة البصرية قادرة حقا على كشف غموض الوجود؟ برأي ماغريت أن الرسم لا يمكنه الوصول إلى حيث يمكن أن يصل الشعر والفكر. وكان دائما يردّد مقولة بعض كبار الشعراء من أن اللغة عندما تصل إلى "الأفق الخطير"، أي عندما تتحوّل إلى "لا لغة" فإنها تلتقط ما لا يمكن بلوغه أو إدراكه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فنون (Re: فيصل محمد خليل)
|
الحبيب فيصل
لم نزل في كونك ندور ، وبيننا محبة لا يجور عليها الزمان ، ولا يفل حديدها طول فراق ... هديتك مُبللة بورق القلب ... كذا أنت دائماً ...
تذوب رقة ولا يعرفك إلا القليلون .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فنون (Re: عبدالله الشقليني)
|
صديقنا فيصل أراك ماذلت شاداً للرحال مع دالي ! ونِعم مشوار ونِعم سفر
Christopher Columbus Konstnär: Salvador Dali
| |
|
|
|
|
|
|
|